أفاد محمد فاضل مراسل الغد من بغداد، أن قتلى وجرحى سقطوا شمالي بغداد اليوم الأربعاء عندما فجر انتحاري يرتدي حزاما ناسفا نفسه في مجلس عزاء بمنطقة قضاء الطارمية شمالي بغداد، مما أسفر عن 5 قتلى على الأقل، للمزيد من التفاصيل يسردها «مراسلنا» مع الإعلامي مهند العراوي عبر النشرة الإخبارية، على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 14 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
وراء الحدث| انفجار في أنقرة.. وأردوغان يتوعد بالقضاء على التنظيمات الإرهابية
قبيل سويعات من وصول الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لحضور افتتاح دورة برلمانية جديدة، وقع هجوم استهدف مجمعا أمنيا قرب مقر البرلمان وسط العاصمة أنقرة.
الهجوم الذي تبناه حزب العمال الكردستاني استهدف مقرّ وزارة الداخلية الواقع في المجمع نفسه الذي يضم البرلمان.
وزير الداخلية التركي قال إن إرهابيين اثنين وصلا على متن مركبة تجارية ونفّذا عملية التفجير أمام بوابة الدخول لإدارة الأمن بوزارة الداخلية.
وأضاف الوزير أنّ أحد الإرهابيين قام بتفجير نفسه بينما قُتل الآخر برصاصة في رأسه، قبل أن تُتاح له فرصة تفجير نفسه، مشيرا إلى أنّ اثنين من عناصر الشرطة أصيبا بجروح طفيفة.
من جانبه، فتح المدعي العام في أنقرة تحقيقا وفرض حظرا على الوصول إلى منطقة الهجوم، وطالب جميع وسائل الإعلام المحلية بالتوقف فورا عن بث الصور من مكان الهجوم.
وفي كلمته أمام البرلمان تعهد رجب طيب أردوغان بالقضاء على التنظيمات الإرهابية داخل تركيا وخارجها.
والهجوم الذي يعد الأول في أنقرة منذ عدة سنوات، يأتي بعد قرابة عام من مقتل 6 وإصابة 81 في تفجير بشارع تجاري مكتظ بوسط إسطنبول في نوفمبر 2022.
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات الجزء الأول من حلقة اليوم الأحد ببرنامج «وراء الحدث» الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من أنقرة، الدكتور مراد أصلان، أستاذ السياسات الدولية بجامعة حسن كالينوغو، ومن إسطنبول، العميد أحمد رحال، الخبير الاستراتيجي.
خبير: هجوم أنقرة يمثل صفعة أمنية للنظام التركي
ما الرسالة التي يريد حزب العمال الكردستاني إيصالها عبر هجوم أنقرة؟
العراق.. إعلان نتائج التحقيقات في حادثة حريق الحمدانية
أعلنت لجنة التحقيق بحادث حريق الحمدانية بالعراق، اليوم الأحد، عن نتائج التحقيق بالحادث، وبيّنت أن سببه مصدر ناري لامس مواد سريعة الاشتعال، اكدت ان الحادث عرضي.
وقال رئيس اللجنة، اللواء سعد فالح كسار الدليمي، في مؤتمر صحفي إن «قاعة الهيثم التي حصل فيها العرس بقضاء الحمدانية عرس تتسع لـ500 شخص فقط، حيث تم إخلاء نحو 600 شخص من داخل القاعة»، مبيناً أن الانهيار السريع للبناية عرقل عمليات الإنقاذ.
وأشار إلى، أن حادث الحريق أدى إلى وفاة 107 شخص و82 مصاباً، وفقا لوكالة الأنباء العراقية.
فيما أكد مستشار وزير الداخلية، اللواء كاظم بوهان، خلال المؤتمر أن «الحادث عرضي وغير متعمد، وهناك قصور من أصحاب قاعة العرس»، لافتا إلى أن «الألعاب النارية ولدت طاقة حرارية عالية جداً وقد استخدمت داخل القاعة، حيث أن الديكور الموجود في سقف القاعة حساس للحرارة وقابل للاشتعال، أضافة إلى أن أرضية القاعة أيضاً سريعة الاشتعال، كما أن القاعة تحتوي على مخزن يضم كميات كبيرة من الكحول».
وحمّل القائمين على الألعاب النارية داخل القاعة المسؤولية، لافتا إلى أن قطع التيار الكهربائي في القاعة، سبب بحالة ذرع كبير.
وأكد بوهان أن «القاعة لا تحتوي على أبواب خروج متعددة»، مشيرا الى أن عدم توفير مستلزمات السلامة في القاعة، كانت سبب كبير في الحريق.
فيما أوضح وزير الداخلية العراقي، عبد الأمير الشمري، خلال المؤتمر، أن «صاحب القاعة سحب جهاز مراقبة الكاميرات وهرب إلى أربيل، حيث تم القبض عليه وأظهار التسجيلات».
وأضاف، أن سقف القاعة يحتوي على مواد سريعة الاشتعال، كما أن الكحول المنتشرة في القاعة و(الكاربت) المستخدم بفرش أرضية القاعة، أدى إلى حدوث هذا الحريق المفجع.
وأشار إلى أن القاعة كانت تحتوي على أعداد فوق استيعابها، ولا توجد أبواب للطوارئ.
وذكر أن اللجنة التحقيقية بحادث حريق الحمدانية أوصت بأعتبار ضحايا الحمدانية شهداء، كونهم أقلية دينية، ومتابعة توقيف التحقيق بالمتهمين والتنسيق مع القضاء والشهود.
وأوضح الشمري أن اللجنة توصي بإعفاء مدير بلدية الحمدانية بسبب التقصير مع أحالته للقضاء، وإعفاء مدير شعبة التصنيف السياحي في نينوى وأحالته للقضاء، وإعفاء مدير كهرباء الحمدانية بعد تقصيره وأحالته للقضاء، وإعفاء مدير قسم الإطفاء في نينوى ومدير الدفاع المدني وتشكيل مجلس تحقيقي.
8 سنوات على التدخل الروسي في سوريا.. ماذا أرادت موسكو وماذا حققت؟
في الثلاثين من سبتمبر عام 2015، بدأت روسيا بتنفيذ ضربات جوية في سوريا دعما للرئيس بشار للأسد.
هذا التدخل شكل منعطفا في النزاع السوري، وسمح بتعديلِ موازين القُوى ميدانيا لصالح دمشق، ومُني مقاتلو المعارضة بعد ذلك بانتكاسات تلوَ الأخرى.
وبعد أن ضمنت روسيا تفوقَ الرئيس الأسد واستعادَة سيطرتِه على مجريات الصراع، عمِدت إلى تحويل الإنجاز العسكري إلى إنجاز سياسي.
وفي يناير من عام 2017، رعت روسيا -إلى جانب تركيا وإيران- محادثات سلام في كازاخستان؛ لمحاولة وضع حد للنزاع السوري، وقد طغت محادثاتُ أستانة على مسار مفاوضات جنيف برعاية الأمم المتحدة.
لكن سوريا تحولت في الوقت نفسه إلى حلْبة منافسةٍ بين قوى خارجية ذاتِ مصالحَ متناقضة، وتسيطر هذه القوى على مساحات داخل الأراضي السورية، كما عمِدت إلى تشكيل وتمويل ميليشيات محلية.
ومع اندلاع حرب أوكرانيا في فبراير 2022، بدأت اصطفافات دولية وإقليمية جديدة تتشكل، بين مؤيد لروسيا وآخر لأوكرانيا وثالثٍ يتوسط المسافةَ بينهما.. فكيف انعكست حرب أوكرانيا على الأزمة السورية؟ وكيف أثرت على طبيعة العلاقات المعقدة بين القوى الأجنبية الموجودة على أرض سوريا؟
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات حلقة اليوم السبت من برنامج «مدار الغد»، الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من موسكو، الأكاديمي والخبير في الشؤون الروسية، دميتري بابيتش، ومن دمشق، الخبير العسكري، العميد تركي الحسن، ومن واشنطن، الدبلوماسي السابق، بيتر همفري، ومن إسطنبول، مدير معهد إسطنبول للفكر، بكير أتاجان.
بعد ثماني سنوات من التدخل الروسي في سوريا.. ما الذي حققته موسكو من مكاسب؟
ما هي الرؤية الأميريكية للتدخل الروسي في سوريا؟ وهل بالفعل حقق الاستقرار في المنطقة؟
غسان يوسف: هذا هو أفضل هدف حققته روسيا خلال التدخل في سوريا
بعد روسيا وتركيا وأميركا.. بكير أتاجان: هذا هو الحل الوحيد للتدخل الخارجي في سوريا
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]