أشهر الخرافات التي مازال يؤمن بها البشر حول العالم

رغم التقدم العلمي والحضاري الذي يشهده العالم في عصرنا الحالي فإنه لايزال  الكثير من البشر واقعا تحت تأثير الشائعات والخرافات المتوارثة عبر الأجيال الماضية.
وفي خلال هذا التقرير نستعرض لكم أبرز الخرافات التي لايزال يتم ترديدها حتى الآن حول العالم.

رهاب الرقم 13

يعد الرقم 13 من أكثر الارقام بغضا في بعض الثقافات حول العالم، بل وهناك الملايين من الأشخاص يعانون مما بعرف بـ”رهاب الرقم 13″، لذا لا يرغبون أن يرتبط هذا الرقم بأي شيء يخصهم فهم يتجنبون أن يكون رقم منزلهم 13، أو رقم غرفتهم 13 في الفندق أو المكان الذي يسكنون فيه، ولا يرغبون في تناول الطعام على مائدة عليها ثلاثة عشر شخصاً.

ويرجع البعض مصدر التشاؤم من رقم 13 إلى “السريان”  فقد كانوا في بداية المسيحية يستعملون القوى العددية للارقام، وبما أن يوم الأحد هو يوم راحة وعطلة لا يجوز العمل فيه بل يكرس للعبادة، فكان السريان يعتقدون أن من يعمل يوم الأحد سيصيبه الشؤوم والحزن ولن يتوفق في عمله في يوم الأحد لان غضب الله سوف يحل عليه، والقوة العددية ليوم الأحد هي 13، حيث أن الألف رقم واحد والحاء رقم 8 والدال رقم 4، وبذلك يكون مجمع القوى العددية ليوم الأحد هو 13.

فضلات الطيور

ومن المعتقدات الغريبة ايضا الشائعة حول العالم، أن سقوط فضلات الطائر على الإنسان أثناء تجواله علامة على حسن الطالع، وقديما كان البحارة يتفاءلون بفضلات الطير، ويمنعون أي شخص من إزالتها من على ملابسهم، حتى زوال العاصفة التالية.

مطر الزفاف

يعتبر المطر يوم الزفاف حظا سعيدا في العديد من الثقافات والبلدان، كما أن له مدلولات أخرى، إذ يرمز للثروة والسعادة للعروس والعريس، ويمثل الخصوبة، ويعني أنه سيكون لديك أطفال في المستقبل، بالإضافة إلى أنه يغسل كل الذكريات السيئة؛ لبداية جديدة لحياتك القادمة.

وفي دول أخرى يعتبر المطر علامة على الحظ السيئ، ويعتقد أن قطرات المطر في يوم الزفاف ستمثل عدد الدموع التي ستبكيها العروس خلال زواجها.

القطط السوداء

من أشهر الخرافات منذ العصور الوسطى، ويرجح أن بداية الأسطورة بسبب الساحرات اللاتى أحطن أنفسهن بقطط سوداء، ويقال أن الساحرة عندما تموت تتحول إلى قطة سوداء.

 

 المس الخشب

خرافة رائجة لمنع الحسد حيث يظن أن الأرواح الخيرة تعيش فى خشب الأشجار وعند لمس الخشب فأنت تستدعى حمايتها لك وتمنع عنك اللعنة.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]