يحاول صاحب مطعم فلسطيني إيجاد طريقة مبتكرة للترفيه عن زبائنه من خلال افتتاح معرض للزهور في مطعمه على شاطئ البحر في غزة، مزيد من التفاصيل في سياق التقرير المصور.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 44 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش
صور| «مياو كات كافيه».. فلسطينية تفتح أول مقهى للقطط في قطاع غزة
بدافع شغفها بالقطط، افتتحت نعيمة معبد في قطاع غزة مقهى (مياو كات كافيه) هذا الأسبوع أملا في إدخال بعض الفرح على محبي هذا الحيوان وزيادة الوعي بتربية الحيوانات الأليفة التي أصبحت تحظى بشعبية متزايدة في المنطقة.
المقهى، وهو الأول من نوعه في غزة، مصمم بطابع القطط وبه مرايا ومزهريات بالإضافة إلى صور 14 قطة نزيلة في المقهى ويمكن للرواد، سواء بالغين أو أطفال، اللعب معها.
واصطف طابور طويل من العملاء المتفائلين أمس الأحد مما دفع نعيمة إلى وضع طاولات ومقاعد إضافية للعائلات التي أحضرت أطفالها لخوض تجربة اللعب مع القطط مقابل 1.30 دولار لكل نصف ساعة.
ويمكن لأولياء الأمور الجلوس ومراقبة أطفالهم وهم يلعبون مع القطط من خلال حاجز زجاجي وهم يحتسون قهوتهم.
وقالت نعيمة «المشروع بسيط وفكرته بسيطة وأنا استلهمتها من شغفي بالقطط منذ الصغر.. أحببت أن أنقل شغفي إلى الآخرين».
وذكرت نعيمة أن القطط «مضاد طبيعي للاكتئاب».
وأضافت «في ناس كثير زيي بتحب القطط لكن مش عارفه تقتنيها في البيت، مش عارفة تلاقي وقت علشان تروح تستمتع فيها، فأنا عملت لهم هذا المكان علشان يجوا لو خمس دقائق في اليوم ينبسطوا ويفرغوا طاقاتهم السلبية ويروحوا على الدار وهما مبسوطين وعندهم طاقة إيجابية».
ويضم المقهى قططا فارسية بشكل أساسي، ولكنه يحتوي أيضا على قطط تركية وهجينة.
وبالنسبة لحلا محمد أبو مغصيب (14 عاما)، التي لم تقنع والديها حتى الآن بإحضار قطة لها، كان المقهى مفاجأة سارة ومحل ترحيب منها خلال إجازتها الصيفية.
وقالت «أحضر إلى هنا للعب مع القطط».
ولم يحظ المقهى بإعجاب كبير لدى بعض سكان غزة الذين قالوا على وسائل التواصل الاجتماعي إن معظم قاطني القطاع فقراء جدا على الترحيب بمثل هذا المشروع.
لكن الزائرة رواء عبد الهادي (20 سنة) دافعت عن المشروع.
صور| اكتشاف 125 قبرا في جبانة من العصر الروماني بغزة
قالت وزارة الآثار الفلسطينية إن علماء ومتخصصين، يعملون في مقبرة من العصر الروماني يعود تاريخها لألفي عام كانت قد اكتُشفت في غزة العام الماضي، عثروا على 125 قبرا على الأقل يحتوي معظمهما على هياكل عظمية لا تزال سليمة إلى حد كبير وتابوتين نادرين مصنوعين من الرصاص.
كان قطاع غزة موقعا تجاريا مهما بالنسبة لحضارة المصريين القدماء والفلسطينيين المذكورين في الكتاب المقدس مرورا بالإمبراطورية الرومانية والحروب الصليبية.
وفي الماضي، كان علماء الآثار المحليون يدفنون القطع التي يعثرون عليها بسبب نقص التمويل، لكن منظمات فرنسية ساعدت في التنقيب في هذا الموقع الذي اكتشفه طاقم بناء يعمل في مشروع إسكان بتمويل مصري في فبراير/شباط من العام الماضي.
وقال الخبير في المدرسة التوراتية والأثرية الفرنسية، فضل العطل، لرويترز في الموقع “المقبرة هي أول مرة بفلسطين بنطلع بهذا الججم. عدد القبور بلغ 125 وأول مرة بغزة بيطلع عنا توابيت من الرصاص مزخرفة بالعنب والدرافيل”.
وأضاف العطل، الذي تشرف المنظمة التابع لها على العمل بمساعدة وكالة الإغاثة الفرنسية بريمير أورجانس إنترناشيونال، “نحن بحاجة إلى التمويل حتى لا يتم اندثار هذا التاريخ”.
ومضى قائلا إنه يأمل في أن يصبح الموقع وجهة سياحية، مع متحف لعرض القطع.
وشارك ما لا يقل عن 25 من المهندسين والفنيين في أعمال الحفر والتنظيف والحفاظ على الهياكل العظمية، أمس الأحد، في طقس شديد الحرارة. كما قاموا بتجميع جرار من الفخار عثر عليها داخل بعض القبور.
وقال مدير عام وزارة الآثار في غزة، جمال أبو ريدة: ”هذا كشف غير مسبوق.. أهمية هذه المقبرة هي أنها تجذّر الوجود الفلسطيني على هذه الأرض وأنه يمتد الى آلاف السنين”.
وأضاف أن هذا الكشف “يعمق الجذور الفلسطينية على هذه الأرض ويظهر أنها تعود إلى آلاف السنين”.
وتخضع غزة لحصار إسرائيلي وقيود تفرضها مصر على الحدود منذ عام 2007 عندما سيطرت حركة حماس على القطاع.
وعانى سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون فلسطيني من عدة حروب اندلعت منذ ذلك الحين.
وانهارت محادثات السلام التي جرت بوساطة الولايات المتحدة بهدف إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية في 2014 ولا تظهر في الأفق أي بوادر على استئنافها.
شاب بغزة يحول إطارات السيارات لمواد تستخدم في العشب الصناعي بالملاعب
يجمع مدين حلس إطارات السيارات المستعملة ويعيد تدويرها إلى مواد تستعمل كطبقة أساس للعشب الصناعي بالمنشآت الرياضية وكذلك لأغراض أخرى في الزراعة بقطاع غزة الفقير.
يعيش الشاب البالغ من العمر 27 عاما والحاصل على شهادة علمية في جيولوجيا البيئة والموارد المائية في مكان قريب من ساحة لجمع النفايات (ساحة خردة) حيث تتكدس السيارات المحطمة قبل ضغطها وتقطيعها وإعدادها للتصدير. كان هذا المكان هو الذي ألهمه لتنفيذ مشروعه.
يقوم بجمع الإطارات من أي مكان يمكنه العثور عليها فيه، بما في ذلك الإطارات الملقاة في الشوارع، والتي يتم إحراقها أحيانا في أثناء الاحتجاجات.
بعد ذلك يستخدم حلس آلة تمزيق لتحويلها إلى قطع صغيرة من حبيبات المطاط تصلح للحشو والتي تستخدم أحيانا في مشاريع البناء، وفي الزراعة لصنع تربة صناعية وأيضا لصنع العشب الصناعي.
ومن الممكن أيضا إعادة استخدامها في إطارات لعب الأطفال والدراجات.
قال حلس “مشروعي يحافظ على البيئة ويساهم بالحد من المخاطر البيئية” موضحا أنه يأمل في توسيع نطاق عمله ليتجاوز عمله بمفرده.
وأضاف لرويترز “لازم يكبر ويستوعب كل الإطارات التالفة في قطاع غزة ونتخلص منها بشكل آمن وسليم”.
وفي مدينة غزة، قال عبيد نصار، من نادي الشجاعية الرياضي، حيث يستخدم العشب الصناعي في الملاعب، إن كل ملعب يحتاج إلى ما بين 50 و60 كيلوغراما من حبيبات المطاط سنويا.
وأضاف “الحبيبات المطاطية كانت سابقا مستوردة وأسعارها غالية، اليوم متناولة وموجودة في غزة واحنا بندعم المنتج المحلي”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]