ينظم تحالف مناهض للبريكست مسيرة تطالب باستفتاء حول صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن يشارك في تلك المسيرة سياسيون بريطانيون.
المزيد من التفاصيل يتحدث عمر شاكر، مراسل قناة الغد من لندن والإعلامية يارا حمدوش، عبر النشرة الإخبارية.
ينظم تحالف مناهض للبريكست مسيرة تطالب باستفتاء حول صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن يشارك في تلك المسيرة سياسيون بريطانيون.
المزيد من التفاصيل يتحدث عمر شاكر، مراسل قناة الغد من لندن والإعلامية يارا حمدوش، عبر النشرة الإخبارية.
دافع رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك الاثنين عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مشددا على أن اتفاق “بريكست” حمل معه انجازات مهمة ووفر فرصا هائلة بعد ثلاث سنوات من دخوله حيز التنفيذ.
وقال سوناك في بيان لمناسبة مرور ثلاث سنوات على خروج البلاد رسميا من الاتحاد الأوروبي “في السنوات الثلاث التي انقضت منذ الخروج من الاتحاد الأوروبي، قطعنا خطوات كبيرة في تنظيم الحريات التي أطلقها بريكست من أجل مواجهة تحديات الأجيال”.
واعتبر أن بريكست شكّل “فرصة هائلة” لتحقيق أولوياته المتعلقة بالنمو والتوظيف.
وأضاف رئيس الوزراء الذي يحتفل أيضا هذا الأسبوع بمرور 100 يوم على توليه منصبه أن بلاده “شقت طريقها كدولة مستقلة تتمتع بالثقة” و”هذا الزخم لم يتباطأ”.
وأشار الى أن هذا يشمل إطلاق أسرع حملة تلقيح في أوروبا وتوقيع اتفاقات تجارية مع 70 دولة و”استعادة السيطرة على حدودنا”.
وجاء البيان في الوقت الذي يواجه سوناك العديد من التحديات، مع تنظيم سلسلة إضرابات احتجاجا على عدم زيادة الأجور بما يتناسب مع التضخم المرتفع والأزمة المعيشية التي تعصف بالملايين.
ولم يتطرق سوناك إلى المشكلات في إيرلندا الشمالية المرتبطة باتفاق التجارة ما بعد بريكست هناك الذي أدى إلى أشهر من المفاوضات بين لندن وبروكسل.
وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة “يو غوف” الأسبوع الماضي أن 63 في المئة من البريطانيين يعتقدون أن الحكومة تتعامل مع قضية بريكست بشكل سيّئ.
وفي البيان الذي يعج بالمصطلحات، قال سوناك إنه تم إحراز تقدم في “مجموعة من مجالات النمو الرئيسية”.
ولفت إلى الإصلاحات الاقتصادية بما في ذلك فتح موانئ حرة خارج نطاق الضرائب والجمارك العادية، فضلا عن الإصلاحات التنظيمية للقطاع المالي.
كما ضمّن سوناك بيانه مشروع قانون سيعرض على البرلمان لإلغاء بشكل آلي كل قوانين الاتحاد الأوروبي التي لا يزال معمولا بها، إضافة الى نظام جديد لدعم الأعمال التجارية بعيدا عن “بيروقراطية الاتحاد الأوروبي غير الضرورية”.
وأضاف سوناك أن بلاده لا تزال تضغط من أجل الانضمام إلى برنامج “هورايزون يوروب” لتبادل الأبحاث العلمية في الاتحاد الأوروبي، لكنها مع ذلك “تعمل بجهد لتطوير بديل محلي”.
واشتكت بريطانيا من استبعادها من هذا البرنامج الرئيسي الذي يمول الأبحاث النووية ومجموعة “كوبرنيكوس” للأقمار الاصطناعية، معتبرة ذلك خرقا لاتفاق بريكست.
بتر أطباء خصية شاب ضربه رجل شرطة بهراوة خلال مظاهرة ضخمة في باريس، ويعتزم رفع دعوى قضائية، حسبما نقلت صحيفة (ليبراسيون) الفرنسية اليومية عن الشاب في تقرير نشر اليوم الأحد.
وقع الحادث خلال موجة عنف أعقبت مسيرة يوم الخميس الماضي شارك فيها عشرات الآلاف من المعارضين لخطة إصلاح نظام التقاعد الحكومية المتنازع عليها بشدة.
وتظاهر حوالي مليون شخص في مدن بأنحاء فرنسا في ذلك اليوم.
قال الشاب، 26 عاما وذكرت صحف فرنسية أنه مهندس، إن ضابطا طرحه أرضا أثناء التقاطه لصور خلال مواجهة بين بعض المتظاهرين والشرطة.
وهاجمه ضابط آخر، وسرعان ما دفع الهراوة بين فخذي الشاب.
تم تداول مقطع مصور للحادث على مواقع التواصل الاجتماعي والتلفزيون الفرنسي خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وأمر لوران نونيز، قائد شرطة باريس، بفتح تحقيق في الملابسات الدقيقة للحادث مع تصاعد موجة الغضب بشأن ما يبدو أنها حالة عنف جديدة غير المبرر من جانب الشرطة، وهي شكوى متداولة منذ فترة طويلة.
وقالت صحيفة (ليبراسيون) إن الرجل المصاب يدعى إيفان س. وقال للصحيفة إنه سيرفع دعوى قضائية حتى يتوقف هذا العنف، مضيفا ”لست أول شخص يتعرض للعنف من قبل الشرطة”.
ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن إيفان قوله إن لوسي سيمون، المحامية التي تمثله، قالت إنها رفعت دعوى قضائية بتهمة ”ارتكاب عنف من شخص في السلطة أدى لتشويه أعضاءه التناسلية.”
ومن جانبه، قال أوليفييه فيران، المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، في مقابلة اليوم الأحد على محطة (بي إف إم) التلفزيونية الفرنسية إنه لم يطلع على تحقيقات الشرطة أو المؤسسات القضائية، لكنه أبدى تعاطفه مع المصاب.
لطالما اتهمت وكالات إنفاذ القانون الفرنسية بالاستخدام المفرط للقوة.
تؤكد نقابات شرطية أن أعضاءها غالبا ما يكونون ضحايا للعنف الذي يرتكبه أشخاص من المفترض أن يقومون بحمايتهم.
وضرب 3 رجال شرطة المنتج الموسيقي الأسود هنري زيجلر بهراوات عام 2020 أثناء مغادرته الاستوديو الخاص به في باريس، ما شكل حافزا لإصلاحات محدودة تضمنت تعيين قاضٍ العام الماضي لرئاسة وحدة تحقق في مزاعم انتهاكات من جانب الشرطة.
أتى حريق ضخم اليوم الجمعة على أحد أقدم المباني في مدينة ليما عاصمة بيرو بعد ليلة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي عمت أنحاء البلاد في الوقت الذي تعهدت فيه الرئيسة دينا بولوارتي بانتهاج أسلوب أكثر صرامة ضد “المخربين”.
وتحقق السلطات في الأسباب التي أدت إلى اشتعال النار في قصر عمره ما يقرب من قرن في وسط ليما وأبدت أسفها لخسارة “أصول ضخمة”.
ونفت الحكومة ما تردد عن أن الحريق الذي لم يسفر عن وقوع إصابات نتج عن قنبلة غاز مسيل للدموع ألقتها الشرطة خلال الاشتباكات العنيفة.
ووقع الحادث بعد أن تظاهر الآلاف في ليما في وقت سابق هذا الأسبوع مطالبين بتغيير شامل ولإبداء غضبهم من زيادة حصيلة القتلى في الاحتجاجات التي ارتفعت رسميا إلى 45 يوم الخميس.
في الوقت نفسه اندلعت اشتباكات جديدة في مدينة أريكيبا بين المتظاهرين والشرطة فيما تم تعليق العمل في المطار الرئيسي بالمنطقة أمس الخميس.
وكانت الحكومة قد مددت هذا الأسبوع حالة الطوارئ إلى ست مناطق.
ولكن بولوارتي رفضت الدعوات إلى الاستقالة وإجراء انتخابات مبكرة ودعت بدلا من ذلك إلى إجراء حوار ووعدت بمعاقبة المتورطين في الاضطرابات.
وأشار بعض السكان المحليين بأصابع الاتهام إلى بولوارتي “لعدم اتخاذ أي إجراء” لقمع الاحتجاجات التي بدأت في السابع من ديسمبر كانون الأول ردا على الإطاحة بالرئيس السابق بيدرو كاستيلو واعتقاله بعد محاولته حل الكونجرس بشكل غير قانوني.
واتهمت جماعات حقوق الإنسان الشرطة والجيش باستخدام الذخيرة الحية. وتقول الشرطة إن المتظاهرين استخدموا أسلحة ومتفجرات محلية الصنع.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]