أعلنت الخارجية الروسية عن التوصل لاتفاق لعقد اجتماع ثلاثي بين روسيا والولايات المتحدة والأردن، حول مناطق خفض التصعيد بجنوب سوريا.. وللمزيد من التفاصيل يتحدث يوسف بقار مراسل الغد من موسكو مع الإعلامية سينار سعيد.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 6 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
أبعاد
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
حبر ع الرصيف
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
8 سنوات على التدخل الروسي في سوريا.. ماذا أرادت موسكو وماذا حققت؟
في الثلاثين من سبتمبر عام 2015، بدأت روسيا بتنفيذ ضربات جوية في سوريا دعما للرئيس بشار للأسد.
هذا التدخل شكل منعطفا في النزاع السوري، وسمح بتعديلِ موازين القُوى ميدانيا لصالح دمشق، ومُني مقاتلو المعارضة بعد ذلك بانتكاسات تلوَ الأخرى.
وبعد أن ضمنت روسيا تفوقَ الرئيس الأسد واستعادَة سيطرتِه على مجريات الصراع، عمِدت إلى تحويل الإنجاز العسكري إلى إنجاز سياسي.
وفي يناير من عام 2017، رعت روسيا -إلى جانب تركيا وإيران- محادثات سلام في كازاخستان؛ لمحاولة وضع حد للنزاع السوري، وقد طغت محادثاتُ أستانة على مسار مفاوضات جنيف برعاية الأمم المتحدة.
لكن سوريا تحولت في الوقت نفسه إلى حلْبة منافسةٍ بين قوى خارجية ذاتِ مصالحَ متناقضة، وتسيطر هذه القوى على مساحات داخل الأراضي السورية، كما عمِدت إلى تشكيل وتمويل ميليشيات محلية.
ومع اندلاع حرب أوكرانيا في فبراير 2022، بدأت اصطفافات دولية وإقليمية جديدة تتشكل، بين مؤيد لروسيا وآخر لأوكرانيا وثالثٍ يتوسط المسافةَ بينهما.. فكيف انعكست حرب أوكرانيا على الأزمة السورية؟ وكيف أثرت على طبيعة العلاقات المعقدة بين القوى الأجنبية الموجودة على أرض سوريا؟
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات حلقة اليوم السبت من برنامج «مدار الغد»، الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من موسكو، الأكاديمي والخبير في الشؤون الروسية، دميتري بابيتش، ومن دمشق، الخبير العسكري، العميد تركي الحسن، ومن واشنطن، الدبلوماسي السابق، بيتر همفري، ومن إسطنبول، مدير معهد إسطنبول للفكر، بكير أتاجان.
بعد ثماني سنوات من التدخل الروسي في سوريا.. ما الذي حققته موسكو من مكاسب؟
ما هي الرؤية الأميريكية للتدخل الروسي في سوريا؟ وهل بالفعل حقق الاستقرار في المنطقة؟
غسان يوسف: هذا هو أفضل هدف حققته روسيا خلال التدخل في سوريا
بعد روسيا وتركيا وأميركا.. بكير أتاجان: هذا هو الحل الوحيد للتدخل الخارجي في سوريا
بوتين: سكان المناطق التي نسيطر عليها في أوكرانيا يرغبون في الانضمام إلى روسيا
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في وقت مبكر اليوم السبت، إن سكان المناطق التي تسيطر عليها موسكو في أوكرانيا عبروا عن رغبتهم في أن يكونوا جزءا من روسيا في الانتخابات المحلية التي أجريت في الآونة الأخيرة، مؤكدين مجددا الاستفتاءات التي أجريت العام الماضي والتي نددت بها الدول الغربية ووصفتها بأنها غير قانونية.
وفي خطاب مصور صدر في الذكرى السنوية الأولى لإعلان روسيا المثير للجدل عن ضم 4 أجزاء من أوكرانيا، قال بوتين إن خيار الانضمام إلى روسيا تعزز من خلال الانتخابات المحلية التي جرت هذا الشهر والتي أعادت مسؤولين يدعمون الانضمام إلى روسيا.
وأضاف: «تماما كما حدث قبل عام في الاستفتاءات التاريخية، عبر الناس وأكدوا مرة أخرى عن رغبتهم في أن يكونوا مع روسيا ودعموا مواطنيهم الذين أثبتوا، من خلال عملهم وأفعالهم الحقيقية، أنهم يستحقون ثقة الشعب».
وكرر بوتين موقفه بأن الحرب الروسية ضد أوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، أنقذ الناس من الزعماء القوميين في كييف الذين أطلقوا العنان «لحرب أهلية واسعة النطاق» و«الإرهاب ضد أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف».
وفي 30 سبتمبر/ أيلول 2022، تم دمج أجزاء من 4 مناطق أوكرانية، هي دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا، رسميا في روسيا بعد الاستفتاءات التي قالت موسكو إنها أسفرت عن أغلبية ساحقة في صالحها.
ورفضت الدول الغربية النتائج باعتبارها ضما لا معنى له وغير قانوني، مدعوما بالترهيب الجماعي للناخبين.
ولا تسيطر القوات الروسية على أي من هذه المناطق بشكل كامل.
وصمدت القوات الأوكرانية، بمساعدة الأسلحة الغربية، في وجه المحاولات الروسية الأولية للتقدم نحو كييف، وانتقلت الحرب إلى المناطق التي تسيطر عليها روسيا في الشرق والجنوب.
وشنت القوات الأوكرانية في يونيو/ حزيران هجوما مضادا لاستعادة تلك المناطق.
بوتين يعيد فاغنر والسجناء المقاتلين إلى واجهة المشهد.. وأوكرانيا تتابع بقلق
ظهر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، وهو في اجتماع مع أندريه تروشيف، وهو واحد من أبرز القادة السابقين في مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة، وبحثا إمكانية مشاركة الوحدات التطوعية في حرب أوكرانيا، كما أطلق بوتين عبارات إشادة بسجناء قتلوا خلال المعارك.
وسبق أن اعتمد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قانونا يسمح بتجنيد السجناء للخدمة العسكرية بموجب عقود، باستثناء أولئك الذين ارتكبوا جرائم خطيرة في يونيو/ حزيران الماضي.

يعتبر تروشيف القائد الجديد لقوات فاغنر العسكرية التي تساند موسكو في حربها ضد أوكرانيا.
وقتل قائد فاغنر السابق، يفغيني بريغوجين في أغسطس/ آب الماضي.
من هو أندريه تروشيف؟
وأندريه تروشيف من قدامى المحاربين وحصل على أوسمة رفيعة لمشاركته في حروب روسيا في أفغانستان والشيشان. وهو قيادي سابق في قوة التدخل السريع التابعة لوزارة الداخلية ومسقط رأسه سان بطرسبرغ مثل بوتين. وحصل على أعلى وسام بالبلاد، وهو وسام بطل روسيا، في عام 2016 بسبب اقتحام مدينة تدمر في سوريا لمحاربة مقاتلي تنظيم داعش.

وسلط الاجتماع الضوء على سعي الكرملين لإظهار أن الدولة سيطرت الآن على مجموعة المرتزقة (فاغنر) بعد تمردها الذي لم يكتمل في يونيو/ حزيران بقيادة رئيسها يفغيني بريغوجين الذي قُتل في تحطم طائرة في أغسطس/ آب هو مع قادة بارزين آخرين للمجموعة.
وظهر بوتين على التلفزيون الرسمي خلال اجتماع في الكرملين مع تروشيف المعروف بالاسم الحركي (سيدوي) أو الشعر الرمادي.
وقال الكرملين إن الاجتماع عقد في وقت متأخر من مساء أمس الخميس. كما حضر الاجتماع نائب وزير الدفاع يونس بك يفكوروف الذي جلس في الموقع الأقرب لبوتين. وسافر يفكوروف خلال الأشهر القليلة الماضية لدول عدة عملت فيها مجموعة فاغنر.
وقال بوتين إنهما تحدثا عن كيفية «تنفيذ الوحدات التطوعية مهمات قتالية مختلفة، لا سيما في منطقة العملية العسكرية الخاصة بالطبع».
وأضاف بوتين مخاطبا تروشيف «أنت نفسك تقاتل في واحدة من هذه الوحدات منذ أكثر من عام… أنت تعلم ماهية الأمر وكيف يتم، وتعرف المشكلات التي يتعين حلها بشكل عاجل حتى تسير الأعمال القتالية بأفضل الطرق وأكثرها نجاحا».
وقال بوتين أيضا إنه يريد مناقشة الرعاية الاجتماعية لمن يشاركون في القتال.
وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين لوكالة الإعلام الروسية إن تروشيف يعمل الآن بوزارة الدفاع.
ومصير فاغنر ليس واضحا منذ التمرد الفاشل في 23 يونيو/حزيران بقيادة بريغوجين ومقتله بعد ذلك في 23 أغسطس/ آب.
وكان بوتين قد أمر مقاتلي فاغنر بالتوقيع على قسم الولاء للدولة الروسية وقال بريغوجين وقتها إن العديد من رجاله عارض ذلك.
وذكرت صحيفة كوميرسانت الروسية أنه بعد أيام قليلة من تمرد فاغنر، عرض بوتين على مقاتليها مواصلة القتال لكنه اقترح أن يتولى القائد تروشيف المسؤولية خلفا لبريغوجين.
عودة فاغنر
ذاع صيت فاغنر، التي ضمت في صفوفها في وقت من الأوقات عشرات الآلاف من الرجال، عندما تمكنت في مايو/أيار من السيطرة على مدينة باخموت الأوكرانية في أكثر معارك الحرب دموية. وبعد سيطرتها على باخموت انسحبت وحدات فاغنر من أوكرانيا.
وقالت مصادر روسية لرويترز إن بعض مقاتلي فاغنر انضموا للخدمة في صفوف الجيش الروسي الرسمي بينما انتقل آخرون للعمل لصالح شركات عسكرية خاصة أخرى.
وقالت المخابرات العسكرية البريطانية إن ما يصل للمئات من المقاتلين المرتبطين سابقا بفاغنر بدأوا بالفعل في إعادة الانتشار في أوكرانيا في إطار مجموعة من الوحدات المختلفة.
وأضافت الوضع المحدد لإعادة نشر الأفراد غير واضح لكن من المرجح أن أفرادا انتقلوا لقطاعات من القوات الرسمية لوزارة الدفاع الروسية وشركات عسكرية خاصة أخرى.
كفروا عن ذنوبهم
ووفق تقديرات الولايات المتحدة الأميركية، فإن نحو 40 ألف سجين روسي سابق كانوا في خضم المعارك بأوكرانيا، وقاتلوا جنبا إلى جنب مع 10 آلاف متعاقد عادي من مجموعة فاغنر، بحسب صحيفة واشنطن بوست.
وفي إعلان سابق، رجّحت وزارة الدفاع البريطانية أن هناك تنافسا بين وزارة الدفاع الروسية ومجموعة فاغنر، دفع الأخيرة إلى وقف تجنيد السجناء من السجون الروسية.
واليوم، رأى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن المحكومين الذين تم تجنيدهم في السجون وقتلوا بالآلاف على الجبهة في أوكرانيا، سددوا دينهم للمجتمع. في إشارة إلى أحد أسلحة موسكو في المعركة، وهم مجموعات السجناء المقاتلين.
وقال بوتين خلال استقباله في الكرملين جنودا روسا تميزوا، وفق موسكو، خلال القتال في أوكرانيا، «لقد ماتوا، ونحن جميعا بشر، وكل منا يمكن أن يرتكب أخطاء، لقد بذلوا حياتهم من أجل وطنهم وسددوا دينهم الى أقصى حد، لذلك سنبذل كل ما في وسعنا لمساعدة عائلاتهم».
وتم تجنيد عشرات آلاف المعتقلين في السجون الروسية للقتال على الجبهة، مقابل وعد بالإفراج عنهم، بعد بدء الهجوم على أوكرانيا في فبراير/ شباط 2022.
وهكذا أعاد بوتين اليوم الإشارة إلى سلاحين روسيين استخدمهما في معارك أوكرانيا، وهما مجموعة فاغنر التي عادت إلى واجهة المشهد الروسي بعد لقائه مع تروشيف، إلى جانب إشادته بالسجناء المقاتلين في الحرب.
رد فعل كييف
من جانبه، قال مراسل الغد من كييف، إن أوكرانيا تتابع عن كثب ما يتم تداوله حول إعادة انتشار قوات فاغنر على أراضيها.
وأضاف المراسل أن وزارة الدفاع البريطانية قالت إن عناصر فاغنر عادوا إلى القتال في باخموت شرق أوكرانيا.
كما أكدت السلطات الأوكرانية بدورها ظهور قوات فاغنر ظهرت من جديد في باخموت، لكنها لن تقوم بعمليات خاصة وخطيرة كما كانت أيام يفغيني بريغوجين. بحسب ما نقل مراسلنا.
وميدانيا، قال المراسل إن وزارة الدفاع الأوكرانية حذرة للغاية في بياناتها ومعلوماتها بشأن الحرب على الجبهة، لكنها تقول من لآخر إنها تحرز تقدما في خيرسون جنوب البلاد.
وأكد المراسل أن القوات الأوكرانية تمكنت من تحييد 18 جنديا روسيا، وإسقاط طائرة استطلاع، وتدمير زورقين حربيين، بالإضافة إلى تدمير منظومات دفاع جوي روسية، بحسب آخر بيان صادر من وزارة الدفاع الأوكرانية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]