إخلاء ناطحة سحاب تضم سفارات في مدريد بعد تهديد بقنبلة

قالت الشرطة اليونانية إن عبوة ناسفة انفجرت أمام وزارة العمل بوسط أثينا في ساعة مبكرة من اليوم السبت دون وقوع إصابات.

وأوضحت الشرطة أن صحيفة يونانية تلقت اتصالا هاتفيا يحذر من زرع قنبلة عند الوزارة وأبلغت الشرطة التي بدورها طوقت المنطقة قبل وقوع الانفجار الذي ألحق أضرارا بالمبنى وحطم النوافذ.

وفتحت الشرطة تحقيقا في الحادث.
__________________________

شاهد | البث المباشر لقناة الغد

أفادت مراسلة الغد بإخلاء برج إيفل بالعاصمة الفرنسية باريس بعد إنذار بوجود قنبلة.

وأوضحت مراسلتنا من باريس أنه تم أيضا إخلاء محيط برج إيفل والساحات القريبة منه، وتم إبعاد الزوار ، مشيرة إلى أنه تم تطويق المكان.

ولفتت إلى أن وصول فرق تفكيك القنابل إلى المكان، في إجراء روتيني في بلاغات مماثلة، إلا أن برج إيفل يعد من الأماكن السياحة المهمة في فرنسا، لذا تم التعامل مع الإنذار بجدية كبيرة وتم إخلاء طوابق البرج كافة، إضافة إلى الساحات المضيفة.

نفى نائب رئيس حزب العدالة والتنمية، حمزة داغ، مساء اليوم الأحد، الأنباء التي تم تداولها بشأن وجود قنبلة بمقر الحزب.

يأتي ذلك ردًا على بعض وسائل الإعلام المحلية التي تداولت أنباء عن وجود قنبلة بمقر الحزب التركي، حيث طلب من الصحفيين مغادرة المكان”.

وكتب داغ على تويتر:”كإجراء أمني روتيني، يتم تمشيط المكان بشكل مستمر، ولا يوجد تهديد بوجود قنبلة”.

Rutin güvenlik tedbiri gerekçesiyle yalnızca balkon konuşmasının yapılacağı ikinci katta arama gerçekleşmektedir. Bazı basın kuruluşlarında ifade edildiği gibi bir bomba ihbarı durumu söz konusu değildir.
Kamuoyuna saygıyla duyurulur.

— HAMZA DAĞ (@avhamzadag) May 14, 2023

وتتواصل عمليات فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بتركيا وذلك عقب إغلاق صناديق الاقتراع في تمام الساعة الخامسة، اليوم الأحد.

وأظهرت نتائج أولية غير رسمية للانتخابات الرئاسية التركية، اليوم الأحد، تقدم رجب طيب أردوغان بعد حصوله على 59.47 بالمئة من الأصوات مقابل 34.79 بالمئة لمنافسه كمال كليجدار أوغلو.

وتشير النتائج الأولية غير الرسمية، بتقدم الرئيس رجب طيب أردوغان على منافسه كمال كليجدار أوغلو.

من جانبه، قال رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، إن البينات تظهر أن كليجدار أوغلو سيكون الرئيس التركي القادم.

وأدلي حوالي 60 مليون تركي بأصواتهم لانتخاب رئيسهم الثالث عشر، وكذلك أعضاء البرلمان المؤلف من 600 مقعد.