البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 7 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
القنديل
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بالمصري
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
هل ينجح الذكاء الاصطناعي في حماية العالم من مخاطر تسونامي؟
خلصت دراسة حديثة إلى إمكان استباق موجات المد العاتية “تسونامي” بصورة أفضل في حال تقويم قوة الزلازل التي تسببها بدقة لحظة حصولها، وهو ما قد يحصل بالاعتماد على خوارزمية مطورة بواسطة الذكاء الاصطناعي من شأنها الحد من الأضرار.
في 11 مارس/آذار 2011، ضرب واحد من أعنف الزلازل في العالم أعماق المحيط الهادئ قبالة السواحل الشمالية الشرقية لليابان، ما أدى إلى موجة مد عاتية أوقعت ما يقرب من 18500 قتيل وتسببت بكارثة فوكوشيما النووية.
وبلغت قوة الزلزال 9 درجات على مقياس ريختر، لكن أنظمة الإنذار قدّرته لحظة حصوله بـ 8.1 درجات، وهو خطأ فادح في التقدير لكنه حتمي على الأرجح في حالات الزلازل العملاقة.
وأوضح أحد معدي الدراسة، كانتان بليتيري، التي نشرتها مجلة “نيتشر” الأربعاء، أن “أدوات قياس الموجات الزلزالية الموجودة حاليا محدودة” وتتسم بالبطء الشديد.
كما أشار هذا الجيوفيزيائي في معهد البحوث التنموية في تصريحات لوكالة “فرانس برس” إلى أن هذه الأدوات تميل عند تخطي الزلزال قوة معينة (8 درجات على مقياس ريختر)، إلى “بلوغ مرحلة إشباع وحصر التوقع بحد أقصى عند 8 درجات بصرف النظر عن القوة الفعلية”.
واكتُشفت سنة 2017 إشارات أسرع من الموجات الزلزالية تُعرف باسم “بي اي جي اس” (“برومبت إلاسترو-غرافيتي سينغنلز”)، وهي اضطرابات في حقل الجاذبية الأرضي ناجمة عن الهزات الأرضية تتحرك بسرعة الضوء.
وتم تدريب خوارزمية الذكاء الاصطناعية بالاعتماد على 350 ألف سيناريو لزلازل افتراضية على طول الفوالق الزلزالية الرئيسية في اليابان، مع احتساب كل إشارات الجاذبية المتوقعة في هذه الحالات.
وأوضح كانتان بليتيري: “دربنا الذكاء الاصطناعي على كل زلزال افتراضي، من خلال إعطائه الإجابة في كل مرة، على رصد قوة الزلزال وموقعه بالاعتماد على إشارات (بي اي جي اس) المتوقعة”.
وجرى اختبار النموذج لاحقا عبر بيانات فعلية مرتبطة بزلزال مارس/آذار 2011 في فوكوشيما. وفي النتيجة، نجحت الخوارزمية الجديدة في توقع الموقع والقوة الصحيحين، مع هامش خطأ يبلغ 0,3 درجة، في غضون 50 دقيقة. وأعطى النموذج القوة الدقيقة للزلزال وهي 9 درجات في غضون دقيقتين فقط.
واستذكر الباحث أنه “في سنة 2011، تطلب تحديد قوة الزلزال بدقة ساعات عدة، بعد فترة طويلا من انطلاق موجة التسونامي، لكن مع تقديرات لقوة الزلزال بـ8.1 درجات، كنا نتوقع ألا يتخطى ارتفاع الموج ثلاثة أمتار كحد أقصى”.
وأضاف “هذا الارتفاع ما كان ليسبب أي مشكلة للسدود المقامة على السواحل اليابانية، لكن الزلزال بقوة 9 درجات يتسبب بموجات يفوق علوّها 15 مترا.. لو عرفنا بذلك مسبقا، كان يمكن إجلاء السكان بسرعة أكبر”.
ولا تزال هذه الخوارزمية الجديدة تخضع للاختبار في بيرو، ويعتزم مطوروها إدماجها في أنظمة إنذار في مناطق مختلفة من العالم تواجه خطر حصول موجات تسونامي.
إقبال على فحوص الحمض النووي للكلاب في أمريكا
بعد حوالى 15 عاما على ظهورها، تحقق فحوص الحمض النووي المخصصة للكلاب رواجا كبيرا في الآونة الأخيرة في الولايات المتحدة، حيث يملك ما يقرب من 40% من العائلات حيواناً على الأقل من هذا النوع.
وقالت المحامية في واشنطن، ميلا بارتوس “عندما تقتني كلباً وتدمجه في عائلتك، فإنك ترغب في معرفة أصله”
فيما أوضحت واحدة من أشهر العلامات التجارية التي تجري هذه الاختبارات، “إمبارك فيت”، لوكالة فرانس برس أن تلك الاختبارات شهدت نمواً بنسبة 235% بين عامي 2019 و2020، وقد ساهمت الجائحة في تعزيز هذا الاتجاه.
وتكلفة هذه الاختبارات ليست زهيدة، إذ تراوح بين مئة دولار ومئتين للكلب الواحد، لكن في بلد تنتشر فيه الكلاب على نطاق واسع، لم يكن السعر رادعاً رئيسياً للكثير من مالكي الحيوانات الأليفة.
ففي عام 2020 وحده أنفق الأمريكيون ما يقرب من 104 مليارات دولار على حيواناتهم، بحسب جمعية منتجات الحيوانات الأليفة الأمريكية، وهو مبلغ يعادل إجمالي الناتج المحلي لسلوفاكيا.
وتتسم هذه الاختبارات بالبساطة، وتقوم على أخذ عينة من اللعاب من داخل فم الكلب وإرسالها بالبريد، مع ظهور النتائج بشكل عام بعد فترة تمتد بين أسبوعين وشهر.
في بعض الأحيان، عندما يتبنى أحدهم كلباً أصيلاً، يهدف الاختبار إلى التحقق من عدم وجود خطأ في تحديد أصل الكلب ذي السلالة الواحدة.
لكن بالنسبة لأصحاب مآوي الحيوانات الأليفة، السؤال الملحّ هو “ما هو نوع كلبي؟”.
إضافة إلى الكشف عن سلالات الكلاب، يمكن أن تكشف اختبارات الحمض النووي أيضا عن قابليتها للإصابة بأمراض وراثية.
وتسمح الاختبارات الأكثر تكلفة للمستخدمين بمراجعة الحمض النووي لحيواناتهم الأليفة بحثا عن الجينات التي تسبب تشوهات القلب واضطرابات الكلى والصمم المبكر، من بين مشاكل أخرى.
لكنّ الطبيبة البيطرية، سارا بومان، من واشنطن حذرت من أن “مجرد وجود علامة وراثية لدى الكلاب لا يعني بالضرورة إصابتها بالحال”، مشيرة إلى أن الاختبارات تجعل من الممكن إدراك المخاطر وتوخي مزيد من الحذر.
لأصحاب الكلاب.. السلالة ليست وحدها المسؤولة عن تحديد السلوكيات
ليس صحيحاً القول إن كل الكلاب من نوع معين عدوانية كالبيتبول والروت وايلر، بينما تلك التي تنتمي إلى نوع آخر حنونة كاللابرادور، إذ أظهرت دراسة جديدة نُشرت الخميس في مجلة “ساينس” العلمية أن هذه الصور النمطية عن سلالات الكلاب تفتقر بدرجة كبيرة إلى الصحة.
وقد تتوارث الكلاب سمات سلوكية عدة، لكن لا يمكن استناداً إلى السلالة التكهّن إلّا جزئياً بمعظم التصرفات، وقد لا تشير السلالة إلى أي منها عندما يتعلق الأمر بسمات محددة كالحنان أو الميل إلى الغضب.
وتوضح إلينور كارلسون، وهي واحدة من معدي الدراسة الذين استخدموا أكثر من ألفي كلب وتلقوا أجوبةً من 200 ألف صاحب كلب، أنّ “الجينات تؤدي دوراً في شخصية الكلب على المستوى الفردي، لكن لا يمكن التكهّن من خلال السلالة بفاعلية هذه السمات”.
وتضيف “أظهرنا في الدراسة أنّ المعايير التي تحدد ما إذا كان كلب ما ينتمي إلى سلالة جولدن ريتريفر مثلاً هي خصائصه الفيزيائية كشكل أذنيه ولون شعره ونوعيته وحجمه، لا ما إذا كان حنوناً”.
ومع ذلك، تظهر هذه الصور النمطية أحياناً من خلال القوانين، كحظر تربية البيتبول في المملكة المتحدة وعدد كبير من المدن الأمريكية.
ودرس الباحثون الحمض النووي لـ 2155 كلباً أصلياً أو هجيناً لرصد الاختلافات الجينية الشائعة التي تساعد في التنبؤ بسلوكها. ودمجوا هذه النتائج بإجابات وفّرها 18385 من أصحاب الكلاب.
واستخدموا في أعمالهم موقع “داروينز أرك” الذي يمثل قاعدة بيانات مُتاحة مجاناً تجمع المعلومات المقدمة من المالكين في شأن تصرفات حيواناتهم. وأخذ الباحثون في الاعتبار خلال تحليلاتهم الآراء النمطية التي قد تؤثر على الإجابات.
ووضعوا تعريفات محددة لتصرفات معيّنة كالطاعة والتفاعل الاجتماعي واهتمام الكلاب بالألعاب. ودرسوا أيضاً سمات هذه الحيوانات الجسدية.
ووجد العلماء 11 مكاناً للعوامل الوراثية مرتبطة بالاختلافات السلوكية، منها الطاعة والقدرة على إحضار الأغراض والنباح. ولعبت السلالة في هذه الحالات دوراً معيناً، إذ تبيّن أنّ كلاب البيغلز وكلاب الدموم لديها ميل للنباح أكثر، كما أنّ نوع البوردر كولي هو أكثر طاعة من سلالة الشيبا اينو.
لكنّ الدراسة أظهرت مع ذلك تسجيل استثناءات في كل مرة. لذلك، وحتى لو تبيّن أنّ كلاب اللابرادور هي الأقل ميلاً للنباح، إلّا أنّ 8% من الكلاب المنتمية إلى هذا النوع لا تزال تنبح.
وفيما لم يتخل 90% من كلاب الصيد بالبصر عن ألعابها، غالباً ما يقوم 3% منها بهذا التصرف. وتقول كارلسون “لم نلاحظ أي تأثير للسلالة” بعد معاينة الإجابات على أسئلة كثيرة تتعلق بردود فعل عدوانية محتملة لدى الكلاب. وفي النهاية، توصل الباحثون إلى أنّ السلالة ليست مسؤولة سوى عن 9% من التغيرات السلوكية.
ومن شأن عمر الكلب أن يمثل عاملاً يُستند إليه بشكل أفضل لتحديد سمات معينة كاللعب بإحدى الألعاب. أما التوقعات المرتبطة بالسمات الفيزيولوجية فهي خمس مرات أفضل من تلك المتعلقة بالسلوكيات في حال استُند إلى السلاسة.
وقبل القرن التاسع عشر، كانت تُختار الكلاب استناداً بالدرجة الأولى إلى قدراتها في الصيد وحراسة المنزل أو القطعان.
وتشير الدراسة إلى أنّ مفهوم “سلالة الكلاب الحديثة التي تركز على الخصائص الفيزيولوجية المثالية ونقاء النسب تمثل ابتكاراً قديماً”. وتتمتع الكلاب المنتمية إلى السلالة نفسها بتصرفات مختلفة، وفيما ورثت بعضها اختلافات جينية من أسلافها، لم ترث أخرى أياً منها.
أما الحقيقة المثيرة للاهتمام فتتمثل في أنّ التفاعل الاجتماعي تجاه البشر يشكل عاملاً وراثياً مهماً لدى الكلاب رغم أنّه لا يرتبط بالسلالة.
وحدد الباحثون مكاناً في حمض الكلاب النووي من شأنه أن يفسر 4% من الاختلافات على مستوى التفاعل الاجتماعي. وهذا المكان يتطابق مع ذلك المسؤول لدى الإنسان عن تكوين ذاكرة طويلة.
وتقول معدة الدراسة الرئيسية كاثلين موريل في مؤتمر صحفي “من شأن فهم التفاعل الاجتماعي للكلاب تجاه البشر أن يساعد على فهم كيفية تطور الدماغ وتعلمه”.
وتتمثل الخطوة التالية، بحسب موريل، بالتركيز على الاضطرابات السلوكية لدى الكلاب وعلاقاتها المحتملة مع تلك الخاصة بالبشر.
وتضيف الباحثة “لا يمكن أن نسأل الكلب عن مشاكله وأفكاره وقلقه، لكن من المعروف أنه يعيش حياة عاطفية غنية بالمشاعر ويعاني اضطرابات تظهر في سلوكه”.
ومن شأن فهم الروابط بين السلالة والتصرفات أن يساعد في تحديد أي جينات مسؤولة عن بعض الاضطرابات النفسية لدى البشر، كالاضطراب الوسواسي القهري.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]