يعد مسجد علي بكاء واحدا من أشهر المساجد في الخليل بالضفة الغربية، ويعود إلى ما قبل 668 للهجرة، وسمي بهذا الاسم نسبة للشيخ علي بكاء وهو أحد الشيوخ الصوفيين والذي استقر في الخليل حتى عام 1271، للمزيد من التفاصيل في سياق تقرير رائد الشريف مراسل قناة «الغد» من الخليل.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 40 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
القنديل
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
وثائقي الأحد
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
القنديل
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أوراق فلسطينية
05:05 القاهرة03:05 جرينتش
رسائل وأهداف مسيرة الأعلام الإسرائيلية بالقدس المحتلة
تواصلت في القدس المحتلة «مسيرة الأعلام» الإسرائيلية، اليوم الخميس، بمشاركة الآلاف من لمستوطنين المتطرفين.
ونصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، السواتر الحديدية، كما قامت بإغلاق الشوارع الرئيسية والمحال التجارية. ووصل وزير الأمن الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إلى مسيرة الأعلام بالقدس المحتلة.
رسائل مسيرة الأعلام
قال مراسل الغد من القدس المحتلة،، إن إسرائيل أعدت جيدًا لـ «مسيرة الأعلام»، لاسيما وأن أعداد المشاركين فيها ربما يتخطى عشرات الآلاف.
وأضاف المراسل أن حكومة الاحتلال تهدف من خلال هذه المسيرة إلى توصيل رسالة للفلسطينيين بأنها قوية وقادرة، ولا تخشى من الضغوط الدولية، ولا صواريخ الفصائل الفلسطينية.
وتابع أن حكومة نتنياهو تعتبر «مسيرة الأعلام» رسالة للداخل الإسرائيلي أيضًا على اعتبار أنها تستطيع أن تحشد أكثر بكثير من المعارضة.
وأكد أن قناصة الاحتلال الإسرائيلي اعتلت أسوار منطقة باب العامود في القدس المحتلة، لتأمين مسيرة الأعلام الاستفزازية.
استعراض عضلات
وصف الكاتب والباحث السياسي، نظير مجلي، ما يسمى بـ«مسيرة الأعلام» الإسرائيلية بأنها استعراض للعضلات، موضحًا أن تل أبيب تعي جيدًا أن القدس ليست بيدها.
وأضاف مجلي في تصريحات لـ«الغد»، أن إسرائيل تسعى للسيطرة على القدس المحتلة، ولكنها تفشل في كل مرة.
كما لفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سبق وأن منع مثل هكذا مسيرات خلال فترة حكمه الأولى، لكنه الآن شخص ضعيف للغاية.
وأكد مجلي أن نتنياهو يعتبر أن هذه المسيرات الاستفزازية قنبلة موقوتة، وقد تفجر الأوضاع في القدس المحتلة.
موقف فلسطيني موحدا
قال المتحدث باسم حركة فتح، عبد الفتاح دولة، اليوم الخميس، تعليقًا على انطلاق «مسيرة الأعلام» الإسرائيلية، إنها تأتي ضمن مسلسل توسيع الاستيطان بالضفة الغربية.
وأضاف المتحدث باسم حركة فتح في تصريحات لـ«الغد»، أن الموقف الفلسطيني، رغم الفرقة، إلا أنه موّحد ضد أية تحركات إسرائيلية تستهدف القدس أو المقدسيين.
كما أوضح أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، نتنياهو، يحاول بكل الطرق الاستجابة لليمين المتطرف حتى يحتفظ بمكانته في هذه الحكومة المتطرفة.
طبيعة المجتمع الإسرائيلي
من جانبه، قال الكاتب والباحث السياسي، جهاد حرب، إن الحكومة الإسرائيلية، بقيادة نتنياهو، هي التتويج النهائي لطبيعة المجتمع الإسرائيلي.
وأضاف حرب في تصريحات لـ«الغد»، أن نتنياهو يتحدث بوضوح بأن الضفة الغربية جزء من الوطن اليهودي، وأنه لا يمكن للشعب الفلسطيني أن يؤسس دولته فيها.
كما ذكر حرب أن مشاركة حزب الليكود و أحزاب متطرفة أخرى في مسيرة الأعلام الإسرائيلية الاستفزازية يشير إلى أن الحكومة بأكملها دينية متشددة.
https://twitter.com/PalinfoAr/status/1659221185178095616
تحركات عربية لدعم الصمود الفلسطيني ضد المخطط الاستيطاني الإسرائيلي
سياسة التوسع الاستيطاني، التي تتبعها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، باتت عقبة أمام حل الدولتين، والحلم الفلسطيني بدولة مستقلة ذات سيادة على أساس حدود عام 1967.
فالمستوطنات تمثل “انتهاكا للسيادة الفلسطينية”. فمن خلال بناء المستوطنات على ما هو معترف به كأرض فلسطينية، تقوض إسرائيل السيادة الفلسطينية وتقسم بشكل استباقي أي دولة فلسطينية “مستقبلية”، وتحدُ من تطورها الحضري.
وكما يقسم “جدار الفصل الإسرائيلي” – الذي يحمي المستوطنات – الضفة الغربية إلى “ثلاث كتل سكانية” فلسطينية رئيسية.
وهي الشمال، الذي يشمل “نابلس وجنين وطولكرم”، والمركز الذي يضم “رام الله والبيرة”، والجنوب الذي يشمل “الخليل وبيت لحم”.
وكما تهدد سياسة التوسع الاستيطاني الإسرائيلية السلم والأمن “الأهلي”، وذلك بسبب الوجود الأمني الإسرائيلي “المتزايد” في الضفة الغربية، بذريعة حماية المستوطنات، وكذلك استمرار “استفزازاتِ المستوطنين” تجاه الفلسطينيين.
وكما تُعرض المستوطنات الاسرائيلية مصادر المياه “للخطر”، حيث تسيطر إسرائيل على معظم المياه “السطحية الفلسطينية”، مثل نهر الأردن، والبحرِ الميت. ولا تترك للفلسطينيين أي بديل سوى الاعتماد على “المياه الجوفية”
بل واستولت المستوطنات الإسرائيلية على معظم المياه الجوفية الفلسطينية، حيث تستهلك المستوطنات حوالي” 32%” في المائة من المياه الجوفية.
وفي حين أن ثلاثة ملايين وسبعَمائةِ ألفِ فلسطيني، يتشاركون هذه الموارد، يمكنهم الوصولُ إلى” 18%” فقط من المياه الجوفية.
وكل هذه العقبات تضعها إسرائيل، عبر توسعها الاستيطاني، لتقويض أي جهود يمكن أن تُفضي لحل الدولتين.. فكيف سيكون التحرك العربي والدولي لمواجهة ذلك؟.
التوسع الاستيطاني الإسرائيلي
176 مستوطنة في الضفة الغربية.
200 بؤرة استيطانية في الضفة الغربية.
عدد المستوطنين في الضفة 475 ألف.
عدد المستوطنين في القدس المحتلة 400 ألف.
إسرائيل تسيطر على 65 % من الأراضي المصنفة C.
18 % من الراضي المصنفة C تم ضمها خلف جدار العزل.
تحركات عربية
تحركات عربية نشطة في الفترة الاخيرة لمواجهة الانتهاكات الاسرائيلية بحق الفلسطينيين، آخرها كان اجتماع العقبة، الذي سعى لإعادة إحياء المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وسبقه مؤتمر القدس الذي عقد بمقر الجامعة العربية في القاهرة، وخرج بعدة قرارات وتوصيات، لدعم الصمود الفلسطيني في وجه الاعتداءات الإسرائيلية.
مخرجات مؤتمر القدس بالجامعة العربية
*دعوة المجتمع الدولي للتحرك العملي لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني
*مطالبة مجلس الأمن والمجتمع الدولي بتنفيذ القرارات الخاصة بالقضية الفلسطينية
*مطالبة المجتمع الدولي بتحمل المسؤولية من أجل الوقف الفوري للمشاريع الاستيطانية
*التأكيد على حماية الأماكن المقدسة في القدس ورفض السياسة الإسرائيلية لتغيير الهوية العربية الإسلامية للقدس
*رفض أي قرار يخرق المكانة القانونية لمدينة القدس وعدم فتح أي مكاتب دبلوماسية فيها
*حث المحكمة الجنائية الدولية على محاسبة مرتكبي جرائم الحرب بحق الشعب الفلسطيني الأعزل
*تنفيذ قرار الجامعة العربية بتشكيل لجنة من خبراء القانون الدولي لمحاسبة المسؤولين عن ارتكاب جرائم بحق الفلسطينيين.
الاحتلال والضفة
من رام الله أكد صلاح الخواجا الخبير في شؤون الاستيطان، أن الاحتلال يسيطر على 65% من أراضي الضفة الغربية.
وأوضح الخواجا، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن هناك عمليات مستمرة لتهويد أراضي الضفة واستغلال المساحات الفارغة من السكان.
وأضاف أن دولة الاحتلال تعزز نظام الفصل العنصري وعزل المدن الفلسطينية عن بعضها من خلال الاستيطان.
تناقض أمريكي
من غزة أكد د. مخيمر أبو سعدة أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر، أن الموقف الأمريكي تجاه الاستيطان الإسرائيلي لم يتغير.
وأوضح أبو سعدة، خلال تصريحات مع برنامج مدار الغد، أن الموقف الأمريكي يرفض الاستيطان ويعتبره عقبة للسلام بغض النظر عن موقف إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وأضاف أن الولايات المتحدة رغم ذلك موقفها إلا أنها تستخدم حق الفيتو ضد أي مشروع ضد الاستيطان.
حكومتان في إسرائيل
من القاهرة د. طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن إسرائيل تجيد استخدام التلاعب في القانون الدولي.
وأوضح فهمي، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن هناك واقع جديد يتشكل في الضفة الغربية يتم بوضعه بأيادي شيطانية.
وأضاف أن هناك حكومتين في إسرائيل على أرض الواقع وهما حكومة نتنياهو وحكومة المستوطنين.
الاستيطان والاحتلال
من الخليل أكد د. بلال الشوبكي رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة الخليل، أن الاستيطان هو العمود الفِقري لدولة الاحتلال.
وشدد الشوبكي، خلال تصريحات له مع برنامج مدار الغد، أن هناك تكثيف واستمرار بشكل سريع للتوسع الاستيطاني من قبل حكومة الاحتلال الجديدة.
وأشار إلى أن تشكيل الحكومة الإسرائيلية الحالية قائم على شرعنة الاستيطان وتوسيع حيز الاستيطان والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية.
«جز العشب».. الاحتلال يواصل قمع الفلسطينيين ومخاوف إسرائيلية من «مواجهة شاملة»
في الوقت الذى تتواصل به المظاهرات الاحتجاجية ضد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير جيشه يوآف جالانت، تتعالى الأصوات التي تنتقد تصرفات وزير الأمن القومي للاحتلال إيتمار بن غفير.
يأتي ذلك في وقت يتبع فيه الاحتلال سياسة أطلق عليها لقب «جز العشب»، إذ يستعد النظام الأمني للاحتلال من أجل زيادة كبيرة في أنشطة الجيش العملياتية وتنفيذ حملات اعتقالات واسعة في الضفة الغربية والقدس المحتلة قبل شهر رمضان المبارك.
هذا التصعيد دفع مسؤولين أمنيين كبار لدى الاحتلال، خلال اجتماع لهم مع نتنياهو، لأن يعبروا عن غضبهم الشديد مما يقوم به بن غفير في القدس، معتبرين أنه يشعل النار في المنطقة، وفق ما ذكرته قناة «كان» العبرية.
الخلافات تتصاعد
وذكرت القناة العبرية، أن المسؤولين الأمنيين طلبوا من نتنياهو إجباره على إنهاء التوترات هناك، وهذا الأمر دفع نتنياهو لأن يطلب من سكرتيره العسكري عقد محادثات مع بن غفير، إلا أن نتنياهو رفض توصيات الأجهزة الأمنية بوقف الحملة ضد المقدسيين ولم يأخذ بالتوصيات ولم يأمر بن غفير بوقف الحملة.
وأوضحت أن الخلافات تصاعدت بقوة بين مفوض شرطة الاحتلال كوبي شبتاي وبن غفير، إذ أكد شبتاي أن من الضروري إحلال الهدوء في القدس قبل شهر رمضان، لكن بن غفير يعارض ويطالب قوات الشرطة بمواصلة العمل وفق تعليماته.
هذا الأمر دفع بن غفير لأن يهدد بإقالة قائد شرطة الاحتلال، حيث ذكرت صحيفة معاريف العبرية، أن بن غفير هدد بإقالة مفوض الشرطة الإسرائيلية يعقوب شبتاي من منصبه.
وحذر ضباط في سلطة السجون الاحتلال الإسرائيلي من أن التعليمات التي أصدرها بن غفير، ضد الأسرى الفلسطينيين، بوقف الخبيز في أقسامهم وتحديد مدة الاستحمام بـ4 دقائق فقط، من شأنها أن تثير الفوضى في السجون، ولذلك تم رفع حالة الاستنفار في السجون إلى درجة واحدة قبل الدرجة العليا.
وقال ضباط كبار في سلطة السجون إن «بن غفير يتصرف بشكل عديم المسؤولية وسيقود إلى فوضى في السجون وفي اسرائيل كلها»، وفق ما نقلت عنهم صحيفة «يديعوت أحرونوت».
بن غفير وعصابته
كذلك هاجم وزير جيش الاحتلال السابق بيني جانتس تصرفات بن غفير، قائلا: «لا يوجد حزب ولا شخص يضعف من قوة المؤسسة الأمنية مثل بن غفير وعصابته».
وقال المحلل العسكري لصحيفة هآرتس عاموس هرئيل: «من وجهة نظر قادة المنظومة الأمنية، فإن اندلاع توتر وصراع واسع النطاق في الضفة والقدس ليس سوى مسألة وقت».
بينما قال المحلل السياسي لصحيفة «إسرائيل اليوم» يوآف ليمور إن «بن غفير يواصل التصرف كاستفزازي، ويدل مرة أخرى على أنه يوجد لديه فهم صفري في شؤون وزارته في الأمن أو في الحرب ضد العمليات».
وأوضح ليمور أن أي تصعيد دراماتيكي في شرق القدس قد يؤثر على كل الساحة الفلسطينية، وإذا كان نتنياهو معنياً بالامتناع عن مثل هذا التصعيد فهو مطالب بأن يدير الوضع عن كثب، وألا يترك الدفة في يدي بن غفير.
وأضاف أنه «أمام موجة عمليات في الضفة وشرق القدس، وعدم استقرار في غزة ورمضان على الأبواب (ناهيك عن التظاهرات ضد الثورة القضائية) فإن إسرائيل بحاجة إلى أيادٍ مستقرة ومسؤولة ليس فقط في ديوان رئيس الوزراء وفي وزارة الجيش، بل أيضاً في وزارة الأمن القومي».
تصعيد ميداني
كان رئيس جهاز أمن الاحتلال العام (الشاباك) رونين بار، قد حذر قبل أيام بن غفير، من أن تصرفاته قد تقود إلى تصعيد ميداني في القدس والضفة الغربية المحتلتين، وطالبه بالتخفيف من حدة أنشطته في القدس، مشددا على أن سلوك بن غفير قد يؤدي إلى إشعال فتيل مواجهة أمنية واسعة، وفق ما ذكرته القناة 13 العبرية، التي أكدت أن رئيس الشاباك طلب من بن غفير تقليل حدة أنشطته في القدس ومحاولة «الاعتدال» في التصرفات والتصريحات التي تصدر عنه، لأن سلوك بن غفير قد يؤدي إلى «تأجيج مشاعر الكراهية» وبالتالي قد تتسبب بـ«اشتعال واسع» للوضع الميداني.
وقررت حكومة الاحتلال مؤخرا نشر المزيد من قوات الشرطة في القدس المحتلة، بعد مطالبات بن غفير بهدم منازل فلسطينية في المدينة، وتقرر نشر 3 سرايا من قوات الاحتياط التابعة لما يسمى بحرس الحدود في القدس.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]