يعود تاريخ السينما في ليبيا إلى أكثر من 100 عام، ولكن الحرب جعلتها تفقد بريقها في العقود الأخيرة، حيث تشهد دور العرض السينمائية والمسارح الآن تدهورا كبيرا، للمزيد من التفاصيل في سياق هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 3 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
وثائقي
01:30 القاهرة23:30 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش
علي شندب يكتب: «رمضان».. رواية عن مختنقات ليبيا وانفراجاتها
حوارات عدة من خارج الصندوق وفي “علم المستقبلات” جمعتني بالمفكر الدكتور علي المنتصر فرفر، خلال العقدين الأخيرين وكانت تؤسّس لتعاون مثمر في محاولة استقراء التحوّلات وبعض الأحداث التاريخية التي عصفت بالوطن العربي منذ بداية الألفية الثالثة، حيث النكبة الكبرى تتجسّد باحتلال وغزو العراق، ربطا بنكبة فلسطين التي سبقتها، وتطلعًا لكيفية سبر أغوار أعاصير السنوات القادمة.
لكن الأمر الذي حدثني عنه الدكتور فرفر قبيل رحيله، فكان أيضًا حول انهماكه بترجمة رواية “رمضان” للروائي الإسباني الفنزويلي الرائع “سلفادور جيارّاتانا” الذي عاش وواكب فترة عصيبة من تاريخ الاستعمار الإيطالي لليبيا وانطلاق حركة الجهاد الليبي. وقد وعدني الدكتور فرفر بنسخة من الرواية التي نقلها إلى العربية بعد تمكنه من “الفنزويلية” بعدما عمل سفيرًا للجماهيرية في بلاد تشافيز. رواية، يعتبرها الدكتور فرفر بمثابة الدرّة في إنتاجه الفكري والفلسفي والإعلامي، سيّما وأن الرواية في استعراضها لوقائع حقيقية من فترة الاستعمار الليبي، تستبطن اجتراحًا لمعضلة ليبيا الغارقة في دمها منذ عام 2011 بفعل تناسل أدوات الاستعمار للمشاريع الخطيرة والمشبوهة إياها.
بداية سبتمبر/ أيلول 2021 كان الرحيل المفاجىء للصديق الدكتور علي المنتصر فرفر، إثر حادث سير أليم وليس بسبب وباء العصر كورونا، وقد شكلت وفاته حالة حزن جمعي من زملائه وطلابه في الجامعات الليبية فضلًا عن رفاقه في أقانيم الثقافة والفكر والسياسة والثورة، والحرية بوصفها غاية سعادة الإنسان في كل مكان، والعمود الفقري لرواية “رمضان” بطل الرواية الأسطوري الذي قذفته الأقدار الاستعمارية طفلًا شريدًا طريدًا من أعماق الصحراء الليبية إلى مدينة بنغازي، حيث بنيت ملحمة كبيرة للكفاح ضد الاستعمار الإيطالي تشعبت مراحلها وأدواتها وتضحياتها بأبعادها الإنسانية الخالدة.
منذ أسبوعين فاجئني موزع البريد بطرد ثقيل، فتحته بنهم لاكتشاف حمولته، فتبين أنها “رواية رمضان” التي ألزم المنتصر نجل الدكتور الراحل نفسه بإرسالها لي. وبعد مرور أكثر من سنة على التزامه ظننت لمرات أنها لن تصل. لكني ومن دون انتباه ولا افتعال وجدت عيناي تسبحان بالدموع، دموع الفرح بإرث الدكتور فرفر الفكري والإنساني ممثلًا بالرواية وبابنه المنتصر وشقيقتيه الكريمتين الذين تواصلوا معي. وبتركيز غير مستقطع التهمت الرواية سطرًا سطرًا، وكلمة كلمة، وحرفًا حرفا، حتى تكونت لدي حالة وجدانية وتفاعل نفسي هو مزيج من الحزن والفخر والفرح بمعرفتي الثمينة بالدكتور فرفر، وبالتواصل الذي حافظت عليه أسرته الكريمة، والأهم بمنظومة القيم العميقة التي صاغها ذلك الروائي الإسباني الفنزويلي.
“رمضان” رواية تشكل قراءتها استنطاق حديث لمجريات التاريخ الذي يعيد نفسه في ليبيا وبصور متشابهة في لبنان والعراق وسوريا ولبنان واليمن وخصوصا في فلسطين. رواية جديرة باقتدار أن تتحول بفعل وقائعها وشخصياتها التاريخية الطبيعية إلى مسلسل تلفزيوني وعمل مسرحي هادف وجاد يعيد شحذ ذاكرة الأجيال وحفظها من الاختراقات المسمومة التي تحاول فبركة وصناعة تاريخ تبني حركة الاستعمار المتجددة مشروعاتها عليه في استدامة الاستعمار وتزيينه بهدف تأبيده في بلادنا العربية خاصة. وبهذا المعنى تضع الرواية على كاهل المسكونين بالحرية والتحرر والانعتاق وخصوصًا من النقاد والباحثين وأهل الفكر والثقافة بوصفها حصن العرب الأخير وتحملهم مسؤولية المبادرة الشجاعة وعدم النكوص عن واجباتهم الوطنية والقومية والدينية والانسانية، والتصدي لمحاولة التغريب الثقافي والتشظي الهوياتي والانشطار المجتمعي بهدف تدميره، بعد الانتهاء من مراحل تدمير الدولة الوطنية هنا وهناك وهنالك.
التحية واجبة لروح المرحوم الدكتور المفكر الصديق علي فرفر الذي تبيّن الوقائع المنسدلة من دفات إنتاجه الفكري والثقافي الغني بمقاربات الحلول غير المستحيلة، وثبات الرؤية وعلميتها ودقة الموقف للخروج من الأزمات غير المستعصية متى توفرت العزيمة والإرادة الطيبة كالتي عرفها زملاءه وطلابه وأصدقائه، وتتمسّك بها أسرته وابنه المنتصر حافظ وصايا والده في الالتزام بالعهد والوعد والطريق.
اليونسكو تضع مدينة صبراتة الليبية على قائمة المواقع الأثرية المعرضة للخطر
أًصبحت بعض المواقع الأثرية المعمارية الليبية مهددة الآن من قبل الزوار الليبيين، ومن بين أهم المواقع الأثرية مدينة صبراتة التاريخية والتي تعتبر أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.
لذلك وضعت هيئة الأمم المتحدة للثقافة اليونسكو الكثير من المواقع الأثرية الليبية على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.
وكانت منظمة اليونسكو قد وضعت 5 مواقع ليبية أثرية في تصنيف المناطق الأثرية المهددة بالخطر.
وبحسب تقرير عن المنظمة الدولية، فالمناطق الليبية هي مدينة شحات الأثرية، و لبدة، وموقع صبراتة الأثري، ومدينة غدامس القديمة، ومواقع الفنون الصخرية في تادرارات أكاكوس.
ويذكر أن الخمس مواقع الليبية تأتي ضمن 52 معلما أثريا حول العالم وضعتهم المنظمة الدولية في تصنيف المناطق الأثرية المهددة بالخطر حول العالم.
عودة مهرجان الأغنية الليبية بعد توقف 18 عاما
سهرت العاصمة الليبية طرابلس، مساء الخميس، على وقع الأنغام والألحان مع انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأغنية الليبية الذي توقف طيلة 18 عاما.
المهرجان أُقيم لأول مرة عام 1956 في طرابلس ثم أقيمت دورته الثانية عام 2002 وجاءت دورته الثالثة في بنغازي عام 2003 وبعدها الدورة الرابعة في 2004 بمنطقة الجفرة.
وبعد توقف دام 18 عاما أصدرت حكومة الوحدة الوطنية قرارا بعودة المهرجان ضمن فعاليات (طرابلس عاصمة الإعلام العربي) بهدف إعادة إحياء الفن في ليبيا.
ويهدي المهرجان هذه الدورة التي تقام على مدى ثلاثة أيام لروح الفنان الراحل محمد حسن (1946-2017) أحد أبرز نجوم الأغنية الشعبية الليبية.
وينظم المهرجان الذي تشرف عليه قناة ليبيا الوطنية مسابقة للمواهب الليبية في مجال الغناء يتنافس على جوائزها 20 متسابقا من بين 74 انطبقت عليهم شروط المسابقة.
واستمع الحضور في حفل الافتتاح الذين كان من بينهم مجموعة من الفنانين العرب إلى عشرة متسابقين منهم جمعة نجم وعلي الشريف وانتصار عطية وأيوب العربي بينما يظهر على المسرح الجمعة باقي المتسابقين.
وتتشكل لجنة تحكيم المسابقة برئاسة الموسيقار علي الغناي وعضوية كل من الملحن والمطرب رمضان كازوز والشاعر محمد الدنقلي والمغني حسين الجيلاني.
وتعيش ليبيا صراعا سياسيا مسلحا منذ إسقاط حكم معمر القذافي عام 2011.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]