قال خالد باطرفي المحلل السياسي، إن الضغوط الأمريكية على أوروبا تضع إيران على المحك.. المزيد من التفاصيل يسردها “المحلل السياسي” ، مع الإعلامية إيفلين أبو عساف عبر النشرة الإخبارية، على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن |
منذ 2 ساعة
خبراء يستبعدون اندلاع حرب مباشرة بين الناتو وروسيا
وسط تصاعد التوتر بين روسيا والغرب على خلفية العملية العسكرية التي ينفذها الجيش الروسي في الأراضي الأوكرانية، يتخوف البعض من إنفلات الأمور في اتجاه نشوب نزاع عسكري واسع خاصة وأن هذه الفترة تشبه اللحظات التي سبقت اندلاع الحرب العالمية الثانية.
تفادي الحرب مع روسيا
وأكد قائد الجيش البريطاني باتريك ساندرز أن بلاده تحشد عسكريا لتفادي الحرب مع روسيا وليس لشنها. وأشار إلى أن الأجواء الحالية تشبه لحظات ما قبل نشوب الحرب العالمية الثانية والتي تعرف بلحظة 1937.
ويشير مصطلح لحظة 1937 إلى المرحلة الحساسة التي سبقت الحرب العالمية الثانية، حين عملت بريطانيا على استرضاء أدولف هتلر في محاولة لمنعه من جر أوروبا إلى حرب عالمية أخرى.
ويؤشر مصطلح لحظة 1937 إلى ضرورة استعداد الغرب للتحرك سريعا لاحتواء التوسع الروسي وضمان عدم الانجرار إلى صراع شامل.
وفي عام 1937 بدأت تظهر الطموحات التوسعية لأدولف هتلر حيث عمل على ضم النمسا، قبل أن يجتاح دولا أخرى مع اندلاع الحرب.
ووفقا لصحيفة تليجراف فإن العدوان الروسي على أوكرانيا والطموحات التوسعية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أحد أكبر التهديدات للسيادة والسلام.
وجاءت تصريحات قائد الجيش البريطاني في وقت من المتوقع أن تعلن بريطانيا عن زيادة كبيرة في الإنفاق العسكري للبلاد.
صراعات ونفوذ
وقال الدكتور تشارلز كبشان، مدير الشؤون الأوروبية في مجلس الأمن القومي الأمريكي سابقا، إن تحركات حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ودعمها أوكرانيا هدفها التصدي لأي غزو روسي محتمل لشرق أوروبا.
وأضاف كبشان خلال مشاركته في برنامج “مدار الغد” أن روسيا اليوم غير روسيا التي كانت تحارب في الحرب العالمية الثانية، موضحا أنها أقل قوة من الماضي.
كما أوضح كبشان أن روسيا والصين والولايات المتحدة وبريطانيا والدول الكبرى ككل بينهما صراعات ونفوذ، وكل الأطراف تعي جيدا أن اندلاع حرب بين روسيا ودول حلف الناتو سيكون أمر كارثي.
قوة نووية روسية
وقال الدكتور جيمس بوسبوتينيس، المتخصص في الدفاع والشؤون الدولية، إن هناك أوجه تشابه مع الأوضاع في الثلاثينات فيما يتعلق بالتوسع الروسي والغزو العسكري.
وأضاف بوسبوتينيس أن روسيا ليست بنفس القوة التي كانت عليها خلال فترة الحرب العالمية الثانية.
وأردف: “روسيا لديها قوة نووية كبيرة، ولديها قدرة على التصعيد في النزاع مع أوكرانيا، وأيضا يمكنها التصعيد أمام دول الأطلسي فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا مع الأخذ في الاعتبار أن الجميع يتجنب الحرب النووية”.
وأكد أن حلف الناتو لا يتطلع إلى حرب مع روسيا ولكن لردع موسكو من أي عدوان قادم على أراضي أوروبية في المستقبل.
لا للمقارنات
وقال جان بيير بيران، الكاتب والباحث في العلاقات الدولية، إنه لا يجب المقارنة بين فترة الحرب العالمية الثانية وحرب أوكرانيا. الجارية الآن.
وأكد بيران أن الحرب العالمية الثانية لها أيديولوجيا خاصة بها، لكن الآن هناك تنسيق بين الدول فيما يتعلق بحرب أوكرانيا، لافتا إلى أن هناك صراع نفوذ قديم بين هذه البلدان.
وشنت روسيا هجوما واسع النطاق على جارتها أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي بعد إعلان الأخيرة نيتها الانضمام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” وهو ما تراه موسكو يمثل خطرًا على أمنها القومي بسبب تزايد الأنشطة العسكرية للغرب قرب حدودها.
وفور الغزو الروسي، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية وعنيفة على روسيا في محاولة لعزلها عن العالم.
5 قتلى وعشرات الجرحى في 3 زلازل بإيران
لقي 5 أشخاص على الأقلّ مصرعهم وجرح نحو 50 في 3 زلازل تجاوزت شدة اثنين منها 6 درجات ضربت جنوب إيران فجر السبت، حسبما أعلنت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية.
وقالت الوكالة إن 5 أشخاص لقوا مصرعهم في الزلزال بينما ذكر التلفزيون الحكومي أن 49 شخصا جرحوا في 3 هزات أرضية متتالية ضربة محافظة هرمزجان بجنوب إيران، خصوصا قرية ساية خوش الأكثر تضررا.
ووقع الزلزال الأول حوالى الساعة الثانية (21,30 ت غ) وبلغت قوته 6 درجات وسجل على عمق 16 كيلومترا، حسب المعهد الأمريكي للجيوفيزياء.
وتلت ذلك هزتان ارتداديتان بعد ساعتين بلغت شدتهما 5,7 درجات و3 درجات، على عمق عشرة كيلومترات، كما ذكر المصدر نفسه.
ودعا النائب الأول للرئيس الإيراني محمد مخبر المسؤولين المحليين إلى “حشد كل الوسائل المتاحة في المحافظة لإغاثة الضحايا”، بحسب التلفزيون الحكومي.
وظهرت في لقطات بثها التلفزيون مبان سكنية منهارة في ساية خوش. وقد غرقت القرية في الظلام بعد انقطاع التيار الكهربائي.
وفي عاصمة المحافظة بندر عباس، التي تضم نصف مليون نسمة، أمضى السكان الليلة في الشوارع بينما اصطفت طوابير طويلة أمام محطات الوقود، بحسب التلفزيون العام.
كما قطعت الكهرباء عن قرابة ثلاثين قرية تقع في المناطق المتضررة، حسب المصدر نفسه.
وقال الهلال الأحمر الإيراني في تصريحات نقلها التلفزيون إن عمليات البحث والإنقاذ أوشكت على الانتهاء.
فيما ذكر محافظ هرمزجان، مهدي دوستي، في تصريحات نقلها التلفزيون الحكومي “نحن نركز على استقبال ضحايا الزلزال”. واضاف أن “خمسين بالمئة من قرية ساية خوش بات مدمرا”.
ونقلت عنه وكالة الأنباء الإيرانية قبل ذلك قوله إن “زلازل قويّة وعشرات من التوابع الزلزاليّة (ضربت) قرى ميناء خمير”، موضحا أنّ “غالبيّة الأضرار وقعت في قرية ساية خوش”.
وقال معهد الزلازل الأمربكي إن الزلزال وقع في منطقة تبعد مئة كيلومتر جنوب غربي ميناء بندر عباس.
في نوفمبر 2021 قُتِل شخص بعدما ضرب زلزالان تفوق قوّتهما ستّ درجات على مقياس ريختر محافظة هرمزجان. ووقع الزلزالان على عمق 15 كلم في المحافظة الجنوبية المطلة على بحر عمان ومضيق هرمز ومياه الخليج.
وتحدث التلفزيون الرسمي حينذاك عن حصول تصدعات في بعض الجبال في بندر عباس، موضحا أن “الهزتين الأرضيتين استمرتا لفترة طويلة وبثتا الذعر في نفوس الناس”.
كما ذكر مسؤول محلي في بندر عباس حينذاك أن بعض منازل المدينة أصيبت بتشققات.
«الصحة العالمية»: خطر الإصابة بجدري القرود مرتفع في أوروبا وروسيا
قالت ممثلة منظمة الصحة العالمية في روسيا، ميليتا فوينوفيتش، إن خطر الإصابة بجدري القرود في المنطقة الأوروبية، بما في ذلك روسيا، مرتفع بسبب تفشي المرض في عدد من البلدان الجديدة.
وأضافت في حديث صحفي: “وفقا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، يعتبر الخطر على المستوى الإقليمي مرتفعا في المنطقة الأوروبية التابعة لمنظمة الصحة العالمية (التي تضم 53 دولة عضوا بما في ذلك روسيا) بسبب التقارير التي تفيد بانتشار جغرافي واسع النطاق يشمل العديد من البلدان المتأثرة حديثا”.
وأشارت الممثلة إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي بأن تبذل جميع البلدان قصارى جهدها لتحديد الحالات الجديدة للجدري، وتتبع المخالطين من أجل السيطرة على تفشي المرض ومنع انتشاره.
وفي الآونة الأخيرة، تم الكشف عن أكثر من 5.1 ألف حالة إصابة بهذا المرض في 51 دولة حول العالم، في حين أن طرق انتشار العدوى ليست واضحة تماما.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]