شهدت العاصمة اللبنانية بيروت يوما مفتوحا للزوار ولهواة ركوب الدراجات الهوائية.. وتأتي هذه الفعالية لإعادة الحياة إلى وسط بيروت بعد هزات اقتصادية.
مزيد من التفاصيل في تقرير كلودي أبي حنا مراسلة الغد من بيروت.
شهدت العاصمة اللبنانية بيروت يوما مفتوحا للزوار ولهواة ركوب الدراجات الهوائية.. وتأتي هذه الفعالية لإعادة الحياة إلى وسط بيروت بعد هزات اقتصادية.
مزيد من التفاصيل في تقرير كلودي أبي حنا مراسلة الغد من بيروت.
داخل مركز صغير للمعالجة في أحد أزقة مدينة صيدا القديمة جنوب لبنان، يعالج المعالج السوري سامر فتّال مرضاه بواسطة دودة العلَق.
ويعد استخدام دودة العلق من أكثر الطرق شيوعا في علاج التهاب المفاصل، وهذا ليس جديدا، فأهمية دودة العلق في علاج الألم والالتهاب يعود إلى القرن التاسع عشر. آنذاك كانت هذه الدودة تستخدم كثيرا في لعق الالتهابات والدم الفاسد.
يقول فتال:”الدودة مباشرة فور التصاقها بالجلد تفرز مخدرا، ولا يشعر الشخص بتاتا بجرح الدودة، إذ يوجد ثلاثة تشعبات بالفك لديها، تقوم به بعمل جرح بسيط جدا، تفرز من خلاله أولا مسيل للدم هو الهيرودين، وتميّع الدم. وبعد ذلك تبدأ بامتصاص الدم، هي لا تأكل سوى الدماء. إنها مخلوق متعطش للدماء. (الدودة) تأخذ الدم من الجسم، وتعطيه أنزيمات نحن بحاجة لها”.
ويستقبل السوري فتال، المرضى الذين يعانون من أوجاع المفاصل والظهر وتقرحات القدم والسكري والجلطات الدماغية وطنين الأذن وغيرها، ويستند في لجوئه لهذا النوع من العلاج إلى مبرر ديني يوصي بالتداوي بدودة العلَق. يقول أحد المرضى “لقد خلق الله الداء والدواء. ها هو الداء معنا، وها هو الدواء. ها نحن نتعالج. في عصر الرسول (محمد) لم يكن هناك أطباء وجراحة وعمليات”.
تعيش العلقات عادة في المستنقعات والأحواض المائية، وقبل استخدامها في العلاج يتم تهيئتها بتنظيفها جيدا، لدرء خطر الإصابة ببعض الأمراض.
ويقول فتال :’ أنا أستخدم فقط الديدان البكر، غير المستعملة مسبقا، لأنها بعد أن تمتص 7 أو 10 غرامات من الدم، تصوم لمدة 6 أشهر”.
وتتبع العلق -وهي من الديدان النادرة- شعبة الديدان الحلقية التي تتميز بانقسام جسمها إلى عدد كبير من الحلقات، ويتراوح طولها بين سبعة وعشرين سنتيمترا.
وقد حبا الله هذه الدودة بمواد وأنزيمات تفرزها, حيث أثبتت التجارب الطبية الحديثة أنها تساعد على الشفاء من أمراض عديدة وبعضها مستعصية.
“لا داعي للهلع”، كلمة اعتاد قولها وزير الصحة اللبناني، حمد حسن، منذ انتشار فيروس كورونا.
وبعد الإعلان عن إصابة حسن، بفيروس كورونا، تحولت كلمته إلى وسم تصدر مواقع التواصل الاجتماعي بين المستخدمين في لبنان والدول العربية.
وأثارت تغريدة نشرتها المطربة اللبنانية، نوال الزغبي، ضجة على مواقع التواصل، واتهمها البعض بالسخرية والشماتة في وزير الصحة اللبناني، حمد حسن، الذي أصيب بفيروس كورونا المستجد.
وكتبت نوال الزغبي في تغريدة علّقت فيها على خبر إصابة وزير الصحة اللبناني بفيروس كورونا: “لا داعي للهلع”.
وتداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل تغريدة نوال بحكم أنها كلمة متداولة يذكرها وزير الصحة اللبناني، خلال إفادته عن تطورات الأوضاع بفيروس كورونا في البلاد.
وتعرضت نوال الزغبي إلى حملة انتقادات لاذعة، ووصفت بأنها تشمت في إصابة وزير من بلادها.
من مبادرة فردية بدأت بمساعدة محتاج إلى واحدة من أهم مطابخ العمل الخيري والاجتماعي، «fabric aid» فكرة لم تكن مألوفة في لبنان جمعت العمل التطوعي والخيري والبيئي في آن واحد قوامها التبرع بالثياب التي يتم تنظيفها ومن ثم بيعها إلى المجتمعات الفقيرة.
جاءت فكرة المبادرة عندما تبرع أحد الأشخاص بملابس لشخص آخر، لكنها لم تكن مناسبة له، فقرر التبرع بها مجددًا لشخص آخر يمكنه الاستفادة بها، وفقا لما قالته لوليا حلواني، مديرة التسويق في fabric aid.
وتتلقى هذه المؤسسة الخيرية يوميا ما لا يقل عن 8 أطنان من الملابس المستعملة التي يتم جمعها من خلال 150 مستوعبًا، وضعت في مختلف المدن والمناطق اللبنانية، بالإضافة إلى ما تتبرع بها الشركات والجمعيات، وفي هذا المستودع ينجز غالبية العمل من فرز وترتيب وتنظيف.
وبعد فرز الثياب وتنظيفها ترسل إلى الأسواق الأربعة المنتشرة في لبنان.
وفي برج حمود في إحدى ضواحي بيروت حيث الغالبية الفقيرة، محل يشكل متنفسا لأصحاب الدخول المتدنية، يستطيعون التسوق فيه بكرامة وبما يتناسب مع قدرتهم الشرائية.
أسعار ما يباع في سوق الخلنج تكاد تكون أقل من رمزية، فالهدف الأساسي هو مساعدة الناس ومنحهم حق شراء ما يناسبهم.
وأكد أصحاب المحال أن الأسعار تتراوح ما بين 500 إلى 3 آلاف ليرة لبنانية، كي يتمكن المواطنين من شراء الملابس.
وحصلت هذه المؤسسة على أكثر من 150 ألف كيلو من الثياب المتبرع بها، واستطاعت بيع 100 الف في أسواقها الـ4، وتعتزم بدأ بيع الثياب المستعملة للخارج في محاولة لتحسين مدخولها والاستمرار في مساعدة المحتاجين في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]