حرص المواطن اليمني مراد حمادي على افتتاح محله الذي ورثه عن أبيه ليصنع حلوى العيد بعد هجرة دامت أكثر من 3 سنوات بسبب الحرب، المزيد من التقاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 17 ساعة
إبراهيموفيتش يتجه للغناء في سانريمو وسط جدول مشحون لميلان
ليس من المعتاد أن يغني أحد نجوم كرة القدم العالميين على الهواء مباشرة لمدة أربع ليال ضمن مهرجان موسيقي لكن هذا ما سيحدث في الأسبوع المقبل في بلدة سانريمو الإيطالية الصغيرة حين يصعد زلاتان إبراهيموفيتش على المسرح.
ومنذ الإعلان عن حضور مهاجم ميلان ليكون ضيف شرف المهرجان، الذي تقام فعالياته بين يومي الثاني والسادس من مارس آذار، تصدر الخبر عناوين الصحف لكن مع بعض الانتقادات لقراره وسط جدول متكدس بدوري الدرجة الأولى الإيطالي.
ومن المنتظر أن يشارك سينيشا ميهايلوفيتش مدرب بولونيا الغناء مع إبراهيموفيتش وسبق أن وصف المهاجم السويدي الأسبوع الماضي بأنه “مغن سيء” على سبيل المزاح.
وانتقد اثنان من المدربين الإيطاليين مشاركة اللاعب البالغ عمره 39 عاما في المهرجان.
وقال فابيو كابيلو لمحطة سكاي سبورتس الإيطالية الأسبوع الماضي: “أراد (إبراهيموفيتش) المشاركة لكن اللاعب المحترف يجب أن يتعامل بجدية والتزام خلال التدريبات وهذا هو النقيض في رأيي”.
كما ألقى أريجو ساكي مدرب ميلان السابق باللوم على إبراهيموفيتش رغم أن اللاعب وقع على عقد ظهوره في سانريمو قبل تجديد عقده مع ميلان الصيف الماضي.
وأبلغ ساكي صحيفة جازيتا ديلو سبورت يوم الاثنين “الفريق يأتي أولا وكان يجب على (إبراهيموفيتش) أن يرفض الظهور”.
وتعجب رئيس ميلان السابق سيلفيو برلسكوني في موقف النادي.
وقال للصحفيين هذا الأسبوع “من الواضح أن إبراهيموفيتش يحتاج للراحة وبدون هذه الاحتمالية لا يمكنني فهم كيف وافق ميلان على طلب من هذا النوع”.
جدول مشحون
ومن الصعب تخيل هذه الخطوة في مسابقات أخرى للدوري في العالم خاصة في منتصف موسم في غاية الأهمية.
وإبراهيموفيتش هو هداف ميلان الأول هذا الموسم برصيد 14 هدفا وتبقى الفرصة سانحة أمام فريق المدرب ستيفانو بيولي لتحقيق أول لقب للدوري خلال عقد إذ يبتعد عن غريمه المتصدر إنتر ميلان بفارق أربع نقاط بعد مرور 23 جولة.
وتأتي رحلة إبراهيموفيتش للغناء بمنطقة الريفيرا الإيطالية وسط أسبوع مشحون بالدوري حيث يلعب ميلان ضد أودينيزي يوم الأربعاء المقبل قبل أن يزور فيرونا يوم الأحد التالي.
وأوضح ميلان لرويترز أن مشاركة إبراهيموفيتش في المهرجان لا تعني استبعاده من أي مباراة.
وسيصعد اللاعب السويدي على المسرح كل ليلة بالمهرجان باستثناء الأربعاء حين يعود إلى ميلانو لمواجهة أودينيزي.
أما في سانريمو سيتدرب إبراهيموفيتش بمساعدة طاقم ميلان أيام الثلاثاء والجمعة والسبت قبل أن يجتمع بزملائه في فيرونا صباح الأحد.
عقد بيع لفتاة اليمنية التي يشعل مواقع التواصل الاجتماعي
في الأيام الأخيرة، دق نشطاء يمنيون على مواقع التواصل ناقوس الخطر بسبب ما وصفوه “بعودة العبودية وسخرة الأطفال”، وذلك بعدما أثار منشور قيل إنه يوثق “بيع” طفلة يمنية تعدى ليمون لا يتجاوز عمرها 8 سنوات، جدلا واسعا.
واجتاحت موجة من الغضب مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بسبب إقدام أب يمني على بيع ابنته التي لا تتجاوز 8 سنوات.
وبدأت القصة عندما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لعقد قيل إنه يوثق إقدام أب على بيع طفلته الصغيرة، مقابل 350 دولارا، وسرعان ما انتشرت لتبدأ حملة لجمع ديون الأب ما أسهم لاحقا في تحرير الطفلة اليمنية.
ووجت أصابع الاتهام إلى “ميليشيا الحوثي” المدعومة من إيران بسبب سيطرتها على المنطقة التي يعيش فيها والد الطفلة، فيما شكك آخرون في الوثيقة كونها تعود لشهر أغسطس/ آب في 2019.
وعلى الفور خرج والد الطفلة في فيديو ليؤكد الحادثة وأنه أقدم على بيع ابنته، بسبب ضيق الحال والعيش.
صبي يمني يكافح سوء التغذية وشبح الجوع يطارد أطفال البلاد
قبل أربعة أشهر، كان حسن مرزام محمد البالغ من العمر عشر سنوات يعاني من سوء التغذية الحاد لدرجة أنه لم يكن قادرا على المشي أو الاستجابة وكان والده يحمله إلى عيادة طبية في اليمن.
لكن ظهوره في إحدى صور رويترز الفائزة بجوائز صور العام ساعد في لفت انتباه العالم إلى محنة بلاده. واليوم وبعد العلاج، يلعب حسن بسيارة لعبة ويجلس على حمار ويستخدم لغة الإشارة والابتسام للتواصل لأنه أبكم منذ الولادة.
لكن شبح سوء التغذية يحوم حوله وحول مليوني طفل يمني آخر فيما تدفع الحرب والتدهور الاقتصادي ومرض كوفيد-19 اليمن إلى شفا ما تحذر الأمم المتحدة من أنها قد تكون أسوأ مجاعة منذ عقود.
وقال عمه الطيب محمد إن حسن يأكل ما تأكله الأسرة من أرز وخبز وإن الأسرة ليس لديها أطعمة غنية بالدهون هذه الأيام ولا تستطيع أن توفر له اللحم.
وفقد حسن بعض الوزن الذي اكتسبه أثناء العلاج منذ عودته إلى العشة التي تؤوي عائلته. واضطرت الأسرة للنزوح خمس مرات بسبب الحرب وتعيش الآن في ريف حجة، إحدى أفقر المناطق. وليس لوالده عمل يعيل به أطفاله السبعة.
وعندما قابلت رويترز حسن لأول مرة في يوليو/ تموز، كان يزن تسعة كيلوجرامات فحسب. وأرسلته عيادة صحية محلية متعثرة إلى العاصمة صنعاء لتلقي العلاج، الذي دفعت تكاليفه إحدى الجمعيات الخيرية. وصار وزن حسن الآن ما يزيد قليلا على 13 كيلوجراما.
وقال عمه لرويترز إن جسده أصبح هزيلا مرة أخرى ويحتاج إلى مزيد من العلاج.
ولم يصدر إعلان رسمي أن الوضع في اليمن بلغ حد المجاعة، حيث أدت الحرب المستمرة منذ أكثر من خمس سنوات إلى اعتماد 80 في المئة من السكان على المساعدات فيما تقول الأمم المتحدة إنها أكبر أزمة إنسانية في العالم.
ودفعت تحذيرات الأمم المتحدة في أواخر 2018 من مجاعة وشيكة إلى زيادة المساعدات. لكن القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا هذا العام وانخفاض التحويلات والجراد والسيول والنقص الكبير في تمويل المساعدات لعام 2020 تؤدي إلى تفاقم الجوع.
قال الطبيب علي يحيى، في العيادة المحلية التي كان يعالج فيها حسن، إن الأسرة بحاجة إلى توصيل سلال غذائية إلى منزلها حتى يستقر وضع الطفل والأسرة.
وتسببت الحرب في اليمن، التي يقاتل فيها التحالف بقيادة السعودية ضد حركة الحوثي المتحالفة مع إيران منذ عام 2015، في مقتل أكثر من 100 ألف شخص وانقسام البلاد إذ يسيطر الحوثيون على صنعاء ومعظم المراكز الحضرية الرئيسية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]