تأسس مقهي” ريش “عام 1908 أي قبل 110عاما على يد شخص ألماني، ومن أبرز جرسونات ريش هو عم فلفل النوبي.. المزيد من التفاصيل في سياق تقرير الإعلامي عمر الأطرقجي عبر برنامح يوم جديد على قناة الغد.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي الأحد
منذ 11 دقيقة -
التالي | الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
القنديل
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أوراق فلسطينية
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش
انطلاق مهرجان سماع الدولي للإنشاد والموسيقى الروحية في القاهرة
عند السور الشمالي للقاهرة التاريخية، تعالت المدائح والابتهالات والترانيم بمختلف اللغات واللهجات معلنة انطلاق الدورة الـ16 لمهرجان سماع للإنشاد والموسيقى الروحية.
ويعد المهرجان أحد الفعاليات السنوية المميزة بمجال الحفاظ على التراث غير المدون الذي ينتقل من جيل إلى جيل عبر المنشدين والمرنمين وفرق الموسيقى الروحية.
وقاد الفنان انتصار عبد الفتاح، مؤسس ورئيس المهرجان في الافتتاح الورشة الفنية الدولية التي تندمج فيها جميع الفرق المشاركة وعددها هذا العام نحو 30 فرقة من مصر وإفريقيا وأوروبا والمنطقة العربية.
ويكرم المهرجان هذا العام اسم القس الراحل ديزموند توتو من جنوب إفريقيا، والمستشرق الإيطالي جوزيبي سكاتولين، والراهب الأميركي توماس ميرتون أوكسو إضافة إلى متحف الذاكرة والتسامح بالمكسيك ودير سانت كاترين في سيناء.
ويقيم المهرجان احتفالية كبيرة في 26 سبتمبر/ أيلول بعنوان «دعوني أُناجي حبيبي» بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف.
يمتد المهرجان حتى 28 سبتمبر/ أيلول وتنظمه مؤسسة حوار لفنون ثقافات الشعوب تحت رعاية وزارة الثقافة ووزارة السياحة والآثار.
وقالت إيمان عبد الرحمن، المدير العام للإدارة العامة للتوعية السياحية بالهيئة المصرية للتنشيط السياحي، إن المهرجان يعكس قدرة الإبداع على مد جسور التواصل بين الأمم وخلق تقارب وجداني بينها رغم اختلاف اللغات.
مشاهد مبهرة من مسجد الحاكم بأمر الله بعد انتهاء ترميمه
أعيد افتتاح مسجد الحاكم بأمر الله في شارع المعز لدين الله الفاطمي بمنطقة القاهرة التاريخية، وذلك بعد الانتهاء من ترميمه.
ويمتد عمر المسجد لنحو ألف عام ويعد رابع أقدم المساجد الجامعة الباقية في مصر، فبجدرانه العتيقة التي تحمل عبق التاريخ وزخارفه الملونة التي تسر الناظرين، يعد درة العمارة الفاطمية التي تزين شارع المعز لدين الله الفاطمي.
من جانبه قال مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار، إن هذا المسجد يعد ثاني أكبر مسجد اتساعا بعد مسجد أحمد بن طولون في القاهرة، وقد تعرض المسجد لزلزال مدمر عام 1302 أدى إلى تدمير كبير للمسجد، وتجري في المسجد أعمال الترميم تباعا.
بين ألف مئذنة تزين أحياء القاهرة التاريخية، ثمة شيئ مختلف يأسر القلب عند الدخول إلى صحن المسجد الفسيح، بهاء العمارة وسحر البناء في كل ركن في المسجد الذي بلغت فاتورة ترميمه نحو 85 مليون جنيهاً مصريا .
بدورها، قالت الأثرية هناء عبد الله: “بدأت أعمال الترميم بالمسجد في عام 2014، وكانت تجرى ترميمات سابقة للمسجد، في الثمانينات، وقد مكثنا 3 سنوات لدراسة الجامع نفسه ومعرفة أنسب الطرق لمعالجة الشروخ، وبدأنا العمل فعليا في الترميم في فبراير 2017”.
ويعد جامع الحاكم بأمر الله رابع أقدم المساجد الجامعة الباقية بمصر، وثاني أكبر جوامع القاهرة اتساعًا بعد جامع أحمد بن طولون.
وأمر بإنشائه الخليفة العزيز بالله الفاطمي 990 م ، وأتم بناءه فى عهد الحاكم بأمر الله عام 989 ميلاديا.
خطة لتطوير قلب القاهرة التاريخي
تعمل مصر على تنفيذ مشروع جديد لترميم وتطوير القاهرة التاريخية، التي تغطي مساحة كبيرة أصبحت موقعا أثريا عالميا يرجع تاريخه إلى ألف عام كان مسرحا دارت فيه أحداث بعض حكايات ألف ليلة وليلة وذلك بعد أن ظهرت عليه أعراض التداعي السريع.
تهدف الخطة لإحياء القاهرة والترويج لها كمزار سياحي في الوقت الذي تتأهب فيه الحكومة للانتقال إلى عاصمة جديدة تقيمها في الصحراء.
وتعطي الخطة دفعة جديدة لجهود يبذلها معماريون ومرممون متخصصون لإنقاذ المباني القديمة التي يخشون أن تختفي بسبب البيروقراطية والفساد والقيود القانونية.
قال المهندس محمد الخطيب استشاري مشروع تطوير القاهرة التاريخية إن مباني سكنية منخفضة الارتفاع ستقام في الأراضي الفضاء في المنطقة التاريخية التي سيتم نقل السكان والورش منها ريثما يعاد بناء وترميم المباني المتداعية.
وأضاف أن الميزانية لم تعد تمثل مشكلة لكنه لم يذكر تقديرا للتكلفة، وقال إن الحكومة أبلغته أنه ستتم الموافقة على أي ميزانية للقاهرة التاريخية.
وسيبدأ العمال قريبا العمل في تحسين واجهات المباني القديمة حتى المباني التي ليست مسجلة باعتبارها تاريخية وذلك لمطابقتها بما كانت عليه في القرون السابقة.
وقال الخطيب، إن الخطة تقضي أيضا بتحويل بعض الوكالات، أو ما كان يطلق عليه الخان حيث كان يقيم المسافرون وقوافل التجار، إلى فنادق صغيرة وهي فكرة حققت نجاحا في مواقع أخرى في الشرق الأوسط.
وأضاف “بدأنا فعلا في العمل على قطع الأراضي. انتهت المفاوضات مع السكان وبدأنا”.
وأوضح أن الحكومة تعتزم ترميم حوالي 10% من المنطقة في مرحلة أولى تستمر عامين وأنها تدرس مقترحات لإنشاء كيان واحد للقاهرة التاريخية التي تبلغ مساحتها تقريبا 30 كيلومترا مربعا.
سيتركز جانب كبير من العمل في البداية على تطوير الأحياء حول ثلاث بوابات عريقة بناها الفاطميون الذين حكموا مصر قرنين من الزمان بعد فتح القاهرة في سنة 969 ميلادية.
كان باب زويلة أحد هذه البوابات وشارع سكة الحبانية إلى الجنوب منه مسرحا دارت فيه أحداث بعض حكايات ألف ليلة وليلة.
وتعج القاهرة التاريخية بالورش والأسواق والبيوت القديمة والحرف التي استقرت في بعض شوارعها منذ مئات السنين.
قال جيف آلن من الصندوق العالمي للآثار الذي يعمل على ترميم مجمع ديني للمتصوفين يرجع تاريخه إلى القرن السادس عشر ويقع جنوبي باب زويلة “مدن قليلة في العالم بها كل هذه الطبقات من التاريخ وتمتد لفترات بعيدة كهذه”.
ويشعر بعض المرممين والمعماريين بالقلق أيضا من تعقيد عملية الترميم وكلفتها واحتمال أن تتحول المباني التاريخية إلى ما يشبه المباني التي تقيمها ديزني تقليدا لآثار عريقة.
ويقول الخطيب إنه سيتم الحفاظ على طابع المنطقة.
قال علاء الحبشي المعماري والمرمم المتخصص في العمارة الإسلامية الذي طُلب منه المساهمة في وضع خطة التطوير إن الحكومة تأخذ في اعتبارها الآن السكان والحرف والنسيج التاريخي والبنية التحتية دون التركيز على الآثار وحدها.
وأضاف أن التغيير كبير وأنه كان مطلوبا منذ مدة طولة.
غير أن التنفيذ هو المفتاح. فقد قال إنه يخشى حدوث تأخير كما يخشى من تعديل المبادئ التي صيغ المشروع بأسره على أساسها أثناء التنفيذ.
وفي نهاية المشروع سيتحول قطاع كبير من القاهرة التاريخية إلى مناطق للمشاة فقط.
وقال الخطيب، إن المرحلة الثانية ستمثل بداية التعامل مع المباني التاريخية وليس المقيدة في قوائم المباني التاريخية الرسمية فقط. وأضاف أنه سيتم توثيق جميع المباني وترميمها وإعادة استخدامها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]