يضم معرض الكتاب فعاليات متنوعة حول مركزية القدس، ويعد معرض الكتاب الفلسطيني هذا العام هو الأضخم في تاريخ فلسطين، وأكد الدكتور إيهاب بسيسو، وزير الثقافة الفلسطيني، أنه لا يمكن القبول بأقل من القدس عاصمة لفلسطين، للمزيد من التفاصيل يسردها «الوزير الفلسطيني» مع الإعلامي كارلوس ناشف والإعلامية رنا هويدي، عبر برنامج يوم جديد على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن |
منذ 2 ساعة
أبو عبيدة: لن يأخذ الاحتلال المحتجزين أحياء دون النزول على شروط المقاومة
أعلن المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، اليوم الأحد، تدمير 180 آلية عسكرية إسرائيلية خلال الـ «10» أيام الماضية، بالإضافة إلى قتل عدد كبير من الجنود الإسرائيليين.
وأضاف أبو عبيدة، في كلمة مسجلة، أنه تم مهاجمة قوات إسرائيلية مترجلة كانت تتحصن في إحدى البنايات بقذائف مضادة للأفراد، وتم الإجهاز عليها من مسافة صفر.
وأوضح أبو عبيدة أن العدو النازي الصهيوني يواصل عدوانه الهمجي على شعبنا والانتقام من المدنيين وذلك في اليوم الـ 65 من العدوان على قطاع غزة.
وتابع قائلا: «تمكنا من التصدي لقوات العدو المتمركز في محاور ما قبل الهدنة أو بعدها خلال الأيام العشرة الماضية من العدوان، كما تمكننا مهاجمة الآليات الصهيونية بقذائف الياسين 105 والتاندوم وعبوات الشواظ».
وأعلن أبو عبيدة استمرار مجاهدوا القسام في التصدي للعدوان الصهيوني النازي، مجددا التأكيد على أن ما يحققه العدوان البري هو التدمير والقتل العشوائي فقط.
وقال أبو عبيدة إن العدو فشل في شمال القطاع وجنوبه وسيفشل أكثر كلما استمر عدوانه وانتقل إلى مناطق أخرى في القطاع، موضحا أن الهدنة أثبتت صدقنا وفي المقابل كذب قيادة العدو ومتحدثيه العسكريين والسياسيين.
واستطرد: «لن يأخذ المحتلين ومن معهم أسراهم أحياء دون النزول على شروط المقاومة، ولن يستطيع العدو القضاء على حماس وكتائب القسام والمقاومة، كما أن تكرار العدو التبجح بالإعلان عن هدف القضاء على المقاومة في غزة كلام للاستهلاك المحلي وإرضاء لجمهوره اليميني المتطرف».
وشدد أبو عبيدة على أنه لا خيار أمام المقاومة الفلسطينية سوى قتال هذا العدو، مطمئنا الشعب الفلسطيني بأن مجاهدي القسام بخير، وصفوفهم قوية ومتماسكة ولا يزال الكثير منهم ينتظرون دورهم في القتال.
مواصلة الغارات الإسرائيلية
كشف مراسلنا من غزة، تفاصيل الغارات الإسرائيلية التي شنها الاحتلال منذ صباح اليوم الأحد، على وسط قطاع غزة، وقال إن المدفعية الإسرائيلية، ركزت نيرانها على مخيم المغازي والنصيرات، ما أدى إلى ارتقاء شهداء جدد من أبناء القطاع.
وقال مراسلنا، إن الاحتلال استهدف منازل المواطنين على بعد 3 كيلو من السياج الفاصل للأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرا إلى أن القصف طال أيضا الطرق الرئيسية وتحديدا شارع صلاح الدين بالنصيرات ومحيط شركة توليد الكهرباء.
وأشار مراسلنا، إلى شن الاحتلال أيضا، غارة على المنطقة الواقعة بين النصيرات والزوايدة وسط قطاع غزة، استهدفت عددا من منازل المواطنين ما أدى إلى إصابة العشرات، تم نقلهم إلى مجمع شهداء الأقصى.
وقال مراسلنا، إن غارة إسرائيلية أيضا استهدفت منزل عائلة الباسي، بالإضافة إلى قصف مدفعي طال عددا من منازل المنطقة الشرقية للمخيم.
وأشار مراسلنا، إلى أن مخيم المغازي للاجئين، الذي يقع في المنطقة الشرقية لشارع صلاح الدين، شهد أيضا قصفا متتاليا على المنازل، وقامت طائرة استطلاع بدون طيار بإطلاق صاروخ باتجاه إحدى الشقق السكنية داخل المنطقة ما أسفر عن استشهاد 5، وتم نقلهم إلى مجمع شهداء الأقصى.
وقال إنه تم تشييع جثامين أكثر من 20 شهيدا وصلوا في منطقة دير البلح ومناطق أخرى وسط قطاع غزة.
الاحتلال يتخبط.. كيف برر جيشه تجريد فلسطينيين من ملابسهم في غزة؟
رفض جيش الاحتلال، اليوم الأحد، الاحتجاجات على اللقطات التي تظهر عشرات الفلسطينيين مجردين من ملابسهم في قطاع غزة، زاعما أن ذلك كان جزءا من عمليات تفتيش روتينية، فيما قالت حماس إن الرجال «مدنيون عزل».
وبثت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم الخميس الماضي، لقطات لرجال مجردين من ملابسهم، وبدا بعضهم يسلمون أسلحة، وذلك بزعم أنهم ينتمون للمقاومة الفلسطينية.
وتم تداول تلك الصور ومقاطع الفيديو على نطاق واسع، مما أثار حالة من الغضب عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب مراجعة أولية لقسم تقصي الحقائق في وكالة فرانس برس، وبالرغم من صعوبة التحديد الدقيق للمواقع الجغرافية للصور بدقه، لكن يبدو أن بعض اللقطات أخذت في بيت لاهيا في شمال قطاع غزة.
وتظهر في إحدى اللقطات ذراع جندي في المقدمة وكأن أحد أفراد الجيش قام بتصويرها.
وفي مقطع ثانٍ تظهر مجموعة من الرجال معصوبي الأعين يجلسون وأيديهم مقيدة من الخلف بينما يراقبهم جنود من قوات الاحتلال.
ولم تتمكن فرانس برس من التحقق من مكان احتجاز الرجال.

جيش الاحتلال
وقال جيش الاحتلال إنه كثيرا ما يجرد أشخاصا من ملابسهم في حال كانوا يشكلون تهديدا.
وزعم جيش الاحتلال، في بيان، أن قواته كانت في جباليا والشجاعية في شمال قطاع غزة في ذلك الوقت، وأنه يجري اعتقال واستجواب أفراد يشتبه في تورطهم في «نشاط إرهابي».
وأضاف أنه يقوم بإطلاق سراح الأشخاص الذين يتبين أنهم لا يشاركون في أنشطة إرهابية، زاعما أن معاملته للمعتقلين تتم وفقا لقواعد القانون الدولي.
وواصل مزاعمه بالقول: «في كثير من الأحيان يكون من الضروري على المشتبه بهم الإرهابيين خلع ملابسهم حتى يتسنى تفتيشها والتأكد من أنهم لا يخفون سترات ناسفة أو غيرها من الأسلحة».
ليسوا من حماس
من جهتها، قالت حركة حماس، اليوم الأحد إن الرجال ليسوا من عناصرها.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عزت الرشق إن «ادعاءات الاحتلال أنهم من كتائب القسام كاذبة ولا أساس لها من الصحة والواقع».
وأضاف: «إن عرض الاحتلال الصهيوني الإرهابي لصور ومشاهد لمواطنين مدنيين عُزَّل في غزة، بعد احتجازهم ووضعه أسلحة بجانبهم ما هو إلا فصل من فصول مسرحية مكشوفة وسخيفة، دأب الاحتلال على فبركتها من أجل صناعة نصر مزعوم على رجال المقاومة».
فضح مزاعم الاحتلال
وجاءت محاولة الاحتلال تجميل الصورة، والادعاء بأن تجريد الرجال الفلسطينيين من ملابسهم لم يكن إلا تفتيشا روتينيا، بعد أن زعم قبل ذلك أنهم عناصر من فصائل المقاومة تم أسرهم خلال المعارك في غزة.
وأمام الضجة الكبيرة التي شهدتها منصات التواصل الاجتماعي، ظهر تخبط الاحتلال جليا وواضحا للجميع، وكُشف عن وجهه القبيح، وفُضحت ادعاءاته وأكاذيبه.
ونشر حياب باسم عدنان الرئيسي، على منصة إكس، مقطع فيديو يظهر أكاذيب الاحتلال، وكتب يقول: «خلف الكواليس.. جيش الاحتلال يقوم بجلسة تصوير لمشهد على طريقة أفلام بوليوود، مشهد يجسد استسلام مسلح من حماس، نفس الشخص ونفس المكان، المشهد الأول يحمل السلاح بيده اليمني والمشهد الثاني يحمله بيده اليسرى».
خلف الكواليس
جيش الإحتلال يقوم بجلسة تصوير لمشهد على طريقة إفلام بوليوود مشهد يجسد إستسلام مسلح من حماس، نفس الشخص ونفس المكان، المشهد الأول يحمل السلاح بيده اليمني والمشهد الثاني يحمله بيده اليسرى .#ولعت#الاضراب_الشامل pic.twitter.com/m6YZ6JwBZP— عدنان الرئيسي🇴🇲 (@adnanoom) December 10, 2023
الفيديو الذي تم نشره يفضح أكاذيب الاحتلال، لأنه لا يعد إلا دليلا دامغا على أن المشهد أُعيد تصويره أكثر من مرة، ليظهر المدنيون الفلسطينيون وكأنهم عناصر من المقاومة.
الاحتلال ينكل بالمدنيين الفلسطينيين
من جهته، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن جيش الاحتلال اعتقل عشرات المدنيين الفلسطينيين بعد التنكيل الشديد بهم وتعريتهم كليا من ملابسهم عقب حصارهم منذ أيام داخل مركزين للإيواء في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وتلقى المرصد الأورومتوسطي إفادات بشن قوات الاحتلال حملات اعتقال عشوائية وتعسفية بحق النازحين، وبينهم أطباء وأكاديميون وصحفيون ومسنون، من داخل مدرستي خليفة بن زايد وحلب الجديدة، وكلتيهما تابعتين لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
ودعا المرصد الأورومتوسطي الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتها وفتح تحقيق فوري في انتهاكات الاحتلال، والتحرك العاجل لإنقاذ النازحين وتوفير ممر آمن لخروجهم.
نحو 18 ألف شهيد.. ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، الدكتور أشرف القدرة، اليوم الأحد، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي يستمر لليوم الـ65، منذ أن بدأ في السابع من شهر اكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وقال القدرة، خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأحد، إنه بينما يحي العالم اليوم الذكرى الـ75 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تحت عنوان «الكرامة والحرية والعدالة للجميع»، تتواصل المجازر والإبادة الجماعية على شعبنا في قطاع غزة، والتي دخلت شهرها الثالث بكل وحشية ونازية إسرائيلية، متسائلا: «أين العالم الحر من الانتصار للكرامة والحرية والعدالة لشعبنا الفلسطيني الذي يُباد في غزة أمام سمع العالم وبصره، وبدعم أميركي وأوروبي منافٍ للإنسانية؟».
وقال القدرة إنه «خلال الساعات الماضية، ارتكب الاحتلال 21 مجزرة مروعة، وأباد عوائل بكاملها، بما في ذلك قصف مستشفى كمال عدوان شمال، مما أدى إلى استشهاد مريضتين وإصابة العشرات داخل المستشفى، وبشكل يعرض حياة الموجودين بداخلها للخطر».

17997 شهيدا و49229 جريحا
وأضاف: «وصل إلى المستشفيات 297 شهيدا و449 إصابة وما زال عدد كبير من الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات»، لافتا إلى «ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 17 ألفا و997 شهيدا، و49 ألفا و229 جريحا منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول».
وقال القدرة إن «الاحتلال ينفذ مجازر وإبادة جماعية لسكان شمال غزة، بينما يترك الجرحى ينزفون حتى الموت نتيجة حصار واستهداف المستشفيات وخروجها عن الخدمة».
وأشار إلى أن «الوضع الصحي في مستشفيات جنوب كارثي ولا يطاق، والطواقم الطبية فقدت السيطرة أمام الأعداد الهائلة من الجرحى وقلة الإمكانيات العلاجية والسريرية».

296 شهيدا من الكوادر الصحية
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة: «ما زال الاحتلال يعتقل 36 من الكوادر الصحية على رأسهم الدكتور محمد أبو سلمية، مدير عام مجمع الشفاء الطبي، في ظروف غير إنسانية»، مؤكدا أن «العدوان الإسرائيلي ضد المنظومة الصحية أدى إلى استشهاد 296 كادرا صحيا وإصابة المئات منهم».
وأضاف القدرة: «اليوم يحيي العالم الذكرى الـ 75 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وبهذه المناسبة فإننا نطالب أحرار العالم بالتحرك الفوري للضغط على حكوماتهم لوقف العدوان والإبادة الجماعية الذي يتعرض لها شعبنا، وندعو المؤسسات الإنسانية والنقابات الصحية حول العالم لإقامة فعاليات (أسبوع التضامن مع القطاع الصحي) للتنديد بجرائم الاحتلال ضد المنظومة الصحية».
وناشد القدرة الفرق الطبية حول العالم بالوصول إلى قطاع غزة لإنقاذ الجرحى، مؤكدا أن الآلية المتبعة لخروج الجرحى مقيدة وتسير ببطء شديد، وساهمت في قتل مئات الجرحى، مطالبا بإيجاد آلية فاعلة وعاجلة لعلاجهم بالخارج.
وقال القدرة إنه «أمام حالة النزوح القسري باتجاه المناطق الغربية لخانيونس ورفح، ندعو شركاء العمل الصحي إلى إقامة نقاط طبية وعيادات متنقلة لتلبية الاحتاجات الصحية للنازحين، ونجدد المطالبة لكل الأطراف الدولية بتوفير ممر إنساني آمن لتدفق المساعدات الطبية والوقود ووصولها لجميع مستشفيات قطاع غزة».
كما طالب المتحدث باسم صحة غزة جميع المؤسسات بالعمل على الفوري على توفير الاحتياجات الدوائية والوقود لتشغيل مجمع الشفاء الطبي والذي يمثل الأمل الوحيد أمام حاجة الجرحى والمرضى شمالي غزة، داعيا كل الدول والمؤسسات الصحية إلى إقامة مستشفيات ميدانية في جميع مناطق قطاع غزة، كما استنكر تعرض المستشفى الميداني للقذائف الإسرائيلية بالرغم من أن مواقع المستشفيات الميدانية في القطاع معلومة ومحددة وتحمل شاراتها الرسمية».
تدمير 305 آلاف وحدة سكنية
من جهته، حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، كل دول العالم الحر والمنظمات الدولية والعالمية من وقوع كارثة إنسانية يرتكبها جيش الاحتلال ضد المدنيين، من خلال تدمير أكثر 61% من المنازل والوحدات السكنية في قطاع غزة حيث دمّر الاحتلال أكثر من 305 آلاف وحدة سكنية ضمن حرب الإبادة الجماعية الشاملة ضد الشعب الفلسطيني.

إجبار المدنيين على خلع ملابسهم
وأدان المكتب الإعلامي استخدام جيش الاحتلال المدنيين مادة دعائية إسرائيلية وإجبارهم على تنفيذ مشاهد تمثيلية لاستخدامها في تضليل الرأي العام عبر وسائل الإعلام المختلفة، وكذلك اعتقال المدنيين وإجبارهم على خلع ملابسهم وتعذيبهم والتحقيق معهم.
وقال المكتب إن «المشاهد التي عرضها جيش الاحتلال تؤكد انتهاكه الفاضح لحقوق الإنسان ومخالفته للقوانين الدولية»، داعيا المجتمع الدولي إلى إدانة هذه الممارسات الإجرامية واتخاذ الإجراءات القانونية الفورية ضد الاحتلال.
كما طالب بالإفراج الفوري والسريع عن جميع الأسرى والمعتقلين الذين يعتقلهم الاحتلال في ظروف خارجة عن كل القوانين الدولية.
وحذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة المؤسسات والهيئات والمنظمات الدولية من انتشار المجاعة في محافظات قطاع غزة، وخصوصا بمحافظتي غزة والشمال، محملا إياهم إلى جانب الاحتلال والمجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع الإنسانية وتدهور الأمن الغذائي والمائي بسبب سياستهم المتواطئة والرامية إلى تأزيم الواقع الإنساني.
وقال: «نطالبهم بضرورة القيام بدورهم المطلوب منهم بشكل فاعل وحقيقي، ونخصص مطالبتا إلى وكالة الغوث الدولية الأونروا بالعودة إلى العمل في محافظتي غزة والشمال وعدم ترك مئات آلاف النازحين والمواطنين بدون غداء ولا ماء ولا إغاثة».
كما طالب المكتب الإعلامي الحكومي بإنجاز قضية توزيع الدقيق والمستلزمات الغذائية الأساسية على المواطنين بأسرع وقت ممكن وبدون تلكؤ ومماطلة وتسويف، فضلا عن فتح معبر رفح بشكل كامل وعلى مدار الساعة، محملا المجتمع الدولي والولايات المتحدة والاحتلال عرقلة إدخال المساعدات.
كذلك طالب المكتب بإدخال 1000 شاحنة من المساعدات والإمدادات الحقيقية التي تُحدث أثرا إيجابيا حقيقيا وذلك بشكل يومي نحو إنقاذ الواقع في قطاع غزة، كما طالب بإدخال مليون لتر من الوقود بشكل يومي لإنقاذ ما يمكن إنقاذه نتيجة حرب الإبادة الجماعية، سواء على صعيد ترميم القطاع الصحي أو تأهيل القطاع الإنساني أو إعادة إحياء المرافق الحيوية والإغاثية، وخصوصا مسار الغذاء والماء الذي بات مهددا بسببهم.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]