قال وضاح الجليل المحلل السياسي اليمني، إن ميليشيا الحوثي تحشد آلاف المقاتلين داخل الحديدة بعد سيطرة الجيش اليمني على المطار، مشيرا إلى أن تقدم الجيش اليمني واستعادته لمطار الحديدة، يمثل تقدما كبيرا على الأرض، كما أن القوات المشتركة أصبحت على مشارف مدينة الحديدة كون المطار يقع على أطراف من الجهة الجنوبية، وما بعد المطار هي المدينة بشكل مباشر، للمزيد من التفاصيل يسردها «المحلل السياسي» مع الإعلامية جمانة هاشم عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 9 دقيقة -
التالي | وثائقي
07:30 القاهرة05:30 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
أبعاد
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
حبر ع الرصيف
14:30 القاهرة12:30 جرينتش
رسالة خطية من رئيس مجلس القيادة اليمني إلى الرئيس المصري
تسلم سامح شكري وزير الخارجية المصري، اليوم الخميس، رسالة خطية حملها أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية وشئون المغتربين اليمني، من رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، حول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل مواصلة تعزيزها على شتى المستويات.
كما قام الوزير بن مبارك باستعراض مستجدات المشهد اليمني والجهود الجارية من أجل التوصل لحل سياسي للأزمة اليمنية، وأكد على تقدير بلاده للموقف المصري الثابت الداعم للشرعية في اليمن وجهود التوصل لتسوية سياسية تعيد الأمن والاستقرار إلى البلاد وتخفف من حدة الأزمات الإنسانية التي يشهدها، مشدداً على دعم اليمن الكامل لمصر وأمنها القومي في مواجهة أية تحديات، وفي مقدمتها أمن مصر المائي باعتباره جزءً لا يتجزأ من الأمن القومي العربي.
وكشف السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي، أن الوزير المصري أعرب من جانبه عن التقدير لحرص اليمن على التنسيق المستمر مع القاهرة واطلاعها على آخر التطورات على الساحة اليمنية، مؤكداً على دعم مصر للحكومة اليمنية الشرعية ولمساعي تمديد الهدنة الأممية وتشجيعها لكافة الجهود الرامية لإيجاد حل سياسي شامل ومستدام في اليمن، يكون محل توافق من قبل مختلف الأطياف اليمنية ويحافظ على وحدة البلاد وتماسك مؤسساتها الشرعية، ويبقي اليمن في محيطه العربي.
كما تناول اللقاء، وفقاً لتصريحات المتحدث الرسمي، بحث مسار العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث أعرب الوزير اليمنى عن تطلعه لانعقاد اللجنة المشتركة بين البلدين وآلية التشاور السياسي على مستوى وزارتي الخارجية، لضمان الارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية ومتابعة تطورها، وهو ما كان محل ترحيب من السيد وزير الخارجية.
وفى هذا الإطار، أكد وزير الخارجية على ما تتمتع به الجالية اليمنية في مصر، بلدهم الثاني، من رعاية وحسن استضافة، وتلقيهم لذات المعاملة للمواطنين المصريين في العديد من القطاعات الخدمية كالتعليم والصحة، وذلك في إطار الروابط التاريخية والأواصر الراسخة التي تربط البلدين والشعبين.
استئناف المحادثات بين الحكومة اليمنية وميليشيا الحوثي في عمّان
بدأت مساء الأحد جولة ثانية من المحادثات المباشرة بين الحكومة اليمنية وميليشيا الحوثيين في العاصمة الأردنية عمّان برعاية مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس جروندبرج، بشأن إعادة فتح الطرق في تعز ومحافظات أخرى.
وفي الوقت نفسه، أعلنت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا رفضها الإجراءات الأحادية لميليشيا الحوثيين بشأن فتح طرق ومنافذ فرعية لمدينة تعز التي تفرض عليها الجماعة حصارا خانقا منذ سبع سنوات.
ودعا رئيس الوزراء اليمني معين عبد الملك الحوثيين إلى فتح الطرقات والمعابر في تعز “بشكل عاجل دون شرط أو مماطلة أو تسويف”.
وفي وقت سابق، قال رئيس الفريق الحكومي المفاوض، عبدالكريم شيبان في بيان رسمي “تفاجأنا بحديث وسائل إعلام تابعة لميلشيا الحوثي حول الذهاب في إجراء أحادي لفتح طريق ترابي مجهول، في محاولة مكشوفة لإحباط جهود الأمم المتحدة والالتفاف على المشاورات الجارية”.
واتهم المسؤول الحكومي لميليشيا الحوثي، بالتهرب من الالتزامات التي تنص عليها الهدنة، داعيا مبعوث الأمم المتحدة إلى الضغط عليها “لوقف هذه المهازل واحترام النقاشات الجارية برعاية المنظمة الدولية” على حد قوله.
كانت وكالة الأنباء التي يديرها الحوثيون بصنعاء قالت مساء السبت إن سلطات الجماعة في تعز باشرت رفع الحواجز الترابية عند الضواحي الشمالية لمدينة تعز تمهيدا لفتح طريق بطول 12 كيلو مترا.
الأمم المتحدة: مقتل 19 مدنيا في اليمن خلال الهدنة
أعلنت الأمم المتحدة الجمعة مقتل 19 مدنيا وإصابة 32 آخرين خلال الهدنة السارية في اليمن والتي مدّدت لشهرين إضافيين الخميس، خصوصًا بسبب الألغام أو العبوات الناسفة يدويّة الصنع أو الذخائر غير المنفجرة.
وقالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إنّ هذه الحصيلة المسجّلة بين الثاني من أبريل والأوّل من يونيو “تلقي الضوء على التهديد الذي تشكّله هذه الذخائر على المدنيين، على امتداد فترة زمنيّة طويلة مخلفة وفيات وإصابات بالغة”.
وأفادت إليزابيت ثروسيل المتحدّثة باسم المفوضيّة في جنيف الجمعة أنّ “الأطفال هم الجهة الأكثر تعرّضًا للخطر.
وبين الثاني من أبريل والأوّل من يونيو قتل 3 أطفال وجرح 12”.
وعلى الرغم من الهدنة التي ترحّب بها المفوضيّة سَجّلت مقتل ثلاثة مدنيين، بينهم امرأة، أصيبوا برصاص قناصة في أربعة حوادث منفصلة في مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة بالقرب من خط المواجهة.
وقالت ثروسل إن اثنين من المدنيين من بينهم صبي أصيبا بجروح خطيرة في محافظتي الدالي وتعز في جنوب غرب البلاد.
كما سجل مكتب المفوضية العليا في مقرّه باليمن حادثتين جراء نيران طائرات بدون طيار أسفرت عن إصابة أربعة مدنيين، بينهم فتاة، في منطقة غير بعيدة عن الجبهة، وتحت سيطرة الحكومة.
وأضافت ثروسل “نشجّع جميع الأفرقاء على بذل جهود جدية لتأمين إعادة فتح الطرقات المؤدية إلى تعز” المحاصرة منذ العام 2015 من ميليشيا الحوثي، و”التي تشهد وضعًا إنسانيًا صعبًا”.
وكشفت المتحدثة باسم المفوضية عن معلومات تفيد بأن كلًّا من أطراف النزاع يجهّز قواته تحسّبا لاحتمال استئناف العمليات العسكرية.
ودعت ثروسل جميع الأطراف إلى احترام شروط الهدنة” والتوقف عن تجنيد الأطفال “وهي ممارسة غير قانونية تنتهك الالتزامات التي قطعتها جميع الأطراف”.
ووافقت الحكومة اليمنية وميليشيا الحوثي الخميس على تمديد الهدنة شهرين إضافيين قبل ساعات من انتهاء سريانها.
وبينما أعلنت الميليشيا والحكومة عدم ممانعتهم التمديد، إلا أنهم وضعوا شروطا لذلك. وتريد السلطة من الحوثيين رفع حصارهم عن مدينة تعز في جنوب غرب البلاد كما نصت الهدنة، فيما يطالب الميليشيا بأن تدفع الحكومة رواتب الموظفين الحكوميين في مناطق سيطرتهم.
ويهدد خطر المجاعة الملايين من سكان اليمن، فيما يحتاج آلاف وبينهم الكثير من سكان المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، إلى علاج طبي عاجل غير متوافر في البلد الذي تعرّضت بنيته التحتية للتدمير. ويعتمد نحو 80% من سكان اليمن البالغ عددهم 30 مليون نسمة على المساعدات للاستمرار.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]