فيديو| “يوم جديد” يسأل المصريين: أغنية بتقلب عليك المواجع؟

كشف وزير الأمريكي، أنتوني بلينكن، قائمة الأغاني التي استمع إليها خلال العام المنقضي 2021.

وكتب بلينكن، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن “الموسيقى تجمع الناس معًا، إنها تتجاوز الحدود، وكل شيء آخر قد يفرق بيننا”.

وأضاف “مع اقترابنا من عام 2021، أشارك بعض أغنياتي المفضلة، التي تم إصدارها هذا العام (أو مؤخرًا) بواسطة فنانين من جميع أنحاء العالم، أتمنى أن تستمتعوا بقدر ما استمتعت”.

ونشر بلينكن قائمته المفضلة للأغاني خلال العام، والتي انقسمت إلى قسمين، أغان من داخل الولايات المتحدة، ومجموعة أخرى من خارج البلاد.

وتحت عنوان “في الوطن”، فضل بلينكن 17 أغنية لمطربين أمريكيين، أبرزها “الخائن” لأوليفيا رودريجو، و”الحرية” لجون باتيست، و”يجب أن تغادر” لكريس ستابلتون ، و”اترك الباب مفتوحا”، وغيرها.

وتحت عنوان “على الطريق”، أشار بلينكن إلى 30 أغنية، وتعد أقرب إلى التمرين الثقافي والدبلوماسي، حيث تسلط الضوء على فنانين من مناطق مختلفة من العالم، بما في ذلك أولئك الذين تعاملوا مع وزارة الخارجية الأمريكية.

وضمت قائمة “على الطريق” أغاني من مختلف مناطق العالم، مثل أغنية “بريسا” للمطربة البرازيلية إيسابيل إيزا، والمستوحاة من موسيقى الريغي، والأفروبيتس، والأفرو جاز، والموسيقى النيجيرية والجامايكية.

القائمة ضمت أيضا أغنية “تيمو” للمطربة الكورية الجنوبية، مينزي التي التقت نائب وزيرة الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان في سيول في يوليو لمناقشة قضايا المناخ.

ومن أستراليا، ضمت قائمة أغاني بلينكن أغنية قطعة مفقودة للمطرب الأسترالي الشهير فانس جوي. فيما ضمت أغنية المطربة البريطانية أديل “Hold on” من إصدارها الأخير “30”.

ومن قارة إفريقيا ضمت القائمة عددا من الأغاني من نيجيريا وغانا ومالي وجنوب أفريقيا وكينيا، أبرزها أغنية المطرب الغاني الشهير رونالد كواكو داي أبياه، “Yard”.

كما ضمت قائمة بلينكن أغنية من أفغانستان، هي “Nafasam” للمطربة أريانا سعيد، التي تم إجلاؤها من كابول بعد سيطرة طالبان عليها، وتعيش حاليا في الولايات المتحدة.

ومن الشرق الأوسط والمنطقة العربية، ضمت قائمة بلينكن عددا من الأغاني، هي “حلمة” لمغني الراب التونسي محمد صالح بلطي، الذي بدأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأصبح لديه الآن 5.1 مليون مشترك على يوتيوب.

بلينكن وضع في قائمته أغنية “Evanouie” للمطربة المغربية مريم أبوالوفا، وأغنية “مياه أخرى” للمغنية الإسرائيلية كيرين بيليس.

تتواصل في العاصمة السورية دمشق فعاليات المعرض الدولي”الباسلِ للإبداع والاختراع” في دورتِه الـ61، بمشاركة حوالي 827 مخترعا لعرض ابتكاراتهم واختراعاتهم.

عادة ما يشعر كبار السن وخصوصا مرضى “ألزهايمر” بعدم الأمان والتهديد لما يعانونه من نسيان وتذكر مفاجئ بشكل غير منتظم.

وأثبت العلماء أن وجود الحيوانات الأليفة في حياة هؤلاء مهم للغاية لما توفره من حب واهتمام بالمرضى، لكن في الوقت نفسه لا يقوى كبار السن على تحمل أعباء رعاية الحيوانات، هذا الأمر جعل مواطنا أمريكيا يبتكر جروا آليا يقوم بتلك المهمة دون أي مجهود.

يذهب البعض إلى أن الكلب هو أفضل صديق للإنسان.. لكن بالنسبة لكبار السن ومن يعانون من مرض ألزهايمر فإن رعاية الحيوانات الأليفة قد تمثل تحديا ملحوظا..
علماء أمريكيون أدركوا أهمية الحيوان الأليف لكبار السن بما يوفره من رفقة وحب غير مشروط.. فقاموا بتطوير جروا أليا لا يحتاج للرعاية التي يحتاجها الحيوان الحقيقي.

والكلب الروبوت هو جرو (لابرادور) ذهبي شبيه بالحقيقي يستجيب لأوامر اللمس والصوت ويحرك ذيله أيضا.

ويعد ذلك الاختراع الاختراع المتطور من بنات أفكار توم ستيفنز، وهو رجل أعمال من ولاية كاليفورنيا، واستلهم فكرة الروبوت الكلب بعد تشخيص والدته بالزهايمر عام 2011، ما أدى لابتعادها عن كلبها المفضل.

ويقول توم ستيفنز، مخترع الروبوت الكلب، إنه بدأ في اختبار إصدارات مختلفة من الروبوتات لمعرفة ما يحبه كبار السن وما وجده أنهم يفضلون بشدة الأشياء التي تتحرك بواقعية في مقابل الحيوانات المحنطة على سبيل المثال.

وتقول كارولين جيبسون، ممرضة بدار مسنين ، إن وجوه المقيمين في دار الرعاية تضييء من السعادة بمجرد دخول الكلب الروبوت الغرفة، حيث يستمتعون كثيرا بالتفاعل معه فهو يقلل من مستويات القلق لديهم ويشعرهم بالأمان.

وسيتاح الكلب الروبوت في الأسواق مع بداية العام المقبل، وسيكلف حوالي 450 دولارا أمريكيا.