كما أثبتت التحقيقات أن الهجمات الإلكترونية الروسية الأخيرة على حسابات بريد إلكتروني لمسؤولين في الحزب الديمقراطي، كانت تهدف إلى “التشويش على الانتخابات، لا خدمة ترامب”.

يذكر أن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون كانت تتهم منافسها الجمهوري ترامب بأنه “يحظى بدعم من روسيا”، مشيرة إلى أنه يظهر “حماسة غير لائقة” تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتن.