يتميز رمضان في مصر بنكهة خاصة تختلف عن غيرها من البلدان، حيث يقبل المصريون على التجمعات العائلية في هذا الشهر، كما تختلف مظاهر الشوارع ويصبح لها مذاق خاص، مزيد من التفاصيل عن رمضان أمس واليوم في سياق التقرير المصور من إعداد هبة الحسيني مراسلة الغد في القاهرة.
البث المباشر
-
الآن | حبر ع الرصيف
منذ 19 دقيقة -
التالي | وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
وثائقي
01:30 القاهرة23:30 جرينتش
العلاقات بين مصر وتركيا.. ماذا بعد تبادل السفراء؟
أفاد مراسلنا من إسطنبول اليوم الثلاثاء، بأن الرئاسة التركية أصدرت من جانبها بيانا، عبر تويتر، أشار إلى رفع العلاقات وإعادة تطبيع العلاقات بين القاهرة وأنقرة.
ولفت إلى أن المرتقب حاليا هو تعيين السفراء الجديد بين البلدين، كذلك زيارة ربما يجريها الرئيس التركي، بعد استقرار الأوضاع في الداخل التركي، إلى مصر، وهو الحديث الذي جرى التنسيق له خلال اللقاءات السابقة في الفترات الماضية.
وأشار مراسلنا إلى أن العلاقات “التركية المصرية” بدأت بالتحسن بعد لقاء الرئيسين المصري والتركي في قطر، أعقبها زيارات متبادلة لوزراء خارجية البلدين، والتي تم خلالها التأكيد على العمل لرفع مستوى التمثيل الدبلوماسي بين البلدين والتحضير لإجراء زيارات متبادلة للرؤساء.
وأوضح أن عدد من وسائل الإعلام التركية، خاصة الصحف، اهتمت بهذا الاتصال وبمسألة عودة العلاقات بين البلدين.
واستطرد أن الملف الاقتصادي سيكون بوابة كل الحلول، وستكون بوابة للتقارب السياسي من جديد، خاصة أن التبادل التجاري المشترك لم ينقطع خلال الفترة الماضية.
ومن أبرز الملفات السياسية التي يمكن تشهد تحركا خلال الفترة المقبلة، هو ملف غاز المتوسط والخلافات حول هذا الملف، كذلك الملف الليبي الذي يعد من الملفات الرئيسية بين البلدين.
واتفق الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي، والتركي رجب طيب أردوغان، على البدء الفوري برفع العلاقات الدبلوماسية وتبادل السفراء بين البلدين.
وأفادت الرئاسة المصرية بأن الرئيس السيسي أجرى اتصالا هاتفيا مع أردوغان، وقدم له التهنئة بمناسبة فوزه بالانتخابات وإعادة انتخابه رئيسا لتركيا لفترة جديدة، مشيرة إلى أن الرئيسين أكدا على عمق الروابط التاريخية التي تربط البلدين والشعبين المصري والتركي، واتفقا على تدعيم أواصر العلاقات والتعاون بين الجانبين.
بعد تبني «حياة كريمة» له.. ماذا تعرف عن النحات المصري جورج ألبرت؟
من بيت متواضع بقرية بسيطة في محافظة المنيا، صعيد مصر، تمكن النحات الموهوب، جورج ألبرت، من توصيل أعماله الفنية إلى كل المصريين، حتى تبنته كبرى المؤسسات، وذلك بعد نحت تمثال المرأة الإفريقية.
ماذا حدث؟
أعلنت مؤسسة «حياة كريمة» رائدة العمل التنموي في مصر، رعاية وتبني موهبة الشاب جورج ألبرت، نحات تمثال المرأة الإفريقية، ضمن خطة المؤسسة لاحتضان المواهب الفنية المختلفة في كل محافظات مصر.
وأكدت المؤسسة مساعدة جورج أو جون، على استكمال تعليمه لتطوير مهاراته وموهبته، ودعمها كل مشروعاته الفنية المستقبلية.
من هو جورج ألبرت؟ وماذا فعل؟
جورج ألبرت ابن قرية البرشا بمحافظة المنيا، صعيد مصر، طالب في كلية الخدمة الاجتماعية، لم يدرس الفن، لكنه موهوب بالفطرة، فتفرغ لفن النحت وجعل من سطح منزله متحفًا فنيًّا بأعماله التي لاقت إعجاب المصريين.
تمثال المرأة الإفريقية
منذ أن نشر جورج ألبرت، صور تمثال المرأة الإفريقية، عبر حسابه الخاص على منصات التواصل الاجتماعي، تلقى النحات الموهوب إشادات واسعة، عكست براعته في النحت.
وعن تمثال الأم الإفريقية، الذي جذب إليه الأنظار على مواقع التواصل الاجتماعى، قال جورج، بحسب وسائل إعلام محلية، إن فكرته جاءت من الرغبة في نحت «تمثال مليء بالتفاصيل»، فنَحَتَ هذه المرأة الإفريقية وهي تحمل طفلها الوحيد.
وكشف عن أن نحت هذا التمثال استغرق نحو 10 أيام، وهو بطول 190 سم، واستخدم فيه «الطين الأسواني»، مشيرًا إلى أنه ينحت داخل «ركن» في منزله، مع تغطية سطحه بـ«البوص» من أجل حماية التماثيل من أشعة الشمس.
وقال جورج ألبرت: «رغم أن فكرة الالتحاق بكلية الفنون الجميلة توقفت، فإن فن النحت لم يتوقف في رأسي، وكل يوم تزداد تلك الفكرة قوة في مخيلتي، حتى قررت شراء الطين الأسواني والبدء في تنفيذ الأفكار التي تتولد في خيالي»، بحسب صحيفة الوطن المصرية.
كشف أثري كبير ومهم في منطقة سقارة بمصر
أعلن المجلس الأعلى للآثار في مصر، اليوم السبت، عن كشف أثري جديد في منطقة سقارة، تضمن ورشة تحنيط آدمية وحيوانية، على يد البعثة المصرية العاملة بالمنطقة.
وأفاد مراسل الغد من القاهرة، بأن وزير الآثار المصري أحمد عيسى، أعلن اليوم رسميًا عن اكتشاف أكبر ورشتين للتحنيط (بشرية وحيوانية)، بعد العثور عليهما، سبتمبر الماضي في منطقة سقارة.
واستعرضت كاميرا الغد، منطقة الاستكشاف الأثري.
ولفت مراسلنا إلى العثور خلال الفترات الماضية، على مئات التوابيت في تلك المنطقة، ما أثار استنتاجًا لدى الباحثين المصريين أن تلك المنطقة ربما تحتوي على ورشة للتحنيط، فبدأوا أعمال البحث عنها.
وتابع أن وزارة الآثار، تسعى لاكتشاف المزيد من المقابر والآثار خلال الفترة المقبلة في منطقة سقارة.
وعُثر على المنطقتين في مدافن سقارة مترامية الأطراف، التي تعد جزءًا من مدينة ممفيس، عاصمة مصر القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونسكو.
من جهته، كشف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار مصطفى وزيري، أن الورشتين اُستخدمتا لتحنيط البشر والحيوانات المقدسة. وتعودان للأسرة الفرعونية الثلاثين (عام 380 قبل الميلاد إلى عام 343 قبل الميلاد)، والعصر البطلمي (عام 305 قبل الميلاد إلى عام 30 قبل الميلاد).
قال وزيري إن علماء الآثار عثروا داخل الورشتين على أوانٍ فخارية، وأشياء أخرى تستخدم في التحنيط، وكذلك مجموعة من أوان الطقوس.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]