البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 5 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أبعاد
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
هجريون
06:30 القاهرة04:30 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
وثائقي
07:30 القاهرة05:30 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش
موجة حرّ تاريخية تضرب إسبانيا والبرتغال
ضربت موجة حرّ تاريخية شبه الجزيرة الأيبيرية في نهاية الأسبوع الماضي حيت تجاوزت الحرارة عتبة الـ32 درجة مئوية، بحسب ما أعلنت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية الإثنين.
وقالت الوكالة في منشور على موقع إكس (تويتر سابقاً) إنّه “في الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2023، تمّ تحطيم رقم قياسي تاريخي للحرارة في شبه الجزيرة الأيبيرية بأسرها تقريباً” بالنسبة لأول أيام الشهر العاشر من السنة.
وسجّلت درجة الحرارة الأعلى نهار الأحد في مدينة مونتورو قرب قرطبة (جنوب) وبلغت 38.2 درجة مئوية، محطّمة الرقم القياسي السابق لشهر تشرين الأول/أكتوبر والمسجّل في 2014 في مدينة ماربيا (جنوب) وقد بلغ يومها 37.5 درجة مئوية، بحسب الوكالة.
وأضافت أنّ “درجات الحرارة هذه حطّمت ثلاثة أرقام قياسية (سجّلت في 29 و30 أيلول/سبتمبر والأول من تشرين الأول/أكتوبر)”.
وحذّرت الوكالة من أنّ “الأكثر غرابة هو أنّ هذه الحرارة التي تعتبر غير اعتيادية لهذه الفترة من العام، ستستمرّ: يمكننا أن نتوقّع أرقاماً قياسية جديدة خلال الأيام العشرة المقبلة”.
وأعلنت وكالتا الأرصاد الجوية في إسبانيا والبرتغال أنّ شبه الجزيرة الأيبيرية دخلت يوم الجمعة فصل الخريف بدرجات حرارة مرتفعة على غير عادة بالنسبة لهذا الوقت من العام، إذ تجاوزت الحرارة أحياناً 35 درجة مئوية.
وأوضحت وكالة الأرصاد الجوية البرتغالية أنّه على الرّغم من أنّ درجات الحرارة هذه لا يمكن مقارنتها بموجات الحرّ التي تجتاح البلاد خلال أشهر الصيف، فإنّ “الأرقام المتوقعة تتوافق مع حالات شاذّة تصل إلى ما بين خمس إلى ثماني درجات مئوية فوق معدّل المستويات المعتادة لهذا الموسم”.
مناظر طبيعية جديدة مع اختفاء الأنهار الجليدية في جبال الألب ببطء
في جيوب جبال الألب بأوروبا، تكثر الأنهار الجليدية بما يكفي لتشغيل منتجعات التزلج فوق الثلج والجليد.
وتنتشر مصاعد التزلج والمنتجعات والكبائن والأكواخ في المناظر الطبيعية، التي تشكلت منذ عقود، لكن الأنهار الجليدية هي أيضًا واحدة من الضحايا الأوائل والأكثر وضوحًا لتغير المناخ الذي يسببه الإنسان.
ومع تقلص هذه الأنهار الجليدية عامًا بعد آخر، سيبدو مستقبل النظم البيئية الجبلية والأشخاص الذين يستمتعون، مختلفًا بشكل صارخ.
وتختفي الأنهار الجليدية -قرون من الثلج والجليد المضغوط- بمعدل ينذر بالخطر.
وفقدت الأنهار الجليدية السويسرية 10% من حجمها منذ عام 2021، ومن المتوقع أن تختفي بعض الأنهار الجليدية بالكامل في السنوات القليلة المقبلة.
وفي نهر فريغيرفيرنر الجليدي بالنمسا، يعني الذوبان أن النهر الجليدي انقسم إلى قسمين وتجوّف مع تدفق الهواء الدافئ عبر قاعدة النهر الجليدي، ما أدى إلى تفاقم ذوبان الجليد.
غايسكارفيرنر، وهو نهر جليدي آخر يمثل جزءًا من منتجع للتزلج، لا يرتبط ببقية الثلوج والجليد إلا عن طريق أجزاء من النهر الجليدي، والتي جرى حفظها خلال الصيف بأغطية واقية لحمايتها من أشعة الشمس.
ولكن الخسائر تتجاوز موسم التزلج الأقصر وكتلة الأنهار الجليدية.
وقالت عالمة الجليد في الأكاديمية النمساوية للعلوم، أندريا فيشر، إن معدل فقدان الأنهار الجليدية يمكن أن يخبر العالم بالمزيد عن حالة المناخ على مستوى العالم، ومدى حتمية الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري التي يسببها الإنسان.
وأضافت فيشر: «إن فقدان الأنهار الجليدية ليس هو الشيء الأكثر خطورة في ما يتعلق بتغير المناخ، إن أخطر شيء في تغير المناخ هو تأثيره في النظم البيئية، وفي المخاطر الطبيعية، وهذه العمليات أصعب بكثير في رؤيتها، فالأنهار الجليدية تعلمنا فقط».
ومن نقطة مراقبة فوق الجبال في طائرة خفيفة، يبدو المشهد المتغير واضحًا، حيث أصبحت الأنهار الجليدية أصغر حجمًا بشكل ملحوظ، وتقع الصخور العارية في مكانها.
وفي هذا السياق، قالت فيشر إنه في حين أن حجم ذوبان الأنهار الجليدية، يمكن أن يخلق الوعي والقلق بشأن المناخ، فإن «الاهتمام فقط لا يغير أي شيء»، وبدلًا من ذلك حثت على توجيه القلق إلى «موقف إيجابي تجاه تصميم مستقبل جديد»، حيث يمكن كبح ظاهرة الاحتباس الحراري بنجاح لوقف التأثيرات الأكثر ضررًا لتغير المناخ.
في اكتشاف علمي جديد.. «الإنسان العاقل» بدأ في استيطان سيبيريا منذ 45 ألف عام
توصل علماء المناخ من اليابان والولايات المتحدة، إلى أن المناطق الجنوبية من سيبيريا كانت مأهولة بالإنسان العاقل الأول منذ حوالي 45 ألف عام.
جاء ذلك في أثناء قيامهم بالتنقيب في محيط بحيرة بايكال، وفق ما ذكرته وكالة تاس، نقلا عن إفادة من الخدمة الصحفية لجامعة كانساس.
وقال تيد غويبل، الأستاذ بجامعة كانساس في لورانس الأميركية: «أظهرت حفرياتنا بالقرب من شواطئ بحيرة بايكال وتحليل عينات حبوب اللقاح الأحفورية أنه منذ حوالي 40 إلى 45 ألف عام ساد مناخ دافئ بشكل غير عادي في المنطقة المجاورة لبحيرة بايكال، وتنتمي إلى هذا العصر البقايا التي تم اكتشافها شرق بايكال في بلدة أوست-إيشيم، ويشير الحمض النووي الخاص بها بوضوح إلى أنها تنتمي إلى الإنسان العاقل، وليس إلى إنسان النياندرتال».
وبحسب علماء الأنثروبولوجيا، غادر أول إنسان كروماجنون إفريقيا منذ حوالي 100 إلى 130 ألف عام، وبعد ذلك بدأت تلك القبيلة في الانتشار بجميع أنحاء آسيا وأوروبا، وإن مسألة متى وعلى أي طريق جرت هذه الهجرات تسبب الآن الكثير من الجدل، وغالبا ما تعود تلك المشكلة إلى أن جزءا كبيرا من أوروبا وسيبيريا والشرق الأقصى كان مغطى آنذاك، كما اعتقد العلماء، بالأنهار الجليدية، التي كانت تتراجع وتتقدم بشكل دوري.
واستطاع البروفيسور غوبيل وزملاؤه حل لغز مناخ العصر الذي دخل فيه البشر جنوب سيبيريا لأول مرة.
وخلال البعثة الأثرية التي تم التوصل فيها إلى هذا الاكتشاف، درس العلماء تكوين وبنية رواسب الطمي الطويلة المدى التي تشكلت في قاع بحيرة بايكال والأحواض المائية المجاورة لها على مدى عشرات آلاف من السنين.
وأوضح الباحثون أن طبقات الطمي السيبيري القديم تحتوي على عدد كبير من جزيئات حبوب اللقاح النباتية التي يختلف شكلها وحجمها وخصائصها الأخرى إلى حد بعيد بالنسبة إلى مختلف أنواع النباتات.
ويجعل ذلك من الممكن الكشف عن تكوين الأنواع وتحديد الظروف المناخية الدقيقة التي نمت فيها بالقرب من شواطئ حوض مائي ما.
وأشار التحليل الذي أجراه العلماء إلى أنه منذ حوالي 40 إلى 45 ألف عام كان بالقرب من الشواطئ الجنوبية لبحيرة بايكال مناخ رطب ودافئ نسبيا للعصر الجليدي، وكان مستوى هطول الأمطار مطابقا للمستوى الحالي، وكان متوسط درجات الحرارة في يوليو أقل بمقدار 3 درجات مئوية فقط عما هو عليه اليوم، كما حدث احترار مماثل في جنوب سيبيريا منذ حوالي 72 إلى 78 ألف عام، وأيضا منذ 53 ألف عام.
وأشار الباحثون إلى أن ارتفاع درجة الحرارة منذ 40 إلى 45 ألف عام له أهمية خاصة، حيث إن بقايا إنسان أوست-إيشيم، الذي يفترض أنه كان أقدم إنسان سيبيري، والذي تم العثور على عظامه بالقرب من بلدة أوست-إيشيم عام 2008، يعود تاريخها إلى نفس العصر تقريبا.
وعلى ما يبدو، ساعد ذوبان الجليد أسلاف هذا الإنسان على التوغل إلى جنوب سيبيريا، الذي كان آنذاك مغطى بالغابات من الصنوبر والتنوب والأرز السيبيري.
ووفقا للبروفيسور غوبيل، فإن نتائج التنقيب هذه تدل على أن الهجرات الأولية للبشر إلى سيبيريا حدثت بسبب ذوبان الجليد، وليس نتيجة لتبريد المناخ في أوروبا، والذي يفترض أنه حدث منذ38 إلى 40 ألف عام بعد الانفجارات البركانية الهائلة في إيطاليا.
ويأمل العلماء أن تؤكد الدراسات اللاحقة هذه الفرضية ونتائج التنقيب التي حصلوا عليها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]