يعطي مسرح في شرق لندن لمحة صغيرة عن الشرق الأوسط من خلال مسرحية «مشاهد من 68 عاما»، والتي تحكي قصة سيدة فلسطينية تعيش معاناة وأوجاع الحروب، ولكنها تريد الزواج من شخص تحبه، وتعد تلك المسرحية من تأليف الكتابة الفلسطينية الإيرلندية هانا خليل، وتحتوى على الكثير من القصص الأخرى.
البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 6 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
اللاحق | وثائقي الأربعاء
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
السوق الرياضي
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
الرئاسة الفلسطينية تحذر من الاقتحامات اليومية للأقصى وجنين
حذرت الرئاسة الفلسطينية، من اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة جنين ومخيمها، بشكل يومي وما يرافقه من اعتقالات عشوائية لعشرات المواطنين، واستمرار السماح للمتطرفين اليهود باقتحام المسجد الأقصى المبارك.
كما حذرت الرئاسة من الإعلان عن بناء آلاف الوحدات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتصريحات التي صدرت عن رئيس حكومة الاحتلال “نفتالي بينيت” بإطلاق يد جيشه لممارسة القتل والتنكيل بحق الشعب الفلسطيني.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن هذه السياسة الإسرائيلية التصعيدية بحق الشعب الفلسطيني من قتل واعتقال واقتحام تعمل على تفجير الأوضاع وتخلق أجواء العنف والتوتر التي حذرنا منها مراراً وتكراراً.
وطالب أبو ردينة، الإدارة الأمريكية بالتوقف عن صمتها والتدخل الفوري لوقف هذا الهجوم الإسرائيلي اليومي على القرى والمدن والمخيمات الفلسطينية، ولجم الانفلات الإسرائيلي قبل فوات الأوان، مشددةً أن التصريحات والإدانات وحدها لا تكفي.
وأضاف أبو ردينة أن هذه السياسة تأتي في الوقت الذي شاهد فيه العالم أجمع استشهاد الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وما تخلل جنازتها من اعتداءات إسرائيلية، إضافة إلى الاعتداء على جنازة الشهيد وليد الشريف وتدنيس المقبرة من قبل جيش الاحتلال.
وأشار إلى ان هذه الممارسات تؤكد أن هذه الحكومة الإسرائيلية لاتأبه بكل هذه الإدانات الدولية، ولا بقرارات الشرعية الدولية التي أكدت مراراً على ضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، ووقف جميع أشكال الاستيطان باعتباره غير شرعي ومخالف للقانون الدولي، وإنهاء الاحتلال لجميع الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 بما فيها القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين.
وأكد أبو ردينة، أن السلام والأمان والاستقرار لن يتم إلا من خلال حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة كاملة.
لاهافا.. منظمة متطرفة تدعو لهدم قبة الصخرة وبناء «الهيكل المزعوم»
دعت منظمة لاهافا الاستيطانية المتطرفة، اليوم الأربعاء، إلى تفكيك قبة الصخرة المشرفة وبناء “الهيكل المزعوم”، في ساحات المسجد الأقصى.
ونشر رئيس منظمة لاهافا بنتسي غوبشتاين، إعلاناً عبر شبكات التواصل الاجتماعي، دعا فيه “منظمات الهيكل” واليمين إلى الحشد، الأحد المقبل، بمناسبة ما يسمى “يوم القدس”، من أجل اقتحام ساحات المسجد الأقصى، وبدء مخطط تفكيك قبة الصخرة بغية الشروع في تشييد “الهيكل”.
وقال غوبشتاين في إعلانه إن “ما يسمى يوم القدس الذي يصادف الأحد المقبل، هو يوم البدء بهدم قبة الصخرة”. مرفقاً صورة توضح قيام آلية اسرائيلية “جرافة” بتفكيك وهدم قبة الصخرة، في محاولة تجريبية لمحاولة معرفة ردود أفعال العرب والمسلمين عند هدم الأقصى.
واعتبر رئيس منظمة لاهافا، من خلال الإعلانات والدعوات التي عممها ونشرها، أن ما يسمى “يوم القدس” الذي تحيي فيه إسرائيل ذكرى احتلال القدس، عام 1967، ويصادف هذا العام يوم الأحد، 29 مايو/أيار الجاري. وتعتبر المنظمة الإرهابية أن هذا اليوم هو “يوم البدء بهدم قبة الصخرة”.
ويحتفل عناصر اليمين المتطرف بما يسمى “يوم القدس”، في 28 مايو/أيار العبري والذي يوافق هذا العام الأحد المقبل، وهي المناسبة العبرية التي حاول اليمين المتطرف خلالها تنظيم اقتحام 28 رمضان الماضي للمسجد الأقصى، والتي أدت لاندلاع مواجهات عنيفية في منطقة باب العامود بالقدس المحتلة، وما ترتب عليها من ادلاع المواجهة العسكرية مع الفصائل الفلسطينية في مايو/أيار الماضي.
وكانت “لاهافا” دعت خلال رمضان العام الماضي إلى “تأديب العرب” وعبأت جمهورها وعناصرها لإحضار مسلحين بما يستطيعون من أدوات إلى ساحة باب العامود في مدينة القدس المحتلة، وهو ما أدى في حينه إلى اشتعال مواجهات هبة باب العامود.
وتحتفي “لاهافا” بمنفذ مجزرة المسجد الإبراهيمي “باروخ غولدشتاين”، الذي راح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى في واحدة من ابشع المجازر والقتل الجماعي التي وقعت بحق المصلين الفلسطنيين في رمضان عام 1994، باعتباره “بطلا”، وتعد إحدى أكثر منظمات “الهيكل” المعبد تطرفا، وكان عضو الكنيست إيتمار بن غفير، يتولى رئاستها قبل أن يتفرغ لحزب “عوتسما يهوديت” ويتسلم رئاستها لغوبشتاين الذي كان عضواً سابقاً في منظمة ” كاخ” المتطرفة التي اسسها الحاخام المتطرف ” مئير كاهانا ”
بدورها، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، الدعوات التي اطلقها رئيس منظمة لاهافا اليهودية الإرهابية بشأن هدم وتفكيك قبة الصخرة المشرفة وبناء الهيكل المزعوم في باحات الأقصى،و دعواته لحشد أوسع مشاركة لاقتحامات المسجد الأقصى يوم الأحد المقبل والبدء بتنفيذ مخطط استهداف قبة الصخرة حسب إدعائه.
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن هذه الدعوات العنصرية التي تحرض على مزيد من تصعيد عدوان الاحتلال ضد القدس ومقدساتها، وهو ما ينذر بحرب دينية لا يمكن السيطرة عليها وارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم بحق شعبنا عامة وبحق المواطنين المقدسيين بشكل خاص.
واعتبرت، أن القدس ومقدساتها ضحية ازدواجية المعايير الدولية وعدم جدية المجتمع الدولي في لجم تغول الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وفي تنفيذ القرارات الدولية ذات الصلة، وضحية مستمرة لتجاهل المجتمع الدولي لأهمية محاسبة ومعاقبة إسرائيل كقوة احتلال على انتهاكاتها وجرائمها وافلاتها المستمر من العقاب، وتمردها المتواصل على القانون الدولي والشرعية الدولية وقراراتها.
وقالت الخارجية في بيان صحفي ” إن دعوات رئيس لاهافا الارهابية هي الوجه الآخر لتصريحات ومواقف رئيس الوزراء الإسرائيلي المتطرف نفتالي بينت التي اطلقها في الضفة الغربية المحتلة بالأمس، وهي أيضا امعان اسرائيلي باستهداف المسجد الأقصى لتكريس تقسيمه الزماني ومن ثم تقسيمه مكانيا على طريق هدمه وبناء الهيكل المزعوم مكانه، في إطار مخططات الاحتلال التهويدية للقدس وضمها وفرض السيادة الإسرائيلية عليها”.
إصابة فلسطيني بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن جنوب نابلس
أصيب فلسطيني بجروح خطيرة جراء تعرضه لإطلاق نار من قبل جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي، بزعم تنفيذه عملية طعن قرب حاجز حوارة جنوب نابلس.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان أولي: “وردت أنباء عن محاولة تنفيذ عملية طعن قرب حاجز حوارة جنوب نابلس”.
وأضاف “أن فلسطينيا مسلحا بسكين قام قبل قليل بالركض نحو قوات الجيش التي كانت متواجدة قرب معبر حوارة على مدخل مدينة نابلس، حيث قامت القوات بغطلاق النار نحوه، ولم تقع إصابات في صفوف القوات”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]