أكد الدكتور محمد الجويلي أستاذ علم الاجتماع أن نسبة الإقبال علي الانتحابات التشريعية في تونس ضعيفة كالمعتاد ، حيث أنه في البدايات تكون نسبة التصويت ضعيفة ثم ترتفع شيئا فشيئا في الساعات الأخيرة من النهار.
وأضاف أن أغلب الحاضرين حتى الآن في طوابير الناخبين هم من كبار السن، ولكن من المتوقع أن ترتفع نسبة حضور الشباب في نهاية اليوم.
وأكد الجويلي، في لقاء له مع قناة الغد أن الشارع التونسي في حيرة لوجود عدد من القوائم الانتخابية غير المعروفة لدى المواطنين.
وبدأ الناخبون التونسيون في الداخل الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية ، ويحق لأكثر من 7 ملايين ناخب التصويت في تلك الانتخابات للإختيار ما بين أكثر من 1500 قائمة تتنافس على شغل217 مقعدا يتألف منها البرلمان.