سجلت ماليزيا، اليوم الثلاثاء، 7289 إصابة جديدة بفيروس كورونا في زيادة قياسية للحالات اليومية الجديدة.
وبهذا يرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 525889 حالة.
وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 167.31 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى ثلاثة ملايين و584943.
كشفت دراسة حديثة عن دور القطط الكبير في نقل الإصابة بفيروس كورونا في بيئتها المحيطة سواء للإنسان أو إلى حيوانات أخرى.
وذكرت الدراسة التي نشرت اليوم الأربعاء، في دورية «مايكروبيولجى سبيكترم» الهولندية، أنه بعد إجراء التجارب على ما يقرب من 16 قطة تعرضت للإصابة المباشرة بفيروس كورونا من خلال إنسان مصاب أو بشكل غير مباشر من بيئتها المحيطة جاءت نتيجة فحص عينات القطط جميعها سواء عينات عن طريق الأنف أو عينات الدم إيجابية.
ونقلت الدراسة عن البروفيسور فان دير بول، أستاذ علوم الفيروسات الناشئة وحيوانية المصدر بجامعة فاخينينجن الهولندية، قوله إن العينات المأخوذة من القطط تمت على مدار فترة ثلاثة أسابيع، وتم خلالها جمع عينات متنوعة من الفم والفضلات بمعدل 15 مرة على مدار تلك الفترة.
وأكد البروفيسور دير بول، أن انتقال العدوى أيضًا بين القطط تأكد من خلال التجربة بالإضافة إلى إمكانية نقل العدوى من القطط إلى الإنسان طالما أنه يتعرض لسوائل هذه القطط المصابة بالفيروس، مشيرًا إلى أن الباحثين سيستمرون في إجراء الدراسات على مختلف أنواع الحيوانات للتركيز على إمكانية ومخاطر انتقال العدوى بين الحيوانات وبين الإنسان أو بين الحيوانات المختلفة.
اأوصت مجموعة استشارية تابعة لمنظمة الصحة العالمية، الخميس، بتعديل تركيبة الجرعات المعززة من لقاحات كوفيد-19 لهذا العام، بحيث تستهدف إحدى الطفرات السائدة حاليا من السلالة (إكس.بي.بي) من فيروس كورونا.
وقالت المجموعة الاستشارية إن التركيبات الجديدة يجب أن تهدف إلى تحفيز استجابة الأجسام المضادة للمتحورين (إكس.بي.بي 1.5) أو (إكس.بي.بي 1.16)، مضيفة أنه يمكن أيضا النظر في تركيبات أخرى تحفز استجابة الأجسام المضادة المعادلة لأثر سلالات (إكس.بي.بي).
اقترحت المجموعة عدم تضمين سلالة كوفيد-19 الأصلية في اللقاحات المستقبلية، بناء على البيانات التي تفيد بأن الفيروس الأصلي لم يعد ينتشر بين البشر وأن اللقاحات التي تستهدف السلالة تنتج “مستويات منخفضة جدا أو غير قابلة للرصد من الأجسام المضادة المعادلة” لأثر الطفرات السائدة حاليا.
تعمل شركات مصنعة للقاحات كوفيد-19، مثل: فايزر/بيونتك وموديرنا ونوفافاكس، بالفعل على تطوير نسخ من لقاحاتها تستهدف المتحور (إكس.بي.بي 1.5) وغيره من الطفرات السائدة حاليا.
استهدفت الجرعات المعززة الثنائية التكافؤ التي طُورت ووُزعت العام الماضي سلالتين مختلفتين هما المتحور أوميكرون والفيروس الأصلي.
وأوضحت المجموعة الاستشارية أنه يجب الاستمرار في استخدام اللقاحات المعتمدة حاليا وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
وفي أواخر مارس/آذار، راجعت المنظمة توصياتها للتطعيم من فيروس كورونا مشيرة إلى أن الأطفال والمراهقين الأصحاء قد لا يحتاجون بالضرورة إلى جرعة، ولكن يجب أن تحصل المجموعات الأكبر سنا والمعرضة للخطر على جرعة معززة خلال ستة أشهر إلى 12 شهرا بعد لقاحهم الأخير.
تأتي أحدث التوصيات بعد نحو أسبوعين من إنهاء منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ العالمية المرتبطة بكوفيد-19.
نما الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين بوتيرة أقل من التوقعات في أبريل نيسان، مما يشير إلى أن الاقتصاد فقد القوة الدافعة في بداية الربع الثاني ويزيد الضغط على الساسة لدعم الانتعاش المتذبذب بعد كوفيد-19.
وأظهرت البيانات الصادرة عن المكتب الوطني للإحصاء أن الناتج الصناعي نما 5.6 بالمئة في أبريل نسيان مقارنة بالعام السابق، متسارعا من 3.9 بالمئة في مارس آذار. لكنه أقل بكثير من التوقعات بزيادة 10.9 بالمئة في استطلاع أجرته رويترز لآراء محللين رغم أنه يمثل أسرع معدل نمو منذ سبتمبر أيلول 2022.
وقفزت مبيعات التجزئة 18.4 بالمئة من 10.6 بالمئة في مارس آذار، مسجلة أسرع زيادة لها منذ مارس 2021. وكان المحللون يتوقعون نمو مبيعات التجزئة 21 بالمئة.
وأظهرت بيانات أخرى صدرت الأسبوع الماضي تقلص الواردات في أبريل نيسان، وتراجع القروض المصرفية عن المتوقع مما يشير إلى ضعف الطلب المحلي، الأمر الذي يكثف الضغوط على صانعي السياسات لدعم الانتعاش الاقتصادي مع تعثر النمو العالمي.
وأبقى البنك المركزي الصيني سعر الفائدة دون تغيير أمس الإثنين مثلما هو متوقع، لكن الأسواق تراهن على المزيد من إجراءات التيسير النقدي في الأشهر المقبلة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
