ومع صمود المعارضة رغم تركيز طهران ودمشق على معركة حلب، التي وصفها زعيم حزب الله، حسن نصرالله، الموالي لإيران بالمعركة الكبرى، عمدت القوات الإيرانية والسورية إلى قطع طريق الكاستيلو لتجويع المدنيين.