قال هاني حبيب المحلل السياسي، إن تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالأغلبية على توفير الحماية الدولية للفلسطينيين هو انتصار للقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنه يجب استثمار هذا القرار الأممي بتوفير الحماية الدولية للفلسطينيين، وذلك من أجل الاعتراف بالقدس، المزيد من التفاصيل يسردها «المحلل السياسي» مع الإعلامية منى بلهيم عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن |
منذ 23 ساعة
مدار الغد| بعد هجوم أنقرة.. هل تحرق نيران الانتقام التركية شمال شرق سوريا بالكامل؟
بعد الهجوم الذي تعرضت له أحد المقرات الأمنية التابعة لوزارة الداخلية التركية، يعيش السوريون حالة من القلق من أن لا تتوقف رغبة أنقرة في الانتقام عند العراق وأن تمتد حتى شمال شرق سوريا بالكامل.
كانت أنقرة نفذت ردا سريعا على الهجوم عبر استهداف أحد معاقل حزب العمال الكردستاني الرئيسة في جبال قنديل شمالي العراق في عملية جوية خاطفة.
لكن محللون عسكريون يرون أن تركيا لن تكتفي بالضربات الجوية وقد تلجأ للاستعانة بجيشها المرابض على حدود سوريا لتنفيذ تدخل بري واسع النطاق.
وبحسب مختصون في الشأن التركي، فهناك سيناريوهات عدة للرد التركي داخل سوريا، ومنها تصعيد الهجمات الصاروخية على مواقع الوحدات الكردية «قسد» وكذلك مقرات الإدارة الذاتية دون الاكتفاء بعناصر حزب العمال الكردستاني فحسب.
التخوف من استهداف تركيا لقوات قسد يبرره أن أنقرة تعتبر قسد حاضنة بيئية ولوجستية لعناصر حزب العمال وتوفر لهم الغطاء لتنفيذ عمليات عابرة للحدود.
أما السيناريو الثاني وهو إطلاق حملة أمنية خاطفة وسريعة بأهداف محددة وبتوقيت زمني محدد، وهو الأمر الذي كان وعد بتنفيذه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قبل نهاية العام الحالي.
ويمكن اعتبار الظروف المتأزمة في الشمال الشرقي السوري في الوقت الحالي ومعارك العشائر إنما هي فرصة مواتية ليس فقط لتنفيذ عملية واحدة بل لـ«تصفية القضية الكردية» في الشمال السوري ككل.
وسبق أن نفذت تركيا 3 عمليات أمنية بين عامي 2016-2019 وهي عمليات غصن الزيتون ودرع الفرات ونبع السلام، ولكن تنفيذ عملية رابعة يبقى مرهونا بعوامل دولية تتعلق بروسيا والولايات المتحدة التي تجمعها بقوات قسد ترتيبات عسكرية وتنسيقات ميدانية ومفترض أنها تحظى بحماية دولية.
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات حلقة اليوم الثلاثاء من برنامج «مدار الغد»، الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من إسطنبول، الدكتور سمير صالحة، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة إسطنبول، ومن القامشلي، عبد الحليم سليمان، الكاتب والباحث السياسي، ومن دمشق، خورشيد دللي، الكاتب و الباحث في العلاقات الدولية، ومن برلين، مالفا علي، الكاتبة الصحفية.
باحث كردي: تركيا أصبحت خطرا على سوريا وأمنها لهذه الأسباب
تركيا تريد الطلاق بين “قسد” و”العمال الكردستاني”.. هل تستجيب أميركا؟
باحث سوري: هذا ما تخشاه قوات سوريا الديمقراطية بعد هجوم أنقرة
هل تشن تركيا هجوما على شمال سوريا دون إذن أميركا وروسيا؟
وراء الحدث| انفجار في أنقرة.. وأردوغان يتوعد بالقضاء على التنظيمات الإرهابية
قبيل سويعات من وصول الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لحضور افتتاح دورة برلمانية جديدة، وقع هجوم استهدف مجمعا أمنيا قرب مقر البرلمان وسط العاصمة أنقرة.
الهجوم الذي تبناه حزب العمال الكردستاني استهدف مقرّ وزارة الداخلية الواقع في المجمع نفسه الذي يضم البرلمان.
وزير الداخلية التركي قال إن إرهابيين اثنين وصلا على متن مركبة تجارية ونفّذا عملية التفجير أمام بوابة الدخول لإدارة الأمن بوزارة الداخلية.
وأضاف الوزير أنّ أحد الإرهابيين قام بتفجير نفسه بينما قُتل الآخر برصاصة في رأسه، قبل أن تُتاح له فرصة تفجير نفسه، مشيرا إلى أنّ اثنين من عناصر الشرطة أصيبا بجروح طفيفة.
من جانبه، فتح المدعي العام في أنقرة تحقيقا وفرض حظرا على الوصول إلى منطقة الهجوم، وطالب جميع وسائل الإعلام المحلية بالتوقف فورا عن بث الصور من مكان الهجوم.
وفي كلمته أمام البرلمان تعهد رجب طيب أردوغان بالقضاء على التنظيمات الإرهابية داخل تركيا وخارجها.
والهجوم الذي يعد الأول في أنقرة منذ عدة سنوات، يأتي بعد قرابة عام من مقتل 6 وإصابة 81 في تفجير بشارع تجاري مكتظ بوسط إسطنبول في نوفمبر 2022.
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات الجزء الأول من حلقة اليوم الأحد ببرنامج «وراء الحدث» الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من أنقرة، الدكتور مراد أصلان، أستاذ السياسات الدولية بجامعة حسن كالينوغو، ومن إسطنبول، العميد أحمد رحال، الخبير الاستراتيجي.
خبير: هجوم أنقرة يمثل صفعة أمنية للنظام التركي
ما الرسالة التي يريد حزب العمال الكردستاني إيصالها عبر هجوم أنقرة؟
مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الاقصى بزعم الاحتفال بالأعياد اليهودية
اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى، خلال «عيد العرش»، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات جيش وشرطة الاحتلال الإسرائيلي، في ظل إجراءات مشددة على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد.
وقالت دائرة الأوقاف بالقدس المحتلة، أن نحو 600 مستوطن اقتحموا، باحات المسجد الأقصى، على شكل مجموعات متتالية، فيما أدت مجموعة من المستوطنين سجودا ملحميا داخل باحات المسجد الأقصى، وارتدت زي الكهنة.
وأضافت أن اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي على المرابطين والمرابطات في منطقة باب السلسلة المؤدية إلى الاقصى، فيما وفرت الحماية لعشرات المستوطنين خلال اقتحامهم القدس القديمة والصلاة في أزقتها وعلى أبواب المسجد.
وعززت قوات الاحتلال من إجراءاتها المشددة داخل البلدة القديمة منذ ساعات الفجر الأولى، ونصبت الحواجز العسكرية، تمهيدا لتأمين اقتحامات المستوطنين، والذين كان من بينهم اعضاء في الكنيست الإسرائيلي، مثل يتسحاق كرويزر عضو الكنيست من حزب «القوة اليهودية» الذي يتزعمه وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير.
كما أعاق الاحتلال وصول المصلين المقدسيين والوافدين من مناطق عام 48 من دخول المسجد . وقامت بالتدقيق في بطاقاتهم الشخصية واحتجزت عدد منها.
و انتشرت قوات كبيرة من شرطة الاحتلال في باحات الحرم وقامت بإخراج الفلسطينيين من باحات المسجد الأقصى، لتأمين اقتحامات المستوطنين، الذين قاموا بالرقص والغناء، ووجهوا الشتائم للعرب وتعمدوا استفزاز الطواقم الصحفية أمام أبواب المسجد الأقصى.
وأظهرت مقطاع فيديو اعتداءات قوات الاحتلال على المصلين والمرابطين في المسجد الاقصى والبلدة القديمة ومحاولة طردهم لتأمين الحماية للمستوطنين.
ودعت جماعات ومنظمات الهيكل المزعوم لتنفيذ اقتحامات على مدار أيام «عيد العرش»، الأسبوع الجاري والتي تستمر حتى السابع من أكتوبر/تشرين أول الحالي.
ويعد عيد العرش المناسبة الثالثة ضمن موسم الأعياد اليهودية هذا العام، ويأتي بعد رأس السنة العبرية الجديدة، وعيد الغفران.
وطالبت المؤسسات والهيئات المقدسية كافة الفلسطنيين وخاصة المقدسيين وسكان فلسطين المحتلة عام 48 وكل من يستطيع الوصول الى المسجد الأقصى ، إلى تكثيف الرباط في المسجد لمواجهة اقتحامات المستوطنين وخطر التقسيم الزماني والمكاني للمسجد.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]