البث المباشر
-
الآن |
منذ 2 ساعة
سي إن إن: الاستخبارات الأميركية تبحث عن أدلة لعلاقة إيران بهجوم حماس على إسرائيل
نقلت شبكة سي إن إن الإخبارية اليوم الأربعاء، عن مصادر اسمتها بالمطلعة، أن الاستخبارات الأميركية CIA تشك في تورط إيران بشكل مباشر، سواء بالدعم أو التخطيط أو الموافقة على هجوم حماس على إسرائيل يوم السبت الماضي.
أكدت الشبكة الإخبارية أن مصادرها أوضحت أن الاستخبارات الأميركية غير قادرة على التوصل إلى نتيجة كاملة حتى الآن، وما زالت تبحث عن أدلة لتورط إيران في الهجوم.
وفي الوقت نفسه أكد مسؤولون أميركيون أن إيران مسؤولة بشكل غير مباشر عن هجوم حماس لأنها تدعم الحركة بالسلاح والتمويل.
ولم تكشف المصادر عن أي تفاصيل حول طبيعة المعلومات الاستخبارية، التي قال أحد المصادر المطلعة على المعلومات إنها حساسة للغاية، لكن المصادر قالت إن هذه المعلومة الاستخبارية دفعت المحللين الأمريكيين إلى الميل نحو تقييم أولي مفاده أن الحكومة الإيرانية لم تلعب دورًا مباشرًا في الهجوم.
يذكر أن مسؤولين بالحكومة الأميركية مثل الرئيس بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن أكدوا في مناسبات مختلفة خلال الأيام الماضية أنهم لم يروا أي مؤشر على أن إيران متورطة بشكل مباشر في الهجوم.
وقالت طهران يوم الثلاثاء إنها لم تشارك في هجوم حماس على إسرائيل.
وفي أعقاب الهجوم المفاجئ الذي نفذته حركة حماس الفلسطينية على إسرائيل يوم السبت، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن الولايات المتحدة أمرت بتحريك مجموعة قتالية تضم حاملة الطائرات فورد إلى مسافة قريبة من إسرائيل.
وتشن إسرائيل حربا ضارية ضد قطاع غزة منذ السبت الماضي أسفرت حتى الآن عن استشهاد 1055 مواطنا فلسطينيا بينهم نساء وأطفال بالإضافة لإصابة 5184 مواطنا فلسطينيا، كما تحاصر القطاع تماما وقامت بقصف معبر رفح المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة لتمنع دخول أو خروج المواطنين وتمنع أيضا دخول المساعدات التي تسعى مصر والأردن لتقديمها إلى الفلسطينيين المحاصرين بالقطاع.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إعلام غربي يُروّج لمساعدة إيران حماس في التخطيط لعملية «طوفان الأقصى»
بالرغم من نفي بعثة طهران في الأمم المتحدة تقديم مساعدات لحركة حماس في الهجوم على إسرائيل، إلا أن اتهامات وسائل الإعلام الدولية والإسرائيلية تلاحق إيران وتتهمها بدعم وتدريب مقاتلي كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، في عملية «طوفان الأقصى» التي شنتها على إسرائيل منذ السبت.
ففي تقرير لها، أفادت صحيفة «وول ستريت جورنال» بأن مسؤولين أمنيين إيرانيين ساعدوا حركة حماس في التخطيط لهجومها الخاطف على إسرائيل، وأن طهران أعطت الضوء الأخضر النهائي، في اجتماع يوم الاثنين الماضي في بيروت.
ووفقا لتقرير الصحيفة الذي تناقلته معظم الصحف ومنصات الإعلام في الغرب وإسرائيل، فإن ضباطا من الحرس الثوري الإيراني كانوا يعملون مع حركة حماس في قطاع غزة منذ أغسطس/آب للتخطيط للهجوم، والذي شهد إطلاق آلاف الصواريخ وتسلل مقاتلين عبر الحدود الإسرائيلية المحصنة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 700 إسرائيلي حتى الآن.
وبحسب «وول ستريت جورنال»، فإن «طوفان الأقصى» هو أخطر انتهاك لإسرائيل منذ حرب أكتوبر «حرب يوم الغفران» عام 1973.
وذكرت الصحيفة أن ضباطًا إيرانيين وممثلي الفصائل الفلسطينية وحزب الله اللبناني قاموا بتحسين الخطط التكتيكية والاستراتيجية للهجوم خلال عدة اجتماعات عقدت في بيروت.
وقالت مديرة معهد SOAS للشرق الأوسط بجامعة لندن، لينا الخطيب، للصحيفة: «هجوم بهذا النطاق لم يكن ليحدث إلا بعد أشهر من التخطيط، ولم يكن ليحدث دون التنسيق مع إيران»، مضيفة: «حماس، مثل حزب الله في لبنان، لا تتخذ بمفردها قرارات الدخول في حرب دون موافقة صريحة مسبقة من إيران».
وبحسب مصادر للصحيفة، فإن الخطة الشاملة هي شن حرب نشطة، في نهاية المطاف، مع إسرائيل على جميع الجبهات للاقتراب منها بمساعدة حزب الله والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الشمال والجهاد الإسلامي الفلسطيني وحماس في غزة والضفة الغربية، إلا أن مسؤولين أميركيين لم يأكدوا هذا التقرير.
وقال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الأحد، لشبكة سي إن إن: «لم نر بعد دليلاً على أن إيران وجهت هذا الهجوم بالتحديد أو كانت وراءه، ولكن هناك بالتأكيد علاقة طويلة».
ودعم مسؤول أميركي آخر تصريح بلينكن عندما قال إن الولايات المتحدة لا تمتلك أي معلومات في هذا الوقت لتأكيد هذه الرواية.
وأشارت وول ستريت جورنال إلى أنه إذا ثبت تورط إيران المباشر، فقد يؤدي ذلك إلى تفاقم التوترات في المنطقة المتفجرة بالفعل.
وعلى الرغم من أن الوفد الإيراني في الأمم المتحدة في نيويورك لم يستجب لطلب الصحيفة للتعليق، إلا أن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، أشاد بالهجمات في منشور على تطبيق إكس، قائلا: «سيتم القضاء على النظام الصهيوني على أيدي الشعب الفلسطيني وقوى المقاومة في جميع أنحاء المنطقة».
فيما قال مسؤول كبير في حماس إن الحركة خططت للهجوم بنفسها، مؤكداً «هذا قرار فلسطيني».
وقد أدت الهجمات – التي بدأت صباح السبت – إلى مقتل أكثر من 700 إسرائيليا وإصابة أكثر من 2000.
وسارعت الحكومة الإسرائيلية إلى تفعيل المادة 40 من القانون الأساسي، مما يمثل أول حرب معلنة رسميًا في البلاد منذ عام 1973.
___________________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إشادات غربية بفوز نرجس محمدي بنوبل للسلام.. واستنكار إيراني
حظي خبر فوز الإيرانية نرجس محمدي المدافعة عن حقوق المرأة في إيران، بجائزة نوبل لسلام، اليوم الجمعة، بدعم غربي قوي.
وقال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة إن جائزة نوبل «تقدير لكل النساء اللاتي يقاتلن من أجل حقوقهن على حساب المخاطرة بحريتهن وصحتهن بل وبأرواحهن».
كما أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحصول محمدي على الجائزة، واصفا فوزها بـ «الخيار القوي جدا».
وقال ماكرون في ختام قمة أوروبية غير رسمية في غرناطة بجنوب إسبانيا إن «فرنسا ترحب بهذا الخيار القوي جدا لمقاتلة من أجل الحرية».
ونشر ماكرون على صفحته على منصة إكس تغريدة يؤكد من خلالها إن «كفاح نرجس محمدي يستحق الإعجاب».
Narges Mohammadi commands admiration.
Her fight against the oppression of women in Iran and for human rights is essential and universal.
Franco-German Human Rights Prize 2021. Nobel Peace Prize 2023. Still imprisoned. A symbol and a wake-up call. pic.twitter.com/Q7xGnylMcp
— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) October 6, 2023
كما أشادت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بحصول نرجس محمدي على الجائزة، وكتبت باللغة الفارسية في منشور على صفحتها بمنصة إكس: «نساء.. حياة.. حرية».
Women. Life. Freedom.
زن، زندگی، آزادی
ژن، ژیان، ئازادیDer #Friedensnobelpreis an #NargesMohammadi und damit die Frauen Irans zeigt die Kraft von Frauen für #Freiheit. Mohammadis furchtlose Stimme lässt sich nicht wegsperren, die Zukunft des Irans sind seine Frauen.
— Außenministerin Annalena Baerbock (@ABaerbock) October 6, 2023
وأشادت الولايات المتحدة بـ«شجاعة» الناشطة الإيرانية المسجونة نرجس محمدي بعدما مُنحت جائزة نوبل للسلام.
ودعا الرئيس الأميركي جو بايدن إيران إلى الإفراج «الفوري» عن الناشطة الإيرانية المسجونة نرجس محمدي، مشيدًا بـ«شجاعتها التي لا تتزعزع» بعدما مُنحت جائزة نوبل للسلام.
وقال بايدن في بيان «هذه الجائزة اعتراف بأن العالم لا يزال يسمع صوت نرجس محمدي الصارخ الداعي إلى الحرية والمساواة»، مضيفًا «أحضّ حكومة إيران على الإفراج الفوري عنها وعن زملائها المدافعين عن المساواة الجندرية».
وكتب المبعوث الأميركي الخاص لإيران أبرام بالي في وقت سابق على منصة إكس «نرجس محمدي بطلة بالنسبة لكثيرين في إيران وحول العالم»، مضيفًا «اليوم، يتحد العالم كلّه في الاعتراف بشجاعتها».
استنكار إيراني
بالمقابل، استنكرت طهران حصول نرجس محمدي على الجائزة، وقال متحدث باسم الخارجية الإيرانية: «قرار لجنة جائزة نوبل للسلام تحرك سياسي يتماشى مع سياسات التدخل المناهضة لإيران من جانب بعض الدول الأوروبية».
وأضاف: «لجنة نوبل للسلام منحت الجائزة لشخص مدان بارتكاب انتهاكات متكررة للقانون وأعمال إجرامية».
كما نددت وسائل إعلام إيرانية رسمية وشبه رسمية بفوز محمدي بالجائزة، واتهمت وكالة «إرنا» الإيرانية للأنباء اللجنة التي تمنح جائزة نوبل للسلام بـ«تسييس قضية حقوق الإنسان من خلال تكريم الناشطة الحقوقية المسجونة نرجس محمدي».
وقالت الوكالة في تقرير «منح جائزة نوبل للسلام لشخص أدين بموجب قوانين بلد ما ويقضي حاليا عقوبة بالسجن لا يمكن وصفه إلا بأنه تسييس لمفهوم حقوق الإنسان وتصرف يوحي بالتدخل».
أما وكالة فارس شبه الرسمية فقالت إن نرجس محمدي الناشطة المسجونة المدافعة عن حقوق المرأة حصلت على جائزة نوبل للسلام «لأفعالها ضد الأمن القومي الإيراني».
وذكرت الوكالة «حصلت نرجس محمدي على جائزتها من الغرب… تصدرت عناوين الأخبار عدة مرات بسبب أفعالها ضد الأمن القومي».
خلف القضبان
تقضي نرجس حاليا أحكاما متعددة في سجن إيفين في طهران ومجمل العقوبات 12 عاما تقريبا وذلك وفقا لمنظمة (فرانت لاين ديفندرز) المعنية بالدفاع عن الحقوق.
وهي واحدة من الفترات العديدة التي احتُجزت فيها خلف القضبان، وتشمل الاتهامات نشر دعاية ضد الدولة.
واعتُقلت نرجس أكثر من 12 مرة واحتجزت ثلاث مرات في سجن إيفين منذ عام 2012، ولم تتمكن من رؤية زوجها لمدة 15 عاما وأبنائها لمدة سبع سنوات.
من المقرر تسليم جائزة نوبل للسلام، وقيمتها 11 مليون كرونة سويدية (نحو مليون دولار) في أوسلو في العاشر من ديسمبر/كانون الأول وهو تاريخ يتزامن مع ذكرى وفاة ألفريد نوبل الذي أسس للجائزة في وصيته عام 1895.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]