128 دولة ترفض قرار ترامب بشأن القدس، بينها 4 دول دائمة العضوية في مجلس الأمن.. المزيد من التفاصيل تسردها، الإعلامية سهام عبدالقادر.
البث المباشر
-
الآن | يتفكرون
منذ 14 دقيقة -
التالي | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش
أردوغان لغوتيريش: يجب مساءلة إسرائيل عن الجرائم التي ارتكبتها في غزة
قالت الرئاسة التركية، إن الرئيس رجب طيب أردوغان، أبلغ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الثلاثاء، إنه يتعين مساءلة إسرائيل أمام المحاكم الدولية على ما وصفه بجرائم حرب ارتكبتها في غزة.
وشنت إسرائيل هجوما جويا وبريا ضد الفلسطينيين في غزة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 15 ألف شخص، وفقا للسلطات الصحية في غزة.
وقالت الرئاسة التركية، إن أردوغان وغوتيريش ناقشا في اتصال هاتفي قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن غزة مقرر عقده يوم الأربعاء «توقعات المجتمع الدولي فيما يتعلق بالهجمات الإسرائيلية غير المشروعة» ووصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع والمساعي الرامية لتحقيق سلام دائم.
وأضافت الرئاسة التركية، في بيان أن «الرئيس أردوغان، قال في الاتصال إن إسرائيل تواصل سحق القانون الدولي وقوانين الحرب والقانون الإنساني الدولي بلا خجل على مرأى من المجتمع الدولي ويتعين مساءلتها على الجرائم التي ارتكبتها أمام القانون الدولي».
وقالت وزارة الخارجية التركية، إن وزير الخارجية هاكان فيدان سيحضر اجتماع مجلس الأمن الدولي في نيويورك.
وأضافت الوزارة، في بيان، أن فيدان يجتمع أيضا مع نظرائه في إطار ما يسمى بمجموعة الاتصال لبعض الدول الإسلامية التي شكلتها الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي هذا الشهر لبحث مسألة غزة مع قوى غربية ومنظمات من المجتمع المدني وآخرين.
وانتقدت تركيا بشدة الهجمات الإسرائيلية على غزة، ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار للسماح بإجراء مناقشات لتنفيذ حل الدولتين لتهدئة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الأوسع.
ووصف أردوغان الهجمات الإسرائيلية على غزة بأنها إبادة جماعية، واتهم إسرائيل بأنها «دولة إرهاب». وتنفي إسرائيل مثل هذه الاتهامات، وتقول إنها تتصرف دفاعا عن النفس ضد عدو يسعى لتدميرها.
غوتيريش: تمديد الهدنة في غزة ليس كافيا للوفاء بالاحتياجات الإنسانية
وصف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش تمديد الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس، اليوم الاثنين بأنها “بصيص من الأمل والإنسانية”، لكنه أشار إلى أنها ليست كافية للوفاء بالاحتياجات المتعلقة بالمساعدات في قطاع غزة.
أعلنت قطر تمديد الهدنة الحالية التي مدتها أربعة أيام ليومين آخرين. وهذه الهدنة هي أول توقف منذ سبعة أسابيع للحرب بين إسرائيل وحماس والتي أودت بحياة الآلاف ودمرت القطاع الفلسطيني.
وقال غوتيريش لصحفيين: “آمل بشدة أن نتمكن من زيادة المساعدات الإنسانية لسكان غزة الذين يعانون بشدة، مع العلم أنه حتى مع هذا القدر الإضافي من الوقت، سيكون من المستحيل الوفاء بكل احتياجات سكان القطاع، وهم في أمس الحاجة إليها”.
ترسل الأمم المتحدة بعض المساعدات الإنسانية إلى غزة عبر معبر رفح الحدودي من مصر، وتريد أيضا أن تكون قادرة على استخدام معبر كرم أبو سالم الحدودي الذي تسيطر عليه إسرائيل.
وتابع غوتيريش: “آمل بصدق أنه يتم فتح معابر أخرى لأنها ستيسر عمليات التوزيع وكذلك ستسهل أيضا سيطرة الجانب الإسرائيلي.. لذا يحدوني الأمل الشديد في أن يحدث ذلك”.
وفي وقت سابق يوم الاثنين، قال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في بيان: “يجب أن يستمر الحوار الذي أدى إلى الاتفاق، وأن يؤدي لهدنة إنسانية كاملة من أجل سكان غزة وإسرائيل والمنطقة الأوسع”.
وأضاف: “ستواصل الأمم المتحدة دعم هذه الجهود بكل السبل الممكنة”.
وذكر أن الأمم المتحدة كثفت تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة خلال الأيام الأربعة الماضية في أثناء الهدنة وأنها أرسلت مساعدات إلى بعض المناطق الشمالية من القطاع الساحلي الذي ظلت أجزاء كبيرة منه معزولة لأسابيع.
وأضاف: “لكن هذه المساعدات تلبي بالكاد الاحتياجات الهائلة لنحو 1.7 مليون نازح. الكارثة الإنسانية في غزة تتفاقم يوما بعد يوم”.
ـــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
دول عربية تتفق مع الاتحاد الأوروبي على ضرورة حل الدولتين لإنها الصراع في الشرق الأوسط
اتفقت دول عربية والاتحاد الأوروبي خلال اجتماع في إسبانيا اليوم الإثنين على الحاجة لحل الدولتين من أجل إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، في حين قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن قطاع غزة يجب أن يكون خاضعا لحكم السلطة الفلسطينية.
وقال بوريل إن جميع أعضاء الاتحاد الأوروبي الذين حضروا منتدى الاتحاد من أجل المتوسط في برشلونة، وكل الحضور تقريبا، اتفقوا على الحاجة إلى حل الدولتين.
وأضاف أنه يتعين على السلطة الفلسطينية إجراء انتخابات وتعزيز قدراتها، مشيرا إلى أن تجنب حدوث «فراغ في السلطة» هو «الحل العملي» الوحيد في المستقبل لقيادة قطاع غزة.
وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن الشعب الفلسطيني يجب أن يقرر من يحكمه وإن أي حديث عن إدارة غزة بعد الصراع يجب أن يركز على الضفة الغربية وغزة ككيان واحد.
وينص حل الدولتين على إقامة دولة للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى جانب إسرائيل.
وقال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي إن السلطة الفلسطينية، التي فقدت السيطرة على القطاع في عام 2007، ليست بحاجة للعودة إلى غزة، مضيفا «لقد كنا هناك طوال الوقت، لدينا 60 ألف موظف عام هناك».
وكان الثلاثة يتحدثون في ختام اجتماع قصير لمنتدى الاتحاد من أجل المتوسط في برشلونة، وهو تجمع يضم 43 عضوا من دول أوروبا وشمال أفريقيا والشرق الأوسط.
ولم تشارك إسرائيل في هذا المنتدى الذي ألقى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان كلمة أمامه ممثلا لمجموعة وزراء من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.
وقال بوريل إنه يأمل في أن تستمر الهدنة التي بدأت يوم الجمعة لبضعة أيام أخرى.
وقال المالكي إن هناك مساعٍ من قطر ومصر والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لتمديد الهدنة، محذرا من أن استئناف الحرب بمجرد انتهاء الهدنة من شأنه أن يرفع عدد القتلى إلى مثليه لأن سكان غزة يتركزون حاليا في جنوب القطاع.
وتابع: «لدينا فرصة سانحة ستنتهي اليوم لتمديد وقف إطلاق النار.. أعول على دعم زملائي لإطلاق دعوة مدوية وقوية (من هنا) يمكن أن يصل صوتها إلى جميع أرجاء العالم: لا للحرب ونعم لوقف إطلاق النار».
وقال وزير الخارجية الأردني إن بعض المشاركين في أعمال المنتدى يوم الاثنين ما زالوا يرفضون الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وطالب بضرورة تنفيذه على الفور.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]