البث المباشر
-
الآن | بالمصري
منذ 46 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
«يوم الأسير».. 4450 فلسطينيا في سجون الاحتلال
قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينيين، عشية ذكرى يوم الأسير الفلسطيني والذى يصادف 17 من نيسان/ أبريل من كل عام، ومع تصاعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وتنفيذ المزيد من الجرائم والانتهاكات الممنهجة، يواصل الاحتلال اعتقال نحو (4450) أسير، بينهم (32) أسيرة، و(160) طفلًا بينهم طفلة، تقل أعمارهم عن (18) عامًا، وعدد المعتقلين الإداريين نحو (530) معتقلًا.
وذكرت مؤسسات الأسرى، أنه منذ مطلع العام الجاريّ، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي نحو (2140) فلسطينيًا، تركزت عمليات الاعتقال في القدس، وجنين، رافق انتهاكات جسيمة بحقّ المعتقلين وعائلاتهم.
وأوضح التقرير، أنه منذ مطلع العام الجاري اعتقل الاحتلال أكثر من (2140) فلسطينيًا/ة وتصاعدت عمليات الاعتقال خلال شهر آذار ومع بداية شهر رمضان، وبلغت ذروتها في الخامس عشر من نيسان/ أبريل حيث نفّذت قوات الاحتلال عمليات اعتقال واسعة خلال اقتحام المسجد الأقصى ووصلت حالات الاعتقال لأكثر من 450 حالة اعتقال، بينهم أطفال.
600 مريض و 227 شهيد
ووصل عدد الأسرى المرضى إلى أكثر من (600) أسير ممن تم تشخيصهم من بينهم 200 حالة مرضية مزمنة بينهم (22) أسيرًا مصابون بالسّرطان وأورام بدرجات متفاوتة، أخطر هذه الحالات الأسير ناصر أبو حميد الذي يواجه وضعًا صحيًا خطيرًا، جراء إصابته بسرطان في الرئة.
ووصل عدد شهداء الحركة الأسيرة وفق ما أورده التقرير إلى (227) شهيداً، بارتقاء الشّهيد سامي العمور نتيجة لجريمة الإهمال الطبّي المتعمّد (القتل البطيء) أواخر العام الماضي، إضافة إلى المئات من الأسرى المحرّرين الذين استشهدوا نتيجة أمراض ورثوها من السّجن ومنهم الشّهيد حسين مسالمة الذي ارتقى العام الماضي بعد أن واجه جريمة الإهمال الطبيّ قبل قرار الاحتلال بالإفراج عنه، حيث بلغ عدد الشهداء الذين ارتقوا نتيجة لسياسة الإهمال الطبي (72) شهيدًا.
بينما وصل عدد الأسرى الذين يقضون أحكامًا بالسّجن المؤبد إلى (549) أسيراً، وأعلاهم حكماً الأسير عبد الله البرغوثي، المحكوم بــ(67) مؤبّداً. وخلال العام الجاريّ أصدر الاحتلال حُكمًا بالسّجن المؤبد بحقّ الأسير منتصر شلبي من رام الله، والأسير محمد كبها من جنين.
احتجاز جثامين الشهداء
ولفت التقرير إلى أن الاحتلال يواصل كجزء من سياساته الممنهجة، احتجاز جثامين (8) أسرى استشهدوا داخل السّجون، وهم: أنيس دولة الذي اُستشهد في سجن عسقلان عام 1980، وعزيز عويسات في العام 2018، وفارس بارود، ونصار طقاطقة، وبسام السّايح، وأربعتهم استشهدوا خلال العام 2019، وسعدي الغرابلي، وكمال أبو وعر اللّذان اُستشهدا عام 2020، وآخرهم سامي العمور خلال 2021.
وبلغ عدد الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع اتفاقية أوسلو (25) أسيراً، أقدمهم الأسيران كريم يونس وماهر يونس المعتقلان منذ يناير عام 1983م بشكل متواصل، والأسير نائل البرغوثي الذي يقضي أطول فترة اعتقال في تاريخ الحركة الأسيرة، ودخل عامه الـ(42) في سجون الاحتلال، حيث قضى منها (34) عاماً بشكل متواصل، قبل تحرّره عام 2011 في صفقة (وفاء الأحرار)، إلى أن أُعيد اعتقاله عام 2014 إلى جانب مجموعة من العشرات من المحررين، منهم علاء البازين، ونضال زلوم، وسامر المحروم وغيرهم.
الأسرى القدامى
يضاف إلى الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع اتفاقية أوسلو العشرات من الأسرى الذين جرى اعتقالهم إبان انتفاضة الأقصى، حيث وصل عدد من تجاوزت سنوات اعتقالهم الـ 20 عامًا حتّى نهاية آذار، (152) أسيرًا.
وبلغ عدد النواب المعتقلين في سجون الاحتلال (8)، من بينهم الأسيران مروان البرغوثي، وأحمد سعدات.، وعدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال (11) صحفيًا.
«إصلاحي فتح» ينظم مهرجانا جماهيريا في ذكرى استشهاد خليل الوزير
نظم تيار الإصلاح الديمقراطي بفتح، بعد ظهر اليوم السبت، مهرجاناً جماهيرياً حاشداً تحت شعار “عهد الأوفياء”، في ساحة الجندي المجهول وسط مدينة غزة، بمشاركة عشرات الآلاف من المواطنين الفلسطينيين، وبمشاركة ممثلين عن القوى الوطنية والإسلامية.
وقال أمين سر حركة فتح، صلاح العويصي، بساحة غزة خلال كلمته: “ينبغي أن تلهمنا ذكرى استشهاد القائد خليل الوزير”أبو جهاد” القدرة على تحديد ثوابتنا ووسائل نضالنا خاصة مع احتدام المواجهة على أبواب المسجد الأقصى وتكالب القريب والبعيد للنيل من صمودنا ووجودنا وتاريخنا وحاضرنا ومستقبلنا”.
وأضاف العويصي: “في ذكرى أبو جهاد نؤكد أن الانقسام الفلسطيني سبيل من سبل الهلاك لقضيتنا ومسار أهدر طاقتنا الوطنية في نزيف استثمره الاحتلال الغاشم فأمعن فينا تقتيلا وحصارا وانقساما وضعفا وغرس انيابه بيسر في سواعد شعبنا”.
وأردف: “الانقسام لا بد أن ينتهي لأنه عار سيلاحقنا جميعا، ولا بد أن نبحث من جديد عن فرص المواجهة المجدية والفعالة ضد احتلال يقيم دولته على أشلائنا وحزننا ووجعنا” .
خيارات متعددة للمقاومة والاشتباك
واستطرد العويصي: “علينا أن نراهن على وطنية شعبنا وانتمائه لإفشال مشاريع الحلول الاقتصادية والحلول الجزئية والحلول الأمنية، وذلك لن يتم إلا ببناء مؤسسات قوية و مهيكله وشفافة على صعيد السلطة ونظامها السياسي، الذي يفتح أمامنا خيارات متعددة للمقاومة والاشتباك على كل الجبهات”.
وأكد أن قوة حركة فتح في وحدتها وتقدير قادتها ورموزها الذين طالتهم سياسة التفرد والإقصاء والتهميش وأن الوطن لا يتقدم إلا بعودة فتح إلى طليعة الحالة النضالية لتأخذ دورها كحاضنة للكفاح والمناورة، مشدداً على أن استمرار خطف الحركة وسياسة تفريغها من رموزها وقادتها عار واستمرار التغول على القرار النضالي عار.
وتوجه العويصي بالتحية للأسرى مروان البرغوثي وأحمد سعدات وفؤاد الشوبكي وكريم يونس ونائل البرغوثي وإبراهيم حامد، مضيفا: “هؤلاء رأس مالنا في فعلنا الثوري وعلى شعبنا أن يلتف حول همومهم وينحاز إلى قضاياهم لنعيد لثورتنا حيويتها وديمومتها وقادتها الذين غيبتهم ظلمة الزنازين لكنهم حاضرون في وجداننا”.
وواصل حديثه: “التضحيات التي قدمها مروان البرغوثي وبعد عشرين عاما من الاعتقال وسنوات طويلة قضاها متنقلا بين السجون لتشكل مسيرة اعتقاله في السجون الإسرائيلية أكثر من نصف حياته جعلته قائد كتائب شهداء الأقصى ومهندس عمليات الكفاح المسلح، الذي ارتوى من روافد المؤسس أبو علي شاهين ليكون حاضنة للشبيبة الفتحاوية في الضفة الغربية ليعانق أخوته محمد دحلان وسمير المشهراوي مؤسسي حركة الشبيبة في قطاع غزة”.
كما توجه العويصي بالتحية لكتائب شهداء الأقصى لواء الشهيد نضال العامودي وكتائب الشهيد عز الدين القسام وسرايا القدس وكل فصائل المقاومة، مطالباً بأن يحافظوا على حالة الاشتباك التي تقربنا من تحرير أسرانا ضمن صفقة ترغم الاحتلال الغاشم على إطلاق سراحهم وعلى رأسهم الأسير القائد مروان البرغوثي والمناضل أحمد سعدات وشيخ الأسرى فؤاد الشوبكي.
إنهاء الانقسام
وحمّل العويصي دولة الاحتلال الإسرائيلي مسئولية احتلالها وممارستها الهمجية، مؤكداً أن الاحتلال لن يبقى بلا ثمن فدماء أبنائنا غالية وتراب أقصانا لا يقدر بثمن.
وأكد على ضرورة إنهاء الانقسام تحت مضلة فلسطينية واحدة من خلال الدعوة لاجتماع الاطار القيادي للأمناء العامون، داعياً كافة أبناء شعبنا في كل أماكن تواجده بالتصدي للاحتلال ومخططاته باستمرار الاشتباك على كل الأصعدة.
كما طالب العويصي بضرورة إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية ومجلس وطني.
وقال: “أي تعطيل لهذه الانتخابات لا نراه إلا من منظور التآمر على قضيتنا وشعبنا”.
ودعا العويصي في ختام حديثه، كافة أحرار العالم وقواه الحية إلى الضغط على الاحتلال ورفع يده عن مقدساتنا وإجباره على تبني حلول عادلة تسدل الستار على آخر احتلال على وجه الأرض.
مؤتمر وطني شامل للحوار
ومن جهته، قال قسام البرغوثي نجل القيادي الفتحاوي مروان البرغوثي: “هذه المناسبات الوطنية تأتي اليوم للتأكيد على الثوابت الدائمة للقائد الوطني مروان البرغوثي، والتي لم ولن تتغير مهما طالت سنوات القيد وظلمة السجون”.
وتابع، في كلمة له خلال مهرجان “عهد الوفاء”: “الأولوية المقدسة والأولى تأتي بمقاومة الاستعمار والانخراط في المقاومة، ومقاومة المشروع الصهيوني في فلسطين”.
وأكد البرغوثي أن مبدأ المقاومة الشاملة هو حق وواجب، واختيار الأسلوب والشكل المناسبين لكل مرحلة هو خيار الفلسطيني هو إقصاء أي خيار أو شكل أو تصميم شكل ليواكب بشكل أفضل.
ودعا إلى ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني من خلال عقد مؤتمر وطني شامل للحوار، وبمشاركة الجميع دون أي استثناءات، بحيث تشمل ممثلين عن القطاعات السياسية، والفصائل والأحزاب والقطاعات الاجتماعية والاقتصادية لأبناء شعبنا.
وطالب البرغوثي بضرورة انهاء الانقسام البغيض و انجاز الوحدة الوطنية، على اعتبار أن الوحدة الوطنية هي قانون الانتصار بحسب فلسفة أبو القسام، فرسالته الدائمة كانت بالتعالي على الجراح، والترفع عن الآلام للحفاظ على حلمنا المقدس بإقامة الدولة الفلسطينية.
وشدد على ضرورة تحديد جدول زمني لإقامة الانتخابات الرئاسية والتشريعية، والمجلس الوطني الفلسطيني، وإعادة بناء وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، والعمل على انضمام حركتي حماس واستيلاء بشكل سريع. لتظل منظمة قادرة على تنزيل مختلف قوات السياسية الفلسطينية.
كما وأكد البرغوثي على ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية تستند في برنامجها إلى وثيقة الأسرى، باعتبارها الوثيقة الوحيدة التي وقع عليها ووافق عليها الكل الفلسطيني، وإجراء الانتخابات العامة للمؤسسات في الضفة وغزة، والعمل على إعادة بناء القطاع المدمر من آلة الحرب الصهيونية، وانهاء الحصار الاقتصادي عليه.
وطالب بضرورة تكريس مبدأ الشراكة الوطنية في كل شيء، والمحافظة على التعددية إطار الوحدة والديمقراطية.
ورفعت الجماهير التي زحفت من كل محافظات القطاع، لافتات وصور تحمل عبارات الوفاء للشهداء، والتقدير والمساندة للأسرى البواسل في سجون الاحتلال، وأطلقت هتافات الدعم للقدس والمخيمات والقرى في الضفة الغربية، في مواجهة جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، وقطعان المستوطنين المتطرفين، وصدحت آلاف الحناجر بعبارات الوفاء للشهيد ياسر عرفات والشهيد خليل الوزير والشهيد أبو علي شاهين، وشهداء الثورة والنضال الوطني، مطالبين بالوحدة الوطنية، ووحدة حركة فتح، على طريق الإصلاح وإحياء المشروع الوطني الفلسطيني.
فصائل فلسطينية: دعم الأسرى قضية إجماع وطني
أكدت فصائل فلسطينية، أن دعم الأسرى هي قضية إجماع وطني، وستبقى على رأس أولويات العمل المقاوم، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جرائمه الممنهجة.
ودعت الفصائل بمناسبة “يوم الأسير الفلسطيني” الذي يصادف اليوم السابع عشر من أبريل/نيسان، لبذل كافة الجهود السياسية، القانونية والدبلوماسية للدفاع عن قضية الأسرى وحقوقهم المشروعة في الحرية.
المجلس الوطني الفلسطيني
ودعا المجلس الوطني إلى توحيد جهود منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية والعربية بشأن توثيق جرائم الاحتلال المقترفة بحق الأسرى في السجون، وتوظيف الآليات الدولية بالتوجه إلى المؤسسات والمحاكم الدولية.
كما دعا المجلس الوطني، في بيان صدر عنه اليوم السبت، لمناسبة يوم الأسير، الذي يصادف الـ17 من أبريل/نيسان، المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل باتخاذ إجراءات تكفل تنفيذ الاحتلال التزاماته وفقاً لقواعد القانون الدولي واتفاقيتي جنيف الثالثة والرابعة، بما فيها القواعد النموذجية الخاصة بمعاملة السجناء.
وحث اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية لزيارة السجون الإسرائيلية والاطلاع عن كثب على حقيقة الأوضاع الصحية الصعبة للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين فيها. كما حث البرلمانات الى رفض وإدانة التشريعات الاحتلالية التي تزيد من معاناة الأسرى في السجون الإسرائيلية، والتي تنتهك أبسط قواعد حقوق الإنسان.
حركة حماس
وأكدت حركة حماس أن قضية الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي كانت ولا تزال أولى أولوياتها، وأنها “ستبذل في سبيل حريتهم كل الوسع وزيادة”.
وقالت حماس في بيان بمناسبة ذكرى يوم الأسير الفلسطيني “لن يهدأ لنا بال حتى نحقق الحرية لقادتنا وأبنائنا الذين ضحوا بأغلى ما يملكون من أجل تحرير الأرض والإنسان”.
وحمّلت الاحتلال المسؤولية الكاملة عن الجرائم الممنهجة ضد الأسرى، مؤكدة أنّ تلك الجرائم تعبر عن سياسة رسمية وبتوجيهات مباشرة من حكومة الاحتلال لن يفلت مرتكبوها من العقاب، ولن تسقط بالتقادم مهما طال الزمن.
الجهاد الإسلامي
وأكدت حركة الجهاد الإسلامي أن قضية الأسرى هي قضية إجماع وطني، وستبقى على رأس أولويات العمل المقاوم، وأن تحريرهم أمانة ومسؤولية.
وقالت في بيان صحفي “إن تحرير الأسرى واجب ديني ووطني، لا تسقطه كل المؤامرات، فهم من أفنوا زهرات أعمارهم من أجل فلسطين، وعانوا القهر والتعذيب والحرمان من أبسط حقوقهم، دون أن يساوموا على ثابت من ثوابتهم أو يخضعوا لإملاءات السجان”.
وثمنت حملات التضامن الدولي التي أطلقتها المؤسسات المساندة للأسرى، داعية لأوسع مشاركة في هذه الحملات حتى يعلم الاحتلال أن الأسرى ليسوا وحدهم وأن خلفهم شعب قوي ومقاومة لا تساوم أبدًا على حريتهم.
الجبهة الشعبية
ودعت الجبهة الشعبية إلى صوغ استراتيجية عمل وطنية شاملة لقضية الأسرى، مهمتها الأساسية إنهاء معاناتهم، ومتابعة مهمة تحريرهم بالأفعال وليس بالأقوال والشعارات، وبما يساهم في جعل هذه القضية عنوان لنضال يومي ميداني.
وأكدت الجبهة على ضرورة الاستجابة لنداء الحركة الأسيرة؛ بضرورة توظيف كل طاقاتنا وجهودنا وعملنا في إطار إنجاز إعادة بناء مؤسساتنا الوطنية وفي المقدمة منها منظمة التحرير على أساس استراتيجية وطنية مقاومة، وما يتطلبه ذلك من نجاح إجراء الانتخابات بحلقاتها الثلاثة.
وشددت على ضرورة أن يتصدى المجتمع الدولي للإجراءات والممارسات الإرهابية الصهيونية الممنهجة وغير الإنسانية بحق الأسرى وخاصة الإداريين وضحايا الإهمال الطبي، واستمرار اعتقال الأطفال القُصّر وكبار السن.
الجبهة الديمقراطية
وقالت الجبهة الديمقراطية “لقد سطر أسرانا في سجون الاحتلال انتصارات باهرة في المواجهة اليومية مع إسرائيل، أكدوا خلالها الدور العظيم لإرادة المناضلين في صنع المعجزات عندما تتوفر، خاصة وحدة الموقف الوطني، والدعم الشعبي غير المحدود، والإصرار على مواصلة المقاومة بكل أشكالها، كما ابتدعها شعبنا المناضل، ومنها سلاح الأمعاء الخاوية، التي كشفت زيف الإدعاءات الإسرائيلية بالديمقراطية وزيف الادعاء بصون حقوق الإنسان”.
وأضافت “إنه لم يعد مقبولاً، لا سياسياً، ولا قانونياً، ولا أخلاقياً، أن يقبع في سجون الاحتلال الآلاف من أبناء شعبنا الأسرى، نساء وأطفالاً وشيوخاً، مضى على أسر بعضهم واعتقالهم ما يزيد على أربعة عقود من الزمان، في الوقت الذي مازالت فيه السلطة الفلسطينية تلتزم استحقاقات اتفاق أوسلو في التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال”.
وتشير مؤسسات الأسرى وحقوق الإنسان إلى أن عدد المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ حتى نهاية شهر مارس/آذار 2021 نحو 4450 معتقلا، من بينهم 37 معتقلة، فيما بلغ الأطفال والقاصرين في سجون الاحتلال نحو 140 طفلا، والمعتقلين الإداريين حوالي 440 معتقلا، فيما بلغ عدد المرضى 700 معتقل من مجمل العدد الكلي منهم 300 بأمراض مزمنة، و16 مرضي سرطان.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]