أفادت ماريا مصارع، مراسلة الغد العربي في باريس، أن هناك إقبالا من الفرنسيين على الانتخابات المحلية والتي بلغت حتى الآن 16.27% من إجمالي عدد مصوتين 44 مليونا، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بالانتخابات المحلية الماضية.
وأضافت ماريا، خلال مداخلة هاتفية في النشرة الإخبارية على فضائية “الغد العربي” اليوم الأحد، أن هناك حظوظا وفيرة لحزب اليمين الفرنسي، وأن هذه الانتخابات ستؤثر على مستقبل العرب والمسلمين ليس فقط في فرنسا بل في أوروبا كلها.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 6 دقيقة -
التالي | يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
المستقبل الحلم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
بعد مكالمة هاتفية.. ماكرون ينتقد هجوم بوتين على أوكرانيا
بعد ساعات من حديثه هاتفيا إلى نظيره الروسي، اتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الجمعة فلاديمير بوتين بشن ”هجوم وحشي” على أوكرانيا في “انتهاك استعماري انتقامي” للقانون الدولي.
أصبح ماكرون، الذي حاول بلا كلل ولكن دون جدوى منع الحرب وتفاخر منذ فترة طويلة بأهمية الحوار مع بوتين، منتقدا بشكل متزايد للرئيس الروسي مع استمرار الحرب.
وحذر ماكرون الفرنسيين من أن أزمة الطاقة والأزمة الاقتصادية الناتجتين عن الحرب واللتين تواجهان أوروبا لم تنتهيا بعد، واصفا إياهما بأنهما ”ثمن حريتنا وقيمنا”.
وقال ماكرون في كلمة بمناسبة الذكرى السنوية 78 لإنزال الحلفاء في جنوب فرنسا، الذي كان النازيون يحتلونه خلال الحرب العالمية الثانية، “منذ أن شن فلاديمير بوتين هجومه الوحشي على أوكرانيا، عادت الحرب إلى الأراضي الأوروبية، على بعد ساعات قليلة منا”.
وأضاف ماكرون أن بوتين يسعى إلى فرض ”إرادته الاستعمارية” على أوروبا، مستحضرا ”أشباح روح الانتقام” في ”انتهاك صارخ لسلامة الدول”.
في وقت سابق يوم الجمعة، تحدث ماكرون هاتفيا إلى بوتين لأكثر من ساعة، لحث روسيا على قبول شروط أوكرانيا للسماح لمفتشي الأمم المتحدة النوويين بزيارة أكبر محطة نووية في أوروبا. ثمة مخاوف دولية متزايدة بشأن الأمن في محطة زابوريجيا للطاقة النووية، والتي تحتلها القوات الروسية وتقع في قلب الحرب.
كما ناقش الزعيمان الجهود المبذولة لإخراج الحبوب والسلع الغذائية الأخرى من روسيا.
جدير بالذكر أن عقوبات الاتحاد الأوروبي التي تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا، تستثني الغذاء. كانت محادثتهما العشرين من نوعها هذا العام، لكنها الأولى منذ ثلاثة أشهر.
الإليزيه: مكالمة ماكرون وبوتين لها مبرراتها بسبب المخاطر النووية
قال مسؤول في الرئاسة الفرنسية للصحفيين في إفادة إن المحادثة الهاتفية التي أجراها الرئيس إيمانويل ماكرون مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لها مبرراتها نظرا للخطر الجدي على سلامة محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية والتي تشهد عمليات قتالية.
وواجه ماكرون، الذي اتصل ببوتين من قبل في مايو/أيار، انتقادات في السابق بسبب حفاظه على المحادثات الدبلوماسية مع بوتين رغم اتخاذه قرار غزو أوكرانيا وممارسات الجيش الروسي التي وصفها مراقبون دوليون بأنها ترقى لمستوى جرائم الحرب.
ووافق الزعيمان خلال المكالمة على الحاجة لإرسال بعثة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمحطة.
وأضاف المسؤول في الإليزيه أن بوتين عبر عن استعداده لإعادة النظر في طلب سابق بشأن وجوب وصول بعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لموقع المحطة الأوكرانية عبر الأراضي الروسية.
وتريد أوكرانيا وشركاؤها الغربيون وصول البعثة لموقع المحطة عبر أوكرانيا.
بوتين وماكرون يناقشان التهديدات حول محطة زابوريجيا النووية
قال الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون ناقشا الوضع في أوكرانيا في اتصال هاتفي، اليوم الجمعة.
وبحسب إفادة للكرملين بشأن المحادثة الهاتفية، قال بوتين إن “قصف محطة زابوريجيا النووية التي تسيطر عليها روسيا في جنوب أوكرانيا، والذي ألقى باللوم فيه على كييف أثار احتمال وقوع “كارثة واسعة النطاق”.
أما ماكرون فقد عبر عن قلقه من المخاطر التي يشكلها الوضع في محطة الطاقة النووية زابوريجيا للأمان والأمن النوويين، بحسب بيان لقصر الإليزيه.
كما دعم الرئيس الفرنسي إرسال بعثة خبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى الموقع في أقرب وقت ممكن، وفق شروط وافقت عليها أوكرانيا والأمم المتحدة.
وأوضح الرئيس الروسي لماكرون موافقته على نشر هذه البعثة والأساليب المذكورة.
من المرتقب أن يتحدث الرئيسان مرة أخرى في الأيام المقبلة بشأن محطة زابوريجيا بعد مناقشات بين الفرق الفنية وقبل نشر البعثة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]