البث المباشر
-
الآن | بالمصري
منذ 45 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
5 مشاهد في الذكرى الثانية للحرب الروسية الأوكرانية
في مثل هذا اليوم قبل عامين، وتحديدًا في 24 فبراير/ شباط 2022، شنت روسيا هجومًا واسع النطاق على أوكرانيا، بعد خطابٍ أعلن فيه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن بدء عملية عسكرية بهدف «تجريد أوكرانيا من السلاح واجتثاث النازية منها» وذلك بعد تلميح كييف بأنها تنوي الانضمام لحلف الناتو العدو اللدود لموسكو.
وتحيي أوكرانيا، اليوم السبت، ذكرى الحرب التي قتلت عشرات الآلاف، وشردت الملايين.
ونرصد عبر التقرير التالي 5 مشاهد في الذكرى الثانية للحرب الروسية الأوكرانية التي يعتبرها الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأميركية عدوانا على دولة ذات سيادة، بينما تتهم روسيا الدول الغربية باستخدام أوكرانيا لتهديد موسكو.
1- زيلينسكي يتعهد بالنصر
تعهد الرئيس فولوديمير زيلينسكي، السبت، بأن تهزم أوكرانيا روسيا، مع دخول الحرب عامها الثالث. وذلك خلال مراسم أقيمت بمناسبة ذكرى اندلاع المعارك بين البلدين، وقال: «إننا نحارب لأجل ذلك منذ 730 يوما من حياتنا. سننتصر في أفضل يوم في حياتنا».
وأضاف: «أي شخص طبيعي يريد نهاية للحرب. لكن لا أحد منا سيسمح بنهاية أوكرانيا»، مشددا على أن الحرب ينبغي أن تنتهي بشروط بلاده مع سلام عادل.
Dear great people of a great country, I am immensely proud of each of you. I admire each one of you. I believe in each one of you. Any normal person wants the war to end. But none of us will allow Ukraine to end.
That is why when it comes to ending the war, we always add: on our… pic.twitter.com/MQttTK8Ex2
— Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) February 24, 2024
وقال: «قبل عامين واجهنا قوة إنزال للعدو هنا بالنار، وبعد عامين نلتقي بأصدقائنا وشركائنا هنا».
من جانبه، أكد القائد الأعلى للجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي أن بلاده ستنتصر على «الظلام» الروسي، في الذكرى السنوية الثانية لبدء الحرب.
وكتب عبر تلغرام: «أنا مقتنع أن انتصارنا يكمن في الوحدة. وهذا سيحدث بالتأكيد. لأن النور دائما ينتصر على الظلام».
2- تضامن غربي
وصل عدد من زعماء دول الغرب إلى كييف يوم السبت لإظهار التضامن مع أوكرانيا في الذكرى الثانية للحرب التي أودت بحياة عشرات الآلاف.
Together, we are stronger than any geopolitics. People’s unity can accomplish more than any dictator. And courage, ordinary people's courage, can turn the pages of history that appeared to never end.
Dear friends, President of the European Commission Ursula von der Leyen,… pic.twitter.com/NLUbfLhduE
— Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) February 24, 2024
وسافرت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني ونظيراها الكندي جاستن ترودو والبلجيكي ألكسندر دي كرو ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين سويا إلى العاصمة الأوكرانية بالقطار من بولندا المجاورة.
وتهدف الزيارة إلى التأكيد على التزام الغرب بمساعدة أوكرانيا حتى في الوقت الذي تعاني فيه من نقص متزايد في الإمدادات العسكرية، والذي يؤثر على أدائها في ساحة القتال حيث تحصد موسكو مكاسب من الأرض.
وكتبت فون دير لاين على منصة إكس للتواصل الاجتماعي أنها زارت كييف «للاحتفال بمقاومة غير عادية من الشعب الأوكراني… أكثر من أي وقت مضى، نقف بقوة إلى جانب أوكرانيا. ماليا واقتصاديا وعسكريا ومعنويا. حتى تتحرر البلاد في نهاية المطاف».
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه وقع اتفاقا أمنيا مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، وكذلك مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني.
وتنضم كندا وإيطاليا إلى بريطانيا وألمانيا وفرنسا والدنمارك في إبرام اتفاق أمني مدته 10 سنوات مع كييف.
ومن المزمع أن يشارك بايدن في اتصال عبر الفيديو مع زملائه في مجموعة السبع يوم السبت، والذي ستترأسه ميلوني، مع دعوة زيلينسكي للانضمام إلى المناقشة.
وتقام فعاليات في أنحاء أوكرانيا يوم السبت لإحياء الذكرى السنوية، بما في ذلك مراسم تأبين لأولئك الذين لقوا حتفهم في بوتشا، شمال كييف.
3- احتجاجات ضد الحرب
قال محتجون إنهم وضعوا طنين من «الروث» أمام منزل السفير الروسي في بولندا، اليوم السبت، مع إحياء الذكرى الثانية للعملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا.
وأظهرت صور لرويترز احتجاجا في كونستانسين يغورنا، وهي بلدة قريبة من العاصمة وارسو يقطن بها السفير الروسي، حيث وضع النشطاء علما روسيا ملطخا بالدماء وعليه حرف زد بالإنجليزية على كومة من الروث.
وفي مكان آخر في وارسو، عند الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، أطلق محتجون آخرون أصوات صفارات الإنذار وإطلاق النار والانفجارات خارج مبنى يسكنه دبلوماسيون روس.
ولم تعلق السفارة الروسية في وارسو على هذه المواقف.
وفي ألمانيا، تجمّع نحو 5 آلاف شخص في برلين، بحسب الشرطة، حاملين أعلام أوكرانيا أو لافتات كُتب عليها «دافعوا عن أوكرانيا» أو «سلّحوا أوكرانيا الآن».
وفي كولونيا تظاهر نحو 5 آلاف شخص آخرين، كما تظاهر الآلاف في فرانكفورت وميونيخ وشتوتغارت.
وفي فرنسا تظاهر أيضا آلاف الأشخاص، اليوم السبت، تعبيرا عن دعمهم لأوكرانيا وهتفوا: «روسيا خارج أوكرانيا».
ففي باريس وليل (شمال) وروان (غرب) ونيس وتولوز وبوردو (جنوب) وستراسبورغ (شرق)، تجمع أوكرانيون وفرنسيون تعبيرا عن تضامنهم، ولكن أيضا عن قلقهم في وقت تواجه قوات كييف التي تفتقر إلى الأسلحة والذخائر وضعا صعبا في مواجهة القوات الروسية.
وفي بريطانيا، شارك آلاف الأشخاص في مسيرة تضامنا مع أوكرانيا من «هايد بارك» إلى ميدان ترافالغار في لندن، حاملين الأعلام الأوكرانية.
وفي دبلن عاصمة إيرلندا، شارك الآلاف في مسيرة نظمتها الجالية الأوكرانية في البلاد التي استقبلت 100 ألف لاجئ منذ بداية الحرب.
وفي العاصمة السويسرية برن، تجمع آلاف الأشخاص، وطلب قادة سياسيون من سويسرا، الدولة المحايدة التي ترفض تصدير أسلحتها إلى أوكرانيا، أن تلتزم بتقديم المزيد من المساعدات لكييف في خضم الحرب.
وفي السويد، تجمع الآلاف في ستوكهولم مرددين شعار «روسيا خارج أوكرانيا».
وفي إيطاليا، شارك مئات الأشخاص في ميلانو (شمال) في تظاهرة تحت عنوان «النصر من أجل السلام» بمبادرة من جمعيات مؤيدة لأوكرانيا.
وفي اليونان تجمع 400 شخص في وسط أثينا.
وفي مدريد، ضم تجمّعٌ نحو 1500 شخص بينهم العديد من الأوكرانيين، إذ استقبلت البلاد 83 ألف أوكراني في العام 2022. ونظم المتظاهرون مسيرة، حملوا خلالها لافتات تؤكد أن «دونباس هي أوكرانيا».
4- معارك مستمرة
في تلك الأثناء لم تتوقف أنباء المعارك الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، إذ قال مصدر أوكراني، اليوم السبت، إن طائرات مسيرة أوكرانية هاجمت مصنعا روسيا كبيرا لصناعة الصلب خلال الليل ما تسبب في اندلاع حريق ضخم، وذلك في الذكرى الثانية للحرب.
وذكر حاكم منطقة ليبيتسك الروسية، بحسب ما نقلت رويترز، أن إنتاج المصنع، الواقع في المدينة التي تحمل نفس الاسم وتبعد نحو 400 كيلومتر شمالي الحدود الأوكرانية، يمثل نحو 18% من إنتاج روسيا من الصلب.
❗️Fire broke out at Russia's largest metallurgical plant in the Lipetsk region after a drone strike
Novolipetsk Metallurgical Plant produces 18% of Russia's steel. pic.twitter.com/V70MjU7IRh
— NEXTA (@nexta_tv) February 24, 2024
وأضاف أنه تم إخماد حريق سببه على ما يبدو هجوم بطائرة مسيرة على المصنع الذي تشغله شركة إن.إل.إم.كيه الروسية لصناعة الصلب، دون سقوط قتلى أو جرحى.
وذكر المصدر الأوكراني لرويترز أن الهجوم، الذي كان عملية مشتركة بين المخابرات العسكرية وجهاز الأمن الأوكراني، تسبب في اندلاع حريق ضخم أدى إلى إجلاء العاملين.
وأظهر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، يُقال إنه من ليبيتسك، انفجارا نجم عنه لهب برتقالي أضاء سماء الليل.
وتزايدت هجمات الطائرات المسيرة الأوكرانية على الجيش الروسي وأهداف صناعية خلال الأشهر القليلة الماضية، وتستهدف بشكل ملحوظ منشآت نفطية تقول كييف إنها حيوية للمجهود الحربي الروسي.
وقالت السلطات الروسية إنها أسقطت طائرات مسيرة أوكرانية فوق مناطق ليبيتسك وكورسك وتولا خلال الليل.
5- «الأفضلية لنا»
في المقابل، تفقد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو قواته في مناطق العمليات بأوكرانيا، على ما أعلن الجيش في الذكرى الثانية لبدء العملية العسكرية.
#Russia defense minister Sergey Shoigu visits the Center Group of troops
Apprised of the military situation in the region. Shares some advice.
Presents awards to ³commanders
What next will #NATO attempt to slow the progress of #Rus military forces in #Ukraine#DPRK pic.twitter.com/zmHN96hIhO
— Devi Rhamesz (@ChrliesWarchest) February 24, 2024
وقال للجنود في أحد مراكز القيادة «اليوم، من حيث نسبة القوات، فإن الأفضلية لنا». وجاء في بيان الجيش أن شويغو أُبلغ أن القوات الروسية في وضع هجومي بعد السيطرة على مدينة أفدييفكا الصناعية الاستراتيجية.
كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، أن وحدات من القوات الروسية، قامت بتحسين مواقع تموضعها على طول خط المواجهة على محور دونيتسك.
___________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
هل يمكن لأوكرانيا استعادة شبه جزيرة القرم من روسيا؟.. خبراء يجيبون
أثارت الهجمات التي شنتها القوات الأوكرانية على شبه جزيرة القرم، تساؤلات عدة حول قدرة كييف على استعادة تلك المنطقة بالقوة بعد أن ضمتها روسيا إلى أراضيها في 2014.
ونقل موقع مجلة «نيوزويك» عن الدكتور سكوت سافيتز، أحد كبار المهندسين في مؤسسة «راند» قوله إن نجاح أوكرانيا في السيطرة على شبه جزيرة القرم هو أمر صعب، لكنه يظل ممكنا، موضحا: «على أقل تقدير، لم تعد شبه جزيرة القرم قاعدة آمنة يمكن لروسيا من خلالها مهاجمة أجزاء أخرى من أوكرانيا».
وزادت وتيرة الهجمات الأوكرانية على شبه جزيرة القرم منذ أن شنت كييف هجومها المضاد في يونيو/حزيران بهدف استعادة الأراضي التي تحتلها القوات الروسية.
ونظرًا لموقع شبه جزيرة القرم الاستراتيجي، فقد استهدفت العديد من هذه الضربات الأوكرانية خطوط إمداد موسكو، والتي تستخدمها القوات الروسية منذ بدء الحرب في 24 فبراير/شباط 2022.
وشهد هذا الأسبوع وحده عدة ضربات استهدفت أسطول البحر الأسود التابع للبحرية الروسية، مما أدى إلى إلحاق أضرار جسيمة بسفينة إنزال كبيرة وغواصة أخرى.
وبحسب تقارير أوكرانية، فقد تم تدمير بطارية دفاع جوي روسية من طراز S-400 في شبه جزيرة القرم الغربية، أمس الخميس، في حين أن هجمات الطائرات بدون طيار أصبحت حدثًا منتظمًا في الليل.
وضمت روسيا شبه جزيرة القرم في 2014، فيما يؤكد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في العديد من المناسبات أن استعادة هذه المنطقة هو أحد أهدافه الرئيسية في تلك الحرب.
ورأى أستاذ السياسات والحكومة في جامعة جورج ميسون، مارك ن. كاتز، إن استعادة أوكرانيا لهذه الأرض لن يكون سهلا، خاصة مع استمرار سيطرة روسيا على الأراضي الواقعة شرقي شبه جزيرة القرم والتي تربطها بالأراضي الروسية، بحسب «نيوزويك».
وأوضح أن أوكرانيا لن تستعيد – على الأرجح – شبه جزيرة القرم قريبا، لكنه قال إن القوات الأوكرانية قد يكون لديها فرصة أفضل للنجاح من خلال قطع خطوط الإمداد الروسية إلى شبه جزيرة القرم.
وبحسب «نيوزويك» أيضا، قال الرائد المتقاعد بالجيش الأميركي ورئيس دراسات الحرب الحضرية في منتدى ماديسون السياسي، جون سبنسر، إنه من الممكن أن تستعيد كييف شبه جزيرة القرم بالوسائل العسكرية.
وأضاف سبنسر : «إذا تمكنت أوكرانيا من جعل بقاء الجيش الروسي في شبه جزيرة القرم أمرًا غير مقبول، فسيتعين عليهم المغادرة»، متابعا: «كما رأينا بالفعل، يمكن لأوكرانيا أن تفعل ذلك من خلال هجمات تشنها قوات المقاومة والقوات الخاصة ومن خلال نيران بعيدة المدى».
ورأي سكوت سافتيز أن «الإستراتيجية السليمة تتمثل في قيام أوكرانيا بلا هوادة بمهاجمة ساحل شبه جزيرة القرم مع الاستمرار في إلحاق الضرر بالغارات قبل أن تتحرك القوات الأوكرانية لاجتياح مباشر».
وتابع: «إن القيام بذلك سيضع القوات الروسية في موقف لا تحسد عليه حيث تحتاج إلى الاستعداد للدفاع عن كل نقطة على طول شواطئ شبه جزيرة القرم والحفاظ باستمرار على حالة عالية من اليقظة في كل مكان».
إلا أنه أكد أن جغرافيا شبة جزيرة القرم تجعل عملية «غزوها» صعبة، متابعا: «حتى بعد أن استعادت أوكرانيا السيطرة على الأراضي المجاورة لشبه الجزيرة، فإن الطرق المؤدية إلى شبه الجزيرة عبر الأرض ضيقة، وقد سيطرت روسيا على معظم المنافذ البحرية الأوكرانية في عام 2014».
ورغم ذلك، رأى أن أوكرانيا تقوم بعمل جيد في إدارة ما يعتبر فعليًا حصارًا على القوات الروسية.
وقال أستاذ التاريخ المساعد في جامعة كورنيل ومدير التدريس والتعلم في جامعة كورنيل في واشنطن، ديفيد سيلبي، لمجلة نيوزويك إنه إذا تمكنت كييف من طرد القوات الروسية من أوكرانيا فإن أفضل ما يمكن فعله هو عزل الروس في شبه جزيرة القرم وإجبارهم (الروس) على الانسحاب بدلاً من محاولة مهاجمتها والاستيلاء عليها مباشرة.
وراء الحدث| واشنطن تزود كييف بذخائر اليورانيوم.. فهل دخلت الحربُ مرحلةً جديدة من التصعيد؟
تزويد أوكرانيا بقذائف تحتوي على يورانيوم منضب ينقل الشراكة بين كييف وحلفائها الغربيين، إلى مستوى جديد، وهو ما يزيد القناعات في موسكو أنها لا تحارب دولة واحدة، وإنما تحالف الناتو بعينه.
أكاديمي: فشل الهجوم الأوكراني المضاد كلمة السر وراء إرسال ذخائر اليورانيوم المنضب لكييف
مسؤول أميركي سابق: ذخائر اليورانيوم تحمل مواصفات إشعاعية خطيرة..وقرار استخدامها في يد أوكرانيا
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]