كشف مدير مركز الدراسات العربية والإيرانية بلندن علي نوري زادة، أن الرئيس الإيراني حسن روحاني سافر لعدة مؤتمرات خارجية مهمة وشارك في مؤتمرات مهمة، غير أنه لم يتلق أي وعود من الرئيس الروسي أو الصيني بدعم طهران ومساندتها ضد أمريكا.
وتابع: عندما عاد روحاني إلى إيران والتقى المرشد قرر التصعيد ، والإعلان عن زيادة تخصيب اليورانيوم، معتقدة أنها تمتلك قوة وتريد فرض إرادتها على أمريكا و على المنطقة.
وطالبت بريطانيا وألمانيا إيران بالوفاء بالتزاماتها في الاتفاق النووي، واعتماد حلول دبلوماسية لخفض التوتر مع طهران,
وكان المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أكد أن إيران ستتجاوز الحد المسموح به من مخزون اليورانيوم المخصب اعتبارا من 27 من الشهر الجاري.