الحنين يطرق بابنا من حين إلى أخر، ليذكرنا بأغنية أو لعبة أو عادة درجنا عليها وما عادت رائجة اليوم.
عدسة كاميرا «الغد» جالت في الشارع اللبناني ورصدت على الوجوه ملامح حنين إلى أيام خلت لكنها لم تخلو من حنين يصرخ «يا ليتها تعود يوما».. الإجابات على «إلى ماذا يحن اللبنانيون؟»، في تقرير الزميلة جينا عفيش.