أفاد ياسر دبابش، مراسل «الغد» من منطقة أريانة غرب تونس، بأن نسبة المشاركة في الانتخابات البلدية بتونس، وصلت إلى 13.6% وفقا لهيئة الانتخابات التونسية، للمزيد من التفاصيل يسردها «دبابش» مع الإعلامية داليا نجاتي عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | الصفحه الاولى
منذ 2 دقيقة -
التالي | زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش
تفاقم أزمات حركة النهضة في تونس ومطالب باستبعاد الغنوشي
أخفقت حركة النهضة التونسية في تحديد موعد المؤتمر الـ11 رسميا لانتخاب قيادة جديدة، وسط أزمة هي الأشد منذ تأسيسها.
وأعلنت قيادات بارزة استقالتها من كافة المؤسسات الحزبية، وهو ما يضع الغنوشي في حالة حرج جعلته يلجأ للمناورة قبيل تحديد موعد المؤتمر العام، حيث تتزايد المطالب باستبعاده.
ومن جانبه يقول الباحث السياسي مراد علالة، إن كورونا والأزمة السياسية كلها أمور واهية يعتمدها الغنوشي لتأجيل المؤتمر لأجل غير مسمى هدفه تثبيت أقدامه داخل التنظيم.
وأشار إلى أنه ينتهز الفرصة المناسبة للحفاظ على موازين القوى التي تسمح له بالبقاء على رأس النهضة في الفترة القادمة.
ومن جانبه يقول الباحث السياسي خليل الرقيق، إن كل ما نراه الآن محاولة للملمة الصفوف، والأمر لا يذهب إلى حد المصالحة، لكنه تجميد للوضع، فهناك من يريد إقناع الغنوشي بخروج مشرف من المشهد بعد أن اهتزت الثقة فيه.
وأضاف: “نحن أمام مؤتمر تم تأجيله لتجميد وضع قائم وأزمة حقيقية”.
وتواجه النهضة منذ أشهر عدة خلافات داخلية أدت لانسحاب الرجل الثاني في صفوفها عبد الفتاح مورو وغيره من القيادات، فضلا عن استقالة نحو 100 عضو فيها ما عمق الأزمة أكثر.
ومن جانبه قال المحلل السياسي بولبابة سالم، إن تأخير مؤتمر حركة النهضة، والذي كان من المفترض أن ينعقد في نهاية 2020 لكن بعد جائحة كورونا تسببت في تأجيله، كما أن الخلافات كانت تشق حركة النهضة وسط مطالبات احترام الغنوشي بعدم الترشح لدورة ثالثة.
وأضاف: “من المرجح أن يجرى المؤتمر في الصيف، وذلك حسبما أكد أحد قيادات النهضة”.
ورأى أن الفترة الأخيرة انخفضت فيها الأزمة، فهناك إقرار رسمي من قبل الغنوشي بأنه لن يترشح لولاية ثالثة في رئاسة الحزب.
ومن جانبه قال المحلل السياسي التونسي الدكتور منذر ثابت، إن جائحة كورونا حجة حاولت حركة النهضة من خلالها ترحيل استحقاق عقد المؤتمر الحادي عشر، لكن لابد أن نفهم أن النهضة دخلت مرحلة الإعداد لما بعد راشد الغنوشي.
وأشار إلى ان التقديرات الحقيقية من وجهة نظري لترحيل المؤتمر لا تتعلق بالصراع الداخلي بقدر اتساع رقعة معارضة حركة النهضة.
وأضاف، أن حركة النهضة تواجه ظرف يوحدها في الداخل لمواجهة ما يمكن تسميته الهجمة التي يشنها الرئيس قيس سعيد.
وأوضح، أن المسألة قد تكون لها مخرجات تنظيمية منها ابتداع منصب شرفي للغنوشي الذي يمسك بكل مفاتيح التنظيم.
وبات الصراع في النهضة يتركز بين الجيل القديم والشاب الذي يسعى لفرض حضوره في الحركة التي تواجه اتهامات بفشل غير مسبوق على مدار عقد من الزمان.
مسيرة لأنصار حركة النهضة في تونس وسط توتر سياسي
وسط الضغوط التي تتعرض لها حركة النهضة داخل تونس، والانتقادات التي تلاحق زعيمها ورئيس البرلمان، راشد الغنوشي، انطلقت، اليوم السبت، مسيرة دعت إليها الحركة لحشد أنصارها في شوارع العاصمة.
وعللت الحركة دعوتها بأن تونس تشهد منذ أشهر عديدة تواتر ممارسات ومواقف غير مسؤولة تحاول إرباك العمليّة الديمقراطية بالبلاد والتشكيك في جدواها.
وفي المقابل دعا حزب العمال للتجمع وسط العاصمة تنديداً بما آلت إليه الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
وأفاد مراسلنا من تونس بأن مسيرة “النهضة”، جاءت تحت شعار الثبات ودعم المؤسسات، مشيرا إلى أن هناك مشاركة من عدد كبير من أنصار الحركة.
وأوضح أن الأجهزة الأمنية أغلقت شارعي الحبيب بورقيبة ومحمد الخامس، وفرضت طوقا أمنياً ومنعت دخول المركبات إليهما.
ولفت إلى أن هناك تجهيزات من قبل حزب “العمال” للخروج بمسيرة أخرى في منطقة باب الخضراء في العاصمة، وتتوجه بعدها إلى شارع الحبيب بورقيبة ما يطرح احتمالية التقاء المسيرتين.
وأعلنت وزارة الداخلية التونسية أنها اتخذت كل الإجراءات اللازمة لتأمين مسيرات اليوم وضمان حرية الرأي والتعبير، وأخذت احتياطات أمنية خوفا من وقوع أعمال تهدد الأمن.
وتأتي مسيرة حزب العمال للتنديد بما آلت إليه الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد، وإخفاق الحكومة الحالية في معالجة تلك التحديات، بينما تأتي مسيرة “النهضة” لدعم ما أسمته بالشرعية والمؤسسات، وسط مخاوف من التوجه إلى حل البرلمان القائم والتوجه إلى انتخابات برلمانية مبكرة.
وأشار مراسلنا إلى أن هذا التحرك من حركة النهضة يأتي في أعقاب تحركات من مؤسسة الرئاسة، حيث نزل الرئيس التونسي قيس سعيد للشارع أكثر من مرة وسط هتافات مطالبة بحل البرلمان، وهو ما أثار حفيظة ومخاوف “النهضة”، فلجأت بدورها إلى الشارع.
وتواجه النهضة اتهامات من الأوساط السياسية والأحزاب المعارضة بأنها تُصدّر أزمتها الداخلية إلى الشارع التونسي، وهو ما يشكل خطراً على الأمن والاستقرار في البلاد، وفقا للعديد من المراقبين.
نقابة الصحفيين التونسيين تدين اختطاف مراسل الغد في طرابلس
أعلن عبد الرؤوف بالي، عضو المكتب التنفيذي لنقابة الصحفيين التونسيين، تضامن نقابته مع مراسل الغد في طرابلس زياد الورفلي، الذي انقطع الاتصال به بعد تغطيته المؤتمر الصحفي للإعلان عن الحكومة الليبية الجديدة.
وأضاف بالي أن “احتجاز الورفلي رسالة واضحة للسلطات الليبية، بشأن قدرتها على حماية المواطنين وخاصة الصحفيين الذين هم جدار الصد الأول للدفاع عن حرية الرأي والتعبير”.
وأوضح عضو المكتب التنفيذي لنقابة الصحفيين التونسيين، أن النقابة حمّلت المسؤولية الكاملة للسلطات الليبية في الحفاظ على سلامة الصحفيين المختطفين.
وأكد أن الاتحاد العربي للصحفيين، سيصدر بيانا يدين اختطاف مراسل الغد في طرابلس، ويدعو السلطات الليبية إلى كشف مصيره.
بدوره، نقل مراسلنا في تونس عن نقابة الصحفيين التونسيين تأكيدها إجراء اتصالات مع الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب بشأن مصير زياد الورفلي.
وتصدر حادث اختفاء مراسل قناة الغد في ليبيا زياد الورفلي، في العاصمة طرابلس، منصات التواصل الاجتماعي، وتساءل متابعون عن السر وراء فقدان الاتصال به.
وناشدت قناة الغد في بيان رسمي، المجلس الرئاسي الليبي وحكومة الوحدة الوطنية، لبذل الجهود لمعرفة مصير زياد الورفلي، محملة إياهما مسؤولية العمل على حمايته وسلامته
يأتي ذلك في الوقت الذي قالت فيه البعثة الأممية في ليبيا، إنها تتابع تطورات اختفاء مراسل قناة الغد في طرابلس.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]