التقت كاميرا قناة الغد أبطال فيلم “طلق صناعي” في مهرجان دبي السينمائي، ووصف المؤلف خالد دياب فيلم “طلق صناعي” بالكوميديا الجديدة التي تنطوي على عمق درامي، المزيد من التفاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 37 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | القنديل
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
وثائقي الأحد
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
الأرشيفجي المصري يستعرض أوراق الماضي داخل مغارة الذكريات
القاهرة- مينا حبيب
يملك محمد صادق أرشيفًا ضخمًا لتاريخ مصر عبر 100 عام، يضم مجموعة نادرة من الكتب والصور والجرائد والمجلات وكل ما يؤرخ لسنوات مضت.
ورث محمد صادق مهنة الوِرَاقَةُ عن أبيه وجده.
أوراق صفراء تحمل رائحة الزمن وبصماته، وتنتشر في أرجاء المكان كأنها كنوز من الذكريات.
أما الأرشيفجي فأضاف إلى ميراثه، وتاجر وربح حتى صار لديه أرشيفا صحفيا يعد من بين الأضخم في سرد تاريخ مصر منذ بداية القرن العشرين.
وقال محمد صادق خلال مقابلة تلفزيونية مع “الغد” إن شغفه بالكتب القديمة والجرائد لازمته منذ طفولته، فبينما كان يرى أبيه وجده يعملون في الأوراق، تعلق قلبه بها وصار يبحث عنها في كل مكان، وكثيرا ما وجد كنوزه في أماكن لا يتوقعها أحد.
ومن بين هذه الكنوز عشة قديمة فوق أسطح أحد المنازل، وجد بها العديد من المقتنيات الثمينة والاسطوانات النادرة لسيدة الغناء العربي أم كلثوم.
بمجرد أن تدخل إلى «مغارة الذكريات» كما يطلق عليها صاحبها، تجد مختلف المواد الأرشيفية على شكل عدة مكتبات من الكتب والجرائد، والمجلات، والصور الفوتوغرافية يزيد عمر بعضها على 100 عام.
هذه المغارة يقبل عليها الباحثون في تاريخ مصر، ويحرص صادق على مساعدتهم.
لدى الأرشيفجي محمد صادق شابا في مقتبل العمر يعمل باجتهاد، وتبين أن الصغير نجله الذي قال: “أرى في عملي مع والدي امتداد لإرث عائلته الغني، وأنه يقدم خدمة جليلة لوطنه من خلال الاحتفاظ بهذا التاريخ”.
وتنقلت كاميرا الغد مع صادق إلى ركن آخر من مقتنياته، وهو ركن السينما الذي لا يحكي فقط عن تطور هذه الصناعة في مصر، وإنما يعكس ملامح مصر الاجتماعية والسياسية عبر مرآة شديدة الوضوح.
وتحدث الأرشيفجي محمد صادق عن ترميم الأوراق القديمة الذي يعد جزءً أصيلًا من مهنته حيث يقوم بإصلاحها باستخدام خامات وأدوات بسيطة تعلمها عن جده منذ سنوات طويلة ولا زالت مستخدمة حتى يومنا هذا.
هالة صدقي: سعاد حسني سبب حبي للسينما.. ولا أستطيع مشاهدة أعمالها
شرم الشيخ – الغد – أحمد سعد
كرّم مهرجان شرم الشيخ للسينما الآسيوية، الفنانة المصرية هالة صدقي، على تميزها خلال مشوارها الفني، وذلك من خلال ندوة نظمها بقاعة بورتو شرم، بحضور العديد من الفنانين.
قالت صدقي، خلال الندوة، التي أدرها الكاتب الصحفي سيد محمود ضمن فاعليات المهرجان الذي تشارك قناة الغد في رعايته: “سعيدة بالتكريم ، وأشكر الصدفة الجميلة التي جمعت تكريمي خلال الدورة التي تم إهداؤها للسندريلا، التي أحببت الفن بسببها”.
وأضافت: “سعاد حسني كانت عشقي الأول والأخير لدرجة أنه عقب وفاتها مررت بحالة اكتئاب لمدة 3 أشهر حزنا عليها، وإلى اليوم لا أستطيع مشاهدة أعمالها، لأنها أثرت في شخصيتي كثيرا”.
وأشارت إلى أنها لا تحب السياسة، وحاولت التهرب من العمل فيها باستغلال دورها في مسلسل حارة اليهود لهذا السبب فقط، حيث طُلب منها أن تشارك في العمل السياسي، ولكنها تحججت بتقديم دور امرأة تمتلك شقة دعارة في المسلسل للتهرب من العمل السياسي.
فيما قالت المخرجة إيناس الدغيدي، إنها لا تستطيع أن تقيم موهبة هالة صدقي، لأنها أكثر تميزا من ذلك، وتستطيع أن تقوم ببطولة أفلام، لو المنتجين انتبهوا لقيمتها فنيا، وقاموا بتقديمها بشكل جيد، فهي إلى الآن لم تقدر سينمائيا بشكل كاف، رغم أنها شخص سلس في التصوير.
ومن جانبه، أعرب المخرج الكبير محمد عبد العزيز، عن سعادته باختيار مهرجان شرم الشيخ لهالة صدقي وتكريمها، “فهي صاحبة مسيرة فنية مميزة وروح فنية مختلفة، وأنا معجب بذكائها الفني بقدر إعجابي بموهبتها، سواء في الأعمال الكوميدية أو التراجيدية، واكتساب خبرة كبيرة من عملها في السينما والتليفزيون”.
وأوضح الناقد نادر عدلي، أن أفلام “الهروب” و”يا دنيا يا غرامي” و”قلب الليل” تكشف جيدا شخصية هالة صدقي وموهبتها المميزة، لأن الشخصيات التي قدمتها خلالها شخصيات مركبة وغير متشابهة وتحتاج لفنان مميز لتقديمها.
أما المخرج مجدي أحمد علي فأكد أن “شهادته في هالة صدقي مجروحة، لأنها صديقة”.
أفلام لها رسائل اجتماعية تحدث أثرا يتجاوز بريق الأوسكار
يتناول فيلم «كتاب أخضر» جرين بوك التمييز العنصري بينما يكشف فيلم «روما» عن التأثير العاطفي على عمال المنازل ويسرد فيلم آر.بي.جي النضال من أجل حقوق المرأة.
الرسائل في الأفلام الثلاثة المنافسة على جوائز الأوسكار ليست صدفة. فجميعها من إنتاج وتمويل بارتيسيبنت ميديا وهي شركة رائدة بين مجموعة من المؤسسات التي تهدف لتقديم رسائل اجتماعية في الأفلام.
وأسس الملياردير والرئيس السابق لشركة إيباي جيف سكرول شركة بارتيسيبنت في عام 2004.
وقال ديفيد ليند رئيس وحدة الإعلام بالشركة في رسالة بالبريد الإلكتروني «ننجذب في العادة إلى قصص أناس عاديين يقومون بأمور استثنائية ويصبحون روادا للتغيير في حياتهم وحياة الآخرين».
وأضاف أن «روما» مثال واضح. ويدور الفيلم الدرامي حول قصة سيلو وهي مديرة منزل مكسيكية من السكان الأصليين تواجه تحديات خطيرة لكنها تتعامل معها بشجاعة.
وسيتنافس الفيلم في حفل الأوسكار غدا الأحد على جائزة أفضل فيلم مع «جرين بوك» وهو أيضا من إنتاج بارتيسيبنت ويتناول قصة عازف بيانو أسمر في جولة موسيقية بالجنوب الأمريكي عام 1962 خلال فترة التمييز العنصري.
ويسعى «آر.بي.جي»، الذي يدور حول القاضية بالمحكمة العليا الأمريكية روث بادر جينسبرج، للفوز بجائزة أفضل فيلم وثائقي.
ويهدف سكوت بادنيك الذي ترك عمله في إنتاج الأعمال الكوميدية للدفاع عن قضية إصلاح السجون إلى إحداث تغيير من خلال أعمال ترفيهية مؤثرة وناجحة تجاريا.
وقال إن شركته الجديدة «ون كوميونيتي» «تجمع بين العمل الإنساني والسياسة في عالم الترفيه».
وقال إنه رغم رغبة كثير من المهتمين بالأعمال الخيرية والساسة في معالجة مشكلات مثل الفقر والتشرد، «إلا أنهم لم يتعاونوا من قبل مع شركة إنتاج كبيرة تنفق 20 أو 30 أو 60 مليون دولار لعرض قضية على الجمهور، ونحن هنا لنكون ذلك الشريك».
وأضاف أنه إذا رغب شخص ما في عوائد على استثماراته تصل إلى عشرة أضعاف «فيمكنه الذهاب إلى تويتر وأوبر وانستجرام. هذا مختلف. هذه شركة مصممة لتحقيق أرباح وإحداث تأثير».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]