استهدف رئيس الفيفا جياني إنفانتينو المنتقدين الأوروبيين لاستضافة كأس العالم في قطر ملمحا إلى ازدواجية المعايير في قارته الأم.
سرد إنفانتينو قائمة مشاكل أوروبا عشية انطلاق بطولة قطر التي استضافتها منذ سنوات انتقادات لسجل الإمارة في مجال حقوق الإنسان ومعاملة العمال المهاجرين الذين بنوا الملاعب والبنية التحتية.
قال إنفانتينو لمئات من وسائل الإعلام الدولية: ”ما كنا نفعله نحن الأوروبيين على مدى 3000 سنة الماضية، يجب أن نعتذر عنه في 3000 سنة القادمة قبل أن نبدأ في إعطاء دروس أخلاقية للناس”.
وقال إن قطر والعاصمة الدوحة ستكونان على استعداد لاستضافة ”أفضل بطولة لكأس العالم على الإطلاق”.
قال إنفانتينو ”اليوم أشعر أنني قطري … اليوم أشعر أنني عربي. أشعر اليوم بأنني إفريقي. اليوم أشعر بأنني مثلي. أشعر اليوم بأنني عامل مهاجر”.
ربط إنفانتينو النقد بالتنمر والتمييز الذي قال إنه عانى منه عندما كان طفلًا لأبوين إيطاليين انتقلا للعمل في سويسرا.
وقال إن الدول الأوروبية أغلقت الآن حدودها أمام المهاجرين الذين يرغبون في العمل هناك، في حين أن قطر عرضت فرصًا للعمال من الهند وبنجلاديش ودول جنوب شرق آسيا الأخرى من خلال القنوات القانونية.
قالت منظمة الحقوقية إيكواديم ومقرها لندن في تقرير من 75 صفحة صدر هذا الشهر إن العمال المهاجرين الذين بنوا ملاعب كأس العالم في قطر غالبًا ما كانوا يعملون لساعات طويلة في ظل ظروف قاسية وتعرضوا للتمييز وسرقة الأجور وغيرها من الانتهاكات مع تهرب أصحاب العمل من المساءلة.
في ظل رقابة دولية مكثفة، أدخلت قطر عددًا من إصلاحات العمل في السنوات الأخيرة التي أشادت بها إيكواديم وجماعات حقوقية أخرى.
لكن المدافعين عن حقوق الإنسان يقولون إن الانتهاكات لا تزال منتشرة على نطاق واسع.
قال رئيس الفيفا عن انتقادات وسائل الإعلام الغربية لقطر ”ما تم طرحه على الطاولة في الأشهر القليلة الماضية شيء لا يصدق”.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 30 دقيقة -
التالي | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش
الخارجية القطرية: لم نقترب من اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.. ولكننا متفائلون
قال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن من المبكر الحديث عن تحقيق اختراق في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، لافتا بالقول: « لكننا متفائلون بشأن ذلك».
وأكد المتحدث، في مؤتمر صحفي، أن شن إسرائيل عملية في رفح، بجنوب قطاع غزة، سيؤدي لدمار كبير وفظائع غير مسبوقة في الصراع.
وأشار الأنصاري إلى أن الهدف الرئيسي التالي لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة هو إرسال مقترح مقابل لحماس، لافتا إلى أن رئيس وفد التفاوض الإسرائيلي، رئيس الموساد ديفيد برنياع، قد غادر الدوحة عائدا إلى إسرائيل، فيما لا تزال المفاوضات الفنية مستمرة.
وتابع أن المفاوضات بشأن صفقة تبادل استؤنفت بكافة مساراتها في الدوحة، موضحا: «المفاوضات جارية، ونحن متفائلون بحذر، والفرق الفنية تلتقي لبحث بعض التفاصيل».
واستطرد أن اجتماع أمس جاء لنقل الردود بين الطرفين وشمل الاستجابة الإسرائيلية على رد حماس.
وشدد المتحدث باسم الخارجية القطرية على أن محادثات الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية وتحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار.
واستطرد: «نحاول مع شركائنا الإقليميين والدوليين ضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة»، منوها إلى ضرورة تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحية في القطاع.
وكان موقع أكسيوس الأميركي قد نقل عن مسؤولين إسرائيليين ومصدر مطلع بأن إسرائيل وحماس بدأتا التفاوض للمرة الأولى منذ أشهر على تفاصيل اتفاق محتمل للإفراج عن محتجزين إسرائيليين ووقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.
وأشار الموقع إلى أنه من الممكن أن يؤدي الاقتراح الحالي الذي يتم التفاوض عليه إلى وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع في غزة، وإطلاق سراح 40 محتجزا، نساءً ومجنداتٍ ورجالا تزيد أعمارهم على 50 عامًا، ورجالا في حالة طبية حرجة، مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
جولة جديدة «معقدة» من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.. هل تنجح هذه المرة؟
بدأت جولة جديدة من المحادثات بين حركة حماس وإسرائيل في قطر حول وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية. وسط ضغوط أميركية ودولية على حكومة الاحتلال، خشية وقوع كارثة إنسانية جديدة في القطاع.
ونقل موقع أكسيوس الأميركي عن مسؤولين إسرائيليين ومصدر مطلع قولهم، إن إسرائيل وحماس بدأتا أمس التفاوض للمرة الأولى منذ أشهر على تفاصيل اتفاق محتمل للإفراج عن محتجزين إسرائيليين ووقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.
وأشار الموقع إلى أن من الممكن أن يؤدي الاقتراح الحالي الذي يتم التفاوض عليه إلى وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع في غزة، وإطلاق سراح 40 محتجزا من نساء ومجندات ورجال تزيد أعمارهم على 50 عامًا وآخرين في حالة طبية حرجة، مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين.
ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين أن هناك فجوات بين الطرفين، لكن رد حماس اقترب من الإطار الأصلي وسمح للمفاوضات بالتقدم نحو التوصل إلى تفاصيل الاتفاق.
وقال مسؤول إسرائيلي كبير لـ«أكسيوس» إن المفاوضين الإسرائيليين سيبقون في الدوحة لمواصلة المحادثات التفصيلية مع الوسطاء القطريين والمصريين، وقد تستغرق الجولة الحالية أسبوعين على الأقل.
فيما أشارت صحيفة «يديعوت آحرونوت» إلى أن هناك تساؤلات كبيرة تتعلق بالصلاحيات التي حصل عليها الوفد الإسرائيلي، الذي يترأسه ديفيد برنياع رئيس الموساد.
وجاءت هذه المحادثات في أعقاب تقديم حركة حماس مقترحها للوسطاء بشأن إنهاء الحرب، يوم الخميس الماضي.
ونقلت الصحيفة العبرية عن مسؤول إسرائيلي: «لقد بدأت المفاوضات.. ستكون طويلة وصعبة ومعقدة، وهناك حاجة إلى قدر كبير من الصبر».
وتخشى الأوساط الإسرائيلية من التفاؤل الزائد لدى أهالي المحتجزين، وأوضح المصدر: «من المهم أن يعلم أهالي المحتجزين، وهم الأهم بالنسبة لنا، أن العمل الجاد يجري على مدار الساعة، لكن الأمر سيستغرق وقتا وسيكون صعبا ومعقدا».
ومن المرجح أن يعود رئيس الموساد ديفيد برنياع إلى إسرائيل الليلة لإجراء عدة لقاءات، فيما سيبقى باقي الوفد في الدوحة لبضعة أيام، وسيشكلون «البنية الأساسية» لاستمرار المفاوضات، ومن المتوقع أن يتوجه برنياع إلى الدوحة مرة أخرى في المستقبل القريب، بحسب يديعوت أحرونوت.
وأضافت الصحيفة أن المحادثات غير المباشرة في الدوحة ستجرى بصيغة مشابهة لتلك التي جرت في المفاوضات حول صفقة شاليط قبل 13 عاما، حيث سيبقى الوفد الإسرائيلي في مبنى، في حين يبقى ممثلو حماس في مبنى آخر غير بعيد، فيما يتحرك الوسطاء بين الجانبين على أمل تحقيق التوافق حول رؤية موحدة.
وأشارت إلى أن الوفد الإسرائيلي توجه إلى الدوحة بـ «تفويض» وافق عليه أمس مجلس الحرب والمجلس الوزاري الأمني (الكابينت)، مع بعض القيود، حيث عرض الوزراء في المجلسين «خطوطاً حمراء»، ولم يقبلوا كل الطلبات التي قدمها فريق التفاوض.
وأوضح مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أن «الوزراء لم يقولوا (لا) بشأن أي شيء.. ولكنهم وافقوا على أقل مما تريده حماس».
وتابع المسؤول أن نتنياهو أر بتقليص مرونة الفريق فيما يتعلق بعدد الأسرى الأمنيين الذي تطالب به حماس إلى العدد الذي ترغب إسرائيل في إطلاق سراحهم.
من جانب آخر، أفادت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن الدول الوسيطة في المفاوضات نقلت إلى إسرائيل رسالة مفادها أن «هذه هي المرحلة الأخيرة من المفاوضات، وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع حماس الآن، فإن المحادثات ستنتهي».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
ترقب لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة
تتجه الأنظار إلى دولة قطر يوم الأحد المقبل، لمعرفة ما ستصل إليه محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، في ظل محاولات مستمرة من الوسطاء الدوليين لإقناع الطرفين بقبول هدنة جديدة تقضي في نهايتها إلى وقف كامل لإطلاق النار.
وبحسب تقرير نشرته وكالة أسوشيتد برس، اليوم السبت، فإن المحادثات المتوقفة الرامية إلى وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس يتوقع أن تستأنف بشكل جدي في قطر يوم الأحد، وفقا لمسؤولين مصريين.
وسلط التقرير الضوء على أن المحادثات هي الأولى التي يشارك فيها مسؤولون إسرائيليون وقادة حماس في المفاوضات غير المباشرة منذ بداية شهر رمضان المبارك.
مساعي التوصل لهدنة
وسعى الوسطاء الدوليون إلى التوصل إلى هدنة لستة أسابيع قبل بدء شهر رمضان في وقت سابق من هذا الأسبوع، لكن حماس تطالب بوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وهو مطلب رفضته إسرائيل.
وأشار تقرير «أسوشيتد برس» إلى أن الجانبين اتخذا في الأيام الأخيرة خطوات تهدف إلى إعادة المحادثات، التي لم تتوقف بالكامل، إلى مسارها.
وقدمت حماس للوسطاء اقتراحا جديدا لخطة من ثلاث مراحل من شأنها إنهاء القتال، وفقا لمسؤولين مصريين.
ووفق ما ذكره موقع «أي 24 نيوز» فإن أجواء من التوتر والترقب تسيطر على المشهد، مع إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن رئيس الموساد، ديدي برنيع، من المقرر أن يغادر إلى قطر لاستئناف المحادثات مع المسؤولين القطريين والمصريين في محاولة لتسوية الأزمة الناشئة حول المختطفين الإسرائيليين.
مناورة إسرائيلية
وبحسب الموقع العبري فإن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي من المنتظر أن يناقش «مساحة المناورة» المتاحة لبرنيع في هذه المحادثات الحاسمة، قبل طرح الموضوع للنقاش في المجلس الوزاري السياسي الأمني الموسع.
ونقل أي 24 نيوز عن مصادر تفاصيل حول المحادثات من بينها أنها تشمل جهودًا مكثفة لسد الفجوات بين إسرائيل وحماس، خاصة بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم.
ومع ذلك، يقول الموقع إن الفجوات تبدو واسعة، خاصةً فيما يتعلق بعدد الأسرى وأسمائهم.
واعتبر الموقع أن رد حماس أثار رد فعل قوي من إسرائيل، التي تؤكد أن بعض هذه المطالب، مثل العودة الكاملة إلى شمال قطاع غزة، لا يمكن قبولها لأنها ستؤثر سلبًا على العمليات العسكرية والأمنية الإسرائيلية.
مطالب حماس
وطالبت حماس، من خلال مفتاح الإفراج الذي قدمته للوسطاء، بإطلاق سراح عدد كبير من الأسرى مقابل الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، مما يثير تساؤلات حول إمكانية التوصل إلى اتفاق.
إضافة إلى ذلك، أشارت المطالب إلى إطلاق سراح نحو 800 أسير مقابل 40 محتجزا إسرائيليا.
وبحسب وكالة رويترز للأنباء قالت إسرائيل أمس الجمعة، إنها سترسل وفدا إلى قطر لإجراء مزيد من المحادثات مع الوسطاء بعد أن قدمت حماس اقتراحا جديدا لوقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين الإسرائيليين بالأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
وقال مصدر مطلع على المحادثات لرويترز، إن الوفد سيرأسه رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) دافيد برنياع، فيما يسعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد اجتماع لمجلس الوزراء الأمني لمناقشة الاقتراح قبل بدء المحادثات.
وفشلت جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل شهر رمضان الذي بدأ الأسبوع الماضي، وقالت إسرائيل إنها تعتزم شن هجوم جديد في رفح، آخر مدينة آمنة نسبيا في قطاع غزة بعد خمسة أشهر من الحرب.
وعبر المستشار الألماني أولاف شولتس، الذي سيبدأ زيارة للمنطقة تستغرق يومين، عن قلقه من الهجوم المحتمل على رفح، قائلا إن هناك خطرا من أن يتسبب في «سقوط الكثير من الضحايا المدنيين».
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]