أظهرت استطلاعات الرأي للانتخابات العامة في بريطانيا، المقررة في الثاني عشر من ديسمبر الجاري، تبدلا في أولويات الناخب للملفات التي من أجلها سيختار الحزب الذي سيصوت لصالحه، وأوضحت أن الملف الأمني بات هو الأهم، يليه الملف الصحي، ثم الخروج من الاتحاد الأوروبي.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي الأربعاء
منذ 22 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
يمينيون ينشقون عن المحافظين وينافسون بحزب جديد.. ماذا يحدث في ألمانيا؟
أعلن الجناح اليميني للمحافظين المعارضين في ألمانيا، اليوم السبت، انشقاقه وتشكيل حزب جديد بهدف خوض الانتخابات الإقليمية في سبتمبر/أيلول المقبل.
وقالت مجموعة فيرت أونيون (اتحاد القيم) بعد عقدها جمعية عامة، إنها ستنفصل عن حزبي الاتحاد الديمقراطي المسيحي من يمين الوسط الذي تنتمي إليه المستشارة السابقة أنغيلا ميركل، والاتحاد الاجتماعي المسيحي البافاري.
وقال زعيم المجموعة هانس جورج ماسن «بغالبية كبيرة، صوّت أعضاء فيرت أونيون لصالح تشكيل حزب يحمل الاسم نفسه».
وأضاف ماسن الذي لم يستبعد التعاون مع حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف «يمكن للحزب أن يخوض انتخابات الولايات في شرق ألمانيا وسيتعاون مع جميع الأحزاب المستعدة للتغيير السياسي في ألمانيا».
ويتصدر حزب البديل من أجل ألمانيا المناهض للهجرة استطلاعات الرأي في براندنبورغ وثورينغيا وساكسونيا قبل الانتخابات الاقليمية المقررة سبتمبر/أيلول المقبل.
واستبعدت الأحزاب السياسية الرئيسية مثل الاتحاد الديمقراطي المسيحي أو الحزب الديمقراطي الاشتراكي بزعامة المستشار أولاف شولتس الدخول في أي ائتلاف مع حزب البديل من أجل ألمانيا.
وأسس حزب فيرت أونيون الذي يتزعمه ماسن عام 2017 معارضون لميركل داخل حزبي الديمقراطي المسيحي والاجتماعي المسيحي، خصوصا بعد قرارها السماح بدخول مئات الآلاف من اللاجئين.
وكان ماسن رئيسا سابقا للمخابرات الداخلية في ألمانيا، لكنه أُجبر على التقاعد المبكر عام 2018 بسبب إدلائه بتعليقات مثيرة للجدل حول الهجرة.
وقال الحزب الجديد المنشق، إن لديه نحو 4 آلاف عضو معظمهم من الاتحاد الديمقراطي المسيحي أو الاتحاد الاجتماعي المسيحي.
ويأتي تأسيس الحزب مع إخضاع حزب البديل من أجل ألمانيا لتدقيق مكثف بعد الكشف عن مناقشة بعض أعضائه مع متطرفين آخرين خططا لترحيل جماعي للمهاجرين والمواطنين غير المندمجين.
وكان اثنان من أعضاء مجموعة فيرت أونيون حاضرين خلال الاجتماع الذي عُقد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وأكد حزب البديل من أجل ألمانيا حضور العضوين فيه الاجتماع، لكنه نفى مشاركته في مشروع إعادة المهاجرين الذي يناصره النمسوي مارتن سيلنر.
وسيلنر هو زعيم حركة الهوية في النمسا التي تؤيد «الاستبدال العظيم»، وهي نظرية مؤامرة تدعي أن هناك مخططا من قبل المهاجرين غير البيض ليحلوا مكان الأوروبيين.
ومنذ ذلك الحين، اندلعت احتجاجات مناهضة لحزب البديل في جميع أنحاء ألمانيا. وشارك الأحد أكثر من 100 ألف شخص في تظاهرات عدة ضد الحزب اليميني المتطرف.
بريطانيا.. حزب المحافظين يخسر الانتخابات الفرعية في دائرتين
تمكن المحافظون البريطانيون من الاحتفاظ بمقعد رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون لكنهم هزموا في دائرتين أخريين في انتخابات فرعية لثلاث مقاعد جرت الخميس وتشكل اختبارا للاقتراع العام المقرر العام المقبل.
وقد لا تبشر هذه الانتخابات بالخير للمحافظين لأنهم خسروا أغلبية واسعة في دائرتي سومرتن وفروم في جنوب غرب إنكلترا وسيلبي أند أينستي في شمال البلاد.
لكن الحزب احتفظ وبفارق ضئيل جدا في دائرة أوكسبريدج أند رايسليب بمقعد جونسون الذي استقال وسط ضجة كبيرة من البرلمان بسبب تبعات فضيحة الحفلات التي أقيمت في مقر رئاسة الحكومة خلال وباء كوفيد-19، أو “بارتيغيت”
وتشير النتيجة المفاجئة للانتخابات في هذه الدائرة إلى فوز ستيف تاكويل لمقعد أوكسبريدج وساوث رايسليب (غرب لندن)، بأغلبية 13965 صوتًا مقابل 13470 صوتًا لمرشح حزب العمال الذي أشارت استطلاعات الرأي قبل الاقتراع إلى أنهم في وضع جيد.
في المقابل، خسر حزب المحافظين بفارق كبير مقعد سومرتون اند فروم. فقد حلت الليبرالية الديموقراطية ساره دايك محل ديفيد واربرتون المتهم بتعاكي الكوكايين. وحصلت دايك على 21187 صوتًا مقابل 10179 صوتًا لواربرتون.
وكان المحافظون يتمتعون بأغلبية تبلغ 19 ألف صوت قبل الانتخابات.
وانتزع حزب العمال مقعد سيلبي أند آينستي في يوركشير (شمال إنكلترا) حيث انسحب نايجل آدامز في أوج مشاكل حليفه بوريس جونسون.
وكانت الحكومة تتمتع في هذه الدائرة أيضا بأغلبية مريحة تبلغ عشرين ألف صوت. وانتهى الاقتراع بفوز كير ماثر بـ16456 صوتا مقابل 12295 لحزب المحافظين.
وهذا أكبر تغيير في كفة الأغلبية لحزب العمال في انتخابات فرعية منذ الحرب العالمية الثانية.
بوريس جونسون يسلم رسائل واتساب في زمن الجائحة للحكومة البريطانية
قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون اليوم الأربعاء إن جونسون أعطى دفاتره ورسائله وقت الجائحة إلى الحكومة وحث المسؤولين على إحالتها إلى تحقيق مستقل بشأن كوفيد-19.
ويعارض مكتب مجلس الوزراء المسؤول عن الإشراف على عمل الحكومة تسليم مستندات يعتبر أن لا علاقة لها بالتحقيق.
وقال المتحدث في بيان “كل مستندات بوريس جونسون، ومن بينها رسائل واتساب ودفاتره، التي طلبها تحقيق كوفيد سُلمت إلى مكتب مجلس الوزراء بالكامل وبدون تنقيح”.
وأردف قائلا “يحث السيد جونسون مكتب مجلس الوزراء على سرعة الإفصاح عنها للتحقيق”.
وبعدما سجلت بريطانيا واحدا من أكبر أعداد الوفيات بالعالم جراء جائحة كورونا، أمرت حكومة جونسون في 2021 بإجراء تحقيق بشأن استعداد البلاد فضلا عن استجابة قطاع الصحة العامة والاقتصاد.
ومع توقع إجراء انتخابات عامة العام المقبل، قد يكون الفحص التفصيلي لعملية اتخاذ القرار غير مريح سياسيا لكل من جونسون ورئيس الوزراء الحالي ريشي سوناك الذي كان وزيرا للمالية أثناء الجائحة.
وسيشمل التحقيق طريقة تعامل الحكومة مع الوباء خاصة في البداية عندما كانت استجابة البلاد أبطأ مقارنة بالعديد من الدول الأوروبية.
وأمام الحكومة مهلة حتى بعد ظهر يوم الخميس لتسليم رسائل جونسون على تطبيق واتساب ومفكراته.
وقال مكتب مجلس الوزراء في بيان أمس الثلاثاء “نعتقد أن التحقيق لا يملك سلطة طلب معلومات من الواضح أنها ليست على صلة به وخارجة عن نطاقه”.
وأضاف “يتضمن ذلك رسائل الموظفين الحكوميين على واتساب والتي لا تتصل بالعمل بل هي رسائل شخصية تماما وتتعلق بحياتهم الخاصة”.
وقال جونسون إنه سيتعاون مع التحقيق بشكل كامل.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]