أفاد مراسل الغد بتقدم قوات الجيش السوري إلى جسر عربين في الغوطة الشرقية، كما أكدت مصادر للغد سقوط منطقة عربين ومشارف الغوطة الشرقية بالكامل تحت نيران الجيش السوري.
يأتي هذا بعد تطويق حشود عسكرية سورية الغوطة من أطرافها الجنوبية والشمالية، تمهيدا لاقتحامها بعد أنباء عن شن الطيران الحربي غارات لاستهداف مواقع وتحركات المسلحين تمهيدا لتقدم الجيش السوري.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي السبت
منذ 20 دقيقة -
التالي | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش
إصابة 6 من القوات السورية في قصف تركي
أصيب 6 عناصر من قوات الجيش السوري نتيجة استهداف القوات التركية نقطة لهم في قرية عقلمية في عفرين بريف حلب الشمالي، طبقا لما أورده المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد.
#المرصد_السوري
6 جرحى من قوات النظام باستهداف مواقعهم من قبل القوات التركية ريف حلب الشماليhttps://t.co/CRA6QmlIq9— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) January 1, 2023
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في بيان أن القوات التركية قصفت قرى حربل وأبين وخريبكة وتل مضيق وحساجك بريف حلب الشمالي.
وكان نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان قد رصدوا اليوم الأحد، مقتل جندي من الجيش السوري، متأثراً بجراحه التي أصيب بها مساء أمس، خلال الاشتباكات التي دارت بين فصائل موالية لتركيا من جهة، وقوات الجيش السوري من جهة أخرى، على محور تادف بريف الباب شرقي حلب.
ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اندلاع اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة، بين “القوات الكردية” والجيش السوري من جهة، والفصائل الموالية لتركيا من جهة أخرى، على محور قرية عبلة بريف الباب شرقي محافظة حلب.
وعلى صعيد متصل، استهدفت قوات الجيش السوري المتمركزة في مدينة تادف بريف حلب الشرقي، بالرشاشات الثقيلة الأحياء السكنية ودوار تادف وصوامع الحبوب في القسم الخاضع لسيطرة القوات الموالية لتركيا.
الجيش السوري يكشف قتله لزعيم داعش في أكتوبر
أعلن الجيش السوري أن الفضل ينسب إليه في مقتل زعيم تنظيم داعش في عملية بجنوب البلاد في أكتوبر تشرين الأول، وذلك حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية اليوم الجمعة.
وقُتل أبو الحسن الهاشمي القرشي في عملية بمحافظة درعا في الجنوب، التي انطلقت منها شرارة الانتفاضة السورية عام 2011، بحسب مشاركين في العملية والجيش الأمريكي.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي لا يشارك فيها التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في قتل أعلى قائد بتنظيم داعش الإرهابي، كما أنها المرة الأولى التي يُقتل فيها زعيم للتنظيم في جنوب سوريا وليس في شمالها، حيث تبسط مجموعة من الفصائل بعضها مدعوم من الولايات المتحدة سيطرتها.
وعادت درعا لسيطرة الجيش السوري في 2018 بعد اتفاقيات مصالحة توسطت فيها روسيا وشهدت تسليم مقاتلي المعارضة الأسلحة الثقيلة ودمجهم في وحدات موالية للحكومة.
وفي أكتوبر تشرين الأول، حاصر بعض هؤلاء المقاتلين المنزل الذي كان القرشي يختبئ به في مدينة جاسم، وفقا لمقاتلين سابقين بالمعارضة شاركوا في الاشتباك وأقارب لآخرين قتلوا خلاله وسكان محليين.
إلا أن مصدرا أمنيا في درعا قال للوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) اليوم الجمعة إن الجيش السوري شارك مباشرة في العملية.
وذكر أن زعيم التنظيم قُتل “خلال العملية الأمنية التي نفذها الجيش العربي السوري بمساندة المجموعات المحلية والأهلية ضد تنظيم ‘داعش‘ في مدينة جاسم بريف درعا الشمالي في 15 أكتوبر تشرين الأول”.
وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الولايات المتحدة والتي تقاتل تنظيم داعش في شمال سوريا وشرقها، أمس الخميس أنها لم تشارك في العملية. كما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أنها لم تشارك فيها.
تعزيزات للجيش السوري تصل إلى النقاط المشتركة مع «قسد»
أفادت مراسلة الغد من القامشلي، اليوم الأربعاء، بأن الجيش السوري عزز من تواجده في عدد من المناطق الحدودية بين قوات (قسد) وتركيا والفصائل المدعومة من أنقرة بعد ارتفاع حدة تهديدات الأخيرة باجتياح جديد لمناطق الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا.
وأكد مصدر عسكري أن قوات الحكومة السورية أرسلت قافلة من التعزيزات العسكرية إلى النقاط المشتركة مع قوات سوربا الديمقراطية.
وتحركت القوافل السورية وأسلحتها بحماية الطيران الحربي الروسي واستقدمت أسلحة نوعية ثقيلة بينها دبابات ومدرعات ومئات الجنود وصلوا إلى خطوط المواجهة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]