قالت شركة الخليج الدولية للخدمات في قطر، اليوم الاثنين، إن «ستة أشخاص أصيبوا في حريق في منصة برية تابعة لها»، اليوم السبت.
وأضافت الشركة، في بيان مقتضب أنه تم «إخماد الحريق الذي اندلع بينما كان يتم الإعداد لنقل المنصة إلى موقع آخر. وتم إصلاح المنصة وعادت للعمل».
ولم تعلن الشركة عن سبب الحريق ولا التكلفة المالية له.
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها:
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الدولة لن تسمح بالفساد والمفسدين، مطالبًا دول أفريقيا بالإرادة القوية فى مكافحة الفساد..وتابع الرئيس، خلال فعاليات منتدى أفريقيا 2019 «إذا كنا عاوزين نعمل تغيير كبير فى أفريقيا ومساهمة كبيرة فى اقتصاد جديد نضيفه للاقتصاد العالمى ليست لدينا إلا البنية الأساسية القارية، مشروع لربط 55 دولة بشكل كامل حتى بالأقاليم الاقتصادية المقسمة ثم بعد كده ربطها بعضها البعض من خلال خطة عشرية قد يتكلف أكثر من 250 مليار دولار، وقرض يتم تسديده بضمانات.. فالبنية الأساسية القارية تغير أفريقيا، ممكن تتغير خلال 15 سنة وتضعها فى موقع آخر».
«السيسي»: نصنع عقلا للدولة المصرية بأحدث تكنولوجيا وصلت إليها الإنسانيةكشف الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الحكومة تعيد صياغة الدولة المصرية، وتقيم ميكنة كاملة وقواعد بيانات منذ 3 سنوات لإيجاد حكومة ذكية تقلل من العامل البشرى والأخطاء..وقال: «متصور أن إحنا بنجاحنا أن شاء الله فى تنفيذ ده، يبقى فيه سيرفرات عملاقة شغالة وعقل الدولة المصرية اللى احنا بنعمله على أحدث تكنولوجيا وصلتها الإنسانية..أه بنستورد التكنولوجيا دى ولكن نريد أن نستفيد من التطور العالمى فى هذا المجال فى بناء قدرة دولة تعمل بكفاءة أفضل مما كانت عليه»..وأكد الرئيس السيسى أن مصر معبر لشبكات نقل البيانات من أوروبا إلى أفريقيا وأسيا.. «وبالتالى نتحرك لمد شبكة قوية لقواعد ونقل البيانات إلى الدولة الأفريقية».
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي ، إنه تم صرف 4 تريليونات جنيه فى البنية الأساسية لمصر خلال الخمس سنوات الماضية، أى ما يعادل 250 مليون دولار، مضيفا خلال مداخلاته بالمائدة المستديرة المنعقدة فى إطار فعاليات منتدى أفريقيا 2019، إن مصر كانت فى 2012 دولة هشة جدا وتتعرض لإرهاب شديد وهذا الإرهاب لديه عدة مخاطر، منها قتل وضرب التنمية ويبعد المستثمرين عن الدول وزيادة تكلفة الإقراض ويعمل بطالة ويجعل الدولة فى حالة شلل كاملة، مؤكدًا أن الدولة تواجه الإرهاب والتنمية فى أن واحد.
حصدت مصر كل الألقاب في بطولة أمم أفريقيا للشباب.. فازت بكأس البطولة، وتوج شوقي غريب المدير الفني لمنتخب مصر للشباب، بجائزة أفضل مدير فني، وفاز لاعبو منتخب مصر بكافة الألقاب الفردية في البطولة. ففاز قائد المنتخب رمضان صبحي بجائزة أفضل لاعب، وفاز الحارس محمد صبحي بجائزة أفضل حارس مرمى، أما المهاجم مصطفى محمد فحصل على جائزة الهداف بعد تسجيله أربعة أهداف بالبطولة. وحصل الفريق على جائزة اللعب النظيف أيضا.. وقاد غريب منتخب مصر للتتويج بالبطولة للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه على كوت ديفوار بهدفين لهدف واحد.
حققت وزارة البترول، 14 اكتشافا بتروليا وغازيا جديدا، منها 4 اكتشافات غاز و10 زيت بالصحراء الغربية والصحراء الشرقية وخليج السويس ودلتا النيل والبحر المتوسط، خلال الربع الأول من العام المالى الحالى..وقالت وزارة البترول، أمس السبت، إنه تم تحقيق 14 اكتشافاً جديداً في مجال الغاز والزيت، خلال الربع الأول من العام المالي الجاري، 4 في مجال الغاز و10 في مجال الزيت، وخلال الفترة من يوليو/ تموز وحتى سبتمبر/ أيلول، تم توقيع 3 اتفاقيات بترولية جديدة، وتم خلال نفس الفترة، حفر 4 آبار، كما تم توقيع 6 عقود تنمية بمناطق مختلفة، وجارٍ اتخاذ الإجراءات اللازمة لإصدار 25 اتفاقية إلتزام بترولية بإجمالي منح توقيع غير مستردة أكثر من 281 مليون دولار، وبحد أدنى للاستثمارات حوالي 2.43مليار دولار وحفر 150 بئراً .
كشف مجلس النواب، عن موعد انتخابات مجلس النواب الجديد.. وقال النائب محمد سليم، إنه طبقا للدستور فإن مدة عضوية مجلس النواب خمس سنوات ميلادية، ويجرى انتخاب المجلس الجديد خلال الستين يوماً السابقة على انتهاء مدته، وهو ما يعني أن الانتخابات يمكن أن تبدأ إجراءاتها بداية من نوفمبر/ تشرين الثاني 2020
تواصلت الاحتجاجات في لبنان، والتي انطلقت في السابع عشر من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ومع استمرار حالة الغموض حول مشاورات اختيار رئيس الحكومة الجديد.. ونفت وزيرة الداخلية بالحكومة المستقيلة، إفراط قوى الأمن فى استخدام القوة لتفرقة المتظاهرين..وبينما أكد مفتى لبنان، أن الأزمة السياسية والاقتصادية والمعيشية وصلت إلى مستوى كبير يتسم بالخطورة.
خرج عشرات الآلاف من الأشخاص إلى شوارع باريس وعدد من المدن الفرنسية، أمس السبت، للاحتجاج على العنف الأسري، بعد مقتل ما يزيد على 130 امرأة على يد شركائهم أو رفاقهم السابقين هذا العام..وردد المحتجون في باريس، ومعظمهم من النساء، هتافات مناوئة للعنف الأسري ورفعن لافتات باللون القرمزي سجلت أسماء الضحايا وكُتب عليها شعارات منها «كفى قتلا»، واللون القرمزي رمز تستخدمه حركة حقوق المرأة.
«الحمير مهددة بالانقراض خلال 5 سنوات»، هذا ما حذرت منه تقارير دولية نقلا عن جمعيات متخصصة بدراسات حول الحمير، وكشفت التقارير: إذا استمر الطلب على جلود الحمير بهذه الوتيرة، فإن عدد الحمير في العالم، والمقدر بحوالي 44 مليون حمار، ستنخفض إلى النصف خلال السنوات الخمس المقبلة، وبحسب التقارير، فقد تراجعت أعداد الحمير في البرازيل في الأعوام الأخيرة بنسبة 28 %، وبنسبة 37 % في بوتسوانا، وبنسبة 53 % في قيرغيزيا، وهناك مخاوف من أن الحمير قد تختفي تماما في كينيا وغانا بسبب تجارة جلودها، وهذا يرجع إلى ذبح ملايين الحمير سنويا، بسبب جلودها، من أجل تلبية الطلب المتزايد عليها لاستخدامها مكونا في الطب الصيني التقليدي الذي يعتقد أن مادة «أيجياو» المستخلصة من جلود الحمير تحسن الدورة الدموية وتعالج حالات مثل فقر الدم
كان المؤرخ المصرى الراحل يونان لبيب رزق، أول مَن سك تعبير ديوان الحياة المصرية، للدور الذي لعبته صحيفة الأهرام. وأنا أستعير نفس التوصيف، لصحيفة الحياة، التى تُعتبر بحق ديوان الحياة العربية، خلال ما يقرب من قرن من الزمان. لقد كان لبنان طوال القرنين الأخيرين، منبعاً لأفكار التنوير، التى غذّت بدورها عصر النهضة العربية، وميلاد الفكر القومى العربى، الذى مهّد لنشأة حركات التحرير الوطنية. وكان لبنان فى ذلك مثل تونس، فى التواصل المُبكر مع الغرب الأوروبى. ومن خلال ذلك التواصل ستتطور مفاهيمنا عن الوطن، والأمة، والقومية، والحداثة.. لقد كان لبنان وصحيفة الحياة جزأين محركين فى كل ذلك التاريخ، ولذلك فإن توقف الصحيفة عن الصدور، هو هامش حزين فى تاريخ أمتنا العربية. ولكن ما يُحزن أمثالي، من القوميين العرب، الذين يراودهم حلم الأمة العربية الواحدة، طوال القرن العشرين، يشعرون أن وطنهم العربي الكبير، من الخليج الذى كان ثائراً، إلى المحيط الذي ما زال هادراً، قد أصبح فى السنوات العشر الأخيرة بمثابة رجل العالم المريض، كما كانت الإمبراطورية العثمانية فى قرنها الأخير، تُسمى رجل أوروبا المريض. والإنسان فى مراحل مرضه الأخيرة، قد يتكالب عليه الدائنون، أو الورثة الطامعون، كل يُريد أن ينهش جزءاً من ثروته أو مقتنياته.
وأضاف: لعل مصداق ذلك نراه فى المشهد السوري، الذي تعرض عقل الدولة المصرية لصراع دموى طوال العقد الثاني من القرن الحادى والعشرين، واستعان الفُرقاء المحليون المتصارعون بقوى أجنبية، ظنوا أنها حليفة، فإذا بها طامعة فى الثروة أو مناطق النفوذ. وهكذا نرى على الأرض السورية فى أواخر عام 2019: قوات روسية، وإيرانية، وأمريكية، وفرنسية، ولبنانية من حزب الله. .هى سوريا، التى كانت تتباهى بأنها قلب العروبة النابض، طوال النصف الأول من القرن العشرين، فإذا بها فى مستهل القرن الحادى والعشرين بمثابة رجل العرب المريض، الذى تتكالب عليه الآن القوى الطامعة من الشرق والشمال والغرب..وربما كان توقف صحيفة الحياة رمزاً حزيناً لتوقف الحلم العربى، أو أسوأ من ذلك تحوله إلى كابوس قومى. فلا حول ولا قوة إلا بالله.
ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن فوز مصر ببطولة أمم افريقيا للشباب
