وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أخبر رئيسة الوزراء تيريزا ماي بأن المملكة المتحدة يجب أن تخرج بشكل كامل من الاتحاد الجمركي حال الخروج من الاتحاد الأوروبي.. المزيد من التفاصيل مع عمر شاكر مراسل قناة الغد من لندن خلال مشاركته مع الإعلامية داليا نجاتي.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 26 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بالمصري
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
آلاف البريطانيين يتظاهرون للعودة إلى الاتحاد الأوروبي
شارك الآلاف من البريطانيين، اليوم السبت، في مظاهرات، رفضا لخروج المملكة المتحدة من تكتل وعباءة الاتحاد الأوروبي.
ماذا حدث؟
قال مراسل «الغد» من العاصة البريطانية لندن، إن الآلاف من البريطانيين نظموا، اليوم السبت، مظاهرات ضد خروج بلدهم من الاتحاد الأوروبي، وهو الحدث الأعظم الذي جرى في المملكة المتحدة عام 2021.
ورصدت كاميرا «الغد» توجه المتظاهرين إلى ساحة البرلمان البريطاني.
وأضاف مراسلنا أن المتظاهرين يطالبون الحكومة البريطانية بعودة المملكة من جديد إلى تكتل الاتحاد الأوروبي، موضحا أن جزء كبير من البريطانيين يرون أن أزماتهم المعيشية ازدادات بعد خروج بلادهم من الاتحاد الأوروبي.
كما أوضح أن منظمات خاصة هي من دعت إلى تلك المظاهرات، لافتا إلى أن بعض من صوتوا على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي شاركوا يشاركون في هذه المظاهرات.
وقال أحد المتظاهرين إنهم يريدون إجراء استفتاء ثانٍ لإلغاء خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بحسب «جي بي نيوز» البريطانية.

متى خرجت بريطانيا من الاتحاد الأوروبي؟
خرجت بريطانيا من تكتل الاتحاد الأوروبي في اتفاق يعرف باسم «بريكست» في يونيو/ حزيران 2021، في عهد رئيس الوزراء بوريس جونسون الذي رحل عن المنصب.
ومصطلح «بريكست» هو اختصار لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
متى تم التصويت؟
تعود قصة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ليوم 23 يونيو/ حزيران عام 2016، حيث صوت 17.4 مليون ناخب يمثلون 52% من الناخبين في استفتاء بالموافقة على الانفصال عن الاتحاد الأوروبي، بينما أيد البقاء فيه 16.1 مليون ناخب يمثلون 48% من مجموع الأصوات.

ومنذ ذلك الحين، لم يغير كثيرون رأيهم.
وأيدت إنجلترا وويلز الانفصال، بينما أيدت إسكتلندا وأيرلندا الشمالية البقاء في الاتحاد وفقا لرويترز.
وأظهر الاستفتاء انقسام بريطانيا على ما هو أكثر بكثير من الاتحاد الأوروبي، وغذى عملية البحث عن الذات في كل شيء من الانفصال عن الدولة إلى الهجرة إلى الرأسمالية والتاريخ الإمبراطوري ودور بريطانيا في العصر الحديث.
وكان الخروج من الاتحاد الأوروبي يوما حلما بعيد المنال لمجموعة متنافرة من «المشككين في الوحدة الأوروبية» على هامش المسرح السياسي البريطاني.
فعندما انضمت بريطانيا للاتحاد الأوروبي في 1973 كانت تبدو في صورة «رجل أوروبا المريض» وقبل عقدين من الزمان فحسب كان قادة بريطانيا يتداولون فكرة الانضمام إلى اليورو عملة أوروبا الموحدة، وهو ما لم يحدث قط.
لكن الاضطرابات التي صاحبت أزمة منطقة اليورو، ومحاولات توثيق الاندماج مع الاتحاد الأوروبي، والمخاوف من تدفق المهاجرين، والاستياء من الزعماء في لندن، كانت كلها عوامل ساعدت مؤيدي الخروج من الاتحاد في الفوز في الاستفتاء من خلال رسالة أمل وطنية حتى وإن كانت غامضة بحسب ذات المصدر.
وقال بوريس جونسون، الذي فاز بالسلطة في 2019، وأبرم رغم الصعوبات معاهدة الانفصال واتفاقا تجاريا كما حقق في انتخابات 2019 أكبر أغلبية للمحافظين منذ مارجريت ثاتشر: «نرى مستقبلا عالميا لأنفسنا».

والبريكست في نظر أنصاره هروب من مشروع ألماني فرنسي محكوم عليه بالفشل أصابه الركود بينما تتقدم الولايات المتحدة والصين.
أما معارضوه فيقولون إن البريكست سيضعف الغرب وسيزيد من تقلص نفوذ بريطانيا العالمي ومن فقر الناس.
تعرّف على «ستورم شادو».. الصاروخ الذي ضرب قلب قيادة الأسطول الروسي بالبحر الأسود
كشفت وسائل إعلام بريطانية عن نوع الصواريخ التي استخدمتها القوات الأوكرانية في قصف مقر قيادة الأسطول الروسي بالبحر الأسود، الجمعة، وخلف وراءه خسائر أحجمت موسكو عن ذكرها.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» فإن القوات الأوكرانية استخدمت في هجومها الصاروخ «ستورم شادو»، (بريطاني فرنسي) الصنع، وهو الهجوم الذي أكدت كييف أنه أسفر عن مقتل «جنرالات بارزين» بالأسطول الروسي.
وبحسب رئيس المخابرات العسكرية الأوكرانية، كيريلو بودانوف، فإن الهجوم أسفر عن مقتل 9 وإصابة 16 آخرين.
« Ça a commencé », réagit une résidente de la Crimée, en ukrainien !
Un missile Storm Shadow a frappé à l’instant le quartier général de la flotte russe en Mer Noire à Sébastopol.
Merci la France 🇫🇷🇬🇧🇺🇦
La Crimée – c’est l’Ukraine.
L’armée d’occupation russe sera évincée. pic.twitter.com/MkjTRBr7jF
— Cyrille Amoursky (@AmourskyCyrille) September 22, 2023
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة عبر منصة إكس عدد من المقاطع والصور الذي أظهرت موقع القصف في مدينة سيفاستوبول بشبه جزيرة القرم، حيث يقع مركز قيادة الأسطول الروسي.
Video of the arrival of the second #StormShadow cruise missile at the headquarters of the Black Army#UkraineRussianWar #ukrainewar #russialosing #RussiaisATerroistState pic.twitter.com/ZaTl18BdbY
— Slava Ukraini 🇺🇦 (@tungphat1) September 23, 2023
Entendre de l’ukrainien en Crimée — 🥰 pic.twitter.com/T9JbPweQxt
— Cyrille Amoursky (@AmourskyCyrille) September 22, 2023
وامتنعت روسيا عن تقديم تفاصيل تتعلق بمدى الأضرار التي خلفها الهجوم الأوكراني، من أعداد قتلى وجرحى.
ونشرت الصحيفة البريطانية عدة صور لقادة بارزين بالأسطول الروسي قالت إنهم من إما مصابين أو قد قتلوا.

فيما أفادت صحيفة «تليغراف» أن المصادر الروسية تقول إن الهجوم الأوكراني نُفذ بسبعة صواريخ «ستورم شادو» إلى جانب صاروخ «كروز» وعدة طائرات مسيرة بدون طيار.
إلا أن مصدر أوكراني أكد للصحيفة أن الهجوم تم تنفيذه بـ«ستورم شادو».
وكانت بريطانيا وفرنسا قد زودتا أوكرانيا، في وقت سابق من هذا العام، بهذه الصواريخ، والمعروفة في باريس باسم «Scalps».
مواصفاته
ويعد «ستورم شادو» من الصواريخ بعيدة المدى، وتطلق جوا من المقاتلات، ويبلغ مداها أكثر من 150 ميل، وهي الأطول مدى في ترسانة الصواريخ الأوكرانية بحسب «تليغراف».
Selon les premières sources, il s’agissait d’une frappe avec missile Scalp/Storm Shadow.
D’autres experts avancent la thèse de l’usage d’un missile S-200 modifié.
Quoi qu’il en soit, merci à la France et au Royaume-Uni 🇫🇷🇬🇧🇺🇦 pic.twitter.com/lyMjSpDaiX
— Cyrille Amoursky (@AmourskyCyrille) September 22, 2023
وبحسب موقع «mbda-systems» فإن تلك الصواريخ بعيدة المدى تستخدم لإصابة الأهداف الثابتة والمتحركة بدقة عالية.
كذلك تتمتع تلك الصواريخ بقدرة كبيرة على العمل ظروف قاسية، وتتسم بالمرونة العالية في عمليات الهجوم لاستهداف مناطق في العمق.
ويزن الصاروخ نحو 1300 كغم، ووصوله 5.1 متر، ويبلغ مداه لنحو 250 كم.
وبحسب موقع «missilethreat» فإن الصاروخ، (البريطاني الفرنسي)، يعمل بمحرك نفاث، ويتم توجيهه بنظام ملاحي ثلاثي يسمح لها بالتعرف التلقائي على الهدف وإصابته بدقة عالية في ظروف قاسية.
الأمير هاري يرفض عرضًا لقضاء بعض الوقت مع الملك تشارلز.. فما السبب؟
كشفت صحيفة «ذا صن» البريطانية، أن الأمير هاري رفض عرضًا لقضاء ذكرى وفاة الملكة إليزابيث، مع والده ملك بريطانيا، تشارلز الثالث، في قلعة بالمورال.
وبحسب الصحيفة، فإن قرار هاري أصاب عددًا من المتابعين والمهتمين بالذهول، حيث اعتبروه رفض لـ«غصن الزيتون» -في إشارة للمصالحة، الذي يظهر استعداد ملك بريطانيا للتسامح مع ابنه بعد ما بدر منه في حق العائلة المالكة.
وتوفيت ملكة بريطانيا الراحلة، الملكة إليزابيث، في الثامن من سبتمبر/أيلول عام 2022 في قلعة بالمورال.
وأشارت «ذا صن»، إلى أن صدمة هاري جاءت بعدما طلب رسميا من مكتب الملك، توفير مقر للإقامة لقضاء ليلة واحدة في وقت سابق من هذا الشهر، خلال رحلة سيقوم بها إلى ألمانيا، إلا أن أحد كبار المساعدين أبلغه بأدب أنه لا توجد أماكن متاحة حاليا في منازل العائلة في لندن أو قلعة وندسور، وتم إبلاغ هاري أنه مرحب به في قلعة بالمورال، حيث كان الملك تشارلز وزوجته، كاميلا، يقضيان أوقاتًا عائلية.
إلا أن هاري، الذي سبق وأن وصف زوجة أبيه كاميلا في مذكراته بأنها «شريرة»، قال إن خط سيره سيجعل من الرحلة إلى بالمورال «مستحيلة».
وقالت رئيسة تحرير مجلة «ماجيستي»، إنغريد سيوارد: «بالنسبة لهاري، كانت هذه فرصة ذهبية ضائعة.. كان يجب عليه أن يتحدى الأمر ويذهب لرؤيتهم»، مشيرة إلى أنه كان بإمكانه إعادة ترتيب الأمور بسهولة، ليتيح لنفسه الوقت.
وتابعت: «هاري كان يعلم أن ليس الملك فحسب الذي سينتقل إلى بالمورال لقضاء الصيف، بل كل أفراد الديوان الملكي، وهذا هو المكان الوحيد الذي يمكنه الذهاب إليه».
وقضى هاري 24 ساعة في إنجلترا، سافر بعدها إلى ألمانيا، وانضمت إليه بعد ثلاثة أيام زوجته ميغان، 42 عامًا، في أول ظهور علني كبير لها منذ عام، وأثناء وجودهما هناك، احتفل الزوجان بعيد ميلاد هاري التاسع والثلاثين، في أحد مطاعم دوسلدورف.
وقال قصر بكنغهام، إنه لا يعترف علنًا بأعياد ميلاد أفراد العائلة المالكة غير العاملين.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]