تسعى فرقة «وتر باند» الموسيقية إلى توصيل رسالة سلام من خلال موسيقاها، للمزيد من التفاصيل مع أحمد الحداد مطرب بفرقة «وتر باند» الموسيقية، خلال مشاركته في برنامج يوم جديد مع الإعلامية رنا هويدي والإعلامي عمر الأطرقجي.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 29 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
دحلان: الحصار والجوع والقهر لن تعوق حلقات الإبداع الفلسطيني
قال القيادي الفلسطيني النائب محمد دحلان، اليوم الأحد، “إنه رغم الحصار والجوع والقهر استطاع المبدعون الفلسطينيون المحافظة على فنهم وإبداعهم “.
وأضاف خلال تكريمه الفائزين بجوائز الإبداع والتميز لعام 2020 “إنه لشرف كبير في هذا اليوم أن ألتقي بكم رغم بعد المسافات، ولكن القلوب قريبة وقريبة جداً، وأنتم الذين رسمتم حلقة من حلقات الإبداع الفلسطيني، رغم الحصار والجوع والقهر، أنتم الذين حافظتم على إبداعات الشعب الفلسطيني، إبداعات المرحوم إبراهيم طوقان، ومحمود درويش، وغسان كنفاني، والمبدع العظيم ناجي العلي رحمه الله”.
وأكد دحلان، الذي كان يتحدث عبر الدائرة التليفزيونية المغلقة، في الاحتفال الذي نظمته حركته فتح بساحة غزة، “أن هذه الديمومة التي تحافظون فيها بفنكم وإبداعاتكم وأدبكم، هي حلقة الوصل التي نشأنا وكبرنا عليها”.
وتابع دحلان: “لا تصدقوا أحداً أنه جاء للعمل الوطني فقط من خلال فلسفة وطنية، بل كانت الأغنية والدبكة والفن والشعر الوطني الفلسطيني هي المُحفز الكبير لاندفاع الشباب للالتحاق بالثورة الفلسطينية وبالعمل الوطني”.
وشكر دحلان، كل الأخوات والأخوة الذين شاركوا في الفكرة وأنجحوها، قائلاً: “إن هذه المناسبة التي تُكرموني فيها في هذه المؤسسة العظيمة، منحتموني شرف اسم هذه الجائزة، التي آمل لاحقاً أن تفكروا ملياً في أن نعطيها ونمنحها لشخصية تمثل قامة وطنية”.
وأكد دحلان: “أنه رغم كل الصعوبات ورغم كل الإحباطات، فإننا كفلسطينيين على الدوام ننهض من تحت الرماد حتى نسجل انتصاراً جديداً، بقلم كاتب مبدع ورسمة فنان جميل وإبداع شاعر يعبر عن حالة متواصلة من النضال، وأننا في هذه المناسبة الجليلة في هذا اليوم العظيم نشعر أننا اقتربنا كثيراً من أن نحقق آمالنا”.
وبارك دحلان للفائزين هذا النصر العظيم والإنجاز الإبداعي، داعياً إلى أن يتوسع نشاط الجائزة ليشمل الضفة الغربية والقدس وفلسطينيي الداخل في الـ48، “حتى نستطيع أن نعيد الاعتبار لحركتنا الوطنية التي شابها ما شابها خلال السنوات الماضية”، معبراً عن أمنياته باللقاء قريباً على أرض الوطن مع المزيد من الإبداع والإنجاز.
وأعلنت لجنة جائزة النائب محمد دحلان للتميز والإبداع، عن الأسماء العشرة الفائزين في العديد من التخصصات.
وقالت اللجنة في بيان صادر عنها، إن فكرة جائزة النائب دحلان للتميز والإبداع جاءت انطلاقاً من المسؤولية الوطنية تجاه أبناء الفلسطينيين، وحرصاً على استمرار مسيرة الوعي والتنمية.
واعتبر جودت أبو رمضان، رئيس اللجنة التحضيرية، الجائزة أداة من أدوات النهضة الفلسطينية، وتثبيت الهوية الفلسطينية وترسيخ الانتماء الوطني، وإحياءً للتاريخ الثقافي والحضاري لفلسطين، الذي تَمثل في حاملي لواء الفكر والثقافة الفلسطينية غسان كنفاني ومحمود درويش وفدوى طوقان وإيميل حبيبي وناجي العلي ومعين بسيسو وسميح القاسم وجبرا إبراهيم جبرا وغيرهم ممن حملتهم قافلة الأدب والفكر والثقافة الفلسطينية.
وأضاف أبو رمضان: “في ظل حالة التهميش التي يعاني منها أبناء فلسطين، كان لا بد من إعادة الحياة والتدفق الإبداعي لأبناء هذا الوطن، لنرفع اسم فلسطين عالياً في المجالات كافة”.
وأشار أبورمضان، إلى أن الجائزة ستُمنح كل عام لأبرز المبدعين الفلسطينيين في الوطن والشتات، وفي مجالات متعددة كالعلوم والآداب والفنون لأجل تعزيز الوعي بالإرادة الفلسطينية والارتقاء بالتنمية الإنسانية والمجتمعية المستدامة.
وأوضح أبورمضان، أنه تم تشكيل لجنة للإشراف على الجائزة من نخب ثقافية وعلمية وفكرية مختلفة، تؤمن بالرأي والرأي الآخر، وتعمل في حاضنة واحدة لأجل اختيار الأكفأ والأفضل، حيث التزمت بجميع المعايير الفنية والمهنية الدقيقة لاختيار الفائزين.
ورأت اللجنة أن جميع المشاركين كانت لهم بصماتهم القوية، كلٌ في مجاله، فكانت فلسطين الفائز الأكبر.
وبعد فرز أكثر من 761 طلباً، جاءت النتائج على النحو الآتي:
1. جائزة الفن التشكيلي: الفنان باسل المقوسي
2. جائزة الأدب: الروائية إيمان الناطور والروائي هاني السالمي
3. جائزة الموسيقى: الموسيقار ياسر عمر
4. جائزة الرياضي المميز: الأستاذ نضال الداعور
5. جائزة الإعلامي المميز: الإعلامي مثنى النجار والإعلامي حسن إصليح
6. جائزة التميز المهني: المعلمة أسماء مصطفى
7. جائزة المشروع الريادي: فريق Green Girls ونادي الطاقة الإيجابية
8. جائزة المبادرة والعمل التطوعي: تعاونية البحر لنا
9. جائزة الفنون الاستعراضية: فرقة الفرسان والكنيسة
10. جائزة السينما والمسرح: الفنان جمال أبو القمصان.
روان شلدان.. فلسطينية تستغل الحجر المنزلي في إبداع فن الماندالا
لتجلب السكينة والهدوء الروحي لنفسها والبحث عن روح الإبداع، استغلت الشابة الفلسطينية روان شلدان فترات الحجر المنزلي في قطاع غزة بسبب فيروس كورونا ” كوفيد 19 “، لتبدع وتتميز في فن الماندالا الهندي.
الشابة شلدان ابنة العشرين عاما، والتي تدرس تخصص المحاسبة ونتيجة الضغط النفسي بسبب الحياة الصعبة والحصار الذي يعيشه قطاع غزة، ومن ثم جائحة كورونا، اختارت الهرب بين الدوائر والخطوط لتخفف من هذه الضغوطات لتخرج في النهاية لوحات فنية جميلة ويعرف باسم فن الماندالا الهندي.
وفن الماندالا الهندي له رونقه وجمالياته الخاصة به، وهذا ما دفع الفنانة الشابة شلدان لتبحر في عوالمه، قائلة خلال حديثها لقناة “الغد”: “قلة من الفنانات الفلسطينيات يتعاملن مع فن الماندالا الهندي، لأنه بحاجة لتركيز شديد جدا، وأى رسمة أو لوحة فنية أقوم بتحويلها لخطوط ودوائر هندسية لتخرج في النهاية لوحة فنية جميلة، وتكون معبرة جدا، لأن هناك انسجاما بين الرسام وهذه الخطوط و الدوائر”.
الماندالا وكورونا
وحول البدايات تقول الفنانة شلدان: “منذ الصغر كنت أعشق الخطوط والرسم وتحديدا مادة التربية الفنية، وكان هناك دوما تشجيع من قبل الأسرة لي وخاصة من الوالدة، التى كانت تشجعني باستمرار على تطوير موهبتي، ولكن بسبب الدراسة لم يكن هناك وقت، ومع الظروف التي نمر بها، خاصة فترات الحجر المنزلي الطويلة بسبب جائحة فيروس كورونا، عدت لتنمية موهبتىي و الإتقان في فن الماندالا الهندي”.
وهذا النوع من الفن يخرجك من كل ضغوط الحياة والاكتئاب، ويخرج الطاقات الإبداعية لأى فنان يمارسه، وذلك نظرا للتركيز الشديد الذى يحتاجه وكيف يمكن أن ترسم الدوائر والخطوط لتخرج في النهاية لوحة فنية معبرة، وهذه التجربة عشتها بنفسي، ونظرا للضغط النفسي والتوتر بسبب طول البقاء في البيت، كنت أشعر بالتوتر ولكن من خلال هذا الفن والتفرغ له بدأت كل هذه الضغوطات والتوترات تختفي”.
قالت شلدان: “وأنا تعرفت على فن الماندالا الهندي من خلال الرسومات والمعارض التي كنت أشاهدها على الإنترنت، وتعمقت بهذا الفن بشدة وأصبحت شغوفا به، وبدأت بدراسته عن قرب والتعرف عليه أكثر ومعرفة كل أسراره وخباياه، حتى أتقنته وأصبح جزءا من تكويني الفني”.
تركيز وقياسات هندسية
ولأن إنتاج لوحة من فن الماندالا الهندي يحتاج لوقت وجهد وتركيز وقياسات هندسية، وأى خطأ في هذه القياسات يفشل اللوحة فى زخارفه وأشكاله، لذا لجأت لرسم لوحات يمكن أن يفهمها المواطن البسيط وكذلك يعجب بها كل متذوق لهذا الفن”.
وتطمح الفنانة روان شلدان، لأن تجد من يتبنى هذا النوع من الفن من قبل الجهات المعنية بالثقافة والفن، وأن تطور من ذاتها وتشارك في معارض متخصصة لفن الماندالا الهندي سواء في داخل فلسطين أو خارجها.
الماندالا أو الرسم بالرمال أحد الفنون التي تتميز بها منطقة التيبت، كما يعد من أكثر الفنون تفرداً وروعة في تلك المنطقة.
والماندالا، هو الدائرة والاحتواء وتصميم نمط ونقوش متوازنة بصرياً تتكثف في المركز.
وأصل هذا الفن يعود إلى الهند، وينتشر في منطقة التيبت بشكل خاص، وانتقل في القرن الحادي عشر من الهند إلى التيبت، حيث يتم استخدام حبات الرمل الملونة لتصوير المعتقدات الدينية السائدة هناك.
يستخدم للتأمل، ويساعد على التعبير عن المشاعر، من خلال طريقة اختيار الألوان والأشكال، كما يساهم في هدوء الأعصاب ومنح النفس الراحة النفسية.
وركبت الماندالا تشكيلياً وفق 3 أنظمة، الأول على شكل مربعات متداخلة مع بعضها البعض، والثاني على شكل دائري لا بداية ولا نهاية له، والثالث يجمع بين النظامين السابقين، أي المربع والدائرة.
«القاهرة السينمائي» يعلن عن الدفعة الأولى من أفلام الدورة الـ42
كشف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن الدفعة الأولى من أفلام دورته الـ 42، التي تقام في الفترة من 2 إلى 10 ديسمبر المقبل، وتضم مجموعة من أهم وأحدث أفلام العالم، والتي فاز معظمها بأرفع الجوائز في المهرجانات الكبرى خلال 2020.
وجاءت أبرز الأفلام كالتالي: الفيلم الأمريكي (Nomadland – أرض الرُحّل)، وهو من الأفلام الكبرى التي يتم عرضها لأول مرة بأفريقيا والعالم العربي، بعد فوزه باثنين من أبرز جوائز العام”الأسد الذهبي” من مهرجان فينسيا، و”اختيار الجمهور” من مهرجان تورنتو.
ومن إنتاج الهند، يُعرض في القسم الرسمي خارج المسابقة أيضا فيلم (The Disciple- التلميذ) الذي فاز بجائزتي أفضل سيناريو والاتحاد الدولي للنقاد (الفيبريسي) في الدورة الأخيرة لمهرجان فينيسيا.
كما يُشارك في القسم الرسمي خارج المسابقة للدورة 42، الفيلم الألماني الفرنسي (Undine – أوندين) للمخرج كريستيان بيتزولد، الذي ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة في دورته الـ 38.الفيلم شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين في دورته الـ 70، وفازت بطلته باولا بير، بجائزة أفضل ممثلة، كما فاز أيضا بجائزة الفيبريسي.
ومن أفلام برلين أيضًا يُعرض الفيلم الفائز بجائزة الفيبريسي لقسم البانوراما (Mogul Mowgli – موجول موجلي)، إنتاج بريطاني أمريكي، وإخراج بسّام طارق وبطولة ريز أحمد الذي يشارك أيضًا في كتابة السيناريو.
ومن الأفلام الهامة أيضا يعرض المهرجان فيلم (Exile – منفى) من إنتاج ألمانيا وبلجيكا وكوسوفو، وإخراج فيسار مورينا، وهو الفيلم الحاصل على جائزة “قلب سراييفو”، أرفع جوائز مهرجان سراييفو، ويعرضه المهرجان في قسم البانوراما الدولية.
كما يُعرض أيضا الفيلم البريطاني (Limbo – التيه) أحد أبرز الاختيارات الرسمية لمهرجان كانّ السينمائي، والذي شهد مهرجان تورنتو عرضه الأول، قبل أن يحصل على جائزة لجنة تحكيم الشباب في الدورة الأخيرة لمهرجان سان سباستيان.
والفيلم يشارك في المسابقة الدولية للدورة 42، وهو من إخراج بين شاروك وبطولة الممثل المصري أمير المصري، ويقدم منظورًا مختلفًا لمشكلات اللاجئين، إذ يتابع شابًا سوريًا يعزف العود، انفصل عن عائلته وفي انتظار تحديد مصيره في إحدى جزر سكوتلاندا.
ويعود هذا العام المخرج إيفان ي. تفيردوفسكي، للمشاركة في مهرجان القاهرة بأحدث أفلامه، (Conference – المؤتمر) الذي يُنافس في المسابقة الدولية، وذلك بعد عامين على عرض فيلمه السابق (Jumpan – محتال) في الدورة 40 عام 2018. الفيلم من إنتاج روسيا وإستونيا وبريطانيا وإيطاليا، وحصل على تنويه خاص من لجنة تحكيم أيام فينيسيا.
وفي المسابقة الدولية أيضا، يشارك أحد أبرز الأفلام العربية هذا العام؛ (Gaza mon amour – غزة حُبي) من إنتاج فلسطين وفرنسا وألمانيا والبرتغال، وإخراج الأخوين عرب وطرزان ناصر، والذي كان عرضه الأول في مسابقة آفاق في مهرجان فينيسيا، قبل أن يحصل على جائزة NETPAC كأفضل فيلم آسيوي في مهرجان تورنتو.
ويشارك المخرج المكسيكي ميشيل فرانكو، عضو لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الماضية من مهرجان القاهرة، في الدورة 42 بفيلمه المكسيكي الفرنسي (New Order – نظام جديد) الفائز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى من مهرجان فينيسيا.
وفي قسم البانوراما الدولية لمهرجان القاهرة، يُعرض فيلم (Apples – التفاح) من إنتاج اليونان وبولندا وسلوفينيا وإخراج خريستوس نيكو.
والفيلم عُرض للمرة الأولى في افتتاح مسابقة آفاق في مهرجان فينيسيا، وتدور أحداثه حول جائحة غامضة تصيب البشر بفقدان ذاكرة مفاجئ، فيما ينخرط أحد الأشخاص في برنامج لإعادة تأهيل المريض لحياة جديدة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]