حذر وزير الخزانة البريطاني جيريمي هانت من أن العائلات في البلاد قد تواجه تحديات حقيقية، حيث يتوقع مراقبين أكبر انخفاضا في مستويات المعيشة. ويقول مكتب مسئولية الميزانية، إن دخل الأسرة سينخفض بنسبة 7 % خلال الأشهر الثمانية عشر المقبلة.
واعتبر هانت، أن ارتفاع الضرائب والضغط على الإنفاق في بيان الميزانية الاقتصادية الجديدة سيساعد في ترويض التضخم.
وأفاد مراسلنا بأن ردود أفعال بدأت تظهر بعد الإعلان عن الموازنة والخطة الاقتصادية الجديدة لوزير الخزانة جيرمي هانت والحكومة البريطانية برئاسة ريشي سوناك.
وقال، إنَّ الانتقاد في وسائل الإعلام وبين المراقبين يركز على الاهتمام بالطبقة الفقيرة التي تضررت أكثر نتيجة عدم مراعاة همومها الاقتصادية.
وأضاف، أنه بحسب اتهامات المعارضة فإنَّ تلك الخطة فرضت ضرائب على شركات الطاقة بشكل أقل من المطلوب.
وأوضح، أنه على الرغم من قرار الحكومة برفع الحد الأدنى للأجور لمن زادت أعمارهم 23 عاما فإن تكلفة المعيشة ارتفعت بنسب أكبر.
وأشار إلى تزايد تكلفة الإيجار والضرائب بأكثر من 10 %، ما جعل مراقبون يرون أن حكومة المحافظين تواكب الأثرياء، ولا تنظر إلى المواطن البسيط.
وأشار إلى أنَّ النقابات العمالية تتجه إلى فرص سلسلة إضرابات خلال الفترة المقبلة، متوقعا أن تنجح خطة سوناك على المدى المتوسط، لكن المواطن البريطانية يبحث عن حلول آنية.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 49 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | منع من التداول
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بالمصري
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
منع من التداول
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
بالمصري
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش
بريطانيا تعلن إرسال فرق استجابة للطوارئ إلى تركيا بعد الزلزال
قالت بريطانيا، اليوم الإثنين، إنها سترسل متخصصين في البحث والإنقاذ وفرق طوارئ طبية إلى تركيا بعد وقوع زلزال قوي تسبب في مقتل أكثر من 1400 شخص هناك.
وقالت وزارة الخارجية البريطانية إن لندن سترسل 76 متخصصا في البحث والإنقاذ وأربعة كلاب بحث ومعدات إنقاذ ستصل إلى تركيا هذا المساء.
وقال جيمس كليفرلي وزير الخارجية البريطاني في بيان “نقف مستعدين لتقديم مزيد من الدعم حسب اقتضاء الحاجة”.
بريطانيا تواجه أكبر إضراب للعاملين في الرعاية الصحية بسبب الأجور
تواجه بريطانيا أكبر إضراب للعاملين في مجال الصحة على الإطلاق يوم الاثنين بمشاركة عشرات الآلاف من العاملين في التمريض والإسعاف وسط خلاف متصاعد مع الحكومة حول الأجور مما سيؤدي إلى مزيد من الاضطرابات في نظام صحي يعاني من ضغوط بالغة بالفعل.
وشارك العاملون في التمريض والإسعاف في إضرابات منفصلة منذ أواخر العام الماضي لكن إضراب يوم الاثنين الذي يشارك فيه العاملون من المجالين، ومعظمهم في إنجلترا، سيمثل أكبر إضراب في تاريخ خدمة الصحية الوطنية (إن.إتش.إس) البالغ 75 عاما.
وقال ستيفن بويس المدير الطبي لخدمة الصحة الوطنية في إنجلترا إن الإضراب هذا الأسبوع والذي سيشهد أيضا مشاركة أخصائيين في العلاج الطبيعي يوم الخميس سيكون على الأرجح الأكبر تأثيرا على الخدمات حتى الآن.
ويطالب العاملون في مجال الرعاية الصحية بزيادة الأجور تناسب أسوأ تضخم تشهده بريطانيا منذ أربعة عقود في حين تقول الحكومة إن تكلفة ذلك ستفوق قدرتها وسيؤدي إلى مزيد من الارتفاع في الأسعار وبالتالي رفع أسعار الفائدة ومدفوعات الرهن العقاري.
ونظم نحو 500 ألف عامل وموظف كثير منهم من القطاع العام إضرابات منذ الصيف الماضي مما زاد الضغط على رئيس الوزراء ريشي سوناك لحل الخلافات للحد من تعطيل خدمات عامة مثل السكك الحديدية والمدارس.
«سوناك» يتفق مع «زيلينسكي» على الإسراع في توفير المعدات العسكرية لأوكرانيا
تحدث رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم السبت، واتفقا على أهمية أن يسرع المجتمع الدولي بتقديم المساعدة لأوكرانيا.
وأفاد مكتب سوناك في بيان “قال رئيس الوزراء إنه يركز على ضمان وصول المعدات العسكرية الدفاعية البريطانية إلى خطوط المواجهة في أسرع وقت ممكن”.
وأضاف البيان البريطاني “اتفق الزعيمان على أنه من الضروري أن يسرّع الشركاء الدوليون مساعدتهم لأوكرانيا لاغتنام الفرصة من أجل إجبار القوات الروسية على التقهقر”.
من جهته قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه بحث كيفية “زيادة التوسع في قدرات” الجيش الأوكراني خلال الاتصال الهاتفي مع رئيس الوزراء البريطاني.
وأضاف زيلينسكي أنه وجه الشكر إلى سوناك على بدء تدريب الأطقم الأوكرانية على دبابات تشالنجر 2 التي أعلنت المملكة المتحدة عن توريدها إلى أوكرانيا في يناير/ كانون الثاني.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]