أكد عادل الجبير وزير خارجية المملكة العربية السعودية على مساعدات سعودية لدول الساحل الأفريقي وذلك خلال كلمة له أمام البرلمان الأوروبي من بروكسل.. المزيد من التفاصيل مع سلامة عطا الله مراسل قناة الغد من بروكسل.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 13 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
بالمصري
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
القنديل
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش
بوريل: استئناف العلاقات بين السعودية وإيران يساهم في استقرار المنطقة
قال مفوض العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الأحد، إن استئناف العلاقات بين السعودية وإيران سيساهم في استقرار المنطقة.
وقال بوريل، رداً على سؤال من مراسل “العربية” خلال مؤتمر صحفي مع وزير خارجية العراق الذي يزور بروكسل، إن “التفاهم السعودي الإيراني خبر سار وسيساعد في تخفيف التوتر في المنطقة”.
وخلال الساعات الأخيرة تواترت الأنباء عن لقاءات مرتقبة بين قادة السعودية وإيران، حيث ذكر مسؤول إيراني أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وجه دعوة للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لزيارة الرياض.
، كما قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إن الحكومة الإيرانية اقترحت على السعودية ثلاثة أماكن لاستضافة لقاء على مستوى وزيري خارجية البلدين، مضيفا أن طهران مستعدة لإعادة فتح السفارتين.
الخارجية الإيرانية: اتفاق طهران والرياض سيعزز الاستقرار الإقليمي
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية استعداداها لإعادة فتح السفارتين في طهران والرياض، بعد الاتفاق والتقارب الذي حدث مؤخرا بين البلدين.
وأكدت الخارجية الإيرانية، اليوم الأحد، أن اتفاق طهران والرياض سيعزز الاستقرار الإقليمي.
من جانبه، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه مستعد للقاء نظيره السعودي، مقترحاً خلال مؤتمر صحفي ثلاثة أماكن لعقده.
استئناف العلاقات بين السعودية وإيران
وفي العاشر من شهر مارس/آذار الحالي، أصدرت المملكة العربية السعودية والصين وإيران بيانا ثلاثيا، بشأن عودة العلاقات بين الرياض وطهران.
وقال البيان إنه “استجابةً لمبادرة كريمة من الرئيس، شي جين بينج، رئيس جمهورية الصين الشعبية، بدعم الصين لتطوير علاقات حسن الجوار بين المملكة العربية السعودية وإيران، وبناءً على الاتفاق بين الرئيس شي جين بينج وكل من قيادتي المملكة العربية السعودية وإيران، بأن تقوم الصين باستضافة ورعاية المباحثات بين المملكة وإيران، ورغبة منهما في حل الخلافات بينهما من خلال الحوار والدبلوماسية في إطار الروابط الأخوية التي تجمع بينهما، والتزاماً منهما بمبادئ ومقاصد ميثاقي الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، والمواثيق والأعراف الدولية، فقد جرت في الفترة من 6 – 10 مارس 2023م في بكين، مباحثات بين وفدي البلدين برئاسة الدكتور مساعد بن محمد العيبان، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، مستشار الأمن الوطني في السعودية، والأدميرال علي شمخاني، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران».
وأضاف البيان: «أعرب الجانبان السعودي والإيراني عن تقديرهما وشكرهما لجمهورية العراق وسلطنة عمان لاستضافتهما جولات الحوار التي جرت بين الجانبين خلال عامي 2021م – 2022م، كما أعرب الجانبان عن تقديرهما وشكرهما لقيادة وحكومة جمهورية الصين الشعبية على استضافة المباحثات ورعايتها وجهود إنجاحها».
وتابع البيان: «تعلن الدول الثلاث أنه تم توصل السعودية وإيران إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران، ويتضمن تأكيدهما على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، واتفقا أن يعقد وزيرا الخارجية في البلدين اجتماعاً لتفعيل ذلك وترتيب تبادل السفراء ومناقشة سبل تعزيز العلاقات بينهما، كما اتفقا على تفعيل اتفاقية التعاون الأمني بينهما، الموقعة في 22 / 1 / 1422هـ، الموافق 17 / 4 / 2001م، والاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب، الموقعة بتاريخ 2 / 2 / 1419هـ الموافق 27 / 5 / 1998م».
وأشار البيان إلى أن «الدول الثلاث أعربت عن حرصها على بذل الجهود لتعزيز السلم والأمن الإقليمي والدولي».
هل يفتح الاتفاق السعودي الإيراني بوابة الشرق الأوسط أمام الصين؟
حمل التقارب بين السعودية وإيران برعاية صينية، تساؤلات حول أهداف بكين من سعيها للاضطلاع بدورٍ دبلوماسي أكبر، سواءٌ على المستوى الإقليمي أو الدولي.
فما حققته الصين في هذا الملف لم يكن وليدَ اللحظة بل سبقته سلسلةٌ من المحاولات. ففي مارس 2017، أعلنت بكين استعدادَها للتوسط بين الجانبين.
وفي 2019 أعادت الصين الكرَّةَ أثناء زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى البلاد، حيث جددت استعدادَها للتوسط بين الرياض وطهران.
لتتمكن الصين في مارس 2023 من تحقيق اختراق في واحد من أكثر الملفات الشائكة بالشرق الأوسط، وأنهت سبعَ سنوات من القطيعة بين الرياض وطهران.
خطوة اعتبرها متابعون إنجازا من بكين على حساب واشنطن، فيما رأت الصين أن الخطوة تأتي في إطار دورِها ومسؤوليتها في التعامل مع القضايا الشائكة بصفتها دولةً كبرى.
وقبل نجاحها كوسيط، استطاعت الصين أن تخلق حضورا اقتصاديا كبيرا في الشرق الأوسط، فهي أكبرُ مستورد للنفط السعودي، كما بلغت التجارة بين البلدين 81 مليارَ يورو في 2021.
كذلك تصل قيمة المبادلات بين الصين وإيران إلى ستة عشر 16 مليارَ دولار، حيث تعد بكين الشريك التجاري الأول لطهران وتهيمن على 30 في المائة من معاملاتها التجارية.
ومع هذا التمدد الاقتصادي والانخراط السياسي، يبرز التساؤل .. هل تحُل الصين محلَ الولايات المتحدة في الشرق الأوسط؟ أم أن واشنطن ترى فيما تنجزُه بكين مصلحةً لها أيضا؟
فراغ أمريكي ملأته الصين
من الرياض قال الباحث الاستراتيجي في العلاقات الدولية العميد مطير الرويحلي برنامج «مدار الغد»: «حضور الصين كلاعب رئيس في الشرق الأوسط والقضايا الدولية ليس وليدة اللحظة وإنما هو امتداد لتاريخ من التمدد الاقتصادي والتقارب التجاري مع دول العالم من خلال مبادرة الحزام والطريق التي مكنت الصين من الوصول على أغلب دول العالم، فأوجدت لنفسها موطئ قدم في الدول المؤثرة بالمنطقة وعلى رأسها السعودية».
وأضاف الرويحلي: «هذا الاختراق مكن الصين من البروز كقوة اقتصادية وسياسية. والقوة السياسية تبنى على مؤشرات اقتصادية، ثم يأتي الموقف السياسي والدبلوماسي والعسكري والأمني».
وأضاف: «أما أمريكا فمازال لها تأثير كدولة عظمى، وهناك علاقات استراتيجية ممتدة مع دول المنطقة ومنها السعودية. وأمريكا برغبتها انكفأت من الشرق الأوسط وتحللت من بعض التزاماتها ووجهت اهتمامها لمناطق أخرى. وهذا الفراغ ملاحظ والصين كقوة دولية بارزة استغلت هذا الفراغ ونجحت في ذلك».
تأثيرات سياسة بايدن
من واشنطن قال آرييل كوهين كبير الباحثين في معهد مجلس الأطلسي: «اتبعت إدارة بايدن سياسة لم تكن مناسبة للسعودية».
وأكد آرييل على أن إيران الفائز الرئيس لأن برنامجها النووي يتواصل ويتم الاعتراف به من قبل اللاعبين الآخرين.
بكين شريك موثوق
ومن بكين قال الكاتب والباحث السياسي نادر رونج: «الصين شريك موثوق لدول الشرق الأوسط وهي حاليا أكبر شريك تجاري للبلدين، ومعظم دول المنطقة ولها تأثير وثقل في سياسات دول المنطقة. والصين تتمسك بمبدأ عدم التدخل وتدعو لحسن الجوار وتدعم التنمية المستقلة لدول المنطقة وتدعم الوحدة والمصالح بين دول المنطقة. وتسعى بكين لحل جميع الخلافات عبر الطرق السلمية من خلال التفاوض والحوار».
ولفت رونج إلى أن الصين تعتبر أن دول العالم في سفينة واحدة كبيرة ويربطها مصير مشترك، ولذلك تكون متعاونة في التنمية في الشرق الأوسط.
فتح قناة للحوار
ومن طهران قال حسين رويوران أستاذ العلوم السياسية بجامعة طهران: «أهم شيء في الاتفاق هو فتح قناة حوار، وعدم وجود هذه القناة هو ما تسبب في سوء الفهم تجاه الآخر. وهذه القناة تسمح بالتواصل والتفاهم في كل الأزمات التي يتشارك الطرفان التأثير فيها مثل الأزمة اللبنانية والأزمة اليمنية. فالاتفاق لا يتضمن شيئا عن هذه الملفات ولكن قناة التواصل ستتيح للطرفين التفاهم حولها».
استدامة الاتفاق
بين الرياض وطهران العديد من الملفات العالقة، ولعل أبرزها الأزمتان في اليمن ولبنان، ويرى الباحث في الشؤون الأمنية والاستراتيجية محمد صلح الحربي أن الصين هي ضمان الاتفاق وضامن استدامته لأن الطرفين لم يبحثا عن اتفاق تكتيكي مؤقت.
وحول تأثير الاتفاق بين السعودية وإيران على أزمات الشرق الأوسط قال الحربي: «لا بد أن الطرفين ناقشا ملف اليمن وسوريا والعراق ولبنان خلال 5 جولات من المباحثات بدأت في العراق ثم انتقلت إلى عمان ثم إلى الرعاية الصينية».
كيف سيتأثر لبنان؟
ومن بيروت قال الكاتب والباحث في العلوم السياسية منير الحافي: «لكل من البلدين أصدقاء في لبنان فعندما نتحدث عن حزب الله، هو فريق سياسي ومسلح ويرتبط ارتباطا أخويا وعقائديا بإيران، ولا بد من أن إيران عندما توقع مثل هذا الاتفاق فإن الأمر سينعكس حكما على حزب الله وعلى رأيه في الانتخابات الرئاسية وعلى ماكينته الإعلامية».
وأضاف الحافي: «من جهة أخرى للسعودية أصدقاء في لبنان ولابد أن يتشاوروا معها. وبالمحصلة لا بد لهذا الاتفاق التاريخي أن ينعكس على لبنان والعبرة في التفاصيل والنهايات».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]