تحتفل منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي للامتناع عن التبغ في 31 مايو، ويعد التدخين أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أنه يتسبب في وفاة أكثر من 7 ملايين شخص سنويا، للمزيد من التفاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 17 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
أكثر من 760 مليون إنسان من «أهل الحكمة والخبرة».. العالم يحتفي باليوم العالمي للمسنين
في العام 1990، وتحديدا في الرابع عشر من ديسمبر/ كانون الأول، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتماد يوم الأول من أكتوبر تشرين الأول، يوما عالميا للمسنين.
وفي عام 1991، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب قرارها 91/46، مبادئ الأمم المتحدة المتعلقة بالمسنين. وفي عام 2003، اعتمدت الجمعية العامة الثانية للشيخوخة خطة عمل مدريد الدولية للشيخوخة للاستجابة للفرص والتحديات لفئة السكان التي ستواجه الشيخوخة في القرن الحادي والعشرين، وكذلك لتعزيز تطوير المجمتع لكل الفئات العمرية.
وأقرت المادة الثانية من خطة مدريد، تعريف كبار السن على أنهم: «الذين تزيد أعمارهم على 60 سنة».

وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن سدس سكان العالم بحلول 2030 ستتجاوز أعمارهم سن 60 سنة.
وتضاعف عدد المسنين 3 مرات من حوالي 260 مليونًا في عام 1980 إلى 761 مليونًا في عام 2021. وبين عامي 2021 و2050، من المتوقع أن ترتفع الحصة العالمية من المسنيين من أقل من 10٪ إلى حوالي 17%.
وبحسب موقع الأمم المتحدة، يهدف اليوم العالمي للمسنين إلى:
زيادة المعرفة والوعي بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان والتزام جميع أصحاب المصلحة لتعزيز حماية حقوق الإنسان للأجيال الحالية والمقبلة من المسنيين في جميع أنحاء العالم.
وتبادل النماذج المشتركة بين الأجيال والتعلم منها لحماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.
ودعوة الحكومات وكيانات الأمم المتحدة إلى مراجعة ممارساتها الحالية بهدف تحسين إدماج نهج يشمل حقوق الإنسان على مدى الحياة في عملها، وضمان المشاركة النشطة والهادفة لجميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والمسنيين أنفسهم، في العمل على تعزيز التضامن بين الأجيال والشراكات بين الأجيال.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، احتفاء بيوم المسنين، فكتبت «صفاء النقبي» على حسابها على منصة إكس: «أجدادنا وأباؤنا وأمهاتنا هم الخير والبركة الباقية من الزمن الجميل، والناس الطيبين الذين نستقي منهم الخبرة والحكمة، ونجد عندهم ملجئاً.. بركة الدار عسى أيامنا ماتخلى منكم».
أجدادنا وأبائنا وأمهاتنا هم الخير والبركة الباقية من الزمن الجميل ، والناس الطيبين الذين نستقي منهم الخبرة والحكمة ، ونجد عندهم ملجئاً.. بركة الدار عسى أيامنا ماتخلى منكم✨🤍#اليوم_العالمي_للمسنين #يوم_المسنين pic.twitter.com/QrP30i23nU
— Dr.Safa Alnaqbi🎗محاربة سرطان (@SafaAlnaqbi) October 1, 2023
أما «محمد البوصافي» فكتب تغريدة جاء فيها: «رفقاً بهم، فإنّهم بزمنٍ غير زمانهم».
رفقاً بهم، فإنّهم بزمنٍ غير زمانهم.#اليوم_العالمي_للمسنين pic.twitter.com/piUCDk1wq9
— 𝙈𝙤𝙝𝙖𝙢𝙢𝙚𝙙 𝘼𝙡𝙗𝙪𝙨𝙖𝙛𝙞🇴🇲 (@22psychology) October 1, 2023
بينما كتب «الحمري» تغريدة ينوه من خلالها بتعليمات الإسلام حول رعاية كبار السن واحترامهم.
#اليوم العالمي للمسنين
وهي مناسبة يجدر فيها أن نعرف هدي الإسلام في رعاية المسنين ومعرفة منزلتهم فيه، وحثه على العناية بهم، والقيام بحقهم، والسعي لتيسير الحياة بعد عجزهم، وإدخال السعادة في قلوبهم، والتسارع في خدمتهم؛ وفاء بما قدموا لأبنائهم وذويهم ومجتمعهم في شبابهم وفتوتهم. pic.twitter.com/v5fpBKV48V
— Al hamri🇸🇦 (@SAlhamri) October 1, 2023
في اليوم العالمي لمنع الانتحار.. «خَلْق الأمل من خلال العمل»
يحتفل العالم اليوم (10 سبتمبر/ أيلول) باليوم العالمي لمنع الانتحار، تحت شعار «خَلْق الأمل من خلال العمل».. والانتحار مشكلة كبرى من مشكلات الصحة العامة التي لها عواقب اجتماعية واقتصادية وخيمة.
ويأتي الانتحار في المركز الرابع بين أسباب الوفاة في صفوفِ الشباب الذين تتراوح أعمارُهم بين 15 و29 عامًا.. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية، إلى أن أكثر من 700000 شخص في العالم يموتون كل عامٍ بسبب الانتحار. وعلاوة على ذلك، فإن كل حالة انتحار يقابلها عدد أكبر كثيرًا من الأشخاص الذين يحاولون الانتحار.
ومع الارتفاع المؤلم لظاهرة الانتحار، كان لزاماً على العالم أجمع أن يقف في وجه هذه الظاهرة والحد منها، وبيان أهمية وقدسية الحياة، وأن هناك الكثير لنعيش من أجله.
في عام 1960 تأسست الرابطة الدولية لمنع الإنتحار في فيينا «IASP».
وفي 10 سبتمبر/ أيلول 2003، تم اعتماد اليوم العالمي لمنع الانتحار لأول مرة، بالتعاون بين منظمة الصحة العالمية، والرابطة الدولية لمنع الانتحار.
وفي عام 2014، صدر أول تقرير عالمي من منظمة الصحة العالمية حول هذا الموضوع، بعنوان: «منع الانتحار: ضرورة عالمية»، مشيرًا إلى جعل قضية محاربة ومنع الانتحار حول العالم، من أعلى الأولويات لدي المنظمة في جدول أعمالها، في مواجهة أرقام «مرعبة» إنسانيا، بواقع شخص يقتل نفسه كل 40 ثانية. وذلك وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية 2022.
لذلك يتيح لنا اليوم العالمي لمنع الانتحار، الفرصة الكبيرة للإطلاع على أسباب وعلامات هذه المشكلة، النفسية والعقلية، ومحاولة إنقاذ أكبر قدر ممكن من حياة الناس.. والغرض من هذا اليوم هو إذكاء الوعي بإمكانية منع الانتحار. وتشارك منظمة الصحة العالمية في رعاية ذلك اليوم.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن المعدل العالمي الموحّد حسب السنّ للانتحار في العام 2016 بلغ 10.5 لكل 100000. بينما سجّلت البلدان المرتفعة الدخل أعلى المعدلات، حيث بلغت 11.5 لكل 100000.. ويبلغ عدد المتوفين من الرجال بالانتحار في البلدان مرتفعة الدخل نحو ثلاثة أمثال عدد النساء، عكس البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، حيث تميل كفّة المعدّل إلى التساوي بدرجة أكبر.
معدلات الانتحار تنخفض عالمياً وترتفع في الأمريكتين
ووفقا لمظمة الصحة العالمية، سجّلت معدلات الانتحار انخفاضًا خلال العشرين سنة من عام 2000 إلى عام 2019، حيث تراجع معدلها العالمي بنسبة 36% وتراوحت نسبة الانخفاض من 17% في إقليم شرق المتوسط إلى 47% في إقليم أوروبا و49% في إقليم غرب المحيط الهادئ.
غير أن معدلات الانتحار سجلت ارتفاعًا بنسبة 17% خلال الفترة نفسها في إقليم الأمريكتين.
وكان الانتحار هو ثاني الأسباب الرئيسية للوفاة في أوساط الشباب، بعد إصابات الطرق.. والأساليب الأكثر شيوعًا للانتحار هي الشنق، والتسميم الذاتي بمبيدات الآفات، والأسلحة النارية.
متحورات كورونا.. العالم على أبواب «كابوس جديد»
لم يكد العالم يلتقط أنفاسه من جائحة كورونا، التي كانت قد تفشت في مختلف البلدان، وتبعاتها على جميع الأصعدة، بما في ذلك إنهاك القطاع الصحي العالمي، لدرجة وصلت إلى أن المستشفيات في كثير من الدول لم تعد في وقت من الأوقات تتسع لمزيد من المرضى، حتى ظهرت متحورات جديدة من الفيروس، لعل أبرزها كان متحور أوميكرون.
لكن أوميكرون لم يكن السلالة الأخيرة من فيروس كورونا، إذا يتوالى ظهور بعض المتحورات الأخرى، والتي كان آخرها ما تم الإعلان عنه من رصد لمتحور EG.5 الذي يعرف باسم «إيريس»، ثم متحور BA.2.86، الذي ظهر في عدد من الدول.
متحور EG.5 «إيريس»
صنفت منظمة الصحة العالمية (WHO)، المتحور EG.5 المعروف باسم «إيريس»، باعتباره مثيرا للاهتمام، ما يشير إلى أنه يجب مراقبته عن كثب أكثر من غيره بسبب الطفرات التي قد تجعله أكثر عدوى.
ومع ذلك، أكدت المنظمة أن المتحور إيريس لا يبدو أنه يشكل تهديدا للصحة العامة أكثر من المتغيرات الأخرى وأنه لا دليل على زيادة شدة المرض المرتبطة بهذه السلالة.
وقد رُصد متحور إيريس في نحو 50 دولة، من بينهم الولايات المتحدة وبريطانيا وكوريا الجنوبية واليابان وكندا وأستراليا وسنغافورة وفرنسا والبرتغال وإسبانيا.
متحور BA.2.86
وفيما لا يزال العلماء يجرون أبحاثهم بشأن متحور EG.5، ظهرت سلالة جديدة، تم الإعلان عنها خلال الأيام القليلة الماضية، لمتحور جديد اُطلق عليه متحور BA.2.86.
ففي يوم الجمعة الماضي، ذكرت وكالة الأمن الصحي البريطانية أنه تم اكتشاف نوع جديد من فيروس كورونا لديه قدرة كبيرة على التحور في البلاد.
وأضافت الوكالة، أنه تم تحديد طفرة «BA.2.86» في المملكة المتحدة، لدى شخص، ليس له سجل سفر حديث، وهذا يعني أنه ربما يكون هناك بالفعل «انتقال كبير لحالات الإصابة المجتمعية» بين البريطانيين.
وقال مركز السيطرة على الأمراض بالولايات المتحدة (CDC)، في بيان نشره عبر حسابه الرسمي على منصة إكس للتواصل الاجتماعي: «نتتبع سلالة جديدة من الفيروس الذي يسبب COVID-19».
وأضاف البيان: «يُطلق على هذا المتحور اسم BA.2.86، وقد تم اكتشافه في الولايات المتحدة والدنمارك وإسرائيل».
وتابع البيان: «يقوم مركز السيطرة على الأمراض (CDC) بجمع المزيد من المعلومات وسوف يشارك المزيد حول هذا النسب فور التوصل إليها».
هل من داعٍ للقلق؟
قال أخصائي جراحة الأورام، الدكتور محمد الشرع، إن فيروس كورونا ما زال بين الحين والآخر يطفو على السطح مجددا بأخبار جديدة ومتحورات جديدة.
وأضاف في تصريحات لـ«الغد» أنه حتى هذه اللحظة متحورات كورونا تعتبر تغيرات طفيفة عن الأشكال الأساسية مثل متحور أوميكرون الذي انتشر خلال الفترة الماضية،وأعراضها مشابهة له كثيرا، واللقاحات ما زالت فعالة.
وتابع أن المتحورين الجديديان ليس لديهما أعراض تميزهما عن باقي المتحورات السابقة، لكن ما ميزهما عن أوميكرون هو سرعة الانتشار.
وتعليقا على ما إذا كان هناك داعٍ للقلق بشأن المتحورين الجديدين، لا سيما مع وصف منظمة الصحة العالمية لهما بأنهما مثيرين للاهتمام، قال إنه في السلالات الأخيرة من متحورات كورونا وجدنا صعوبة في الانتقال من شخص لآخر، لكن المتحورين الجديدين من السهل انتشارهما، مما ينذر بتفشيهما على نطاق أوسع بين أفراد المجتمع، وهذا ما دفع الصحة العالمية إلى وصفه بأنه مثير للاهتمام.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]