أفاد مراسلة الغد بأن المرشحة جمانة حداد في الانتخابات البرلمانية اللبنانية بصدد تقديم طعن على نتائج الانتخابات.
المزيد من التفاصيل مع كلودي أبي حنا مراسلة الغد في بيروت مع الإعلامية داليا نجاتي.
أفاد مراسلة الغد بأن المرشحة جمانة حداد في الانتخابات البرلمانية اللبنانية بصدد تقديم طعن على نتائج الانتخابات.
المزيد من التفاصيل مع كلودي أبي حنا مراسلة الغد في بيروت مع الإعلامية داليا نجاتي.
قلل الكرملين، اليوم الأربعاء، من شأن عقوبات فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على روسيا بسبب معاملتها للمعارض السياسي أليكسي نافالني لكنه قال إنه سيرد بإجراءات يراها مناسبة.
وفرضت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء عقوبات على روسيا بسبب ما وصفته بأنه محاولة لتسميم نافالني بغاز الأعصاب العام الماضي، في أكبر تحد مباشر حتى الآن من جانب الرئيس الأمريكي جو بايدن للكرملين.
وشعر نافالني (44 عاما) بإعياء بالغ خلال رحلة جوية في سيبيريا في أغسطس/ آب الماضي ونُقل جوا إلى ألمانيا حيث خلُص الأطباء إلى أنه تسمم بغاز للأعصاب. وينفي الكرملين أي دور له ويقول إنه لم يطّلع على أي دليل على تسميمه.
وفرضت واشنطن العقوبات أمس على سبعة مسؤولين روس كبار و14 كيانا.
واتخذت الولايات المتحدة القرار بالتنسيق مع الاتحاد الأوروبي الذي فرض عقوبات، رمزية في أغلبها، على أربعة مسؤولين روس بارزين.
وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إن موسكو سترد بما يخدم مصالحها بأفضل شكل.
وأضاف للصحفيين “من المستحيل بالطبع ألا نطبق مبدأ المعاملة بالمثل”.
وتابع “نعتبر مثل هذه القرارات غريبة وغير مبررة والأهم أنها بلا أثر ولا معنى… لا يسعنا سوي أن نأسف لذلك ونعبّر عن تعجبنا”.
وقال بيسكوف إن العقوبات الأمريكية لن يكون لها أثر على المسؤولين المستهدفين لأنه غير مسموح لهم بالسفر إلى خارج روسيا ولا يملكون عقارات بالخارج وليست لهم حسابات مصرفية خارج البلاد لحساسية وضعهم.
غير أن بيسكوف حذر من أن العقوبات سيكون لها أثر مدمر على العلاقات مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
أما ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية فقالت في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء إن العقوبات تمثل تدخلا في شؤون روسيا الداخلية وإن موسكو سترد “ولكن ليس بالضرورة بإجراءات مماثلة”.
طالب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، نظيره الإيراني حسن روحاني بأن تقوم طهران ببادرات واضحة وبشكل سريع للعودة إلى احترام التزاماتها في الملف النووي والتعاون بشكل كامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، كما أعلن قصر الاليزيه.
وفي اتصال هاتفي، عبّر الرئيس الفرنسي أيضا لنظيره الإيراني عن قلقه العميق إزاء القرارات التي اتخذتها طهران في انتهاك لاتفاق فيينا حول الملف النووي الإيراني في وقت سيقدم فيه الأوروبيون مشروع قرار أمام الوكالة الدولية للطاقة الذرية يدين أيران بسبب تعليقها بعض عمليات التفتيش المتصلة ببرنامجها النووي.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان يوم الثلاثاء إنه سيتم تقديم مشروع قرار للوكالة الدولية للطاقة الذرية في الأيام المقبلة لانتقاد قرار إيران بالحد من التعاون مع الوكالة.
ومضت بريطانيا وفرنسا وألمانيا قدما يوم الاثنين في خطة تدعمها الولايات المتحدة لاستصدار قرار من مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية رغم تحذيرات روسية وإيرانية من عواقب وخيمة.
خرجت النمسا والدنمارك عن الصف في الاتحاد الأوروبي لتكوين تحالف مع إسرائيل لإنتاج الجيل الثاني من اللقاحات التي تستهدف طفرات فيروس كورونا وذلك لاستيائهما من بطء توزيع اللقاحات في دول الاتحاد.
وتأتي هذه الخطوة من جانب البلدين وسط غضب متنام على التأخر في طلب اللقاحات واعتمادها وتوزيعها مما جعل الاتحاد المكون من 27 دولة يتخلف عن إسرائيل في حملة التطعيم.
وقال المستشار النمساوي سيباستيان كورتس إنه رغم صحة مبدأ قيام الاتحاد الأوروبي بشراء اللقاحات للدول الأعضاء فإن وكالة الأدوية الأوروبية تباطأت بشدة في اعتمادها وانتقد اختناقات التوريد لدى شركات الأدوية.
وأضاف في بيان اليوم الثلاثاء “من ثم فإن علينا أن نتأهب لطفرات أخرى (للفيروس) وينبغي ألا نعتمد بعد الآن على الاتحاد الأوروبي وحده في إنتاج لقاحات الجيل الثاني”.
كما انتقدت رئيسة الوزراء الدنماركية ميت فريدريكسن برنامج اللقاحات في الاتحاد الأوروبي.
وقالت للصحفيين يوم الاثنين “لا أعتقد أنه يمكن أن يصمد وحده. لأننا نحتاج لزيادة الطاقة الاستيعابية. ولذا فمن حظنا الآن البدء في شراكة مع إسرائيل”.
ومن المقرر أن يسافر كورتس وفريدريكسن إلى إسرائيل هذا الأسبوع للاطلاع عن كثب عن برنامج التطعيم الإسرائيلي.
وقد لجأ عدد متنام من دول الاتحاد الأوروبي إلى طلب جرعات من روسيا والصين رغم أن وكالة الأدوية الأوروبية لم تبت في سلامتها وفعاليتها حتى الآن.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]