آسيوية تهاجم منتقبة في أستراليا وتتهمها بالإرهاب

اقتحم نشطاء مسلمون في بريطانيا، إحدى قاعات العرض السينمائية، احتجاجًا على عرض فيلم مسيء إلى الإسلام.

اقتحم نشطاء غاضبون دار عرض سينمائية بمدينة في برمنغهام تعرض الفيلم الهندي «The Kerala Story» الذين يعدونه مسيئًا إلى الإسلام والمسلمين، متهمين صانعي الفيلم بتدمير «الانسجام الديني»، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

ونشرت الصحيفة، عبر موقعها الإلكتروني، مقاطع فيديو لاقتحام السينما، مشيرة إلى أن تلك المجموعة من المحتجين بقيادة الناشط الكشميري، شاكيل أفسار، قد أعاقت عرض الفيلم يوم الجمعة الماضي، في سينما Cineworld في برمنغهام، ما تسبب في وقف عرض الفيلم مؤقتًا.

وأظهر المقطع المصور أفسار، البالغ من العمر 35 عامًا والناشط في ملف الاستقلال، مع مجموعة من المتظاهرين يدخلون السينما ويتسببون في إيقاف الفيلم مؤقتًا، وطلب التحدث إلى مدير السينما حول طبيعة الفيلم «المعادية للإسلام».

واضطر العاملون في السينما إلى إيقاف العرض مؤقتًا مع اندلاع الفوضى، حيث شُوهِد أفراد من الجمهور يواجهون النشطاء ويطلبون منهم المغادرة.

ويقول النشطاء إن الفيلم، الذي يحكي قصة نساء هندوسيات ومسيحيات جندهن تنظيم داعش في ولاية كيرالا جنوب الهند، هو فيلم دعائي من حزب «بهاراتيا جاناتا» الحاكم في الهند و«راشتريا سوايامسيفاك سانغ» وهي منظمة قومية شبه عسكرية.

وفي الهند، روج حزب «بهاراتيا جاناتا»، الذي يرأسه رئيس الوزراء، بزعم أنه يفضح عواقب الإرهاب في المجتمع.

فيما يقول النقاد إن الفيلم يحوي دراما خيالية، إذ يزعم أن 32 ألف امرأة في ولاية كيرالا اختفين، بعد أن جندهن تنظيم داعش، وهي «رواية لا أساس لها من الصحة ومبالغ فيها»- على حد وصفهم.

بينما أفاد موقع Alt News الهندي، أنه لم يجد «أي دليل» يدعم هذه الأرقام.

وفي ولاية كيرالا الهندية، دعا سياسيون إلى حظر الفيلم، قائلين إنه «يشيطن المسلمين» ويعزز «الإسلاموفوبيا».

كشفت دراسة حديثة لجامعة كامبريدج، أن وجود نجم ليفربول، المصري محمد صلاح، وتعلق الجماهير به، ساهم في انخفاض جرائم الكراهية ضد المسلمين في المدينة البريطانية.

وأضافت الدراسة، أن جرائم الإسلاموفوبيا انخفضت بنسبة 16% في المدينة.

ويبدو أن الإعجاب بنجم ليفربول الإنجليزي والمنتخب المصري لكرة القدم محمد صلاح فاق الإشادة بمهاراته الكروية وأهدافه الاستثنائية داخل المستطيل الأخضر في البريميرليج.

فوفقا لدراسة نشرتها جامعة كامبريدج قبل أشهر عن تأثير وجود محمد صلاح في مدينة ليفربول البريطانية، فقد انخفضت جرائم الكراهية ضد المسلمين في ليفربول منذ التعاقد مع صلاح، فيما انخفضت أيضا جرائم الإسلاموفوبيا بنسبة 16٪ في المدينة ولم يتوقف الأمر عند هذا الأمر، بل ذكرت الدراسة، أن تغريدات مشجعي النادي ضد المسلمين انخفضت إلى النصف مقارنة بتغريدات مشجعي الأندية الأخرى ضد المسلمين.

كذلك انتشر أغاني إيجابية عن الإسلام من قبل مشجعي نادي ليفربول، فيما ذكر القائمون على الدراسة، أنهم تفاجئوا بكيف أدى وجود محمد صلاح بتقليل جرائم الكراهية في ليفربول.

الدراسة سلطت الضوء مجددا على تأثير محمد صلاح على تحسين صورة المسلمين فلا تزال في الأذهان الأغاني التي رددها مشجعو ليفربول واشهرها “إذا سجل أهداف آخرها فسوف أكون مسلما أيضا”.

نتائج دراسة جامعة كامبريدج ليس بالجديدة إذ ذكرت دراسة جامعة ستانفورد قبل عامين، أنه منذ توقيع محمد صلاح للعب مع فريق ليفربول الإنجليزي قلت نسبة جرائم الكراهية في المدينة بنسبة 19%.

كما كشفت الدراسة، أنه منذ لعب صلاح مع الفريق ومشاهدته، وهو يسجد شكرا لله عقب كل هدف يسجله، انتشرت تويتات وفيديوهات تُظهر أطفالا ومراهقين بريطانيين وهم يقلدون صلاح ويسجدون عقب تسجيلهم أي هدف في مباريات كرة القدم.

يبدو أن الإعجاب بنجم ليفربول الإنجليزي والمنتخب المصري لكرة القدم، محمد صلاح، فاق الإشادة بمهاراته الكروية وأهدافه الاستثنائية داخل المستطيل الأخضر في البريميرليج.

فوفقا لدراسة نشرتها جامعة كامبريدج قبل أشهر عن تأثير وجود محمد صلاح في مدينة ليفربول البريطانية، فقد انخفضت جرائم الكراهية ضد المسلمين في ليفربول منذ التعاقد مع صلاح.

فيما انخفضت أيضا جرائم الإسلاموفوبيا بنسبة 16٪ في المدينة.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الأمر، بل ذكرت الدراسة أن تغريدات مشجعي النادي ضد المسلمين انخفضت إلى النصف، مقارنة بتغريدات مشجعي الأندية الأخرى ضد المسلمين.

كذلك انتشر أغان إيجابية عن الإسلام من قبل مشجعي نادي ليفربول، فيما ذكر القائمون على الدراسة أنهم تفاجئوا بكيف أدى وجود محمد صلاح إلى تقليل جرائم الكراهية في ليفربول.

وسلطت الدراسة الضوء مجدداً على تأثير محمد صلاح على تحسين صورة المسلمين فلا تزال في الأذهان الأغاني التي رددها مشجعو ليفربول، وأشهرها “إذا سجل أهداف آخرها فسوف أكون مسلما أيضا”.

نتائج دراسة جامعة كامبريدج ليس بالجديدة، إذ ذكرت دراسة جامعة “ستانفورد” قبل عامين أنه منذ توقيع محمد صلاح للعب مع فريق ليفربول الإنجليزي قلّت نسبة جرائم الكراهية في المدينة بنسبة 19%.

كما كشفت الدراسة أنه منذ لعب صلاح مع الفريق ومشاهدته وهو يسجد شكرا لله عقب كل هدف يسجله انتشرت تويتات وفيديوهات تُظهر أطفالا ومراهقين بريطانيين وهم يقلدون صلاح ويسجدون عقب تسجيلهم أي هدف في مباريات كرة القدم.