البث المباشر
-
الآن | أخبار الحادية عشر
منذ 30 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
اللاحق | بالمصري
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش
أكثر من 3 آلاف مجزرة.. حصيلة 200 يوم من المذابح الإسرائيلية في غزة
تتواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الأبرياء في غزة على مدى 200 يوم من العدوان الذي يستهدف كل مظاهر الحياة في القطاع المحاصر.
وفي آخر إحصاء له صدر قبل أيام، أوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال ارتكب خلال 7 أشهر تقريبا 3025 مجزرة – حتى ذلك التوقيت.
وتعددت جرائم الاحتلال على كافة المستويات وفي مختلف مناطق القطاع، ومنذ الساعات الأولى من العدوان، لم يدخر الجيش الإسرائيلي أي جهد للتنكيل واستهداف المدنيين الأبرياء.
وفي هذا السياق، نرصد أبرز المجازر المتعددة التي اقترفها الاحتلال الإسرائيلي:
مجزرة المعمداني
في السابع عشر من أكتوبر/تشرين الأول، ارتكب الاحتلال واحدة من أبشع مجازرة بحق المدنيين، حينما استهدف المستشفى الأهلي العربي «مستشفى المعمداني» في حي الزيتون جنوبي مدينة غزة في ساعات الليل الأولى.
استهدفت الغارة الإسرائيلية ساحة المستشفى التي كان فيها العشرات من الجرحى فضلًا عن مئات النازحين المدنيين وأغلبهم من النساء والأطفال، ما أدى إلى كارثة حقيقية ليتحول المستشفى إلى يركة من الدماء.
وأدت الغارة الإسرائيلية إلى استشهاد نحو 471 فلسطينيا تقريبا، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
مجزرة مخيم جباليا
في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أغارت طائرات الاحتلال الإسرائيلية على عددٍ من المنازل والشقق السكنيّة في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
وأسفرت تلك المجزرة عن ارتقاء عدد كبير من الشهداء وإصابة آخرين، حيث أوقعت نحو 400 شهيد وجريح حينما استعمل جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال قصفه لهذا المربّع السكني، 6 قنابل تزن كل واحدة منها 1000 كغ، مما أحدث قوّة تدميرية واسعة ظهرت في المنطقة وخاصة على شكل حفرة ضخمة.
وأشارت صحيفة الغارديان البريطانية، إلى أن طيران الجيش الإسرائيلي استخدم عدة أسلحة JDAM أي ذخائر الهجوم المباشر المشترك، مما أدى إلى 5 حفر عميقة في مخيم جباليا، ودمار شمل 8 بنايات بشكلٍ كامل.
وبعدها بيوم في الأول من سبتمبر/تشرين الثاني 2023 استهدفت طائرات الاحتلال حي الفالوجة بمخيم جباليا وقصفت عددٍ من المنازل والشقق السكنيّة في الحي ما تسبب في وقوع عددٍ غير معروف من الشهداء والجرحى.
وجرت تلك المجزرة في القوات الذي كانت تعمل فيه طواقم الإسعاف والإنقاذ تعمل على إخراج ضحايا المجزرة الأولى.
مجزرة مخيم المغازي
في فجر الخامس من نوفمبر/تشرين الأول 2023، أغارت طائرات الاحتلال على المنازل السكنية في مخيم المغازي وسط قطاع غزة ما تسبب في انهيارها على من فيها من سكان غزة.
وبسبب الحصار المفروض على القطاع والانقطاع المستمر في خدمات الاتصال والتواصل بسبب استهدافات الاحتلال المتعمدة، فقد كان من الصعب تحديد مواقع القصف ووصول فرق الدفاع المدني الوالإسعاف إليها، ومع مرور الوقت تبين شدة القصف على منطقة مكتظة بالسكان، ما أدى إلى ارتقاء نحو 45 شهيدا على الأقل، كلهم من المدنيين وأغلبهم من النساء والأطفال.
مجازر دوار الكويت
في 25 يناير/كانون الثاني 2024، ارتكب سلاح جو الاحتلال مجزرة «الأفواه الجائعة» عندما استهدفت مدنيين كانوا ينتظرون وصول مساعدات غذائية في وقت يواجهون فيه شبح المجاعة عند منطقة دوّار الكويت شمال قطاع غزة.
وتسببت هذه المجزرة في ارتقاء أكثر من 25 شهيدًا بالإضافة إلى مئات الإصابات.
وفي الخامس عشر من مارس/آذار 2024، استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين في مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال باستهدافها تجمعا للمدنيين عند دوار الكويت في مدينة غزة، خلال انتظارهم وصول المساعدات الإغاثية.
وأفادت مصادر في الدفاع المدني بأن عشرات الأشخاص استشهدوا وأصيبوا، جراء قصف لمدفعية الاحتلال الإسرائيلي وإطلاق نار من طائراته الحربية والمسيّرة، أثناء انتظار حشد من المدنيين وصول المساعدات الغذائية والإغاثية بالقرب من دوار الكويت في مدينة غزة.
مجزرة الطحين
في 29 فبراير/شباط 2024، استشهد نحو 112 فلسطينيا وأصيب ما لا يقل عن 760 آخرين عندما فتحت القوات الإسرائيلية النار على المدنيين أثناء محاولتهم الحصول على مواد غذائية من شاحنات المساعدات على شارع الرشيد عند دوار النابلسي، غرب مدينة غزة شمال القطاع.
وأعربت دول عدة والأمم المتحدة عن «صدمتها وقلقها» من الاستهداف لمدنيين اقتربوا من شاحنات تحمل المساعدات الغذائية بعد أشهر من محاصرة الشمال ومنع إدخال المساعدات إليه، في وقت حذرت فيه الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من خطر المجاعة شمال القطاع.
وطالبت العديد من الدول، بما فيها الولايات المتحدة، بالتحقيق في الهجوم الإسرائيلي.
مجزرة مجمع ناصر
لم تمنع المناشدات الدولية والإقليمية جيش الاحتلال من اقتحام مجمع ناصر الطبي في محافظة خانيونس جنوب القطاع، حيث اقتحم المجمع الطبي الأكبر في الجنوب، واستمر أسابيع يعيث فسادا.
وبعد انسحابه في 22 فبراير/شباط 2024، هرعت عناصر الدفاع المدني والإسعاف والأهالي إلى المجمع ليزيحوا الستار عن واحدة من أبشع مجازر الاحتلال على مدار تاريخه بحق الشعب الفلسطيني.
وللوهلة الأولى ظهر الدمار في محيط المجمع وداخله، حيث تم تدمير مباني المستشفيات بالمجمع الطبي والمنازل المحيطة أيضا، لكن مع انقشاع الضباب تم اكتشاف مقابر جماعية بحق المرضى والجرحى والأطقم الطبية والنازحين، حيث ارتكب الاحتلال مجازر وإعدامات ميدانية بدم بارد بحق الفلسطينيين العزل.
وحتى اللحظة يواصل الدفاع المدني في غزة البحث عن جثامين الشهداء الذين دفنهم الاحتلال بجرافاته أو تحت الركام في محيط المجمع جراء القصف العنيف.
والإثنين، أعلن جهاز الدفاع المدنى فى قطاع غزة انتشال 283 من جثامين الشهداء من المقبرة الجماعية بساحة مجمع ناصر الطبى منذ انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلى.
وذكر الجهاز فى بيان صحفى، أن هناك أدلة واضحة على وجود إعدامات ميدانية قام بها الاحتلال بمجمع ناصر الطبى.
مجمع الشفاء
لم يشفع له كونه مجمعا طبيا يقدم الخدمات للمرضى والجرحى، ويأوي مئات النازحين، استهدف الاحتلال مجمع الشفاء الطبي الأكبر في قطاع غزة، أكثر من مرة، حيث اقتحمه مرتين ونفذ به عمليات عسكرية وإعدام ميداني واعتقالات موسعة.
وفي الأول من أبريل/نيسان 2024، انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي من محيط مستشفى الشفاء بمدينة غزة، منفذة سياسة «الأرض المحروقة»، وتاركة الدمار خلفها.
وأظهرت مقاطع مصورة حجم الدمار الذي خلفه الاحتلال في المنطقة (سواء المجمع الطبي أو المباني السكنية المحيطة به)، حيث جرى إحراق مباني المستشفى وأيضا البنايات المحيطة به.
وظهر مبنى الاستقبال في المجمع وهو خرب بعد إحراقه بشكل كامل، كذلك مبنى الجراحة التخصصي، وبدت آثار تجريف الأرض في ساحة المجمع وحولها واضحة، وتم نسف المباني المحيطة بالمستشفى بشكل كامل.
أجساد عشرات الشهداء ملقاة في محيط مجمع الشفاء .. فيديو يظهر إعدام جنود الاحتلال لفلسطينيين بينهم سيدة بعد إطلاق النار عليهم.. #مستشفي_الشفاء #غزه_الان #فلسطين #ايلات #مكه_الان #محمد_بن_سلمان #سوق_الاسهم_السعودي مجمع الشفاء الطبي الجيش الاسراييلي مفاعل الضبعه القوه الامنيه pic.twitter.com/RoMHrfr1IM
— Hazem Alzumaili (@hazemalzumaili) April 1, 2024
وحتى يوم الخميس الماضي 18 أبريل/نيسان، قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، سلامة معروف، إنه بعد عدة أيام من عمل الطواقم الحكومية المختصة بحثا عن جثامين الشهداء التي أخفاها جيش الاحتلال، في زوايا مجمع الشفاء الطبي وتحت بقايا ركامه وأنقاضه؛ استطاعت الطواقم انتشال 30 شهيدا مدفونين بمقبرتين إحداها أمام قسم الطوارئ والأخرى امام قسم الكلى.
وأضاف: «جرى التعرف وتحديد جثمان 12 شهيدا، فيما لم يتم التعرف على البقية، علما أن جيش الاحتلال تعمد اخفائها ودفنها عميقا بالرمال وإلقاء النفايات عليها، وقد وجدت بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضا لجرحى، فيما تم تكبيل أيدي بعضها وتجريدهم من ملابسهم، ما يشير إلى إعدامها بدم بارد».
أما في خانيونس، فقد أعلن الدفاع المدني ارتفاع عدد جثامين الشهداء التي انتشلت من مجمع ناصر الطبي إلى 283 جثمانا.
ووصفت الأمم المتحدة التقارير عن اكتشاف مقبرة جماعية في القطاع بأنها «مثيرة للقلق للغاية»، ودعت إلى إجراء تحقيق موثوق، في أعقاب انتشال الدفاع المدني في غزة 73 جثمانا جديدة في مجمع ناصر بخانيونس، واكتشاف 3 مقابر جماعية.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
استطلاع: 19% من الإسرائيليين يدعمون بناء المستوطنات في قطاع غزة
كشف استطلاع جديد للرأي في إسرائيل أن أقل من ربع الإسرائيليين يعتقدون بضرورة إعادة بناء المستوطنات في قطاع غزة عندما تنتهي الحرب.
وبحسب الاستطلاع الذي أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية، ونشرت نتائجه صحيفة هآرتس، فعند سؤال المشاركين عما يجب فعله الآن بعد أن تغادر معظم القوات الإسرائيلية قطاع غزة، قال 33% إنهم يعتقدون أنه يجب تسليم السيطرة على القطاع إلى قوة دولية، بينما قال 24% إنه يجب أن يتمركز عدد صغير من القوات الإسرائيلية هناك لـ«لحفاظ على السيطرة العسكرية».
فيما أشار 19%، من المشاركين، إلى أنه يجب بناء مستوطنات يهودية في قطاع غزة، بينما أكد 13% أنه يجب تسليم إدارة القطاع إلى السلطة الفلسطينية.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
ماذا تعرف عن الوحدة العسكرية الإسرائيلية التي تواجه عقوبات أميركية؟
يترقب قادة الاحتلال فرض عقوبات من الحليف الأكبر، الولايات المتحدة، على إحدى الوحدات العسكرية للمرة الأولى في تاريخ العلاقات بين البلدين.
وقبل أيام، كشف موقع «أكسيوس» عن نية وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الإعلان عن عقوبات ضد كتيبة «نيتساح يهودا» التابعة لجيش الاحتلال بسبب انتهاكات حقوق الإنسان في الضفة الغربية، حسبما صرحت 3 مصادر أميركية مطلعة للموقع.
وأوضح الموقع أنه حال إقدام واشنطن على تلك الخطوة فستكون هذه هي المرة الأولى التي تفرض فيها الولايات المتحدة عقوبات على وحدة عسكرية إسرائيلية.
ما هي تلك الوحدة؟
تتبع كتيبة «نيتساح يهودا» اللواء كافير الإسرائيلي، وجرى تشكيل الكتيبة كوحدة خاصة للجنود المتشددين (الحريديم)، وجميع أعضائها من الرجال، وذلك بالتنسيق مع عدد من الحاخامات، بشكل ضمن للمجندين الحفاظ على نمط حياتهم الدينية خلال الخدمة في صفوف الجيش.
ويخدم في الكتيبة حوالي 1000 جندي، ولا يتفاعل جنودها مع النساء، كما يتم منحهم وقتاً إضافياً للصلاة والدراسة الدينية.
تم إنشاء الوحدة في عام 1999، تم تشكيلها من 30 جندياً حريدياً وأطلق عليها اسم «ناحال حريديم» أو «نيتساح يهودا» أو «الكتيبة 97»، تيمناً باسم المنظمة المدنية التي طرحت فكرة إدخال الحريديم إلى الجيش، وذلك في محاولة لاستيعاب الحريديم في صفوف الجيش في ظل رفضهم الخدمة العسكرية وانشغالهم فقط بدراسة التوراة.
وخلال سنوات أصبحت الوحدة المتمركزة في الضفة الغربية وجهة للعديد من تنظيم «شبيبة التلال»، وهم المستوطنون الشباب اليمينيون المتطرفون الذين لم يجر قبولهم في أي وحدة قتالية أخرى في جيش الاحتلال.
وفي عام 2019، أفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن جيش الاحتلال قرر نقل الكتيبة من رام الله إلى جنين بعد سلسلة من «الإخفاقات»، وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي حينها، إن الكتيبة ستنقل إلى جنين «لاعتبارات عملياتية».
وفي ديسمبر/كانون الأول 2022، تم نقل كتيبة «نيتساح يهودا» من الضفة الغربية، رغم أن الجيش نفى أنه اتخذ خطوة النقل بسبب سلوك جنودها، ومنذ ذلك الحين تعمل الكتيبة على الحدود الشمالية.
وفي مطلع عام 2024 شاركت الكتيبة في أعمال القتال في قطاع غزة، بحسب تقرير لصحيفة «جيروزالم بوست».
سبب العقوبات
واجهت الوحدة سيلا من الاتهامات حول ارتكاب جنودها انتهاكات بحق الفلسطينيين خلال الأعوام الماضية، ولعل أبرزها مقتل الفلسطيني الأميركي، عمر أسد، ففي يناير/كانون الثاني 2022، اعتقلت «نيتساح يهودا» أسد، البالغ من العمر 78 عامًا، عند نقطة تفتيش في قريته بالضفة الغربية في وقت متأخر من الليل.
وبعد تحقيق ميداني قيد الجنود يديه وكمموا فمه وتركوه على الأرض في البرد، وعثر عليه ميتًا بعد ساعات قليلة.
وأشارت منظمة «بتسيليم» الحقوقية الإسرائيلية إلى أن واقعة أسد ليست وحيدة وتكررت في العديد من المرات، ولكنها اتسمت بتغطية واسعة بسبب جنسيته الأميركية.
وفي يناير/كانون الثاني 2023، جرى نقل الكتيبة من الضفة الغربية إلى هضبة الجولان. وذكرت صحيفة «هآرتس» في ذلك الوقت أن القرار جاء نتيجة للحوادث العديدة التي استخدم فيها جنودها العنف ضد المدنيين الفلسطينيين.
ماذا تعني العقوبات؟
وفقا لمصادر أميركية، فإن العقوبات ستمنع الكتيبة وأعضاءها من تلقي أي نوع من المساعدة أو التدريب العسكري الأميركي، بحسب قانون ليهي الأميركي الذي يمنع تورط الولايات المتحدة في جرائم خطيرة ترتكبها قوات الأمن الأجنبية التي تدعمها، وذلك عن طريق قطع المساعدات عن وحدة عسكرية معينة في دولة ما، في حال توفرت لدى واشنطن معلومات موثوقة بأن هذه الوحدة ارتكبت جريمة جسيمة، كانتهاك حقوق الإنسان.
وأشارت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» في تقرير لها إلى أنه لن يتم اتخاذ أي خطوات لمحاسبة جنود محددين على حوادث سوء السلوك المتكررة ضد الفلسطينيين والمنتشر في الكتيبة، حسبما قال مسؤول أميركي.
وتستند التقارير الأميركية، التي قدمتها لجنة خاصة تابعة لوزارة الخارجية حققت في انتهاكات حقوق الإنسان، إلى أحداث وقعت في الضفة الغربية قبل عملية «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
مفاجأة أم تقاعس؟
وأوضح مسؤول إسرائيلي بارز لأكسيوس أن إسرائيل لم تكن تعلم أنه تم اتخاذ قرار وأن الإعلان كان وشيكًا.
وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين إنه في اجتماع لمجلس الوزراء الحربي مساء الأحد، كان نتنياهو ووزراء آخرون وكبار مسؤولي الجيش يسعون جاهدين لفهم القرار القادم واعترفوا بأنه ليس لديهم صورة كاملة عن كيفية التعامل مع القرار.
وأكد مسؤولان إسرائيليان آخران أن وزارة الخارجية والسفارة في واشنطن سبق وأن حذرا الجيش ومكتب رئيس الحكومة منذ أشهر من أن مثل هذا السيناريو ممكن، وأوصيا باتخاذ خطوات عاجلة لمنعه.
وأشار أحد المسؤولين: «لقد تم إهمال هذه القضية من قبل قيادة الجيش ومن قبل السياسيين، لقد تجاهلوا الآثار المترتبة على قانون ليهي واعتقدوا أن بإمكانهم التهرب من القضية دون تقديم إجابات حقيقية لإدارة بايدن».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]