البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 28 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بالمصري
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
غرق 15 مهاجرا قبالة سواحل العاصمة السنغالية
قال الرئيس السنغالي ماكي سال إن 15 شخصا على الأقل غرقوا بعد انقلاب قارب كان يقل مهاجرين قبالة سواحل العاصمة السنغالية دكار يوم الاثنين.
ووقع الحادث قبالة أحد الشواطئ بمنطقة واكام في الساعات الأولى من صباح الاثنين.
وقال سال عبر حسابه الشخصي على تويتر “أعبر عن حزني البالغ بعد مقتل نحو خمسة عشر سنغاليا إثر غرق زورق قبالة سواحل دكار. كما أتقدم بأحر التعازي لأسر الضحايا وأحبائهم”.
وقال باباكار ديالو، وهو صياد من منطقة واكام، “كان هناك ما لا يقل عن 12 جثة على الشاطئ وخرج شخصان على قيد الحياة”. كما نُقلت جثث أخرى إلى الشاطئ بعد ساعات.
وأضاف ديالو “ما زالوا ينتشلون الجثث لكن المياه غير هادئة. أشرنا لهم إلى الأماكن التي يمكن أن يعثروا فيها على الجثث الأخرى… ربما هناك جثث أخرى”.
وتشهد السنغال زيادة في عدد قوارب المهاجرين الذين يحاولون الهجرة عبر المحيط الأطلسي إلى جزر الكناري الإسبانية. ورغم أنه أحد أكثر الطرق البحرية إزهاقا للأرواح، فإن الحوادث المسجلة لم تثن هؤلاء الذين يسعون إلى الهجرة.
وقالت البحرية السنغالية في 13 يوليو/ تموز الجاري إنها اعترضت قاربا كان يحمل على متنه نحو 70 مهاجرا، وهي ثالث محاولة للهجرة يجري الكشف عنها هذا الشهر مع تزايد محاولات العبور من غرب أفريقيا خلال أشهر الصيف.
بمعدل 11 طفلًا أسبوعيًا.. اليونيسيف تحذر من تضاعف غرق الأطفال
حذرت منظمة اليونيسيف من تضاعف عدد الأطفال الذين فقدوا أرواحهم أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط للوصول إلى أوروبا في النصف الأول من العام الجاري مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وبسبب الصراعات وتغير المناخ وحالات الطوارئ المعقدة يعرض المزيد من الأطفال حياتهم للخطر أثناء رحلة عبور المتوسط.
وأوضحت مسؤولة الهجرة والنزوح في اليونيسيف فيرينا كراوس في مؤتمر صحفي اليوم: أن 289 طفلاً لقوا حتفهم في البحر منذ مطلع العام وهو ما يعادل وفاة 11 طفلاً كل أسبوع، مشيرة إلى أن 11600 طفل قد عبروا المتوسط في 2023، وهو ضعف أعداد نفس الفترة في 2022.
وأضافت أنه لا يمكن الصمت وبقاء العالم مكتوف الأيدي أمام موت الأطفال والرضع، بينما يمكن تجنب تلك الوفيات، داعية في الوقت نفسه إلى الاستجابة لهذه الأزمة المتصاعدة واتخاذ الإجراءات السياسية والعملية لتمكين الأطفال من الوصول إلى اللجوء الآمن.
وطالبت دول المنطقة والاتحاد الأوروبي ببذل مزيد من الجهد لحماية الأطفال المعرضين للخطر في البحر وبلدان المنشأ والعبور والمقصد بما يتناسب مع التزاماتهم القانونية الدولية والحقوق المنصوص عليها في اتفاقية حقوق الطفل، وفتح مسارات آمنة وقانونية للهجرة ولم شمل أفراد الأسر وإعادة توطين اللاجئين ومنح التأشيرات.
وأكدت مسؤولة الهجرة والنزوح في اليونيسيف، أن واجب البحث عن قارب في محنة وإنقاذه تعد قاعدة أساسية في القانون البحري الدولي بغض النظر عن الظروف والنوايا، مشيرة إلى أن عمليات الإعادة إلى البحر أو الحدود البرية تمثل انتهاكًا للقانون الدولي وقانون الاتحاد الأوروبي، وأن كل يوم يمر دون إبرام اتفاق حول كيفية تقاسم المسؤولية بشكل عادل وفعّال يعرض المزيد من الأطفال إلى الأذى.
خفر السواحل الأميركي يكشف سبب غرق الغواصة «تيتان»
أعلن خفر السواحل الأميركي، الخميس، أن سبب غرق الغواصة “تيتان”، التي كانت تقل خمسة أشخاص في رحلة إلى السفينة تيتانيك، هو “انفجار داخلي كارثي”، مشيرة إلى أن هذا الانفجار أودى بحياة جميع من كانوا على متنها، لتنتهي بذلك عملية بحث متعددة الجنسيات استمرت خمسة أيام.
وتم العثور على حطام الغواصة، وقال الأدميرال في خفر السواحل الأميركي، جون موغر، للصحفيين إن مركبة آلية يمكنها الغوص في الأعماق أُرسلت من سفينة كندية اكتشفت “حقل حطام” من الغواصة “تيتان” صباح الخميس في قاع المحيط على بعد حوالي 488 مترا من مقدمة السفينة تيتانيك، وعلى عمق أربعة كيلومترات من سطح الماء، في زاوية نائية من شمال المحيط الأطلسي.
وانطلقت الغواصة تيتان، التي تشغلها شركة “أوشن جيت إكسبيديشنز”، ومقرها الولايات المتحدة، في رحلة مدتها ساعتان صباح يوم الأحد، لكنها فقدت الاتصال مع سفينة الدعم بعد مضي حوالي ساعة و45 دقيقة.
حطام الغواصة
وأعلن مسؤولون في خفر السواحل العثور على خمسة أجزاء كبيرة من حطام الغواصة تيتان، التي يبلغ طولها 6.7 متر، في حقل الحطام بينها مخروط الذيل وقسمان من بدن الغواصة. ولم يرد ذكر لما إذا كانت هناك رفات بشرية قد شوهدت في الموقع.
وقال موغر “حقل الحطام هنا يتفق مع حدوث انفجار داخلي كارثي”.
وحتى قبل المؤتمر الصحفي لخفر السواحل، أصدرت شركة “أوشن جيت” بيانا قالت فيه إنه ما من ناجين بين الرجال الخمسة الذين كانوا على متن تيتان، ومنهم مؤسس الشركة ورئيسهاالتنفيذي ستوكتون راش الذي كان يقود الغواصة.
والأربعة الآخرون هم الملياردير والمستكشف البريطاني هيميش هاردينغ (58 عاما) ورجل الأعمال من أصل باكستاني شاه زاده داوود (48 عاما) وابنه سليمان (19 عاما)، والاثنان مواطنان بريطانيان، والمستكشف وعالم المحيطات الفرنسي بول هنري نارجوليه (77 عاما) الذي زار حطام تيتانيك عشرات المرات.
وقالت الشركة “هؤلاء الرجال كانوا مستكشفين حقيقيين يتشاركون روح المغامرة المميزة، والشغف الشديد باستكشاف محيطات العالم وحمايتها”.
وأشار موجر إلى أن من السابق لأوانه تحديد متى لاقت تيتان مصيرها.
رست بجانب تيتانيك
ولكن موقع حقل الحطام القريب نسبيا من السفينة تيتانيك وتوقيت آخر اتصال مع الغواصة يشيران على ما يبدو إلى حدوث الكارثة بالقرب من نهاية رحلة الهبوط يوم الأحد.
وقال موغر إن مركبات آلية في قاع المحيط ستواصل جمع الأدلة، لكن لم يتضح ما إذا كان ممكنا استعادة رفات الضحايا نظرا لطبيعة الحادث والظروف القاسية في تلك الأعماق.
وشاب اليأس عمليات البحث يوم الخميس مع توقع نفاد الأكسجين بالغواصة الذي يكفي 96 ساعة، وذلك بافتراض أنها كانت لا تزال سليمة.
ويرقد حطام تيتانيك، التي ارتطمت بجبل جليدي وغرقت في أول رحلة لها عام 1912 متسببة في غرق أكثر من 1500، على بعد 1450 كيلومترا تقريبا شرقي مدينة كيب كود بولاية ماساتشوستس الأميركية و640 كيلومترا جنوبي مدينة سانت جونز في مقاطعة نيوفاونلاند بكندا.
وتبلغ تكلفة الرحلة السياحية الاستكشافية إلى حطام تيتانيك، التي تنظمها أوشن جيت منذ 2021، 250 ألف دولار للشخص الواحد، وذلك بحسب الموقع الإلكتروني للشركة.
وأثيرت أسئلة حول سلامة الغواصة تيتان في عام 2018 خلال ندوة لخبراء صناعة الغواصات وفي دعوى قضائية رفعها رئيس العمليات البحرية السابق في أوشن جيت وتمت تسويتها في وقت لاحق من ذلك العام.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]