أفاد مراسل الغد من رام الله، بهطول أمطار غزيرة، صباح الجمعة، ربما قد تحول دون مشاركة واسعة في «يوم الغضب» بفلسطين.
وكانت القوى الوطنية الفلسطينية دعت إلى اعتبار الجمعة، يوم غضب في إطار الرفض الشعبي الفلسطيني لخطة ترامب للسلام.
وأضاف مراسلنا أن عددا من منظمي الفعاليات في أماكن متفرقة قد أكدوا أن قوة الحشد في تظاهرات اليوم ستتأثر بحالة الطقس.
وأصيب عشرات الفلسطينيين أمس خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، بعد قمع مسيرات رافضة لخطة ترامب بإطلاق الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي.
أما مراسلنا من القدس فقد أشار إلى حالة من التحفز الأمني لدى قوات الاحتلال التي اقتحمت باحات المسجد الأقصى تزامنا مع صلاة الفجر.
وأفاد مراسلنا بوقوع مواجهات مسلحة عند حاجز قلنديا بالقدس، دون حدوث إصابات.
وتنتشر عناصر القوات الخاصة التابعة للشرطة الإسرائيلية في مدينة القدس لقمع الاحتجاجات الفلسطينية المرتقبة ضد صفقة القرن التي أعلن عنها ترامب الثلاثاء الماضي.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 6 ساعة
في الجمعة الثانية من رمضان.. الاحتلال يحاصر الفلسطينيين ويعيق وصول المصلين للمسجد الأقصى
فرضت قوات الاحتلال حصارا على الفلسطينيين الذين قصدوا الوصول إلى المسجد الأقصى للصلاة في الجمعة الثانية من شهر رمضان، حيث منع أغلبيتهم من المرور عبر الحواجز المؤدية للقدس المحتلة.
وعزّزت قوات الاحتلال من تواجدها على الحواجز العسكرية المؤدية إلى مدينة القدس، حيث دققت في هويات المواطنين ومنعت المئات منهم من الوصول إلى المدينة المقدسة لأداء الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، بذريعة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة.
وشهد حاجز قلنديا العسكري شمال القدس، وحاجز 300 العسكري جنوب المدينة، حركة خفيفة مقارنة مع السنوات السابقة جراء القيود التي يفرضها الاحتلال.
ورصدت كاميرا الغد معاناة الفلسطينيين أمام الحاجز الذي يفصل بين بيت لحم والقدس لدخول المسجد الأقصى، في الجمعة الثانية من شهر رمضان.
وأفاد مراسلنا بأن أعداد محدودة تمكنت من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة من معبر بيت لحم لعدم توفر التصاريح والبطاقات الممغنطة للفلسطينيين ووقفها من قبل الاحتلال بعد أحداث السابع من أكتوبر.
وقال، إن معظم الذين وصلوا قرب الحاجز تم ارجاعهم من قبل قوات الاحتلال، وسط انتشار أمني مكثف، وانتشار لشرطة الاحتلال على أسطح البنايات لمراقبة العابرين إلى مدينة القدس.
وأوضح، أن أعداد قليلة من الفلسطينيين يحملون هذه التصاريح بعد إلغائها من قبل جيش الاحتلال، في ظل عدم إصدار تصاريح سارية المفعول خلال الأيام الجارية.
وشرح مراسلنا «التصاريح تمنح من قبل المنسق، وهو مسؤول الإدارة المدنية، بحيث يسمح للفلسطينيين الذين يمتلكونها بالعبور، أما البطاقات الممغنطة تصدرها مكاتب الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال، ويمكن لأي شخص امتلاكها من دون أن يدخل القدس أو الخط الأخضر، وهي عبارة عن تحديثات ومعلومات عن الفلسطيني الذي يحصل عليها ». وقال، إن الحصول على تصريح يستلزم امتلاك بطاقة ممغنطة وليس العكس.
وللمرة الثانية منذ حلول رمضان، يفرض الاحتلال تضييقات وإجراءات مشددة على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، ويمنع النساء المسنات والرجال كبار السن من الوصول إلى القدس المحتلة.
وأبدى المحتشدون أمام الحاجز يشعرون سخطهم الشديد بسبب منعهم من الصلاة بالمسجد الأقصى مشيرين إلى أنهم خرجوا من بيوتهم في ساعات الصباح الأولى، وانطلقوا من نابلس وجنين وطولكرم وقلقيلية إلى أن منعتهم القوات المحتشدة أمام الحاجز الإسرائيلي من دون أن يسمح لهم بالدخول إلى القدس المحتلة.
ووفق شهادات الممنوعين من المرور إلى القدس فإنهم قرروا أن يعودوا مرات أخرى حتى في حال رفض الاحتلال أن يعبروا إلى القدس المحتلة.
وأشاروا إلى أن بعض الحالات منعت من الدخول الى القدس منذ قرابة 6 أشهر.
ووفق ما ذكره شهود عيان لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) فإن قوات الاحتلال كثفت بشكل كبير من تواجدها العسكري في محيط حواجز قلنديا شمال القدس، والزيتونة شرقها، وبيت لحم جنوبها، وأعادت مئات المصلين ولم تسمح لهم بالدخول بحجة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن 120 ألف مصل أدوا اليوم صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
وأكد خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ خالد أبو جمعة، أن الفلسطينيين متمسكون بأرضهم، وستفشل كل مخططات تهجيره وكسره.
وشدد على أن المسجد الأقصى سيبقى مسجدًا إسلاميًا خالصًا بكافة مصلياته وساحاته، وأن شعبنا بحضوره للصلاة في المسجد يسقط مخططات الاحتلال لتهويده وتهويد مدينة القدس.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
أسوشيتد برس: استهداف الطفل رامي الحلحولي يسلط الضوء على القتل غير المبرر للفلسطينيين
أشعل صبي يبلغ من العمر 12 عاما في القدس الشرقية فتيل لعبة نارية طويلا ورفعها عالي، وقبل أن تنفجر مباشرة وتضيء سماء الليل باللون الأحمر أطلقت الشرطة الإسرائيلية النار عليه في الصدر وأردته قتيلا.
وسلط تقرير لوكالة أسوشيتد برس الأميركية الضوء على قصة الطفل الفلسطيني، الذي قالت عنه إنه «يتم منذ أيام تداول مقطع للحظات الأخيرة من حياة رامي الحلحولي على مواقع التواصل الاجتماعي». ونقلت عن نشطاء حقوقيين قولهم إن «المقطع يسلط الضوء على ارتفاع عدد الفلسطينيين -ومنهم عشرات الأطفال- الذين يقتلون دون مبرر على يد القوات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول».
وتقول عائلة الحلحولي إن الصبي أصيب برصاصة أطلقت من اتجاه برج مراقبة للشرطة الإسرائيلية يطل على مخيم شعفاط للاجئين. كان رامي وشقيقه وأربعة من أصدقائه يشعلون الألعاب النارية احتفالا بيوم آخر من شهر رمضان.
وتقول الشرطة الإسرائيلية إن الضابط الذي أطلق الرصاصة تصرف وفقا للوائح التي تتيح إطلاق النار على كل من يشعل ألعابا نارية بطريقة تهدد الحياة. وذكرت الحكومة الإسرائيلية أن حادثة إطلاق النار قيد التحقيق.
وكان علي الحلحولي، والد الصبي، في المنزل عندما سمع دوي طلقة نارية، ثم صراخ ابنه مناديا والدته، وقال «عندما خرجت مسرعًا رأيته ملقى على وجهه».
وتصاعدت أعمال العنف في أنحاء القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول، عندما بدأت إسرائيل حربها المدمرة على قطاع غزة.
واستشهد ما لا يقل عن 435 فلسطينيا من القدس الشرقية والضفة الغربية بنيران إسرائيلية منذ ذلك الحين. ووفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، العديد منهم استشهد بالرصاص في اشتباكات مسلحة، بينما قتل آخرون بسبب رشقهم القوات بالحجارة، بينما لم يمثل البعض الآخر أي تهديد واضح.
نحو 100 من هؤلاء الشهداء البالغ عددهم 435 كانوا من الأطفال دون سن الثامنة عشرة، وفق منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية، «بتسيلم». وفي 60 حالة من هذه الحالات، تقول المنظمة إنه لم يكن هناك أي مبرر لاستخدام القوة الفتاكة. وتشمل هذه الحالات مراهقين أو أطفالًا صغارًا كانوا يلقون الحجارة أو يشاركون في احتجاجات.
وأوضحت ساريت ميخائيلي، المتحدثة باسم بتسيلم، أنه «جلي أنه تكون هناك حالة من السعادة بين الجنود الإسرائيليين وضباط شرطة الحدود عند إطلاقهم النار، وهو ما يؤثر في الأطفال الفلسطينيين أيضًا».
وأضافت، في تقرير أسوشيتد برس: «في ما يتعلق بحالة الصبي في مخيم شعفاط للاجئين تحديدًا.. لم يكن الطفل الصغير يمثل أي تهديد لضابط شرطة الحدود المدجج بالسلاح».
وقال والد رامي، الأصغر من بين سبعة أشقاء، إن ابنه أصيب بالرصاص في نحو الساعة الثامنة من مساء الثلاثاء الماضي، خارج منزله الكائن في زقاق ضيق مليء بالقمامة، على بعد نحو 60 مترًا من برج المراقبة التابع للشرطة الإسرائيلية.
ويظهر في تسجيل الواقعة رامي وهو يوجه ألعابا نارية في اتجاه قريب من برج المراقبة، ولكن ليس نحوه مباشرة.
وأقرت الشرطة الإسرائيلية بإطلاق النار المميت في ذلك المساء، قائلة إن قواتها ردت على إطلاق النار بعد إطلاق ألعاب نارية على برج المراقبة. وأضافت أنه طوال ليل الإثنين والثلاثاء الماضيين، ألقى متظاهرون فلسطينيون من المخيم، زجاجات حارقة وألعابًا نارية على القوات الإسرائيلية.
وقال إبراهيم الحلحولي (16 عامًا)، وهو قريب للصبي القتيل، وهو يقف في المكان الذي وقع فيه إطلاق النار، إن الجميع بات يتجنب الزقاق الآن.
وقال وهو ينظر إلى برج المراقبة «نحن خائفون».
وكان مخيم شعفاط، الذي يقطنه نحو 60 ألف فلسطيني، بؤرة ملتهبة منذ فترة طويلة. وهو حي فقير مكتظ بالسكان يفتقد خدمات البلدية، رغم وقوعه داخل حدود مدينة القدس. وهو مخيم اللاجئين الفلسطينيين الوحيد في القدس.
بعد إطلاق النار، قال علي الحلحولي إن أبناءه الآخرين نقلوا الجثة إلى مركز طبي في شعفاط، حيث أعلنت وفاته. ثم وجدت الأسرة سيارة إسعاف لنقله إلى مستشفى هداسا، أحد أكبر المرافق الطبية في إسرائيل، وقال الأطباء هناك إن الرصاصة أصابت قلبه.
وتابع علي الحلحولي، مكررًا كلمات الطبيب «الصبي ميت، جلبتموه ميتا». وبعد فترة وجيزة، وصل ضابط شرطة إلى المستشفى، وقال إنه يتعين نقل الجثة إلى معهد الطب الشرعي الإسرائيلي لتشريحها.
كما ذكر علي الحلحولي (61 عامًا) أنه بعد عدة أيام اتصل به ضباط شرطة مختلفون ثلاث مرات، وأخبره كل منهم أن جثة ابنه ستعاد إلى الأسرة قريبًا.
وفي إحدى المرات قيل له إن الجنازة يجب أن تقتصر على أقل من 40 شخصًا وإلا فإنه سيواجه غرامة، فكثيرًا ما تتحول جنازات الشهداء الفلسطينيين إلى احتجاجات عنيفة. وأضاف الوالد أنه جرى تسليم الجثة في النهاية إلى الأسرة الأحد ليلًا، وجرى دفنها صباح الإثنين.
وقالت هيئة بوزارة العدل الإسرائيلية، منوطة بالتحقيق في سلوك أفراد الشرطة، للأسوشيتدبرس إن التحقيق مع الضابط الذي أطلق النار على الصبي لا يزال مستمرًّا، إلا أنه نادرًا ما تجري محاكمة ضباط الشرطة والجنود في أثناء الخدمة بتهمة قتل فلسطينيين، فوفقًا للمجموعة القانونية الإسرائيلية «ييش دين»، وجهت إلى ضابط شرطة اتهامات بالقتل عام 2021 بعد إطلاقه النار على فلسطيني أعزل مصاب بالتوحد في البلدة القديمة بالقدس. وأضافت أنه جرت تبرئة الضابط لاحقًا عام 2023.
وفي اليوم التالي لاستشهاد رامي، قال إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي المتطرف المشرف على الشرطة، إن الضابط الذي أطلق النار يستحق الثناء، وليس التحقيق معه. كما وصف الصبي بأنه «إرهابي»، دون تقديم أي دليل.
وتعليقًا على ذلك، قال علي، والد الصبي، مستنكرًا: «صبي يبلغ من العمر 12 عامًا إرهابي؟!».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الخارجية الفلسطينية: إسرائيل خدعت العالم ومنعت وصول المصلين إلى الأقصى
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إقدام قوات الاحتلال على منع آلاف المصلين من الضفة الغربية المحتلة والقدس من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك لصلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان.
وقالت في بيان لها اليوم الجمعة، إن الحواجز المحيطة بالقدس تحولت إلى ثكنات عسكرية، مشيرة إلى أن إسرائيل نشرت مئات الحواجز الحديدية داخل المدينة المقدسة وبلدتها القديمة وفي محيط الأقصى وعلى عدد من أبوابه لتحقيق هذا الغرض، وطلبت حصول المواطنين على تصاريح مسبقة للصلاة في الأقصى.
وأضافت «لم تلتزم إسرائيل بما كان متبعًا بالسابق بشأن أعمار الرجال والنساء الذين تسمح لهم في السنوات السابقة الدخول إلى القدس والصلاة في الأقصى».
وقالت الوزارة، إن نتنياهو خدع العالم وأخفى موقفه الحقيقي في منع حرية العبادة، وتبنى شروط وتقييدات الوزير الفاشي المتطرف بن غفير وترك له حرية تنفيذ تلك التقييدات على الأرض، في تحدٍّ سافر لمشاعر المسلمين في الشهر الفضيل.
وأشارت إلى أن ما يحدث يعد حملة تضليل متواصلة للرأي العام العالمي وللدول.
وطالبت الوزارة، بتدخل دولي وأميركي عاجل لوقف جميع هذه التقييدات الاستعمارية العنصرية باعتبارها فتيل تفجير للأوضاع في الضفة الغربية، وخلق المزيد من التوترات غير المبررة، خاصة أن الحكومة الإسرائيلية لا زالت تسمح لغلاة المتطرفين من المستوطنين باقتحام الأقصى يوميا.
فرضت قوات الاحتلال حصارًا على الفلسطينيين الذين قصدوا الوصول إلى المسجد الأقصى للصلاة في الجمعة الأولى من شهر رمضان، حيث منعوا حتى من تخطوا السبعين عاما من المرور عبر الحواجز المؤدية للقدس المحتلة.
كما منعت قوات الاحتلال وصول آلاف المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك، لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) نقلا عن شهود عيان، فإن قوات الاحتلال انتشرت بنحو كبير في محيط حواجز قلنديا شمال القدس، والزيتونة، وبيت لحم، وأعادت آلاف المصلين ولم تسمح لهم بالوصول إلى المسجد الأقصى، بحجة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]