قال المحلل السياسي التركي أوكتاي يلمز، اليوم الأحد، إن إطلاق موسكو الأعيرة التحذيرية على مركب صيد تركية ببحر إيجه، جاء جراء التوتر الروسي التركي بعد إسقاط تركيا للطائرة الحربية الروسية سوخوي، ما تسبب فى نوع من الحساسية، بين الطرفين.
وأضاف يلمز خلال حواره عبر الفقرة الإخبارية على شاشة “الغد العربي”، أن هذه الخطوة تأتي استكمالاً لسلسلة من الأعمال الاستفزازية بين الطرفين لا سيما بعد مرور سفينة روسية بمضيق البوسفور، وما ترتب عليه من استدعاء وزارة الخارجية التركية لسفير روسيا في أنقرة لتسليمه احتجاجا بسبب الحادث.
واختتم يلمز حديثه قائلاً، “يبدو أن السفينة التركية اقتربت أكثر من اللازم وكان من المحتمل حدوث صدام بينهما على إثر الإبحار، وفى أجواء عادية، تبدو مثل هذه الحوادث عادية للغاية، أما الآن فهناك حساسية، من الجانبين، وبالتالي كانت الأعمال الاستفزازية، فالأمر لا يتعدى سوى مركب صيد، اقتربت من سفينة حربية فكان التحذير”، واستبعد اعتذار تركيا عن الأمر لأنه لم يكن مقصوداً بأي شكل من الأشكال، والمركب في النهاية تابعة لأشخاص، وليست ملكاً للدولة.
البث المباشر
-
الآن | حبر ع الرصيف
منذ 4 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
القنديل
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
خبراء يستبعدون اندلاع حرب مباشرة بين الناتو وروسيا
وسط تصاعد التوتر بين روسيا والغرب على خلفية العملية العسكرية التي ينفذها الجيش الروسي في الأراضي الأوكرانية، يتخوف البعض من إنفلات الأمور في اتجاه نشوب نزاع عسكري واسع خاصة وأن هذه الفترة تشبه اللحظات التي سبقت اندلاع الحرب العالمية الثانية.
تفادي الحرب مع روسيا
وأكد قائد الجيش البريطاني باتريك ساندرز أن بلاده تحشد عسكريا لتفادي الحرب مع روسيا وليس لشنها. وأشار إلى أن الأجواء الحالية تشبه لحظات ما قبل نشوب الحرب العالمية الثانية والتي تعرف بلحظة 1937.
ويشير مصطلح لحظة 1937 إلى المرحلة الحساسة التي سبقت الحرب العالمية الثانية، حين عملت بريطانيا على استرضاء أدولف هتلر في محاولة لمنعه من جر أوروبا إلى حرب عالمية أخرى.
ويؤشر مصطلح لحظة 1937 إلى ضرورة استعداد الغرب للتحرك سريعا لاحتواء التوسع الروسي وضمان عدم الانجرار إلى صراع شامل.
وفي عام 1937 بدأت تظهر الطموحات التوسعية لأدولف هتلر حيث عمل على ضم النمسا، قبل أن يجتاح دولا أخرى مع اندلاع الحرب.
ووفقا لصحيفة تليجراف فإن العدوان الروسي على أوكرانيا والطموحات التوسعية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أحد أكبر التهديدات للسيادة والسلام.
وجاءت تصريحات قائد الجيش البريطاني في وقت من المتوقع أن تعلن بريطانيا عن زيادة كبيرة في الإنفاق العسكري للبلاد.
صراعات ونفوذ
وقال الدكتور تشارلز كبشان، مدير الشؤون الأوروبية في مجلس الأمن القومي الأمريكي سابقا، إن تحركات حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ودعمها أوكرانيا هدفها التصدي لأي غزو روسي محتمل لشرق أوروبا.
وأضاف كبشان خلال مشاركته في برنامج “مدار الغد” أن روسيا اليوم غير روسيا التي كانت تحارب في الحرب العالمية الثانية، موضحا أنها أقل قوة من الماضي.
كما أوضح كبشان أن روسيا والصين والولايات المتحدة وبريطانيا والدول الكبرى ككل بينهما صراعات ونفوذ، وكل الأطراف تعي جيدا أن اندلاع حرب بين روسيا ودول حلف الناتو سيكون أمر كارثي.
قوة نووية روسية
وقال الدكتور جيمس بوسبوتينيس، المتخصص في الدفاع والشؤون الدولية، إن هناك أوجه تشابه مع الأوضاع في الثلاثينات فيما يتعلق بالتوسع الروسي والغزو العسكري.
وأضاف بوسبوتينيس أن روسيا ليست بنفس القوة التي كانت عليها خلال فترة الحرب العالمية الثانية.
وأردف: “روسيا لديها قوة نووية كبيرة، ولديها قدرة على التصعيد في النزاع مع أوكرانيا، وأيضا يمكنها التصعيد أمام دول الأطلسي فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا مع الأخذ في الاعتبار أن الجميع يتجنب الحرب النووية”.
وأكد أن حلف الناتو لا يتطلع إلى حرب مع روسيا ولكن لردع موسكو من أي عدوان قادم على أراضي أوروبية في المستقبل.
لا للمقارنات
وقال جان بيير بيران، الكاتب والباحث في العلاقات الدولية، إنه لا يجب المقارنة بين فترة الحرب العالمية الثانية وحرب أوكرانيا. الجارية الآن.
وأكد بيران أن الحرب العالمية الثانية لها أيديولوجيا خاصة بها، لكن الآن هناك تنسيق بين الدول فيما يتعلق بحرب أوكرانيا، لافتا إلى أن هناك صراع نفوذ قديم بين هذه البلدان.
وشنت روسيا هجوما واسع النطاق على جارتها أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي بعد إعلان الأخيرة نيتها الانضمام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” وهو ما تراه موسكو يمثل خطرًا على أمنها القومي بسبب تزايد الأنشطة العسكرية للغرب قرب حدودها.
وفور الغزو الروسي، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية وعنيفة على روسيا في محاولة لعزلها عن العالم.
مولر: الألمان سيصابون بالصدمة عندما يتلقون فواتير الغاز
قال رئيس وكالة الشبكة الألمانية كلاوس مولر إن الوضع فيما يتعلق بإمدادات الغاز في ألمانيا لا يزال متوترًا ، لذلك يحتاج السكان إلى الاستعداد لزيادة كبيرة في الرسوم الجمركية.
وطبقا لما نقلته “وكالة نوفوستي” الروسية فقد خفضت روسيا مؤخرًا الإمدادات عبر نورد ستريم بنسبة 60 في المائة، بينما يعتقد مولر أن المشكلات الفنية لم تكن السبب على الإطلاق.
وأشار إلى أنه يتم إجراء صيانة لمدة 10 أيام لخط الأنابيب كل صيف، لكن في ظل الظروف الحالية، فإن هذا يجعل آلاف المؤسسات الصناعية متوترة.
وفي هذا الصدد ، توقع مولر زيادة في أسعار الغاز للمستهلكين.
وأوضح أنه بسبب الموقف مع نورد ستريم، يمكن أن تتضاعف التكلفة ثلاث مرات ، ولا يمكن التنبؤ بمزيد من التطوير للحدث.
على خلفية الأزمة ، لن يتمكن العديد من سكان البلاد من التعامل حتى مع ارتفاع طفيف في أسعار موارد الطاقة، ونتيجة لذلك “سوف يصابون بالصدمة عندما يتلقون إخطارات من الموردين”.
وخلص مولر إلى أنه يتعين على السلطات اتخاذ خطوات لتسهيل الأمور على المواطنين.
وفي 14 يونيو ، أعلنت شركة غازبروم أنها تستطيع استخدام 3 وحدات ضاغط غاز فقط (GPU) في المحطة ، على وجه الخصوص ، بسبب التأخير في عمل شركة سيمنز الألمانية .
وفي اليوم التالي ، أعلنت الشركة الروسية أنها ستوقف توربين غازي آخر من نوع سيمنز ، واعتبارًا من اليوم السادس عشر ، سيكون بمقدورها توفير ما لا يزيد عن 67 مليون متر مكعب يوميًا إلى نورد ستريم ، مقابل 167 مليونًا مخططًا لها.
بالإضافة إلى ذلك ، في الفترة من 21 يونيو إلى 28 يونيو ، توقفت إمدادات الغاز عبر التيار التركي (يتم إمداد الغاز من خلاله إلى تركيا وعبوره عبر الأراضي التركية إلى دول جنوب وجنوب شرق أوروبا)، نظرًا لأن خط الأنابيب قيد الصيانة السنوية.
باحث أمني: تسليح الغرب لأوكرانيا لن يحسم الصراع ضد روسيا
أكد الباحث الأمني والاستراتيجي، العميد ناجي ملاعب، أن الأسلحة التي قدمتها الدول الغربية لأوكرانيا لن تحسم الصراع ضد روسيا، مؤكدا أنها تطيل أمد المعركة فقط.
وقال الباحث الأمني إن القوات الروسية أحرزت تقدما ونصرا هاما في مدينة ليسيتشانسك شرقي أوكرانيا.
كما أكد في تصريحات لبرنامج “من لندن” عبر شاشة “الغد”، أن المسؤولين الأوكرانيين دعوا المدنيين للخروج من المدينة قبل سقوطها في يد الروس.
واندلعت حرب شوارع في مدينة ليسيتشانسك، بينما أعلنت الدفاع الروسية تدمير 5 مواقع لقيادة الجيش الأوكراني في دونباس وميكولايف.
وكتبت وزارة الدفاع الروسية في بيان الجمعة أن “القوات (الروسية) وصلت إلى بوابات ليسيتشانسك والجيش الأوكراني يتكبد خسائر فادحة”.
وشنت روسيا هجوما واسع النطاق على جارتها أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي بعد إعلان الأخيرة نيتها الانضمام لحلف شمال الأطلسي “الناتو” وهو ما تراه موسكو يمثل خطرًا على أمنها القومي بسبب تزايد الأنشطة العسكرية للغرب قرب حدودها.
وفور الغزو الروسي، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية وعنيفة على روسيا في محاولة لعزلها عن العالم.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]