البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 8 دقيقة -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
منع من التداول
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش
الصحة العالمية: كورونا ترك تأثيرا نفسيا على الأطفال والمراهقين
رغم تراجع مخاطر وباء كورونا وانحساره، إلا أن تقارير عدة تتحدث عن الآثار التي تركها الفيروس الذي انتشر خلال السنوات الثلاث الماضية.
وفي أحدث تقاريرها، قالت منظمة الصحة العالمية إن وباء كورونا ترك تأثيرا على الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين.
وذكر تقرير صادر عن المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا أن الوباء أثر على الصحة العقلية للأطفال والمراهقين حول العالم وكانت فتيات المدارس الأكبر سنا من بين الفئات الأكثر تضررا.
وقالت المنظمة إن المقلق هو أن المراهقين من العائلات الأقل ثراءً كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن التأثير السلبي للوباء على حياتهم، حتى لو تلقوا نفس المستوى من الدعم الاجتماعي مثل أقرانهم الأكثر ثراءً.
من جهته أشار مدير المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا هانز كلوغ، وفقا لروسيا اليوم، إلى أن هذه الاستنتاجات جاءت بناءً على دراسات استقصائية أجريت بين عامي 2021 و2022 حول مجموعة واسعة من القضايا بما في ذلك تأثير العمر والجنس والحالة الاقتصادية وهياكل الدعم الاجتماعي وإغلاق المدارس على الشباب والمراهقين في فترة انتشار وباء كورونا، وتأثير العوامل المذكورة على صحتهم العقلية.
وأكد كلوغ أن الوباء كان له تأثر مختلف على الأطفال والمراهقين، وخاصة الأطفال ذوي الخلفيات الأكثر حرمانا والذين تم إغلاق مدارسهم لفترات طويلة من الوقت وافتقروا إلى الدعم في المنزل والمدرسة، وتُظهر البيانات الجديدة أن طالبات المدارس الأكبر سنا قد عانين من نتائج سلبية أكثر خطورة ، خاصة في ما يتعلق بصحتهن العقلية.
في كوكب اليابان.. دروس لتعلم الابتسامة بعد سنوات من ارتداء الكمامة
أصبح الكثير من اليابانيين بحاجة إلى التدرب من جديد على تطويع تعبيرات وجوههم، للابتسام دون حرج، وذلك بعد نحو 3 سنوات من ارتداء كمامات، بسبب تفشي كوفيد-19.
وذكر موقع «أوديتي سنترال»، أن الكثير من اليابانيين «نسوا الابتسام بسبب ارتداء الكمامات، وبالتالي أصبحوا يستعينون بمعلمين، لتدريبهم على كيفية الابتسام دون الوقوع في حرج».
وفي السياق، نقلت صحيفة «جابان تايمز» عن رائدة الأعمال كيكو كاوانو، قولها إن «الابتسامة لا تكون ابتسامة إلا إذا تم التعبير عنها.. حتى لو كنت سعيدا، فإذا لم تكن لديك تلك الإيماءات على وجهك فإن فرحتك لن تصل الآخرين».
وأضافت: «سمعت أشخاصا يقولون إنهم حتى لو تمكنوا من التخلص من الكمامات فلن يستطيعوا الابتسام مرة أخرى».
وتابعت «قمت بتدريس فن الابتسام لنحو 4000 شخص حتى الآن، وساعدت أيضًا في تدريب نحو 700 من أخصائيي الابتسامة منذ 2017».
من جانبه، يقول مدرب «الابتسامة»، ميهو كيتانو «البعض يقولون إنهم يرون التجاعيد حول أعينهم بعد محاولة الابتسام والضحك مرة أخرى، أو يشعرون أن وجوههم تتدلى لأنهم لم يستخدموها بنفس القدر من قبل».
وأوضح أن «كورس تعليم الابتسام يبدأ بجلسة تمدد، وبعد ذلك يُطلب من المشاركين أخذ مرايا صغيرة محمولة باليد ومراقبة أنفسهم أثناء اتباع تعليمات المدرب».
يشار إلى أن دروس الابتسام كانت جزءًا من الثقافة اليابانية لعدة عقود، لكن شعبيتها عادت مرة أخرى بعد رفع القيود التي فرضت لمواجهة فيروس كوفيد-19 الذي تسبب بجائحة على مستوى العالم.
شاهد| رئيس وزراء إيطاليا السابق يتلقى صفعة مفاجئة على وجهه
ذكرت وسائل إعلام إيطالية اليوم الجمعة، أن رئيس الوزراء الإيطالي السابق جوزيبي كونتي، تعرض لاعتداء جسدي خلال ظهوره في فعالية رسمية في توسكانا من رجل يحتج على عمليات إغلاق في إيطاليا وغيرها من القيود لاحتواء جائحة فيروس كورونا.
وذكرت وكالة أنباء لابريس أن الرجل لكم كونتي في وجهه، واعتقلت سلطات إنفاذ القانون المهاجم على الفور، ولا يبدو أن كونتي قد تعرض لأذى خطير.
وقال كونتي في بيان: ”المعارضة مشروعة لكن هذه المظاهر العنيفة تخرج عن السياق الديمقراطي”.
وعبرت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني عن تضامنها مع كونتي، الذي ينتمي حزبه إلى المعارضة، وأدانت ”كل أشكال العنف”.
كان كونتي رئيسا للوزراء عندما أصبحت إيطاليا أول دولة في الغرب تؤكد ظهور حالات إصابة بكوفيد-19 في فبراير شباط 2020، حيث وضع البلاد قيد إغلاق صارم أوائل مارس آذار، وأشرف على بدء حملة التطعيم في إيطاليا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]