البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 25 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
زووم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
أعلام فلسطين حاضرة في صلاة العيد
في العديد من بلدان العالم في القارات المختلفة، كانت فلسطين حاضرة في صلاة عيد الفطر المبارك الذي يحتفل به المسلمون اليوم الأربعاء، حضورا فرضته المأساة التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة بفعل العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 6 أشهر.
في تعز باليمن، وفي ساحة الحرية، حرص آلاف المصلين على رفع أعلام فلسطين أثناء حضورهم لأداء صلاة العيد بأكبر ساحات المدينة. خاصة أن القضية الفلسطينية تحتل مكانة رئيسية لدى الشعب اليمني وهو أكبر الشعوب خروجا في مظاهرات داعمة لغزة.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل صورة أثناء رفع المصلين الأعلام الفلسطينية، بعدما أدوا صلاة العيد في مدينة تعز.
وفي ألبانيا، الدولة المسلمة بالقارة الأوروبية، وضع مصلون علم فلسطين أمامهم أثناء تأدية صلاة العيد بالعاصمة تيرانا.
وفي تونس العاصمة، رفع المصلون علم فلسطين أثناء الصلاة وفي مسيرات بعدها.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا للمصلين التونسيين بعد أن أدوا صلاة العيد، بأيديهم الأعلام الفلسطينية.
وفي تركيا، حرص العديد من المصلين على اصطحاب علم فلسطين معهم أثناء تأدية صلاة العيد بالساحات المختلفة، كما خرج مصلون بمسيرات عقب الصلاة داعمة لفلسطين.
وفي مصر كان علم فلسطين حاضرا أيضا وانتشرت العديد من الصور لمصلون يرفعون العلم الفلسطيني بعد صلاة العيد بمحافظة الجيزة.
والتقطت الصور بعدسة وكالة رويترز من ساحة كبيرة مخصصة لأداء صلاة العيد في قرية أبو صير الواقعة في محافظة الجيزة، جنوبي القاهرة.
أما في العاصمة الأردنية عمان، فقد خرجت أعداد من المصلين في مظاهرات داعمة فلسطين تطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة.
أما في القدس المحتلة، فقد شارك أكثر من ستين ألف فلسطيني، صباح اليوم، صلاة عيد الفطر، بحسب ما أعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية.
وغابت مظاهر الفرحة والتقاليد الاحتفالية عن ساحات الأقصى والبلدة القديمة بالقدس. إذ انتشرت أعداد كبيرة من عناصر شرطة الاحتلال داخل أزقة البلدة القديمة، وعلى أبواب المسجد الأقصى المبارك.
كما حرص الفلسطينيون في قطاع غزة، على صلاة عيد الفطر المبارك، في مناطق متفرقة بالقطاع.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
هل ينصاع نتنياهو لضغوط اليمين المتطرف ويتوغل بريا في رفح؟
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل ستكمل القضاء على كتائب حركة حماس بما في ذلك تلك الموجودة في رفح، و«لن يمنعها شيء عن ذلك». على حد قوله.
وأضاف: «لن توقفنا قوة في العالم. هناك قوى كثيرة تحاول فعل ذلك لكن هذا لن يجدي نفعا، لأن هذا العدو، بعد ما فعله، لن يفعل ذلك ثانية».
وتابع نتنياهو، خلال زيارته لمركز التجنيد في تل هشومير: «هناك قوى كثيرة تحاول منعنا من دخول رفح لكن ذلك لن يجدي نفعاً، لأن هذا العدو بعد ما فعله بنا سنضمن ألا يفعل ذلك مرة أخرى… نحن ملتزمون بالقيام بذلك».
وكرر نتنياهو استعراض «أهداف الحرب»، وهي إعادة المحتجزين، والقضاء على حماس، وضمان أن غزة لن تعد تشكل تهديدا مجددا لإسرائيل.
واستطرد: «وهناك هدف رابع، حماس هي جزء من محور الشر الإيراني الذي يهدف إلى تدميرنا، وعندما نهزم حماس، فإننا لا نهزم حماس فحسب، بل نهزم المحور»، على حد زعمه.
عملية رفح
تأتي تصريحات نتنياهو في الوقت التي تحاول فيه مصر وقطر والولايات المتحدة التهدئة في القطاع والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل للأسرى والمحتجزين.
ورغم الضغوط الدولية لإثناء إسرائيل عن شن عملية عسكرية في رفح، تواصل قوات الاحتلال القصف على أنحاء القطاع وصولا إلى المدينة التي باتت الملاذ الأخير أمام أكثر من 1.5 مليون فلسطينين أغلبهم من النازحين.
وطالبت الإدارة الأميركية، الحليف الأكبر لإسرائيل، بعدم التوغل البري في رفح، إلا أن نتنياهو يصر على المضي قدما في حربه وعدوانه على القطاع.
حتى أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، خرج في تصريحات مغايرة لمواقفه السابقة بالضغط على إسرائيل لمنعها من التوغل في رفح ووصف الأمر بأنه «خط أحمر».
ويرجع العديد إصرار نتنياهو على مواصلة العملية العسكرية في رفح إلى الضغوط التي يفرضها شركاؤه من اليمينيين في الائتلاف الحكومي، وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية يتسلئيل سموتريتش، الذين يهددونه بالانسحاب من الائتلاف حالة وقف العملية العسكرية أو عدم التوغل في رفح.
وأمس، وجّه وزير الأمن القومي الإسرائيلي، اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، تهديدًا إلى رئيس حكومة الاحتلال، لدفعه نحو مواصلة الحرب والتوغل البري في رفح.
وقال بن غفير، في منشور له على منصة إكس، إنه إذا قرر نتنياهو «إنهاء الحرب دون شن هجوم واسع النطاق على رفح من أجل هزيمة حماس، فلن يكون لديه تفويض لمواصلة عمله رئيسًا للوزراء».
كذلك علق سموتريتش على انسحاب الفرقة 98 بجيش الاحتلال من خان يونس بجنوب القطاع مساء السبت، قائلا «يجب علينا مواصلة الحرب حتى النهاية والقضاء على حركة حماس»، زاعما أنها الطريقة الوحيدة لإعادة المحتجزين.
وطالب سموتريتش، رئيس حكومة الاحتلال بعقد اجتماع للكابينت لاتخاذ قرارات بشأن صفقة التبادل مع حركة حماس، واجتياح عسكرى برى لمدينة رفح.
خطة الاجتياح
ورغم الضغوط العربية والأوروبية والأميركية والأممية لمنع التوغل العسكرية في رفح تحاشيا لوقوع كارثة أكبر، يصر نتنياهو على المضي قدما في حربه، حيث قال الإثنين، إنه جرى تحديد موعد الاجتياح الإسرائيلي لرفح، دون الكشف عن هذا الموعد.
وزعم نتنياهو أن «هذا النصر يتطلب الدخول في رفح والقضاء على كتائب حماس هناك»، حسب تعبيره، وقال: «سيحدث ذلك.. جرى تحديد موعد».
ومن جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، إن الولايات المتحدة لم تطلع على موعد الاجتياح الإسرائيلي لرفح، وذلك بعد أن أكد نتنياهو تحديد الموعد.
وأضاف ميلر للصحفيين أن واشنطن لا تريد أن ترى أبدا غزوا واسع النطاق لرفح، الملاذ الأخير للفلسطينيين النازحين في غزة.
وحتى الآن لم يتم الإعلان عن خطة الاجتياح البري لرفح.
وعن آليات إجلاء المدنيين من المدينة أو وجهتهم، ففي مارس/آذار الماضي أفادت صحيفة «يديعوت آحرونوت» بأن الجيش الإسرائيلي قدم للكابينت 4 بدائل للعملية العسكرية في رفح، من بينها 2 لا يتضمنان اجتياح كامل.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جون كيربي، الإثنين، إن مسؤولين أميركيين يأملون في الاجتماع الأسبوع المقبل لإجراء مناقشات مؤجلة مع مسؤولين إسرائيليين كبار بشأن خطط إسرائيل لاجتياح بري لرفح في جنوب غزة.
وأضاف أن واشنطن لا ترى أن غزو رفح وشيك وأن إسرائيل أكدت للمسؤولين الأميركيين أنها لن تمضي قدما قبل المشاركة في محادثات بشأن البدائل.
وفي مارس/آذار الماضي، كشف تقرير لموقع «واللا» عن وجود خلافات جدية داخل قيادة الجيش الإسرائيلي حول مسألة اجتياح مدينة رفح في جنوب غزة، في وقت بات فيه واضحاً أن الإدارة الأميركية ترى أنه لا جدوى من استمرار الحرب على غزة.
وأشار التقرير إلى أن هناك من يرى أن اجتياح رفح مهمة ضرورية لا يجوز إنهاء الحرب من دون تحقيقها، إلا أنه هناك من يرى أنه حان الوقت للتخلي عن هذه الفكرة لأنها ستُدخل إسرائيل في صدام واشنطن والقاهرة والمجتمع الدولي، كما أنها قد تورط الجيش في «وحل غزة حتى العنق».
ولفت واللا إلى أن جميع أعضاء مجلس الحرب يؤيدون اجتياح رفح، ليس فقط للضغط على قيادة حماس في المفاوضات، بل لغرض حسم المعركة استراتيجياً.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
«شاهد».. معتمر مصري يوجه كلمة للعاهل السعودي وولي عهده
في حالة انبهار شديد، أشاد معتمر مصري بجهود المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف الرحمن.
ماذا حدث؟
تداولت حسابات سعودية فيديو قصير لمعتمر مصري يشيد بجهود المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف الرحمن، قائلًا حفظ الله العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز ، وولي عهده، الأمير محمد بن سلمان، والشعب السعودي.
لماذا لم يجعل الله #مكة و #المدينة في بلد آخر؟ معتمر مصري يعبر عن مشاعره تجاه ما شاهد من جهود 🕋❤️🇸🇦
#رمضان #الحرم_المكي pic.twitter.com/rVUXG1wOC3— Mohamed AlSubaie محمد السبيعي (@MuhamadAlSubaie) March 29, 2024
وأضاف المعتمر المصري في إجابة على سؤال:«لماذا لم يجعل الله مكة والمدينة في بلد آخر؟… قائلًا: «الله يعلم أن لا أحد يستطيع أن يخدم ضيوف الرحمن سوى هذا الشعب».
كما وجه الشكر لوزير الدفاع ووزير الحج، ولكل الشعب السعودي، على هذا الجهد في كل الميادين الذين يواصلون الليل بالنهار في خدمة ضيوف الرحمن.
قاصدي المسجد النبوي
تواصل الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي ممثلة في وكالة التفويج وإدارة الحشود أعمالها ومهامها اليومية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة في شهر رمضان من خلال تنظيم دخول وخروج قاصدي المسجد النبوي.
في إكرام ضيوف الرحمن، نتسابق بحُب، ونتنافس بوُد.#مكة_والمدينة_في_انتظاركم_بشوق#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/h41eXHp7U1
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) March 28, 2024
وتعمل الإدارة منذ دخول قاصدي المسجد النبوي عن طريق الأبواب الرئيسية أو الفرعية على تنظيم دخولهم والحرص على عدم التكدس وجعل الممرات سالكة للجميع.
كما تعمل الإدارة على تجهيز المسارات المخصصه للزوار إلى نقاط الفرز وتجهيز مسار للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن إضافة إلى تنظيم التفويج للروضة الشريفة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
في المسجد الحرام، رحلة ميسّرة ومنظمة، وخدمات بها تكتمل الطمأنينة، ويتحقق الرضا.#مكة_والمدينة_في_انتظاركم_بشوق#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/VlldYwASCq
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) March 26, 2024
ووثقت وكالة الأنباء السعودية «واس» وجود المراقبين على امتداد الممرات عند دخول قاصدي المسجد النبوي لساحات المسجد النبوي لمنع تكدس الحشود، وضمان انسيابية الحركة في الممرات والتفويج للمصليات داخل المسجد النبوي وسطحه ثم للساحات الخارجية ثم الساحات الغربية، وترك مناطق انتشار للزوار ونقاط للطوارئ لضمان انسيابية الحركة وتهيئة المواقع المناسبة للصلاة وحرية الحركة في تقديم الخدمات بيسر وسهولة.
_______
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]